تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : زوجك في رمضان يحتاج إلى رعاية خاصة جدًا


مريم يوسفي
2014-06-22, 11:26
يتميز شهر رمضان المبارك بنظام خاص تتغير فيه الأوقات والعادات والطباع، تتغير مواعيد النوم والعمل، وتتغير أصناف الطعام، وتتغير شخصية المرء وطباعه وما اعتاد عليه، وهذا أمر شاق يحتاج من الزوجين إلى جهود مضاعفة تعين على ترتيب الوقت والعادات، والاستفادة من الزمن الثمين دون تقصير في حقوق الله ثم حقوق النفس والزوج والأسرة.

ومن هذه الجهود الاهتمام بإظهار مشاعر المحبة والمودة والتقارب للزوج، ومحاولة إزالة أي سوء تفاهم حتى لايعكر جو العبادة في رمضان، وتذكري قول الحبيب محمد (صلى الله عليه وسلم) «إذا كان يوم صيام أحدكم، فلا يرفث، ولا يصخب، فإن شاتمه أحد أو قاتله فليقل: إني صائم» (السنن الكبرى للنسائي)، فامنحي زوجك رمضان مختلفًا، وعلاقة زوجية مختلفة بل ورائعة في هذا الشهر الكريم، ولاتبخلي عليه بإظهار محبتك له يوميًا، كما تقدمين له وجبات الطعام اليومية الشهية.
وكذلك إظهار التغيير في البيت بمناسبة رمضان، وخاصة في الأسبوع الأخير من شعبان، كتغيير نظام أثاث المنزل والاعتناء بالنظافة، ويمكن تعليق الزينات الجميلة والبالونات في الحجرات، وخاصة حجرة الأطفال؛ لإشعار أهل البيت بالاهتمام بالزائر الحبيب، وإدخال البهجة على كل أفراد الأسرة.
ومن مراعاة الزوجة لزوجها أن تحرص على تهيئة جو العبادة المناسب له في البيت، وأن تعينه على العبادة في ذلك الشهر الفضيل، بتجنيبه نفسها في نهار رمضان، حرصا على سلامة صومه وصومها، فالزوجة مسؤولة عن التحرز من الأحوال التي تجعل الزوج يقترب منها أثناء اليوم في رمضان، وكذلك عليها أن تتجنب التزين له مثلاً، والاقتراب منه إذا كانت تعلم أن زوجها لا يملك نفسه.
إن الخبرة وطول العشرة تعلمان الزوجة الحصيفة ما يحب زوجها وما يكره، فهو مثلاً لايحب أن يحادثه أحد بعد عودته من العمل في رمضان، ويفضل النوم بعيدًا عن ضوضاء الصغار، ويحب صنفا من أصناف الطعام ويكره آخر، ويحب وجبة السحور في ساعة معينة، فقومي بحقه على أكمل وجه، ووفري له- قدر إمكانك- السعادة والراحة.
ويجب تحمل انفعالات الزوج في رمضان التي تنتج عن التعب والعمل والصيام، مع أنه يجب عليه أن يضبط نفسه، لكن تحمل هذه الأمور التي تصدر عنه مثل العصبية الزائدة مثلاً أمر يرجى ثوابه من الكريم الوهاب، لكل زوجة تصبر على زوجها.
وعلى الزوجة أن تنصح زوجها بعدم الإكثار من ألوان الطعام والشراب في هذا الشهر، ولابد من تحديد ميزانية تتناسب مع الدخل في رمضان، حتى لا ترهق الزوجة زوجها بكثرة المشتريات في هذا الشهر الكريم.
روح الإيثار على المائدة، وأطعمي أولادك وزوجك بيدك وليفعل الباقون ذلك.
منزلك هو مناط توجيهك الأول، فاحرصي أولاً على أخذ نفسك وتربيتها على الخير، ثم احرصي على من حولك من زوج وأبناء بتذكيرهم بعظم هذا الشهر، وحثهم على المحافظة على الصلاة وكثرة قراءة القرآن، وكوني آمرة بالمعروف ناهية عن المنكر في منزلك بالقول الطيب، والكلمة الصادقة، وأتبعي ذلك كله بالدعاء لهم بالهداية، فهذا الشهر فرصة لمراجعة ومناصحة المقصرين والمفرطين، لعل الله عز وجل أن يهدي من حولك، فقد قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) «من دل على خير فله مثل أجر فاعله» (رواه مسلم).
اتفقي مع زوجك على أن تجلسا في الليلة الأولى من رمضان لتتذكرا المعاني السامية حول فضائل رمضان، والذكريات الجميلة المتعلقة بهذا الشهر، وليكن للأولاد نصيب في هذا اللقاء.
لابد من مراعاة إيقاظ زوجك للصلوات، خصوصاً صلاة العصر، وكذلك الفجر لمن ينام متأخراً، ففي رمضان يفوت الناس غالبا صلاة العصر والفجر جماعة أكثر من أي صلاة أخرى، فينبغي عليك أن تراعي أهل بيتك من الرجال الذين تجب عليهم صلاة الجماعة في المسجد، فإنك راعية في بيت زوجك ومسؤولة عن رعيتك، ومن المسؤولية حثهم على الصلاة وإيقاظهم لها.
عاوني زوجك وأولادك على الاعتكاف، فأعدي لكل واحد حاجاته، وتناقشي معهم في ماهية وسيلة إطعامهم.أخيرا لا يفوتك صلة الرحم وخاصة الوالدين، والاهتمام بزيارة والدي الزوج وأسرته، وودهم والبر بهم ، ولا مانع من أخذ هدية أوغيرها مثلاً؛ فالهدايا من أعظم ما يوطد العلاقة الأسرية ويغني عن كثرة التزاور، لأن ظروف رمضان في الوقت قد لاتساعد على كثرة التزاور فيه، وحتى لا يكون كثرة التزاور فيه على حساب العبادة المقصودة في هذا الشهر الكريم.


منقول

JasonDj
2014-06-22, 11:39
لماذا لم تجعله لكل من الزوجين و خاصة الزوجة لأنها هي التي تتعب أكثر من الرجل في رمضان
و الله كرهت هذه المواضيع التي تقول
اخدمي زوجك و و و و و و ...... مع تناسي امر الزوجة الذي هو الاهم من كل هذا
لم ليس هناك مواضيع للمرأة و قيمتها و ماذا تحتاج و ماذا تريد
حقا نحن مجتمع ذكوري !!!!!

مريم يوسفي
2014-06-22, 11:45
لماذا لم تجعله لكل من الزوجين و خاصة الزوجة لأنها هي التي تتعب أكثر من الرجل في رمضان
و الله كرهت هذه المواضيع التي تقول
اخدمي زوجك و و و و و و ...... مع تناسي امر الزوجة الذي هو الاهم من كل هذا
لم ليس هناك مواضيع للمرأة و قيمتها و ماذا تحتاج و ماذا تريد
حقا نحن مجتمع ذكوري !!!!!




يا اخت ، ان رضا الله في رضا الزوج ، و الزوج هو الجنة أو النار للزوجة فعليها ان تطيعه ابتغاء وجه الله
عَن أُمِّ سَلَمَةَ، قالت: قال رَسول الله صلى الله عليه وسلم: «أَيُّما امرَأَةٍ ماتَت وزَوجُها عَنها راضٍ دَخَلَتِ الجَنَّةَ»

JasonDj
2014-06-22, 12:28
يا اخت ، ان رضا الله في رضا الزوج ، و الزوج هو الجنة أو النار للزوجة فعليها ان تطيعه ابتغاء وجه الله
عَن أُمِّ سَلَمَةَ، قالت: قال رَسول الله صلى الله عليه وسلم: «أَيُّما امرَأَةٍ ماتَت وزَوجُها عَنها راضٍ دَخَلَتِ الجَنَّةَ»


حسنا
و ماذا للزوجة على الزوج؟؟؟
يعني هي ليست جنته او ناره ......طبعا لو كان هكذا لما كنا نرى العنف الزائد في الأسر هذه الأيام
و اذا كان الرجل هو النار و الجنة - مع ان الرجال هذا الوقت لا يستحقون هذا الإطراء الزائد - هل هذا يعني ان لا نقيم وزنا للمرأة و لا نعطيها فرصة لكي تشعر انها متزوجة حقا برعايتها و محاولة فهمها ام ماذا ؟
و اذا كان الرجل الجنة و النار و يجب على المرأة الطاعة و الإنصياع له و حتى لم تقم على اعطاؤ رأيك على فكرة محاولة فهمها و فهم ماذا تريد ...هذا يعني ان المرأة تتزوج فقط لتكون خادمة له ام ماذا ؟؟
ارجوك قل لي ماذا للزوجة من الرجل ؟؟؟؟

doba
2014-06-22, 12:39
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

كلنا راحلون
2014-06-22, 13:02
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
______________

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

rahma nour
2014-06-22, 13:28
يتميز شهر رمضان المبارك بنظام خاص تتغير فيه الأوقات والعادات والطباع، تتغير مواعيد النوم والعمل، وتتغير أصناف الطعام، وتتغير شخصية المرء وطباعه وما اعتاد عليه، وهذا أمر شاق يحتاج من الزوجين إلى جهود مضاعفة تعين على ترتيب الوقت والعادات، والاستفادة من الزمن الثمين دون تقصير في حقوق الله ثم حقوق النفس والزوج والأسرة.

ومن هذه الجهود الاهتمام بإظهار مشاعر المحبة والمودة والتقارب للزوج، ومحاولة إزالة أي سوء تفاهم حتى لايعكر جو العبادة في رمضان، وتذكري قول الحبيب محمد (صلى الله عليه وسلم) «إذا كان يوم صيام أحدكم، فلا يرفث، ولا يصخب، فإن شاتمه أحد أو قاتله فليقل: إني صائم» (السنن الكبرى للنسائي)، فامنحي زوجك رمضان مختلفًا، وعلاقة زوجية مختلفة بل ورائعة في هذا الشهر الكريم، ولاتبخلي عليه بإظهار محبتك له يوميًا، كما تقدمين له وجبات الطعام اليومية الشهية.
وكذلك إظهار التغيير في البيت بمناسبة رمضان، وخاصة في الأسبوع الأخير من شعبان، كتغيير نظام أثاث المنزل والاعتناء بالنظافة، ويمكن تعليق الزينات الجميلة والبالونات في الحجرات، وخاصة حجرة الأطفال؛ لإشعار أهل البيت بالاهتمام بالزائر الحبيب، وإدخال البهجة على كل أفراد الأسرة.
ومن مراعاة الزوجة لزوجها أن تحرص على تهيئة جو العبادة المناسب له في البيت، وأن تعينه على العبادة في ذلك الشهر الفضيل، بتجنيبه نفسها في نهار رمضان، حرصا على سلامة صومه وصومها، فالزوجة مسؤولة عن التحرز من الأحوال التي تجعل الزوج يقترب منها أثناء اليوم في رمضان، وكذلك عليها أن تتجنب التزين له مثلاً، والاقتراب منه إذا كانت تعلم أن زوجها لا يملك نفسه.
إن الخبرة وطول العشرة تعلمان الزوجة الحصيفة ما يحب زوجها وما يكره، فهو مثلاً لايحب أن يحادثه أحد بعد عودته من العمل في رمضان، ويفضل النوم بعيدًا عن ضوضاء الصغار، ويحب صنفا من أصناف الطعام ويكره آخر، ويحب وجبة السحور في ساعة معينة، فقومي بحقه على أكمل وجه، ووفري له- قدر إمكانك- السعادة والراحة.
ويجب تحمل انفعالات الزوج في رمضان التي تنتج عن التعب والعمل والصيام، مع أنه يجب عليه أن يضبط نفسه، لكن تحمل هذه الأمور التي تصدر عنه مثل العصبية الزائدة مثلاً أمر يرجى ثوابه من الكريم الوهاب، لكل زوجة تصبر على زوجها.
وعلى الزوجة أن تنصح زوجها بعدم الإكثار من ألوان الطعام والشراب في هذا الشهر، ولابد من تحديد ميزانية تتناسب مع الدخل في رمضان، حتى لا ترهق الزوجة زوجها بكثرة المشتريات في هذا الشهر الكريم.
روح الإيثار على المائدة، وأطعمي أولادك وزوجك بيدك وليفعل الباقون ذلك.
منزلك هو مناط توجيهك الأول، فاحرصي أولاً على أخذ نفسك وتربيتها على الخير، ثم احرصي على من حولك من زوج وأبناء بتذكيرهم بعظم هذا الشهر، وحثهم على المحافظة على الصلاة وكثرة قراءة القرآن، وكوني آمرة بالمعروف ناهية عن المنكر في منزلك بالقول الطيب، والكلمة الصادقة، وأتبعي ذلك كله بالدعاء لهم بالهداية، فهذا الشهر فرصة لمراجعة ومناصحة المقصرين والمفرطين، لعل الله عز وجل أن يهدي من حولك، فقد قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) «من دل على خير فله مثل أجر فاعله» (رواه مسلم).
اتفقي مع زوجك على أن تجلسا في الليلة الأولى من رمضان لتتذكرا المعاني السامية حول فضائل رمضان، والذكريات الجميلة المتعلقة بهذا الشهر، وليكن للأولاد نصيب في هذا اللقاء.
لابد من مراعاة إيقاظ زوجك للصلوات، خصوصاً صلاة العصر، وكذلك الفجر لمن ينام متأخراً، ففي رمضان يفوت الناس غالبا صلاة العصر والفجر جماعة أكثر من أي صلاة أخرى، فينبغي عليك أن تراعي أهل بيتك من الرجال الذين تجب عليهم صلاة الجماعة في المسجد، فإنك راعية في بيت زوجك ومسؤولة عن رعيتك، ومن المسؤولية حثهم على الصلاة وإيقاظهم لها.
عاوني زوجك وأولادك على الاعتكاف، فأعدي لكل واحد حاجاته، وتناقشي معهم في ماهية وسيلة إطعامهم.أخيرا لا يفوتك صلة الرحم وخاصة الوالدين، والاهتمام بزيارة والدي الزوج وأسرته، وودهم والبر بهم ، ولا مانع من أخذ هدية أوغيرها مثلاً؛ فالهدايا من أعظم ما يوطد العلاقة الأسرية ويغني عن كثرة التزاور، لأن ظروف رمضان في الوقت قد لاتساعد على كثرة التزاور فيه، وحتى لا يكون كثرة التزاور فيه على حساب العبادة المقصودة في هذا الشهر الكريم.


منقول


بوركتي اختي الفاضلة على الموضوع القيم و النصائح الطيبة و لكن لي تعقيب بسيط هو ان المجتمع الجزائري بعيد كل البعد عما قلته وان هذه العائلة السعيدة التي ذكرتها في رمضان لا توجد الا في مخيلة كل جزائرية و تتمناها الرجل الجزائري لا يمكن محادثته في شهر رمضان لانه كالقنبلة التي تنفجر فيكي في اي لحظة بالعربية صايم مزية:1: و يقظي يومه نائم و يبات سهران اما الواجب الديني فالتراويح و معارف بالذراع

JasonDj
2014-06-22, 13:49
لماذا ليس هنالك اي اجابة من عضو آخر

baalache
2014-06-22, 15:04
يا اخت ، ان رضا الله في رضا الزوج ، و الزوج هو الجنة أو النار للزوجة فعليها ان تطيعه ابتغاء وجه الله
عَن أُمِّ سَلَمَةَ، قالت: قال رَسول الله صلى الله عليه وسلم: «أَيُّما امرَأَةٍ ماتَت وزَوجُها عَنها راضٍ دَخَلَتِ الجَنَّةَ»
ها الهدرة الزينة الله يبارك فيك:19:

تاتيا
2014-06-22, 15:07
قبل الافطار وبالتحديد في عز الحر بعد صلاة الظهر
الام وابنتها في المطبخ
الام : ابوك يحب هذه الاكلة
واخوك يحب البوراك الحار
و
و
و
البنت :حاضر يا امي
......................
الاب :نائم يشخر
الابن : منرفز على الاخر
..
..
..
وقت الافطار
الاب : يلعن...............الشربة مسوسة
الابن : وش هاد الفطور وش قاعدين ديرو من الصباح نهار كامل هذا وش وجدتو
..
..
..
بعد الافطار
الاب: يدخن ويشوف الفوازر
الابن : سهران برا حتى ياذن الادان تاع الفجر
..
..
..
الام والبنت
يغسلو الماعن ويوجدو السحور

ولا صح ولا يرحم والديك

والله المراة الجزائرية تدخل الجنة من باب الصابرين

baalache
2014-06-22, 15:13
قبل الافطار وبالتحديد في عز الحر بعد صلاة الظهر
الام وابنتها في المطبخ
الام : ابوك يحب هذه الاكلة
واخوك يحب البوراك الحار
و
و




و
البنت :حاضر يا امي
......................
الاب :نائم يشخر
الابن : منرفز على الاخر
..
..
..
وقت الافطار
الاب : يلعن...............الشربة مسوسة
الابن : وش هاد الفطور وش قاعدين ديرو من الصباح نهار كامل هذا وش وجدتو
..
..
..
بعد الافطار
الاب: يدخن ويشوف الفوازر
الابن : سهران برا حتى ياذن الادان تاع الفجر
..
..
..
الام والبنت
يغسلو الماعن ويوجدو السحور

ولا صح ولا يرحم والديك

والله المراة الجزائرية تدخل الجنة من باب الصابرين


اختي الكريمة كلامك صحيح والله يكون ف العون ولكن بهدا لكن الاجر ولو لنو ليس دائما يكون الاب والابن مثل ما حكيتي

JasonDj
2014-06-22, 15:43
قبل الافطار وبالتحديد في عز الحر بعد صلاة الظهر
الام وابنتها في المطبخ
الام : ابوك يحب هذه الاكلة
واخوك يحب البوراك الحار
و
و
و
البنت :حاضر يا امي
......................
الاب :نائم يشخر
الابن : منرفز على الاخر
..
..
..
وقت الافطار
الاب : يلعن...............الشربة مسوسة
الابن : وش هاد الفطور وش قاعدين ديرو من الصباح نهار كامل هذا وش وجدتو
..
..
..
بعد الافطار
الاب: يدخن ويشوف الفوازر
الابن : سهران برا حتى ياذن الادان تاع الفجر
..
..
..
الام والبنت
يغسلو الماعن ويوجدو السحور

ولا صح ولا يرحم والديك

والله المراة الجزائرية تدخل الجنة من باب الصابرين




و من بعد هذا يقولك الزوج هو الجنة و النار
السيد في سابع نوم و هي قاتلة روحها في المطبخ
قلت لكم
هؤلاء الرجال ليسوا الجنة

saraSusan
2014-06-23, 17:52
أشكرك جدا على الموضوع