Wahidw13
2014-06-20, 19:54
يومها رغم هزيمتنا رجعنا الي بيوتنا و الامل لم ينتحر في قلوبنا
خسرنا المعركة لكن في رحم الهزيمة كان هناك امل *يرتعش
*هو ذا *يتلوي *و يتورم
*كتورم افكاري المتطاحنة
داخل راسي المنهك بكل انواع المهازل.....
تلذغ بعضها البعض فتحدث شرارات
فتحرق توازني ثم تعلن بداية*الخبل
*
خسرنا المباراة لان الاحداث *كان يغشيها ظلام و ضباب ..
و زخات ولدت من بطن رياح عطشي
كانت تعرقل مسيرة *النظر
يومها خضنا *المعركة بلا مناصر
*و الارض لم تكن أرضنا *
و بعض العدل كان *مصفدا
كما الاسير في *وطن الدم
مثلي انا *اسير *في ميثاق*
*ذاك الذي استعبدني دهرا*
وأحكم *بجودة الفنان *الوثاق
رغم ذلك *هزيمتنا كانت تحمل*
في خلاياها *بصمات *النصر*
هو ذاك الذي كان يكبر يوما بعد يوم*
*يريد أن يولد قبل *الاجل*
*اراه الان يتخبط * يتلوي كما الثعبان ... يزلزل * جدار الرحم
*مل حياة الظلام *و الشغب
*سيولد * فجرا
*لكن مثلي *ولادته *عسيرة*
أنا أيضا قالت أمي أني *كنت مشاغبا
*حتي قبل أن أتسلل من * رحمها الحنين
كنت اثمل من *ذاگ *الوحل الهجين *
ثم أعلن الفساد في *بطنها*
بشغبي اللعين *وهي *رغم الانين
*كانت حكما * يقدسني
*رغم الوجع *بذاك الصخب
*وانا الهو في دواخلها
وكانت هي رغم التعب
تشعر أني *نعم *الجنين
الذي سيعلن *ذات انفجار
ثورة *لن *تبيد *اذا ما يوما
تنفس فيها *وهج * اللهب
لذلك أنا *لا أقبل الا النصر*
*ولا ينحني * رأسي الهزيل*
لاحد *كما * الذليل*
أنفي له *مهمات *أخري
ينحني * *خلفها *من قيدني *
و قزم عمري *ذاك العميل
*كم هو *عنيد
*لم يعد *يملك *صبرا*
صوتة يدوي *يزلزل * *جدار *الرحم ..
*لقد خرج *مدرجا *ب دم ساخن*
يحمل * في گف * شوكا*
و في *الاخري * قلما * وزهرة
*هو *الامل *العنيد
ذاك الذي سيحررنا *بسيفه المرتعد
ذات يوم سنعيد المعركة *
*سنرفع *أعلامها**الي الابد *
ستفك *اغلالنا *و الاصفاد*
لانها من *ورق *ذات التهاب
و هبة *ساخنة *يغفو *ذليلا
قوق *التراب *بين *الرماد
.هذم المرة الارض أرضنا*
*و الظلام انقشع*
*والريح *نامت كما المجنون
بحقنة *الموت الي *حين*
و زخاتها نفضت عنها وحل الرمال
الكابحة البصر
سنخوضها *ونحن المناصرون*
*نملك الثبات والهمم*
لنا خبرة كبيره في مثل هذه المعارك ..
سنحقق الملحمة *ذات صحوة*
منا و التزام كما * الناسک
*سندك *أركان *الهزيمة
حينها سنوقع ميلادنا من جديد
*والا...*
سندفن *بلا كفن *و لا *أنين
*ونختفي * كما *الاشباح
*خلف *شظايا * النسبان....
وذل * وخزي * و *شرف
يوطأ *ثم *لا *يصان*
ابدا .. لا و لن *يصان
وحيد * تلمسان
خسرنا المعركة لكن في رحم الهزيمة كان هناك امل *يرتعش
*هو ذا *يتلوي *و يتورم
*كتورم افكاري المتطاحنة
داخل راسي المنهك بكل انواع المهازل.....
تلذغ بعضها البعض فتحدث شرارات
فتحرق توازني ثم تعلن بداية*الخبل
*
خسرنا المباراة لان الاحداث *كان يغشيها ظلام و ضباب ..
و زخات ولدت من بطن رياح عطشي
كانت تعرقل مسيرة *النظر
يومها خضنا *المعركة بلا مناصر
*و الارض لم تكن أرضنا *
و بعض العدل كان *مصفدا
كما الاسير في *وطن الدم
مثلي انا *اسير *في ميثاق*
*ذاك الذي استعبدني دهرا*
وأحكم *بجودة الفنان *الوثاق
رغم ذلك *هزيمتنا كانت تحمل*
في خلاياها *بصمات *النصر*
هو ذاك الذي كان يكبر يوما بعد يوم*
*يريد أن يولد قبل *الاجل*
*اراه الان يتخبط * يتلوي كما الثعبان ... يزلزل * جدار الرحم
*مل حياة الظلام *و الشغب
*سيولد * فجرا
*لكن مثلي *ولادته *عسيرة*
أنا أيضا قالت أمي أني *كنت مشاغبا
*حتي قبل أن أتسلل من * رحمها الحنين
كنت اثمل من *ذاگ *الوحل الهجين *
ثم أعلن الفساد في *بطنها*
بشغبي اللعين *وهي *رغم الانين
*كانت حكما * يقدسني
*رغم الوجع *بذاك الصخب
*وانا الهو في دواخلها
وكانت هي رغم التعب
تشعر أني *نعم *الجنين
الذي سيعلن *ذات انفجار
ثورة *لن *تبيد *اذا ما يوما
تنفس فيها *وهج * اللهب
لذلك أنا *لا أقبل الا النصر*
*ولا ينحني * رأسي الهزيل*
لاحد *كما * الذليل*
أنفي له *مهمات *أخري
ينحني * *خلفها *من قيدني *
و قزم عمري *ذاك العميل
*كم هو *عنيد
*لم يعد *يملك *صبرا*
صوتة يدوي *يزلزل * *جدار *الرحم ..
*لقد خرج *مدرجا *ب دم ساخن*
يحمل * في گف * شوكا*
و في *الاخري * قلما * وزهرة
*هو *الامل *العنيد
ذاك الذي سيحررنا *بسيفه المرتعد
ذات يوم سنعيد المعركة *
*سنرفع *أعلامها**الي الابد *
ستفك *اغلالنا *و الاصفاد*
لانها من *ورق *ذات التهاب
و هبة *ساخنة *يغفو *ذليلا
قوق *التراب *بين *الرماد
.هذم المرة الارض أرضنا*
*و الظلام انقشع*
*والريح *نامت كما المجنون
بحقنة *الموت الي *حين*
و زخاتها نفضت عنها وحل الرمال
الكابحة البصر
سنخوضها *ونحن المناصرون*
*نملك الثبات والهمم*
لنا خبرة كبيره في مثل هذه المعارك ..
سنحقق الملحمة *ذات صحوة*
منا و التزام كما * الناسک
*سندك *أركان *الهزيمة
حينها سنوقع ميلادنا من جديد
*والا...*
سندفن *بلا كفن *و لا *أنين
*ونختفي * كما *الاشباح
*خلف *شظايا * النسبان....
وذل * وخزي * و *شرف
يوطأ *ثم *لا *يصان*
ابدا .. لا و لن *يصان
وحيد * تلمسان