روح مراد
2014-06-18, 14:28
السلام عليكن أخواتي
أشكر كل المجهودات التي تبذلوها من أجل إنعاش المنتدى و الركن بالأخص أقدم تحية شكر و عرفان للأخوات اللي ساهمو بوصفاتهن و دروسهن و تطبيقاتهن و شكر جزيل للفتيات المبتدئات حقا نساء تستحقن كل التشجيع و التقدير
لا يفوتكم أخواتي أننا أصبحنا نبحث عن كل ما هو جديد و سهل التطبيق و لذيذ كل واحدة تتفنن في إعداد أطباق جديدة و متنوعة و نتسابق دائما إلى تقديم الجديد في الطبخ و الجديد في التقديم
حبذا أخواتي لو نتعاون و نقدم في كل مرة طبق تقليدي لا أقصد المثوم الزيتون و الرشتة و الكسكس فهاته رغم قدمها إنما حافظت على مكانتها على موائد الجزائريين
إنما أقصد أطباق من عمق التراث الأطباق التي كانت تحضرها جداتنا في القديم
بالرغم من صغر سنكم و سننا جميعا إلا أننا نتذكر تلك الأكلات الذيذة التي لا تنسى مكونات بسيطة و لكن كانت جد لذيذة
أنا كنت صغيرة لما كنا نزور قريبة لجدتي في جبال منطقة القبائل مرة كان فصل شتاء و موسم جني الزيتون المراة العجوز تقطن في بيت من طين في منطقة جبلية البيت جد صغير يفتقر إلى أدنى سبل العيش الحالي حتى موقد ما كانت تملكه و إنما تطبخ على الحطب ، مرة زرناها فبدأت تحضر لنا الغداء و من فرحها الكبير أخذتنا معها لجلب الماء من البئر في حديقتها بعدها اشعلت الكانون و وضعت طنجرة من طين بمجرد ما غلى الماء وضعت الزيت و الملح و كأس كسكس و حركته قليلا بعدها أفرغت الكسكس في جفنة و و وضعت السكر عليه
صدقوني أن ذلك الذوق بالرغم من مرور 30 سنة إلا أني احتفظ به في ذاكرتي كسكس بالسكر
أشكر كل المجهودات التي تبذلوها من أجل إنعاش المنتدى و الركن بالأخص أقدم تحية شكر و عرفان للأخوات اللي ساهمو بوصفاتهن و دروسهن و تطبيقاتهن و شكر جزيل للفتيات المبتدئات حقا نساء تستحقن كل التشجيع و التقدير
لا يفوتكم أخواتي أننا أصبحنا نبحث عن كل ما هو جديد و سهل التطبيق و لذيذ كل واحدة تتفنن في إعداد أطباق جديدة و متنوعة و نتسابق دائما إلى تقديم الجديد في الطبخ و الجديد في التقديم
حبذا أخواتي لو نتعاون و نقدم في كل مرة طبق تقليدي لا أقصد المثوم الزيتون و الرشتة و الكسكس فهاته رغم قدمها إنما حافظت على مكانتها على موائد الجزائريين
إنما أقصد أطباق من عمق التراث الأطباق التي كانت تحضرها جداتنا في القديم
بالرغم من صغر سنكم و سننا جميعا إلا أننا نتذكر تلك الأكلات الذيذة التي لا تنسى مكونات بسيطة و لكن كانت جد لذيذة
أنا كنت صغيرة لما كنا نزور قريبة لجدتي في جبال منطقة القبائل مرة كان فصل شتاء و موسم جني الزيتون المراة العجوز تقطن في بيت من طين في منطقة جبلية البيت جد صغير يفتقر إلى أدنى سبل العيش الحالي حتى موقد ما كانت تملكه و إنما تطبخ على الحطب ، مرة زرناها فبدأت تحضر لنا الغداء و من فرحها الكبير أخذتنا معها لجلب الماء من البئر في حديقتها بعدها اشعلت الكانون و وضعت طنجرة من طين بمجرد ما غلى الماء وضعت الزيت و الملح و كأس كسكس و حركته قليلا بعدها أفرغت الكسكس في جفنة و و وضعت السكر عليه
صدقوني أن ذلك الذوق بالرغم من مرور 30 سنة إلا أني احتفظ به في ذاكرتي كسكس بالسكر