دنيا♥
2014-06-15, 22:05
لا بد من إعادة هيكلة جذرية للطريقة التي يجري بها «الباك» و«البيام »
اعترف رئيس الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، ابراهيم عباس، أن الامتحانات التي يجتازها التلاميذ الجزائريون «ثقيلة»، مشيرا إلى ضرورة إعادة هيكلة جذرية لتنظيم الامتحانات، من خلال المشاورات التي سيتم تنظيمها شهر جويلية القادم.وقال عباس في حوار للقناة الإذاعية الثالثة: «العتبة من بين أهم الأمور التي تؤثر بالسلب على مردودي التلاميذ»، بالتالي وجب العمل على توقيفها نهائيا من أجل إعطاء مصداقية أكبر لامتحان البكالوريا .ولم يستبعد رئيس الديوان تنظيم امتحان للمواد الثانوية في السنة الثانية ثانوي، فيما يتم الامتحان في المواد الأساسية خلال السنة الثالثة ثانوي، وهو الاقتراح الذي طرحته نقابة عمال التربية المنضوية تحت جناح الإتحاد العام للعمال الجزائريين، حيث جاء هذا المقترح بهدف منح التلاميذ وقتا أكبر للتركيز في المواد الأساسية خلال السنة الثالثة. وتحدث مدير عام الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات عن مسألة النقطة الإقصائية، قائلا إنها من بين المحاور بالغة الأهمية في مراجعة نظام الامتحانات، حيث أصبحت تشكل هاجسا قويا للممتحنين وتؤثر سلبا على نتائجهم، بالإضافة إلى الأسئلة الاختيارية التي تضع الممتحن تحت ضغط رهيب ساعة الامتحان، وتحدث أيضا عن إعادة النظر في إمكانية العمل بنظام الإنقاذ، وقال إن الدورة الثانية للبكالوريا تبقى محل نقاش بالنظر إلى تكلفتها المادية الكبيرة.
ما رأيكم ؟؟؟؟؟؟
اعترف رئيس الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، ابراهيم عباس، أن الامتحانات التي يجتازها التلاميذ الجزائريون «ثقيلة»، مشيرا إلى ضرورة إعادة هيكلة جذرية لتنظيم الامتحانات، من خلال المشاورات التي سيتم تنظيمها شهر جويلية القادم.وقال عباس في حوار للقناة الإذاعية الثالثة: «العتبة من بين أهم الأمور التي تؤثر بالسلب على مردودي التلاميذ»، بالتالي وجب العمل على توقيفها نهائيا من أجل إعطاء مصداقية أكبر لامتحان البكالوريا .ولم يستبعد رئيس الديوان تنظيم امتحان للمواد الثانوية في السنة الثانية ثانوي، فيما يتم الامتحان في المواد الأساسية خلال السنة الثالثة ثانوي، وهو الاقتراح الذي طرحته نقابة عمال التربية المنضوية تحت جناح الإتحاد العام للعمال الجزائريين، حيث جاء هذا المقترح بهدف منح التلاميذ وقتا أكبر للتركيز في المواد الأساسية خلال السنة الثالثة. وتحدث مدير عام الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات عن مسألة النقطة الإقصائية، قائلا إنها من بين المحاور بالغة الأهمية في مراجعة نظام الامتحانات، حيث أصبحت تشكل هاجسا قويا للممتحنين وتؤثر سلبا على نتائجهم، بالإضافة إلى الأسئلة الاختيارية التي تضع الممتحن تحت ضغط رهيب ساعة الامتحان، وتحدث أيضا عن إعادة النظر في إمكانية العمل بنظام الإنقاذ، وقال إن الدورة الثانية للبكالوريا تبقى محل نقاش بالنظر إلى تكلفتها المادية الكبيرة.
ما رأيكم ؟؟؟؟؟؟