المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إحذري ياأختي...البنات و الأنترنت


عبد الا
2009-07-23, 18:01
بسم الله الرحمن الرحيم


هذه بعض الموضوعات المنتقاة عن البنات و الانترنت و ما يمكن ان يواجهن من مشاكل علي الانترنت .
الزواج على الطريقة العنكبوتية!!

أحبه جدًا.. لقد ملك قلبي.
من؟
"فلان".. حبيبي.
ومن "فلان"؟!
تعرفت عليه من خلال الماسينجر.. يقول: أنا معجب بأدبك ودينك.
وكيف عرف أدبك ودينك؟
من الماسينجر.. إنه محترم جدًا وعلى خلق.. ويتمتع بذوق عالٍ.. ولديه أموال وشركات وعقارات..
وكيف عرفت أنه محترم وعلى خلق ولديه شركات وعقارات؟!!
من الماسينجر.. إنه صريح جدًا معي!!
وكيف تأكدت من صراحته؟!!... نعم.. نعم بالتأكيد من الماسينجر!!

التطورات التقنية في حياتنا - والتي كان لها بالغ الأثر في توجيه الشعوب الإسلامية إلى الوجهة التي تريدها؛ نظرًا لأنها مستوردة, وغير خاضعة لتطويعنا ورقابتنا الشرعية, شئنا ذلك أم أبينا - تسير بنا نحو منحى خطير للغاية, فالثقافة العربية عامةً قد صبغت بهذه الصبغة العنكبوتية "الإنترنت", وتأثرت بها أيّما تأثُّر, فصارت الحياة - والتي من أهم عوامل بقائها الأسرة والزواج - خاضعة لاختيارات ومواصفات فتيان الماسينجر وفتيات الشات.

الكلام الذي بدأنا به ليس من نسج الخيال, ولا من حواديت النساء؛ بل هو واقع وحقيقة, تحدثت به فتاة ترجو النصح, وترغب في حل لهذا المأزق الذي وضعت فيه نفسها؛ فقد حدث معها ما يتكرر كل يوم مئات المرات؛ مع مئات الفتيات في جميع أرجاء المعمورة, وهي لا تدري أهذا الشاب صادق في كلامه أم كاذب, وهل بالفعل يرغب في الزواج بها أم أن كلامه مجرد نزوة يضيع فيها الشاب وقته ويفرغ فيها شحنته العاطفية, وأتركها تروي قصتها بنفسها مع بعض التصرف مني: "تحدث إليّ الشاب وبدأ التعارف, وكان الأمر في البداية لا يعدو كونه حديثًا في الأمور الدينية البحتة, أو تناصحًا لتكميل أساسيات الدين, وكان كلما أكثر هو في الكلام تعلق به قلبي أكثر وأكثر.. حتى جاء في مرة وصرّح لي بحبه؛ بسبب أخلاقي الحسنة ولأنني أهتم بديني – هكذا زعم".
تقول الفتاة: "أحسست أنه إنسان مهذب ومحترم, وعلى قدر من الالتزام, وصرنا نتحدث كل يوم حتى ارتبطت به ارتباطًا عاطفيًا شديدًا, ولا أستطيع الآن منع نفسي من التفكير فيه, ولا أدري هل ما فعلت صحيح أم غير صحيح".

أقول: هذه هي النتيجة الحتمية لمثل هذه اللقاءات.. التعلق القلبي الشديد.. فكل من الطرفين يتحدث مع شخص لا يعرف عنه إلا ما يريد الطرف الآخر أن يظهره.. فقد تكون المسكينة قد وقعت في براثن ذئب بشري مغرق في التمثيل والنصب وهي لا تدري؛ فهو لا يُظهر لها سوى الكلمات البراقة والعبارات المنمقة الجذابة و"الأخلاق الحسنة" و"الالتزام بالدين" كما ذكرت هذه الفتاة, أما ما هو متصل بحياته – الحقيقية – وشكله وطوله وصفاته الخَلْقِية والخُلُقِيّة.. كل ذلك لا يعدو كونه "مجهولاً".

والنفس الإنسانية شغوفة بذلك المجهول.. تحبه.. تعشقه.. تتعلق به.. حتى وإن كان هذا المجهول وهمًا أو سرابًا, وإنما تتكون لديها راحة نفسية مؤقتة تعتري القلب بتعلقها وانتمائها إلى ذلك المجهول.

كل من الطرفين "الشاب والفتاة" ترتسم في ذهنيهما صورة مثالية لهذا القادم الجديد المجهول.. وسيم.. جميلة.. طويل.. قوامها فتان.. بيضاء.. متدين.. لا يتلفظ إلا بالحسن من الألفاظ والمقالات.. تحب تربية الأبناء وتقدّس الحياة الزوجية...

ولا يدري كل منهما أنهما قد وقعا فريسة سهلة للشيطان.. يلعب برأسيهما.. ويزين لهما المعصية في لباس جميل مطرز باللؤلؤ والذهب.. فإذا نُزع هذا الغطاء فإذا بفاحشة الزنا قد لاحت في الأفق عياذًا بالله, أو على أقل تقدير صدمة عاطفية عنيفة للفتاة خاصة؛ لأنه لم يقبل الزواج منها بعدما رآها؛ فهي لم تكن على الصورة التي تخيلها, حتى وإن كانت مقبولة الشكل.

وتلك هي المصيبة الكبرى؛ فالفتاة تعلقت بوهم هي التي رسمته وبالغت في مدحه والثناء عليه, حتى أصبح في عقلها اللاواعي حقيقة مطلقة ومسلّمة لا تقبل الجدال ولا النقاش, ومعروف أن تكرار عرض الصور على المخ – حتى وإن كانت غير حقيقية – يسهم بقدر كبير في تثبيتها كحقائق غير قابلة للزعزعة أو الاضطراب.
إن العلاقة بين الشاب والفتاة على هذا النحو في غرف الدردشة أو الشات أو على الماسينجر لا تصح بأي حال من الأحوال, إلا لاستشارة أو استفتاء – بحسب ما ذكره أهل العلم – أما فتح الباب على الغارب لكل من هبّ ودبّ ليتجاذب أطراف الحديث ويمزح ويضحك ويروّح عن نفسه ويفرغ شحنته العاطفية... فكل هذا لغو وباطل.. وما بني على باطل فهو باطل..

فعلاقة كهذه يصعب أن يكتب لها البقاء والاستمرارية مادامت مبنية منذ بدايتها على مخالفة شرعية.. فما أدراني بأن الفتاة لم تتحدث مع غيري ولم تتعلق به كما تعلقت بي.. وما أدراني أنها لن تتعلق بغيري في المستقبل بسبب حديثه المنمق وكلامه المعسول.. هكذا يقول.. وتبدأ خيوط الشك والريبة تدب بين الشخصين, الأمر الذي يتسبب في فشل العلاقة [الزوجية] التي نشأت بينهما, هذا على افتراض حسن نية الشاب ورغبته في الزواج.

فيا كل فتاة تؤمن برفعة الزواج ورسالته ودوره في المجتمع.. للزواج أسس ومعايير وأركان لابد أن ينبني عليها, وأهمها المعاينة المباشرة, فلا يكفي بأي حال من الأحوال سماع أحدكما لصوت الآخر, أو قراءة ما يكتبه, أو حتى مشاهدته على "الويب كاميرا", بل ينبغي على كل منكما المعاينة المباشرة والرؤية الحالية. وأيضًا أن يسلك الخاطب المسلك الشرعي لطلب الزواج.. لا أن يتلصص بالالتفاف حول أبيك وإخوتك كما اللص الذي ينتهك الحرمات ويسرق أعز ما في البيت..
فلتنتهِ هذه المهزلة الآن.. ولتنأي بنفسك عن مواطن الفتن.. فالمرأة المسكينة – خاصة المراهقة – تسيّرها عاطفتها, وغالبًا ما تغلب العاطفة فيها العقل؛ فتفكر وتزن الأمور بقلبها لا بعقلها, وليس ذلك لنقص فيها, بل تلك هي فطرتها التي فطرها الله بها لحكمة رفيعة سامية, وهي تربيتها لأولادها وخوفها عليهم.. وللأسف يستغل الشباب الفاسدون هذه الفطرة فيها ليغرروا بها ويفسدوها..

فلتُنهِ هذه العلاقة فورًا.. حتى وإن كان في ذلك ألم نفسي عليك.. فلابد أن تتجرعي مرارة الدواء.. حتى لا تصابي بعضال الداء.. وتصبّري وتذكّري قول الله تعالى: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} قال الأوزاعي: "ليس يوزن لهم ولا يكال؛ وإنما يغرف لهم غرفًا".
نسأل الله السلامة والسداد في الأمور كلها.

أما مواقع التزويج المنتشرة على الشبكة, فأرى أن يقتصر دورها – بعد التأكد من صدقية المشتركين بها والباحثين عن الزواج, وذلك بفرض التزامات صارمة على المشتركين لضمان الجدية وعدم التلاعب – أرى أن يقتصر دورها على مجرد التوفيق بين الباحثين ليقابل كل منهما الآخر ولا يكتفيان بمجرد التعارف على الشات أو الماسينجر, فإن افترضنا صحة نية الطرفين فلن نضمن الكذب أو التدليس من أحدهما سواء في الشكل أو الأخلاق أو الإمكانات المادية... أو غيره, وقد يحدث تعلق قلبي من خلال المحادثة دون أن يكون أحدهما مناسبًا للآخر, وهذا ليس قدحًا في تلك المواقع ولا تخوينًا لها, ولكن أخذًا للاحتياط؛ فإن بعض من يدخلونها قد يتخذونها مطية لتكوين علاقات آثمة مع الطرف الآخر..

أسأل الله الحفظ والهداية لشباب وبنات المسلمين..

عبد الا
2009-07-23, 18:03
هـــل تدخلين المنتديات ....

أختي الحبيبة ....

إن من العجب العجاب أن تغفلي عن أمرٍ يبث الفتنة ويفتح باب الشر والمفسدة ....
وها أنا يا غالية ،، أقف بحروفي معك ،، أوجه نداء حب إليك .. أرجوا في قلبكِ فطرة الخير والإيمان ...
أملي أن تفتحي لي صدرك ،، وتصغي إلي بقلبك ..
فكم ،، وكم ،، أرى كلماتك .. وأقرأ حروفكِ فينتابني الألم و تخالجني الحسرة ...
أشعر بالأسى والحرقة ،،
أناجيك ،، وأتمنى لو أُسمِعُك ،،، يا غالية كفى ،،،،
هل تعلمين متى ....
حين أراكِ تخاطبين بكلماتك أحد الأعضاء ـ الرجال ـ تخضعين له بالكلم والجملة ـ وتلينين له الحرف والعبارة ،،،
تتوجين خطابكِ بـ ( يا عزيزي ) وتختمينها بـ ( يا غالي )
والأدهى والأمر يوم أن تضمنيها وجوهًا تعبيرية .. تبتسمين لهذا ، وتغمزين لذاك .. وكأن ذلك الشخص عندكِ بلا إحساس ...
فيا حبيبة ... أطالبك أن تقفي وقفة صريحة مع نفسك ..
أتظنين أن مثل هذه الكلمات والمحادثات ستمر عابرة ،،،
هل يخفى عليك ما في قلوب الرجال ـ خاصة مرضى القلوب ـ من شدة الافتتان بالمرأة ،،
ألم تسمعي بحديث النبي صلى الله عليه وسلم يوم قال ( ما تركت فتنة أشد على الرجال من النساء )
أترضين أن تكوني مفتاحًا للشر ،،
هل ستسركِ هذه الكلمات والمحادثات حينما تعرض على ربك ،،
فليت شعري ،، بأي عين ستنظري إليه ،، بأي قدم ستفقي أمامه ،، بأي لسان ستجيبيه ،، حينما يسائلك ،، أمتي ما ابتغيتي بهذه الكلمات ؟ أمتي ،، لما استهنتي بحرماتي ،،
أمتي ،، لما فتنتي عبدي ،،،
أم ستراكِ ستنجين يوم أن يأتيك ذلك الشاب يحاجكِ عند الله تعالى ،،، ربي ،، أغوتني ،، وأغرتني ،، وبحبائلها أوقعتني ،،،
نعم ،، هو سيحاسب ،، وليس له عذر في معاصيه ،، ولكنكِ أيضًا ستحملين وزر كل شخص فتنتيه ،،،
فهـــــــل ستطيقي ذلك ....
فهيا يا غالية ،،، ليكن إيمانكِ ودينك أغلى ،،، ولا تضيعيه بكلمات تافهة ،،، تتحسرين عليها يوم القارعة ...

حفظكِ الله تعالى وهداك

سحالي المنتدى وتماسيحه". نصيحةٌ إليك يامن تدخلين المنتديات

مع تزايد المنتديات العربية التي لاتسمن ولاتغني من جوع، فقد إبتكر القائمون على تلك المنتديات طرقاً جديدة ودنيئة لجلب المزيد من الأعضاء إلى منتدياتهم العفنة.

ومن تلك الطرق الدنيئة: إفتتاح قسم في المنتدى تحت مسمى: السحالي والتماسيح (يقصدون بالسحالي البنات ويقصدون بالتماسيح الشباب).

والفائدة المعلنة لهذا القسم هو طرح مسابقات بين الجنسين و(مجاكر) كل جنس للآخر بهدف زيادة المعرفة وإضفاء جو من الودّ والترابط بين عائلة المنتدى الواحدة كما يزعم أصحاب هذه المنتديات!!!!!!!!.

وبالرغم من أن الإحتكاك الناعم بين الجنسين في مثل هذا القسم وغيره يُعدّ أمراً خطيراً إلا أن المشرفين في تلك المنتديات يُصرّون على صفاء السرائر ونظافتها من جانب كلا الطرفين!!!.

وبغض النظر عن مثل هذه الإدعاءات، فإنه من الواجب علينا التحذير من مغبّة هذا الإختلاط الإنترنتي ومايترتب عليه من مصائب وهوائل.

أختي في الله، إحذري كل الحذر من الإقتراب من مثل هذه الأقسام أو المشاركة فيها لأن مجرد دخولك فيها يعني أنك ستكونين ضمن لعبة قذرة مع ذئاب يعتبرون شرفك وحياؤك وعفتك في ذيل إهتماماتهم.

أختي في الله، إن هذا التمساح يعتبر دخولك هذا القسم بمثابة إعلان تنازلك عن شرفك وحياؤك وعفتك وسيعتبر أي حركة ميوعة أو أي حركة لينٍ من جانبك دليل على أنك من فئة الساقطات ولن يتورع في إستمالتك إليه بشتى الطرق ولعب دور الفتى الشهم والفتى الكريم الذي أُعجب بأفكارك النيرة وأطروحاتك الرائعة وتوقد ذهنك وخفة دمك وغيرها من حبائل الإستمالة التي يستخدمها هو وأمثاله.

أختي في الله، إن إبحارك في الإنترنت من بيتك ومن غرفتك لا يعني أنك ستكونين في مأمن من عبث عابثٍ أو تربُص مُتربّص فالتماسيح البشرية تعتبر الإنترنت مكاناً خصباً لإصطياد فرائسها وفي كل يوم لهم خدعة جديدة وحبائل مُتقنة.

أختي في الله، إن الكثير من العلماء والمربين قد حذّروا من مغبة دخول الفتاة إلى المنتديات بشكلٍ عام بدون أن يكون لديها وعيٌ كاملٌ بما سيقابلها هناك وبدون أن يكون لديها إلمام بما سيعترض طريقها.

أختي في الله، إنك ستواجهين في المنتديات تماسيحٌ لاهثة ليس لديهم نخوة ولا شهامة ولا ذرة رجولة لأنه لو كان لديهم شيء من ذلك لما تجرأوا على أخواتهم المسلمات وسعوا إلى محارم إخوانهم المسلمين.

أختي في الله، لقد نهاك الله -سبحانه وتعالى- في كتابه الكريم عن الخضوع بالقول حيث قال ( فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا ). وما كلمة عزيزي وحبيبي والصور التعبيرية إلا صوراً من صور الخضوع بالقول.

وإذا كان مشاركتك في المنتديات أمرٌ لابُدّ منه، فيجب أن تنتبهي لبعض الضوابط والقيود التي يتوجب عليك مراعاتها.

أختي في الله، حذاري الكتابة عن مواضيع الحب والغرام لأن مثل هذه المواضيع تُسيء الظن بك وتسلّط الأضواء عليك وكأنك لم تكتبي عنها إلا لتدلّلي على نفسك كالبضاعة.

أختي في الله، حذاري المُزاح مع الرجال أو مع أخواتك وكوني جدّية حتى لا يجد أحد التماسيح عليك سبيلا.

أختي في الله، حذاري من إستخدام الوجوه التعبيرية كالغمز والإبتسامة لأن تأثيرها أقوى من تأثير الكلمات ورُبّ صورةٍ أبلغ من ألف كلمة.

أختي في الله، حذاري من وضع بريدك الإلكتروني أو أي وسيلة للتواصل معك كي لا تكون حُجةً لضعاف النفوس.

أختي في الله، حذاري من إستخدام الرسائل الخاصة أو الإجابة على رسالةٍ خاصة مُرسلة من أحد الرجال لأنهم يرسلونها لجسّ الفتاة ومدى قابليتها للأخذ والرد معهم.

أختي في الله، حذاري من إعطاء معلوماتك لأي كائنٍ كان حتى ولو كانت فتاةً مثلك لأنك لا تعلمين هل هي فتاة أم تمساح في جلد فتاة.

أختي في الله، حاولي التقليل من المشاركة في المنتديات التي يكثر فيها الشباب وحبذا لو تركتيها للأبد وستجدين في المنتديات النسائية مايغنيك عن تلك المنتديات المشبوهة.

وخلاصة القول: راقبي الله عزّ وجلّ في جميع أمورك وإحذري من أي طريقٍ يؤدي بك للهاوية فالسعيدة من اتعظت بغيرها والشقية من اتعظت بنفسها.

اللهم احفظ للإسلام شبابه وبناته. اللهم احفظهم من كيد الكائدين وعبث العابثين ومن كل الشرور يارب العالمين.


أخوكم malik........:mh92:

riadh2008
2009-07-23, 18:05
مشكوووووووووووووووووور

*أنسام*الجنة*
2009-07-23, 18:13
بارك الله فيك على الموضوع

وعلى النصيحة


لكن لا اعتقد ان منتدى الجلفة توجد فيه مثل هاته العبارات



حين أراكِ تخاطبين بكلماتك أحد الأعضاء ـ الرجال ـ تخضعين له بالكلموالجملة ـ وتلينين له الحرف والعبارة ،،،
تتوجين خطابكِ بـ ( يا عزيزي ) وتختمينها بـ ( يا غالي )
والأدهى والأمر يوم أن تضمنيها وجوهًا تعبيرية .. تبتسمين لهذا ، وتغمزين لذاك ..

فالكل هنا محترم نفسه ودينه


سلام

اليتيمة العصماء
2009-07-23, 18:14
شكرا لك اخي على الموضوع الرائع. جعله الله في ميزان حسانتك

عبد الا
2009-07-23, 18:17
وعسى من أخوتي البنات أن تستفيد منه وشكرا لمروركم العطر...