المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يقولون الاسلام ظلم النساء؟


آمال تائبة
2014-06-15, 14:48
السلام عليكم
في الكثير من الاقسام الخاصة بالنقاش يتم وضع هذا السؤال
لماذا الاسلام ظلم النساء في الارث بالنصف نصيب الرجل؟
ما هو رأيكم ؟ كيف ستدافع عن دينك اذا تم طرح هذا السؤال عليك مع الكثير من اعداء الدين ؟


http://im67.gulfup.com/w72Spj.jpg http://im45.gulfup.com/eQMMSR.jpg

آمال تائبة
2014-06-15, 14:56
إن الدين عند الله الإسلام


الدين الإسلامي هو الدين الذي ارتضاه الله عز وجل
فمن الطبيعي أن تجد الأمم ضده متفقون


الاسلام من اسمه دين السلام
وكل جاهل يدرك معناه فضلا عن العالم
ولكن من كان في قلبه الحقد فلن يرضى ذلك لأنه أُشرب الفساد في قلبه


من لا يعرف الاسلام حق المعرفة فقد خسر خسرانا مبينا
الاسلام عزيز لا يرض المهانة , ولكن المسلمين هم من أذلوا أنفسهم ببعدهم عن منهجه

زرقـآء اليمآمـة
2014-06-15, 15:05
السلام عليكم
من ذا الذي تفوه بهذا الكلام العقيم ؟؟ ............. ان الله لا يظلم عباده ........... وهذه احكام الله تعالى لا تناقش ولا من حقنا رفضها او البحث عن المجهول ............. لما بعث الله تعالى سيدنا موسى عليه السلام بالتوراة وكانت على الالواح ووجه الكلام لبني اسرائيل ان آمنوا بما انزل الله ، ابوا وقالوا له لا نؤمن حتى نطلع على ما بالالواح فان اعجبتنا وهوانا قبلناها وان لم تعجبنا وهوانا رفضناها ............... والقصة طويلة ............ المهم التسليم باوامر الله وشرائعه والعمل على اتباع ما امرنا به ........... فلا داعي يا عالم من مناقشة هذه المسلمات الربانية الجليلة ............................... والله المستعان

chouchou.24
2014-06-15, 15:15
على:الإسلام ظلم المرأة
الإسلام لم يظلم المرأة

كثيراً ما نسمع تكلم الأصوات المنكرة التي تنادي بأن الإسلام هضم حقوق المرأة ، وظلمها ، ولم يعطها حريتها ، ولم يساو بينها وبين الرجل إلي آخر تلكم العبارات المترجمة عما يكنبه أعداء الإسلام ضد الإسلام .

وفي الواقع أن أصحاب هذه الدعوي هم أحد رجلين أثنين :

أما أحدهما : فجاهل ساذج ، سمع الناس قالوا قوله ، فاتبعهم ، صار لهم بوقاً يبلغ ما يقولون ، وليس لديه علم يسند عليه فيما يقول ويذيع ، بل ليس له من الأمر شيء إلا البلاغ ، وهو يهرف ما لا يعرف .

وقد اغتر به كثير من الناس الذين لم يؤتوا من الفقه في الدين شيئاً ، ولا سيما النساء المثقفات بثقافة غير إسلامية أو الجاهلات المقلدات علي غير هدي.

وهذا الصنف من الناس يضل ويضلل غيره لأنه جاهل ، وفي الوقت نفسه أنه يجهل جهله ، ويصدق عليه قول القائل :

إذا كنت لا تدري بأنك لا تدري

فذاك إذا جهل مضاف إلي جهل

وأما الآخر : فهو أنسان ماكر يمكر ويكيد للإسلام والمسلمين ، ويريد أن يفسد عليهم دينهم وأخلاقهم عن طريق إفساد الأسرة متأثراُ بأعداء الاسلام ، ومنفذا لختطهم في محاربة الإسلام .

إن هذا وذاك هما اللذان يطلقان هذا الصوت المنكر في كل مكان لمحاولة التضليل ، وقد تأثرت به الكثيرات من المسلمات الجاهلات ظناً منهن بأن هذا النداء في صاحهن ، فضمت أصواتهن إلي ذلك الصوت .

فبذلك تصبح المرأ’ المسلمة المتأثرة بذلك النداء ظالمة لدينها وإسلامها متهمة إياه بأنه ظلمها ، وذلك الإسلام الذي رفع من شأنها لو كانت تعلم وتفقه – وأين الفقه لدي نسائنا إلا ما شاء الله – والله المستعان .

فعلي المرأة المسلمة المثقفة أن تدرس دينها لتعرف موقف الإسلام من المرأة وما لها من الكرامة في الإسلام ولا تتبع كل ناعق .

وفي الوقت نفسه عليها أن تطلع علي ما في القوانين الأجنبيه مثل القوانين الفرنسية وغيرها لتعلم موقف تلك القوانين من المرأة ، ثم عليها أن تعرف كيف كانت المرأة قبل الإسلام حيث كانت سقط المتاع ، فاقدة القيمة والكرامة ، وما أكرها إلا الإسلام .

تتمتع المرأة في الإسلام بالحقوق المدنيه مثل الرجل

للمرأة المسلمة حرية كاملة في الحقوق المدنية وهي مثل الرجل في هذه الحقوق .

فللمرأة المسلمة أن تبيع وتشتري وتهب وتقبل الهبة وتعير وتستعير وتتصرف في مالها ، ولها جميع التصرفات المالية مثل الرجل .

الحقوق الدينية للمرأة المسلمة

فالمرأة المسلمة تشرع لها جميع العبادات كالرجل ، فهي تصلي ، وتصوم ، وتزكي من مالها ، وتحج ، وتثاب علي عباداتها وطاعتها مثل ما يثاب الرجل ، وليس أجرها دون أجر الرجل .

إلا أن الإسلام قد يخفف عن المرأة بعض العبادات تقديراً لظروفها الطارئة فمثلاً يسمح للمرأة الحائض في ترك الصلاة ولا تؤمر بقضائها بعد الطهر لما في ذلك من المشقة والحرج ( وما جعل عليكم في الدين من حرج ) .

ولها أن تترك الصيام أيام عادتها ، ولكنها تقضي علي السعة لعدم المشقة عليها في قضاء الصوم بخلاف الصلاة، والنفساء تعامل بنفس المعاملة.

حرية الزواج للمرأة المسلمة

الإسلام يعطي المرأة حرية كاملة في الزواج فهي التي تختار الزوج الصالح لها قبل أن يكلفها وليها علي من يختاره هو ، بل ليس أن يزوجها إلا بإذنها الصريح بالنطق إذا كانت المرأة ثيباً لأنها قد جربت الرجال ، ولا تستحي أن تقول : ( نعم ) أو ( لا ).

وأما البكر فيكفي في إذنها السكوت حين الاستئذان ، فلابد من الاستئذان ، ولو زوجها أبوها في صغرها وقبل بلوغها فلها الخيار إذا بلغت بين إجازة ذلك الزوج أو رفضه .

هذا هو حكم الإسلام في الزواج حيث يقول الرسول عليه الصلاة والسلام
( لا تنكح الأيم حتي تستأمر ، ولا تنكح البكر حتي تستأذن ، وإذنها صماتها أي سكوتها ) ، أو كما قال عليه الصلاة والسلام رواه البخاري من حديث أبي هريرة .

إرث المرأة في الإسلام

وقد ركز دعاة المساواة علي هذه النقطة فتمكنوا من تضليل الكثيرات من المسلمات الغافلات حيث زينوا لهن بأن الإسلام يضل الرجل علي المرأة يعطيه في الميراث أكثر من النساء فيعطيه مثل حظ الانثيين ولماذا ؟؟ !! .

وللإجابة علي هذا السؤال أقول :

حقاً إن الإسلام يعطي الرجل نصيب امرأتين وهذا التفضيل في الميراث لا يترتب عليه تفضيل الرجل علي المرأة في كل شيء كما سنري قريباً أن شاء الله

كما لا يلزم منه الحط من مكانة المرأة بل إنه عطاء عادل ومنصف.

بيان ذلك ما سبق أن ذكرنا من أن الإسلام يكلف الرجل وحده بالإنفاق علي الأسرة المكونة من الزوجة والأولاد ، بل وعلي كل محتاج من أقاربه ، ولم يكلف المرأة حتي بنفقة نفسها ، بل نفقتها علي زوجها ، ولو كانت هي أغني من زوجها ، وأما قبل الزواج فنفقتها علي أهلها .

فهل من الإنصاف أن تعطي المرأة المنفق عليها مثل الذي ينفق عليها ؟؟!!.

أعتقد أن المرأة المسلمة المنصفة سوف تبادر بالجواب علي هذا السؤال قبل الرجال قائلة : إن ذلك ليس من الإنصاف لو حصل.

بل الإنصاف ما فعله الإسلام ، وقد أنصف الرجل والمرأة معاً ولله الحمد والمنة .

سفر المرأة في الإسلام

النقطة الثانية من النقاط التي يركز عليها دعاة الحرية والمساواة مشكلة سفر المرأة يقولون : إن الإسلام لا يسمح لها بالسفر كما يسمح للرجل , ولو في سفر أداء فريضة الحج لماذا ؟؟!!

والعجيب من أمر هؤلاء أنهم كثيراً ما يقبلوم الحقائق ليغالطوا الناس فيجعلون الإهانة كرامة والكرامة إهانة كما في هذه المسألة .

والمرأة المسلمة الجاهلة تسمع لكل ناعق لجهلها أمر دينها واستجابة للعاطفة أحياناً .

وفي الواقع أن الإسلام لم يمنع المرأة من السفر المباح إلا أنه قيد سفرها بقيد واحد . وهذا القيد في الحقيقة إكرام لها وحفظ لشرفها لو كانوا يعلمون .

يشترط الإسلام لسفر المرأة وجود زوجها معها في السفر أو أحد أقاربها الذين تحرم عليهم تحريماً مؤبداً كأبيها وأخيها مثلاً ، لأن هؤلاء سوف يضحون بأنفسهم في سبيل المحافظة عليها ، وحفظ كرامتها ، ولا تصل الذئاب إليها إلا علي أشلائهم.

كما يقومون بخدمتها في سفرها حيث تعجز عن الخدمة ، وهل اشترط الإسلام لسفر المرأة هذا الشرط يعتبر إهانة للمرأة أم هو اكرم لها ؟ إنها لأحدي الكبر !!

فلتقل المرأة المسلمة الإجابة علي هذا الاستفهام .

أما السفر من حيث هو فالإسلام لا يمانع فيه .

فالمرأة تسافر للحج ، وتسافر للتجارة ، وتسفر لزيارة أهلها وأقاربها وتسافر لطلب العلم ولغير ذلك من الأسباب طالما الشرط متوفر ، وهو وجود الزوج أو المحرم معها.

هذا هو حكم الإسلام في سفر المرأة ، أيها المسلمون إذ يقول رسول الله صلي الله عليه وسلم ( لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تسافر في مسيرة يوم الا ومعها رجل ذو محرم عليها ) .

وللحديث ألفاظ كثيرة وروايات متعددة وكلها تدل علي أن الإسلام يشترط في سفر المرأة وجود الزوج أو رجل ذي محرم عليها تحرم عليه تحريماً مؤبداً .

وهذا يعد إكراماً للمرأة المسلمة لو كانو تعلم ، وبالله التوفيق

ساحرة قلوب البشر
2014-06-15, 21:37
شكرا اختي على الموضوع
وارد عليهم قوله تعالى : { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض .." صدق الله الحق
ولله في خلقه شوؤن

آمال تائبة
2014-06-15, 21:42
السلام عليكم
من ذا الذي تفوه بهذا الكلام العقيم ؟؟ ............. ان الله لا يظلم عباده ........... وهذه احكام الله تعالى لا تناقش ولا من حقنا رفضها او البحث عن المجهول ............. لما بعث الله تعالى سيدنا موسى عليه السلام بالتوراة وكانت على الالواح ووجه الكلام لبني اسرائيل ان آمنوا بما انزل الله ، ابوا وقالوا له لا نؤمن حتى نطلع على ما بالالواح فان اعجبتنا وهوانا قبلناها وان لم تعجبنا وهوانا رفضناها ............... والقصة طويلة ............ المهم التسليم باوامر الله وشرائعه والعمل على اتباع ما امرنا به ........... فلا داعي يا عالم من مناقشة هذه المسلمات الربانية الجليلة ............................... والله المستعان

اعلم يا يمامة لكني نقلت ما يقولون لندافع عن ديننا الكثير من المنتديات وضعوا هذا السؤال
من اسمائه عز وجل (الحكم) و (العدل)

فكيف يمكن للعدل ان يظلم؟؟!!
أستغفر الله العظيم

{إِنَّ اللّهَ لاَ يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا وَلَكِنَّ النَّاسَ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ} (44) سورة يونس

آمال تائبة
2014-06-15, 21:45
على:الإسلام ظلم المرأة
الإسلام لم يظلم المرأة

كثيراً ما نسمع تكلم الأصوات المنكرة التي تنادي بأن الإسلام هضم حقوق المرأة ، وظلمها ، ولم يعطها حريتها ، ولم يساو بينها وبين الرجل إلي آخر تلكم العبارات المترجمة عما يكنبه أعداء الإسلام ضد الإسلام .

وفي الواقع أن أصحاب هذه الدعوي هم أحد رجلين أثنين :

أما أحدهما : فجاهل ساذج ، سمع الناس قالوا قوله ، فاتبعهم ، صار لهم بوقاً يبلغ ما يقولون ، وليس لديه علم يسند عليه فيما يقول ويذيع ، بل ليس له من الأمر شيء إلا البلاغ ، وهو يهرف ما لا يعرف .

وقد اغتر به كثير من الناس الذين لم يؤتوا من الفقه في الدين شيئاً ، ولا سيما النساء المثقفات بثقافة غير إسلامية أو الجاهلات المقلدات علي غير هدي.

وهذا الصنف من الناس يضل ويضلل غيره لأنه جاهل ، وفي الوقت نفسه أنه يجهل جهله ، ويصدق عليه قول القائل :

إذا كنت لا تدري بأنك لا تدري

فذاك إذا جهل مضاف إلي جهل

وأما الآخر : فهو أنسان ماكر يمكر ويكيد للإسلام والمسلمين ، ويريد أن يفسد عليهم دينهم وأخلاقهم عن طريق إفساد الأسرة متأثراُ بأعداء الاسلام ، ومنفذا لختطهم في محاربة الإسلام .

إن هذا وذاك هما اللذان يطلقان هذا الصوت المنكر في كل مكان لمحاولة التضليل ، وقد تأثرت به الكثيرات من المسلمات الجاهلات ظناً منهن بأن هذا النداء في صاحهن ، فضمت أصواتهن إلي ذلك الصوت .

فبذلك تصبح المرأ’ المسلمة المتأثرة بذلك النداء ظالمة لدينها وإسلامها متهمة إياه بأنه ظلمها ، وذلك الإسلام الذي رفع من شأنها لو كانت تعلم وتفقه – وأين الفقه لدي نسائنا إلا ما شاء الله – والله المستعان .

فعلي المرأة المسلمة المثقفة أن تدرس دينها لتعرف موقف الإسلام من المرأة وما لها من الكرامة في الإسلام ولا تتبع كل ناعق .

وفي الوقت نفسه عليها أن تطلع علي ما في القوانين الأجنبيه مثل القوانين الفرنسية وغيرها لتعلم موقف تلك القوانين من المرأة ، ثم عليها أن تعرف كيف كانت المرأة قبل الإسلام حيث كانت سقط المتاع ، فاقدة القيمة والكرامة ، وما أكرها إلا الإسلام .

تتمتع المرأة في الإسلام بالحقوق المدنيه مثل الرجل

للمرأة المسلمة حرية كاملة في الحقوق المدنية وهي مثل الرجل في هذه الحقوق .

فللمرأة المسلمة أن تبيع وتشتري وتهب وتقبل الهبة وتعير وتستعير وتتصرف في مالها ، ولها جميع التصرفات المالية مثل الرجل .

الحقوق الدينية للمرأة المسلمة

فالمرأة المسلمة تشرع لها جميع العبادات كالرجل ، فهي تصلي ، وتصوم ، وتزكي من مالها ، وتحج ، وتثاب علي عباداتها وطاعتها مثل ما يثاب الرجل ، وليس أجرها دون أجر الرجل .

إلا أن الإسلام قد يخفف عن المرأة بعض العبادات تقديراً لظروفها الطارئة فمثلاً يسمح للمرأة الحائض في ترك الصلاة ولا تؤمر بقضائها بعد الطهر لما في ذلك من المشقة والحرج ( وما جعل عليكم في الدين من حرج ) .

ولها أن تترك الصيام أيام عادتها ، ولكنها تقضي علي السعة لعدم المشقة عليها في قضاء الصوم بخلاف الصلاة، والنفساء تعامل بنفس المعاملة.

حرية الزواج للمرأة المسلمة

الإسلام يعطي المرأة حرية كاملة في الزواج فهي التي تختار الزوج الصالح لها قبل أن يكلفها وليها علي من يختاره هو ، بل ليس أن يزوجها إلا بإذنها الصريح بالنطق إذا كانت المرأة ثيباً لأنها قد جربت الرجال ، ولا تستحي أن تقول : ( نعم ) أو ( لا ).

وأما البكر فيكفي في إذنها السكوت حين الاستئذان ، فلابد من الاستئذان ، ولو زوجها أبوها في صغرها وقبل بلوغها فلها الخيار إذا بلغت بين إجازة ذلك الزوج أو رفضه .

هذا هو حكم الإسلام في الزواج حيث يقول الرسول عليه الصلاة والسلام
( لا تنكح الأيم حتي تستأمر ، ولا تنكح البكر حتي تستأذن ، وإذنها صماتها أي سكوتها ) ، أو كما قال عليه الصلاة والسلام رواه البخاري من حديث أبي هريرة .

إرث المرأة في الإسلام

وقد ركز دعاة المساواة علي هذه النقطة فتمكنوا من تضليل الكثيرات من المسلمات الغافلات حيث زينوا لهن بأن الإسلام يضل الرجل علي المرأة يعطيه في الميراث أكثر من النساء فيعطيه مثل حظ الانثيين ولماذا ؟؟ !! .

وللإجابة علي هذا السؤال أقول :

حقاً إن الإسلام يعطي الرجل نصيب امرأتين وهذا التفضيل في الميراث لا يترتب عليه تفضيل الرجل علي المرأة في كل شيء كما سنري قريباً أن شاء الله

كما لا يلزم منه الحط من مكانة المرأة بل إنه عطاء عادل ومنصف.

بيان ذلك ما سبق أن ذكرنا من أن الإسلام يكلف الرجل وحده بالإنفاق علي الأسرة المكونة من الزوجة والأولاد ، بل وعلي كل محتاج من أقاربه ، ولم يكلف المرأة حتي بنفقة نفسها ، بل نفقتها علي زوجها ، ولو كانت هي أغني من زوجها ، وأما قبل الزواج فنفقتها علي أهلها .

فهل من الإنصاف أن تعطي المرأة المنفق عليها مثل الذي ينفق عليها ؟؟!!.

أعتقد أن المرأة المسلمة المنصفة سوف تبادر بالجواب علي هذا السؤال قبل الرجال قائلة : إن ذلك ليس من الإنصاف لو حصل.

بل الإنصاف ما فعله الإسلام ، وقد أنصف الرجل والمرأة معاً ولله الحمد والمنة .

سفر المرأة في الإسلام

النقطة الثانية من النقاط التي يركز عليها دعاة الحرية والمساواة مشكلة سفر المرأة يقولون : إن الإسلام لا يسمح لها بالسفر كما يسمح للرجل , ولو في سفر أداء فريضة الحج لماذا ؟؟!!

والعجيب من أمر هؤلاء أنهم كثيراً ما يقبلوم الحقائق ليغالطوا الناس فيجعلون الإهانة كرامة والكرامة إهانة كما في هذه المسألة .

والمرأة المسلمة الجاهلة تسمع لكل ناعق لجهلها أمر دينها واستجابة للعاطفة أحياناً .

وفي الواقع أن الإسلام لم يمنع المرأة من السفر المباح إلا أنه قيد سفرها بقيد واحد . وهذا القيد في الحقيقة إكرام لها وحفظ لشرفها لو كانوا يعلمون .

يشترط الإسلام لسفر المرأة وجود زوجها معها في السفر أو أحد أقاربها الذين تحرم عليهم تحريماً مؤبداً كأبيها وأخيها مثلاً ، لأن هؤلاء سوف يضحون بأنفسهم في سبيل المحافظة عليها ، وحفظ كرامتها ، ولا تصل الذئاب إليها إلا علي أشلائهم.

كما يقومون بخدمتها في سفرها حيث تعجز عن الخدمة ، وهل اشترط الإسلام لسفر المرأة هذا الشرط يعتبر إهانة للمرأة أم هو اكرم لها ؟ إنها لأحدي الكبر !!

فلتقل المرأة المسلمة الإجابة علي هذا الاستفهام .

أما السفر من حيث هو فالإسلام لا يمانع فيه .

فالمرأة تسافر للحج ، وتسافر للتجارة ، وتسفر لزيارة أهلها وأقاربها وتسافر لطلب العلم ولغير ذلك من الأسباب طالما الشرط متوفر ، وهو وجود الزوج أو المحرم معها.

هذا هو حكم الإسلام في سفر المرأة ، أيها المسلمون إذ يقول رسول الله صلي الله عليه وسلم ( لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تسافر في مسيرة يوم الا ومعها رجل ذو محرم عليها ) .

وللحديث ألفاظ كثيرة وروايات متعددة وكلها تدل علي أن الإسلام يشترط في سفر المرأة وجود الزوج أو رجل ذي محرم عليها تحرم عليه تحريماً مؤبداً .

وهذا يعد إكراماً للمرأة المسلمة لو كانو تعلم ، وبالله التوفيق

كما قلت اختي هذا يعد اكراما لها
شكرا على الشرح الوافي

{إِنَّ اللّهَ لاَ يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا وَلَكِنَّ النَّاسَ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ} (44) سورة يونس

{وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا} (49) سورة الكهف

{وَخَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَلِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ} (22) سورة الجاثية


{إِنَّ اللّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِن تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِن لَّدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا} (40) سورة النساء


{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنفُسَهُمْ بَلِ اللّهُ يُزَكِّي مَن يَشَاء وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً} (49) سورة النساء


{وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتَ مِن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلاَ يُظْلَمُونَ نَقِيرًا} (124) سورة النساء

آمال تائبة
2014-06-15, 21:50
شكرا اختي على الموضوع
وارد عليهم قوله تعالى : { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض .." صدق الله الحق
ولله في خلقه شوؤن

شكرا لك يا ساحرة قلوب البشر
( و لا يظلم ربك احدا)

اسماعيل الوهراني
2014-06-15, 22:00
ما يقولو ما ولوا هاكي تفنيد الشبهة وادعيلي :d
جاء فى علم الفرائض ( المواريث ) ـ يكشف عن حقيقة قد تذهل الكثيرين عن أفكارهم المسبقة والمغلوطة فى هذا الموضوع . . فهذا الاستقراء لحالات ومسائل الميراث ، يقول لنا :
1 ـ إن هناك أربع حالات فقط ترث فيها المرأة نصف الرجل .
2 ـ وهناك حالات أضعاف هذه الحالات الأربع ترث فيها المرأة مثل الرجل تماماً .
3 ـ وهناك حالات عشر أو تزيد ترث فيها المرأة أكثر من الرجل .
4 ـ وهناك حالات ترث فيها المرأة ولا يرث نظيرها من الرجال .
أى أن هناك أكثر من ثلاثين حالة تأخذ فيها المرأة مثل الرجل ، أو أكثر منه ، أو ترث هى ولا يرث نظيرها من الرجال ، فى مقابلة أربع حالات محددة ترث فيها المرأة نصف الرجل

المستشرقين اخدوا فقط للدكر متل حظ الانتيين ليلبسوا على الناس والشبهو مردودة عليهم و بتعمقهم في علم الفريضة كيما نقولوا فهموا اللعبة جيدا انها لا تصير الا لتلك الحالت الاربع التي دكرت ..تحياتي :dj_17:[/B]

اسماعيل الوهراني
2014-06-15, 22:06
ها هو الشيخ محمد العوضي يفند الشبهة ويعرض الاراء الاربع
http://www.youtube.com/watch?v=H6yRV4mLQGI
:19:

آمال تائبة
2014-06-15, 22:10
ما يقولو ما ولوا هاكي تفنيد الشبهة وادعيلي :d
جاء فى علم الفرائض ( المواريث ) ـ يكشف عن حقيقة قد تذهل الكثيرين عن أفكارهم المسبقة والمغلوطة فى هذا الموضوع . . فهذا الاستقراء لحالات ومسائل الميراث ، يقول لنا :
1 ـ إن هناك أربع حالات فقط ترث فيها المرأة نصف الرجل .
2 ـ وهناك حالات أضعاف هذه الحالات الأربع ترث فيها المرأة مثل الرجل تماماً .
3 ـ وهناك حالات عشر أو تزيد ترث فيها المرأة أكثر من الرجل .
4 ـ وهناك حالات ترث فيها المرأة ولا يرث نظيرها من الرجال .
أى أن هناك أكثر من ثلاثين حالة تأخذ فيها المرأة مثل الرجل ، أو أكثر منه ، أو ترث هى ولا يرث نظيرها من الرجال ، فى مقابلة أربع حالات محددة ترث فيها المرأة نصف الرجل

المستشرقين اخدوا فقط للدكر متل حظ الانتيين ليلبسوا على الناس والشبهو مردودة عليهم و بتعمقهم في علم الفريضة كيما نقولوا فهموا اللعبة جيدا انها لا تصير الا لتلك الحالت الاربع التي دكرت ..تحياتي :dj_17:[/b]

بكل صراحة و الله ما فهمت شئ
الاهم اني على يقين بأن الله لا يظلم فمن اسمائه العدل فكيف يظلم
ربما الفهم يحتاج لشخص يفهم سورة النساء كاملة
بارك الله فيك دعوتي وصلتك

اسماعيل الوهراني
2014-06-15, 22:14
السلام عليكم
من ذا الذي تفوه بهذا الكلام العقيم ؟؟ ............. ان الله لا يظلم عباده ........... وهذه احكام الله تعالى لا تناقش ولا من حقنا رفضها او البحث عن المجهول ............. لما بعث الله تعالى سيدنا موسى عليه السلام بالتوراة وكانت على الالواح ووجه الكلام لبني اسرائيل ان آمنوا بما انزل الله ، ابوا وقالوا له لا نؤمن حتى نطلع على ما بالالواح فان اعجبتنا وهوانا قبلناها وان لم تعجبنا وهوانا رفضناها ............... والقصة طويلة ............ المهم التسليم باوامر الله وشرائعه والعمل على اتباع ما امرنا به ........... فلا داعي يا عالم من مناقشة هذه المسلمات الربانية الجليلة ............................... والله المستعان


وسيدنا موسى قال لربه ارني كيف تحي الموتى قال اولمن تومن قال بلى ولاكن ليطمئن قلبي
لا لا تناقش ماهدا يا اختي الدين اتى ليحقق لنا مقاصد فعلا لا بد من التسليم والانقياد لاكن ما المانع من البحت والتحري وبسط الادلة خطاب الا لا لا لا كما اسميه اصبح غير مجدي لا بل نناقش و ب ادب وعلم تحياتي:19:

آمال تائبة
2014-06-15, 22:21
ها هو الشيخ محمد العوضي يفند الشبهة ويعرض الاراء الاربع
http://www.youtube.com/watch?v=h6yrv4mlqgi
:19:

شكرا لك يا اسماعيل كم احب الشيخ محمد العوضي و الشيخ محمود المصري

آمال تائبة
2014-06-15, 22:25
السلام عليكم
من ذا الذي تفوه بهذا الكلام العقيم ؟؟ ............. ان الله لا يظلم عباده ........... وهذه احكام الله تعالى لا تناقش ولا من حقنا رفضها او البحث عن المجهول ............. لما بعث الله تعالى سيدنا موسى عليه السلام بالتوراة وكانت على الالواح ووجه الكلام لبني اسرائيل ان آمنوا بما انزل الله ، ابوا وقالوا له لا نؤمن حتى نطلع على ما بالالواح فان اعجبتنا وهوانا قبلناها وان لم تعجبنا وهوانا رفضناها ............... والقصة طويلة ............ المهم التسليم باوامر الله وشرائعه والعمل على اتباع ما امرنا به ........... فلا داعي يا عالم من مناقشة هذه المسلمات الربانية الجليلة ............................... والله المستعان

غايتي ان نتناقش في ما يقولون و نتناقش حول جهلهم بالاسلام و و بصفة العدل الحق
و لم اختر الموضوع لاسبب و لو مس طفيف بجلال الخالق يا اختاه
و الله ما قصدت الا الخير و رب العزة يعلم ما في السرائر

اسماعيل الوهراني
2014-06-15, 22:29
يعني الميرات كله لا يعدو عن تقاسيم الاربع حالات التي دكرت خدي متال و اضنك ستفهمين

بالنسبة لدرجة القرابة إلى المتوفى.. كلما كان الوارث أكثر قربا من المتوفي كان نصيبه من الميراث أكبر، فالابنة ترث أكثر من العم، وإن كانت أكثر من واحدة فلهما الثلثان والزوجة ترث الثمن والأم ترث السدس والباقي على قلته يرثه العم أو الأعمام،
وبذلك يكون نصيب ابنة المتوفي أكثر بكثير من نصيب شقيقه وهو رجل..

++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
كلما كان الجيل الوارث أصغر سنا ومستقبلا للحياة كانت حاجته للمال أكثر لذلك كان ميراثه أكبر من الأجيال السابقة المدبرة.
لذلك فإن نصيب الابنة في الميراث يفوق نصيب الجد وهي أنثى وهو ذكر حيث يكون نصيبها النصف إن كانت واحدة والثلثين أن كانتا اثنتين أو أكثر أما الجد فنصيبه السدس فقط.
++++++++++++++++++++++++++++++++++
فرض للمرأة يجعلها ترث أكثر من الرجل في الحالات التالية:

لثلثان للمرأة أفضل من نصيب الرجل تعصيبا: فإذا ماتت امرأة وتركت ستين فدانا وكان ورثتها على النحو التالي: زوجاً: الربع 12 فدانا، أباً: السدس 8 أفدنة، أماً: السدس 8 أفدنة، بنتين: الثلثان 32 فدانا، نصيب كل بنت 16 فدانا، ولأن المسألة فيها عول تزيد فيها الأنصبة عن التركة فيخصم من كل بحسب نسبته، زوج: الربع 15 فدانا، أب: السدس: 10 أفدنة، أم: السدس 10 أفدنة، ابنان: الباقي تعصيبا 25 فدانا.
++++++++++++++++++++++
يوجد حالات التي ترث فيها المرأة ولا يرث نظيرها من الرجال

فدان = 60 م *70 م = 4200 متر مربع

روسلين
2014-06-16, 13:53
السلام عليكم

جاهل بالدين من يقول هذا

سماحة الاسلام
2014-06-16, 14:41
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الله سبحانه و تعالى عادل حكيم كريم رؤوف رحيم
طبعا لا يمكننا الاعتراض على احكامه و تشريعاته حتى و ان غابت عنا الحكمة من ذلك
اعلم انك طرحت الموضوع بحسن نية و ساجيبك عن السؤال الذي طرحتيه اخيتي
بماذا نجيب من يسال عن كون المراة تاخذ نصف ما ياخذه الرجل؟
نرد لنسكتهم و نبهرهم بالتالي:
المراة عندنا عزيزة كريمة مصونة مكفولة من الرجل باي صفة كانت
اما او ابنة او اختا او زوجة او عمة او خالة
الرجل هو من ينفق على المراة و ما تاخذه من نصيب هي حرة فيه و ما تفعل به ان شاءت ادخرته و ان شاءت صرفته في ما شاءت,و رغم حصولها على نصيبها من الميراث هي ليست مطالبة بالانفاق على نفسها و لاغيرها
اما الرجل فعليه النفقة على من يعول من اهل سواء كان متزوجا ام لم يكن
ذلك عدل الله
لو طبقنا المساواة التي يطلبونها لاصبح حق الرجل مسكين مهضوم
لكن الله عادل حكيم
المراة عندنا تختلف عندكم حقوقها مصونة حتى و ان كانت جاهلة لها
سلام

آمال تائبة
2014-06-16, 14:45
يعني الميرات كله لا يعدو عن تقاسيم الاربع حالات التي دكرت خدي متال و اضنك ستفهمين

بالنسبة لدرجة القرابة إلى المتوفى.. كلما كان الوارث أكثر قربا من المتوفي كان نصيبه من الميراث أكبر، فالابنة ترث أكثر من العم، وإن كانت أكثر من واحدة فلهما الثلثان والزوجة ترث الثمن والأم ترث السدس والباقي على قلته يرثه العم أو الأعمام،
وبذلك يكون نصيب ابنة المتوفي أكثر بكثير من نصيب شقيقه وهو رجل..

++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
كلما كان الجيل الوارث أصغر سنا ومستقبلا للحياة كانت حاجته للمال أكثر لذلك كان ميراثه أكبر من الأجيال السابقة المدبرة.
لذلك فإن نصيب الابنة في الميراث يفوق نصيب الجد وهي أنثى وهو ذكر حيث يكون نصيبها النصف إن كانت واحدة والثلثين أن كانتا اثنتين أو أكثر أما الجد فنصيبه السدس فقط.
++++++++++++++++++++++++++++++++++
فرض للمرأة يجعلها ترث أكثر من الرجل في الحالات التالية:

لثلثان للمرأة أفضل من نصيب الرجل تعصيبا: فإذا ماتت امرأة وتركت ستين فدانا وكان ورثتها على النحو التالي: زوجاً: الربع 12 فدانا، أباً: السدس 8 أفدنة، أماً: السدس 8 أفدنة، بنتين: الثلثان 32 فدانا، نصيب كل بنت 16 فدانا، ولأن المسألة فيها عول تزيد فيها الأنصبة عن التركة فيخصم من كل بحسب نسبته، زوج: الربع 15 فدانا، أب: السدس: 10 أفدنة، أم: السدس 10 أفدنة، ابنان: الباقي تعصيبا 25 فدانا.
++++++++++++++++++++++
يوجد حالات التي ترث فيها المرأة ولا يرث نظيرها من الرجال

فدان = 60 م *70 م = 4200 متر مربع

شكرا لك فقد افدتني كثيرا زاد الله في ميزان حسناتك

آمال تائبة
2014-06-16, 14:49
السلام عليكم

جاهل بالدين من يقول هذا


بل اجهل من الجاهل نفسه شكرا لك على مرورك الجميل

آمال تائبة
2014-06-16, 14:54
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الله سبحانه و تعالى عادل حكيم كريم رؤوف رحيم
طبعا لا يمكننا الاعتراض على احكامه و تشريعاته حتى و ان غابت عنا الحكمة من ذلك
اعلم انك طرحت الموضوع بحسن نية و ساجيبك عن السؤال الذي طرحتيه اخيتي
بماذا نجيب من يسال عن كون المراة تاخذ نصف ما ياخذه الرجل؟
نرد لنسكتهم و نبهرهم بالتالي:
المراة عندنا عزيزة كريمة مصونة مكفولة من الرجل باي صفة كانت
اما او ابنة او اختا او زوجة او عمة او خالة
الرجل هو من ينفق على المراة و ما تاخذه من نصيب هي حرة فيه و ما تفعل به ان شاءت ادخرته و ان شاءت صرفته في ما شاءت,و رغم حصولها على نصيبها من الميراث هي ليست مطالبة بالنفاق على نفسها و لاغيرها
اما الرجل فعليه النفقة على من يعول من اهل سواء كان متزوجا ام لم يكن
ذلك عدل الله
لو طبقنا المساواة التي يطلبونها لاصبح حق الرجل مسكين مهضوم
لكن الله عادل حكيم
المراة عندنا تختلف عندكم حقوقها مصونة حتى و ان كانت جاهلة لها
سلام

كلامك جواهر يا سماحة الحمد لله ان القرآن كرمنا و لم نبقى كحكر الجاهلية الدعس على المرأة و اعتبارها مخلوق

فقط لخدمة و تسلية الرجال

شكرا لك

آمال تائبة
2014-07-17, 18:28
نحن في ليال العشر الاواخر
دعاء اليوم العشرين

أللّهُمَّ افْتَحْ لي فيهِ أبوابَ الجِنان ، وَ أغلِقْ عَنَّي فيهِ أبوابَ النِّيرانِ ، وَ وَفِّقْني فيهِ لِتِلاوَةِ القُرانِ يامُنْزِلَ السَّكينَةِ في قُلُوبِ المؤمنين .


دعاء اليوم الحادي والعشرين

أللّهُمَّ اجْعَلْ لي فيهِ إلى مَرضاتكَ دَليلاً ، و لا تَجعَلْ لِلشَّيْطانِ فيهِ عَلَيَّ سَبيلاً ، وَ اجْعَلِ الجَنَّةَ لي مَنْزِلاً وَ مَقيلاً ، يا قاضِيَ حَوائج الطالبينَ .


دعاء اليوم الثاني و العشرين

أللّهُمَّ افْتَحْ لي فيهِ أبوابَ فَضْلِكَ ، وَ أنزِل عَلَيَّ فيهِ بَرَكاتِكَ ، وَ وَفِّقْني فيهِ لِمُوجِباتِ مَرضاتِكَ ، وَ أسْكِنِّي فيهِ بُحْبُوحاتِ جَنّاتَكَ ، يا مَجيبَ دَعوَةِ المُضْطَرِّينَ .


دعاء اليوم الثالث و العشرين

أللّهُمَّ اغْسِلني فيهِ مِنَ الذُّنُوبِ ، وَ طَهِّرْني فيهِ مِنَ العُيُوبِ ، وَ امْتَحِنْ قَلبي فيهِ بِتَقْوى القُلُوبِ ، يامُقيلَ عَثَراتِ المُذنبين .


دعاء اليوم الرابع و العشرين

أللّهُمَّ إنِّي أسألُكَ فيهِ مايُرضيكَ ، وَ أعُوذُ بِكَ مِمّا يُؤذيكَ ، وَ أسألُكَ التَّوفيقَ فيهِ لِأَنْ اُطيعَكَ وَلا أعْصِيَكَ ، يا جواد السّائلينَ .


دعاء اليوم الخامس و العشرين

أللّهُمَّ اجْعَلني فيهِ مُحِبّاً لِأوْليائكَ ، وَ مُعادِياً لِأعْدائِكَ ، مُسْتَنّاً بِسُنَّةِ خاتمِ أنبيائكَ ، يا عاصمَ قٌلٌوب النَّبيّينَ .


دعاء اليوم السادس و العشرين

أللّهُمَّ اجْعَلْ سَعْيي فيهِ مَشكوراً ، وَ ذَنبي فيهِ مَغفُوراً ، وَ عَمَلي فيهِ مَقبُولاً ، وَ عَيْببي فيهِ مَستوراً يا أسمَعَ السّامعينَ .


دعاء اليوم السابع و العشرين

أللّهُمَّ ارْزُقني فيهِ فَضْلَ لَيلَةِ القَدرِ ، وَ صَيِّرْ اُمُوري فيهِ مِنَ العُسرِ إلى اليُسرِ ، وَ اقبَلْ مَعاذيري وَ حُطَّ عَنِّي الذَّنب وَ الوِزْرَ ، يا رَؤُفاً بِعِبادِهِ الصّالحينَ .


دعاء اليوم الثامن و العشرين

أللّهُمَّ وَفِّرْ حَظِّي فيهِ مِنَ النَّوافِلِ ، وَ أكْرِمني فيهِ بِإحضارِ المَسائِلِ ، وَ قَرِّبْ فيهِ وَسيلَتي إليكَ مِنْ بَيْنِ الوَسائِلِ ، يا مَن لا يَشْغَلُهُ إلحاحُ المُلِحِّينَ .


دعاء اليوم التاسع و العشرين

أللّهُمَّ غَشِّني فيهِ بالرَّحْمَةِ ، وَ ارْزُقني فيهِ التَّوفيقَ وَ العِصْمَةَ ، وَ طَهِّر قَلبي مِن غياهِبِ التُّهمَةِ ، يارَحيماً بِعبادِهِ المُؤمنينَ .


دعاء اليوم الثلاثين

أللّهُمَّ اجْعَلْ صِيامي فيهِ بالشُّكرِ وَ القَبولِ عَلى ما تَرضاهُ وَ يَرضاهُ الرَّسولُ مُحكَمَةً فُرُوعُهُ بِالأُصُولِ ، بِحَقِّ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَآلهِ الطّاهِرينَ ، وَ الحَمدُ للهِ رَبِّ العالمينَ .