ATTABIAYOUB
2009-07-23, 17:16
ممثل الدين الإسلامي الحنيف في فرنسا يمجد اليهود
لقد خرج عميد مسجد باريس و الممثل الرسمي للدين الإسلامي في فرنا خرجة لا يمكن أن نتوقعها حتى من جهلة العامة من المسلمين حيث أعطى الحق لليهود عليهم لعنة الله إلى يوم الدين أقول أعطى لهم الحق في فلسطين و في الاستيطان بل و ذهب إلى حد مشاركتهم في أفراحهم أليست هذه إحدى اللعنات التي تصب علينا بسبب ولائنا لأعداء الله و الأمة.
من حق كل ممثلي الإسلام و عامة الناس الغيورين على دينهم و أمتهم في فرنسا أو غيرها أن يطالبوا بخلع هذا الرجل عن وصاية الدين و عن التحدث بلسان الأمة لأن رأي كهذا لا يمثل إلا صاحبه و من تجرأ على إعطاء الحق لليهود و الولاء لهم فهو عميلهم كما قال الله سبحانه و تعالى (لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ) الآية 25 من سورة آل عمران. و نحن ولينا الله و المؤمنين من عباد الله لا يهوديا أو نصرانيا أو عملائهم و أذيالهم فنحن بطبيعتنا مسلمين أولا و عرب ثانيا و أعدى أعدائنا هم اليهود ثالثا لا يمكن لنا أن نتصالح معهم حتى و إن خرجوا من فلسطين فلن يهدأ بال لكل غيور على دينه و أمته حتى لا يبقى على هذه الأرض صهيوني واحد و يمحوا إلى الأبد. لا سلام مع اليهود ولا حوار ديانات و لا أي من هذا القبيل فقد قالها ربنا سبحانه و تعالى و هو رب الأرباب و أعلم العالمين سبحانه (وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ) الآية 120 من سورة البقرة. اللهم إنا نسألك رحمتك يا أرحم الراحمين اللهم ولي علينا من يخافك و يخاف مقامك يا ربي لا إله إلا الله محمد رسول الله.
لقد خرج عميد مسجد باريس و الممثل الرسمي للدين الإسلامي في فرنا خرجة لا يمكن أن نتوقعها حتى من جهلة العامة من المسلمين حيث أعطى الحق لليهود عليهم لعنة الله إلى يوم الدين أقول أعطى لهم الحق في فلسطين و في الاستيطان بل و ذهب إلى حد مشاركتهم في أفراحهم أليست هذه إحدى اللعنات التي تصب علينا بسبب ولائنا لأعداء الله و الأمة.
من حق كل ممثلي الإسلام و عامة الناس الغيورين على دينهم و أمتهم في فرنسا أو غيرها أن يطالبوا بخلع هذا الرجل عن وصاية الدين و عن التحدث بلسان الأمة لأن رأي كهذا لا يمثل إلا صاحبه و من تجرأ على إعطاء الحق لليهود و الولاء لهم فهو عميلهم كما قال الله سبحانه و تعالى (لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ) الآية 25 من سورة آل عمران. و نحن ولينا الله و المؤمنين من عباد الله لا يهوديا أو نصرانيا أو عملائهم و أذيالهم فنحن بطبيعتنا مسلمين أولا و عرب ثانيا و أعدى أعدائنا هم اليهود ثالثا لا يمكن لنا أن نتصالح معهم حتى و إن خرجوا من فلسطين فلن يهدأ بال لكل غيور على دينه و أمته حتى لا يبقى على هذه الأرض صهيوني واحد و يمحوا إلى الأبد. لا سلام مع اليهود ولا حوار ديانات و لا أي من هذا القبيل فقد قالها ربنا سبحانه و تعالى و هو رب الأرباب و أعلم العالمين سبحانه (وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ) الآية 120 من سورة البقرة. اللهم إنا نسألك رحمتك يا أرحم الراحمين اللهم ولي علينا من يخافك و يخاف مقامك يا ربي لا إله إلا الله محمد رسول الله.