فريد الفاطل
2014-06-12, 21:51
https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-frc3/t1.0-9/10308135_784880401522863_7829487731288811755_n.jpg
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا، أما بعد:
على مر التاريخ والعصور لم يخلق الله بشرا أشد عداوة وحقدا وبغضا للمسلمين من المشركين واليهود قال تعالى: {ولتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا...}، ولا يوجد على وجه البسيطة اليوم أعظم شركا لله عزوجل من الشيعة الرافضة الصفوية عباد قبور، ولا أدل على ذلك من قول قائلهم:
هي الطفوف فطف سبعا بمغناها * فما لمكة معنى مثل معناها
أرض ولكأنما السبع الشداد لها * دانت وطأطأ اعلاها لأدناها
وقال آخر في حق علي :
أبا حسن أنت عين الإله * وعنوان قدرته السامية
وأنت المحيط بعلم الغيوب * فهل تعزب عنك من خافية
وأنت مدير رحى الكائنات * ولك أبحارها السامية
لك الأمر إن شئت تحيي غداً * وإن شئت تسفع بالناصية
إن الحقد الذي يحمله هؤلاء المشركون في قلوبهم على المسلمين فاق كل تصور وحد، زرعه في قلوبهم وعقولهم علماء هذا الدين الصفوي الباطل منذ قرون، من خلال روايات نسبت كذبا وزورا وبهتانا لأئمة البيت النبوي وضعها زنادقة القوم وشيوخهم في كتبهم وحشو بها عقول وقلوب أتباعهم، كانت في باديء الأمر طي الكتمان أظهرها الله لنا في هذا الزمان وتيسر أمور الطباعة وتداول الكتب المطبوعة وإنتشار وسائل الإعلام وخصوصا الإنترنت مما سهل الوقوف
على هذه الروايات الخطيرة.
ولقد ساعد في زرع و إنماء وإذكاء هذا الحقد والبغض والرغبة في قتل المسلمين والتنكيل بهم في: سوريا و العراق ولبنان وإيران، وأفغانستان عدة عوامل هي:
• قيام الثورة الصفوية الخمينية الرافضية في إيران فصار لدين الرافضة الصفوي دولة تحتضنه وتدعو اليه بإسم الإسلام وهم منه أبعد.
• انهيار نظام صدام حسين حاكم العراق السابق على يدي راعي الصليبية أمريكا وتمكينها للروافض الموالين لها والذين استدعوها واستعدوها على نظامه ومن قبله نظام طالبان الأفغاني المسلم.
• استغلال بعض القادة الروافض لهذا التمكين فأنشأوا المليشيات العسكرية، وأمدتهم دولة إيران الصفوية بالسلاح والمال، لقتل الآلاف من المسلمين السنة والتنكيل بهم وحرق مساجدهم.
• قيام حزب الله االرافضي بقيادة حسن نصر الله في لبنان وتهديده للدولة اللبنانية بالتفكيك وعدم الإستقرار وحمل السلاح في وجه المسلمين السنة "وارتكابه للمجازر في حق أطفال و نساء سوريا"، مستغلا جهل من اغتر به في مواجهته المزعومة والمصطنعة لإسرائيل ، وأنه حامل لواء الجهاد في هذا الزمان – على الرغم ان كتب التاريخ قاطبة لا تذكر لأتباع الدين الشيعي أي جهاد ونشر للإسلام!!!.
• تحالف النظام السوري البعثي الإسماعيلي النصيري مع الدولة الصفوية وحزب الله.
فانتهك الرافضة الصفويون أعراض المسلمين وحرماتهم واستباحوا دمائهم و أموالهم، ذنبهم ولاؤهم لدينهم ورموزه من أئمة الصحابة وأمهات المؤمنين، وكأن التاريخ يعيد نفسه ليذكرنا بتلك المجزرة الرهيبة التي حصلت في بغداد في القرن السابع الهجري، ومجزرة صبرا وشاتيلا على يد عصابات حركة أمل الشيعية الرافضية الصفوية في لبنان، ومجاز المسلمين السنة في إيران والعراق.
وأنا هنا أسوق روايات القتل المنثورة في كتب دين الشيعة التي تدعو وتحث على قتل العرب والمسلمين والتنكيل بهم وجمع السلاح لنصرة مهديهم والذي بعثته نقمة على العرب والمسلمين، فيقتلهم شر قتلة ويهدم مساجدهم ويدنس مقدساتهم، وأكتفي بذكر المصادر..
لكن ذكر هذه الروايات في تلك المراجع من بعد عصر الرواية الشيعى وحتى اليوم يدل على اعتماد علماء الشيعةلهذه الروايات وإعتقادها.
كما أذكر بعض مواقع على الإنترنت لبعض مشايخ هذا الدين الصفوي صوتا وصورة يدعون لهذه العقيدة الإرهابية مثل الرافضي الصفوي ياسر الحبيب وحاتم الأعرجي وغيرهما.
فلا حول ولا قوة إلا بالله، وأقول لإخواني المسلمين: لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
للأطلع أكثر الرجاع التحميل
http://www.djelfa.info/vb/attachment.php?attachmentid=81526&stc=1&d=1402605052
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا، أما بعد:
على مر التاريخ والعصور لم يخلق الله بشرا أشد عداوة وحقدا وبغضا للمسلمين من المشركين واليهود قال تعالى: {ولتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا...}، ولا يوجد على وجه البسيطة اليوم أعظم شركا لله عزوجل من الشيعة الرافضة الصفوية عباد قبور، ولا أدل على ذلك من قول قائلهم:
هي الطفوف فطف سبعا بمغناها * فما لمكة معنى مثل معناها
أرض ولكأنما السبع الشداد لها * دانت وطأطأ اعلاها لأدناها
وقال آخر في حق علي :
أبا حسن أنت عين الإله * وعنوان قدرته السامية
وأنت المحيط بعلم الغيوب * فهل تعزب عنك من خافية
وأنت مدير رحى الكائنات * ولك أبحارها السامية
لك الأمر إن شئت تحيي غداً * وإن شئت تسفع بالناصية
إن الحقد الذي يحمله هؤلاء المشركون في قلوبهم على المسلمين فاق كل تصور وحد، زرعه في قلوبهم وعقولهم علماء هذا الدين الصفوي الباطل منذ قرون، من خلال روايات نسبت كذبا وزورا وبهتانا لأئمة البيت النبوي وضعها زنادقة القوم وشيوخهم في كتبهم وحشو بها عقول وقلوب أتباعهم، كانت في باديء الأمر طي الكتمان أظهرها الله لنا في هذا الزمان وتيسر أمور الطباعة وتداول الكتب المطبوعة وإنتشار وسائل الإعلام وخصوصا الإنترنت مما سهل الوقوف
على هذه الروايات الخطيرة.
ولقد ساعد في زرع و إنماء وإذكاء هذا الحقد والبغض والرغبة في قتل المسلمين والتنكيل بهم في: سوريا و العراق ولبنان وإيران، وأفغانستان عدة عوامل هي:
• قيام الثورة الصفوية الخمينية الرافضية في إيران فصار لدين الرافضة الصفوي دولة تحتضنه وتدعو اليه بإسم الإسلام وهم منه أبعد.
• انهيار نظام صدام حسين حاكم العراق السابق على يدي راعي الصليبية أمريكا وتمكينها للروافض الموالين لها والذين استدعوها واستعدوها على نظامه ومن قبله نظام طالبان الأفغاني المسلم.
• استغلال بعض القادة الروافض لهذا التمكين فأنشأوا المليشيات العسكرية، وأمدتهم دولة إيران الصفوية بالسلاح والمال، لقتل الآلاف من المسلمين السنة والتنكيل بهم وحرق مساجدهم.
• قيام حزب الله االرافضي بقيادة حسن نصر الله في لبنان وتهديده للدولة اللبنانية بالتفكيك وعدم الإستقرار وحمل السلاح في وجه المسلمين السنة "وارتكابه للمجازر في حق أطفال و نساء سوريا"، مستغلا جهل من اغتر به في مواجهته المزعومة والمصطنعة لإسرائيل ، وأنه حامل لواء الجهاد في هذا الزمان – على الرغم ان كتب التاريخ قاطبة لا تذكر لأتباع الدين الشيعي أي جهاد ونشر للإسلام!!!.
• تحالف النظام السوري البعثي الإسماعيلي النصيري مع الدولة الصفوية وحزب الله.
فانتهك الرافضة الصفويون أعراض المسلمين وحرماتهم واستباحوا دمائهم و أموالهم، ذنبهم ولاؤهم لدينهم ورموزه من أئمة الصحابة وأمهات المؤمنين، وكأن التاريخ يعيد نفسه ليذكرنا بتلك المجزرة الرهيبة التي حصلت في بغداد في القرن السابع الهجري، ومجزرة صبرا وشاتيلا على يد عصابات حركة أمل الشيعية الرافضية الصفوية في لبنان، ومجاز المسلمين السنة في إيران والعراق.
وأنا هنا أسوق روايات القتل المنثورة في كتب دين الشيعة التي تدعو وتحث على قتل العرب والمسلمين والتنكيل بهم وجمع السلاح لنصرة مهديهم والذي بعثته نقمة على العرب والمسلمين، فيقتلهم شر قتلة ويهدم مساجدهم ويدنس مقدساتهم، وأكتفي بذكر المصادر..
لكن ذكر هذه الروايات في تلك المراجع من بعد عصر الرواية الشيعى وحتى اليوم يدل على اعتماد علماء الشيعةلهذه الروايات وإعتقادها.
كما أذكر بعض مواقع على الإنترنت لبعض مشايخ هذا الدين الصفوي صوتا وصورة يدعون لهذه العقيدة الإرهابية مثل الرافضي الصفوي ياسر الحبيب وحاتم الأعرجي وغيرهما.
فلا حول ولا قوة إلا بالله، وأقول لإخواني المسلمين: لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
للأطلع أكثر الرجاع التحميل
http://www.djelfa.info/vb/attachment.php?attachmentid=81526&stc=1&d=1402605052