عبد القادر بن أحمد
2014-06-11, 19:08
بِسْمِ اللهِ ، وَالْحَمْدُ للهِ ، وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى رَسُولِ اللهِ ، وَبَعْدُ:
فَإِنْ سَأَلْتَ : أَيْنَ حُمَاةُ لِسَانِ الْعَرَبِ؟ اِهْتَزَّ الْمُنْتَدَى وَاضْطَرَبَ ، وَقَالُوا كُلُّنَا لَهُ عَصَبٌ ، وَكَتَبُوا لِلذَّوْدِ عَنْهُ الْخُطَبَ ، وَقَالُوا لِسَانٌ وَجَبَ ، بَلْ هُوَ مِنَ الدِّينِ بَلَا عَجَبٍ.
وَإِنْ تَنْظُرْ فِي الْمُنْتَدَى ، خَلَافَ مَا سَمِعْتَ تَرَى ، فَقَدْ وَقَعُوا فِيمَا يُخْشَى ، فَهَذَا يُسَمِّي نَفْسَهُ بِالْعُجْمَة ، وَهَذَا يَكْتُبُ بِغَيْرِ الْفُصْحَى ، وَآخَرُ يَوَقِّعُ بِغَيْرِهَا مِنَ الْلُّغَى.
فَاجْعَلْ هَذَا نِدَا ، إِلَى إِحْيَاءِ لُغَةِ الْوَرَى ، وَ بِهِ اكْتُبْ فِي الْمُنْتَدَى لِيَكُونَ الْمُلْتَقَى مُجْتَبَى ، وَتَكَلَّمْ بِالْلِّسَانِ الأَفْضَلِ ، بِدَلِيلِ الْقُرْآنِ الْمُنَزَّلِ.
فَإِنْ سَأَلْتَ : أَيْنَ حُمَاةُ لِسَانِ الْعَرَبِ؟ اِهْتَزَّ الْمُنْتَدَى وَاضْطَرَبَ ، وَقَالُوا كُلُّنَا لَهُ عَصَبٌ ، وَكَتَبُوا لِلذَّوْدِ عَنْهُ الْخُطَبَ ، وَقَالُوا لِسَانٌ وَجَبَ ، بَلْ هُوَ مِنَ الدِّينِ بَلَا عَجَبٍ.
وَإِنْ تَنْظُرْ فِي الْمُنْتَدَى ، خَلَافَ مَا سَمِعْتَ تَرَى ، فَقَدْ وَقَعُوا فِيمَا يُخْشَى ، فَهَذَا يُسَمِّي نَفْسَهُ بِالْعُجْمَة ، وَهَذَا يَكْتُبُ بِغَيْرِ الْفُصْحَى ، وَآخَرُ يَوَقِّعُ بِغَيْرِهَا مِنَ الْلُّغَى.
فَاجْعَلْ هَذَا نِدَا ، إِلَى إِحْيَاءِ لُغَةِ الْوَرَى ، وَ بِهِ اكْتُبْ فِي الْمُنْتَدَى لِيَكُونَ الْمُلْتَقَى مُجْتَبَى ، وَتَكَلَّمْ بِالْلِّسَانِ الأَفْضَلِ ، بِدَلِيلِ الْقُرْآنِ الْمُنَزَّلِ.