mohamed dermouni
2014-06-10, 13:11
:
******************
١) شراءُ أغراض البيت بدون علمهم.
٢) تسديدُ فواتير جوّالاتهم عن طريق حسابك دون علمهم أو الكهرباء أو الماء.
٣) شراءُ مجموعة من ماء الصحَّة والعصائر المفضَّلة لهم ووضعها في غرفتهم.
٤) شراءُ شيء يحبّونه و يتمنّونه دائماً.
٥) شراءُ سجّادات طبّيَّة مُريحة لكبار السِّن.
٦) تفقـُّدُ أثاث المنزل وتغيير ما يلزم.
٧) تفقـُّدُ السّباكة في البيت دون طلب من الوالدين وإصلاح ما يلزم.
٨) زيارة أو مكالمة لأصدقائهم أو مدحهم أمامهم.
٩) إحضارُ الفواكه لهم عند زيارتهم.
١٠) إحضارُ هاتف متحرِّك لاسلكي حتّى يسهل عليهم الرَّد على المكالمات.
١١) بالنّسبة للنِّساء عند زيارة الأهل ترتيب المنزل للوالدة وتنظيف الثّلاجة وتنظيف الكنبات والموكيت بنفسك، فذلك يدخلُ السُّرور على الأم.
١٢) الجلوسُ معهم وسماع أحاديثهم دون محاولة تغيير لآرائهم فقط الإستماع.
١٣) شراءُ حلويّات ووضعها في غرفة الوالدة حتى تقدِّمها للأحفاد.
١٤) شراءُ مسجّل صغير لإذاعة القرآن ومصحف إلكتروني بالقلم الناطق.
١٥) هل جرَّبتَ أثرَ غسيل ملابس الوالدة وتعطيرها بنفسك لا تتخيَّلين مقدار السَّعادة التي تشعر بها إنّه الإهتمام وليس الخدمة.
١٦) الرَّسائل القصيرة للوالد والدُّعاء له لها أثرٌ كبير في نفسه.
١٧) الإتصال يومياً بهم وطلب الدُّعاء منهم.
١٨) تقديمُ خدمات مختلفة للمسجد الذي يصلِّي فيه الوالد وتعطيره بالبخور والعود عند مرافقته للمسجد.
١٩) صرفُ مبلغٍ من المال من فئات مختلفة وأكثر من فئة، وإعطائهم حتّى يسهل عليه التّصدق على الآخرين.
٢٠) راقب نظّارة والديك إن كانت بحاجةٍ لتغيير... فقد صَرَفَ نظرَهُ وتعَبَهُ في تربيتك.
٢١) مفاجأتهما بهديَّة كُبرى لهما معاً في السَّنة مرَّة أو مرَّة واحدة في العمر على الأقل.
٢٢) النّظر إلى وجهيهما لأنّه عبادة.
٢٣) تقريبُ الطَّعام لهما ممّا يحبّان.
٢٤) وضعُ مبلغٍ في حسابهما أو تحت فراشهما وتذكَّر كَمْ تُنفق على نفسِكَ وزوجَتِكَ وكُمْ تُنفق عليْهِما؟!
٢٥) الدُّعاء لهما باستمرارٍ، فذلك مفتاحٌ للخير لكَ فإنّ الملائكة تؤمن وتقولُ و لكَ بمِثِل.
٢٦) أما لِمَنْ فَقَدَ والِدَيْهِ أو أحَدِهِما فلا تحزن :
فالبرّ بعد الممات آكِدْ وليس فيه رياء، فلكَ الدُّعاء الدّائم لهُم وإخراجُ مبلغٍ صدقةٍ شهريٍ ثابت ولو قليل، وعمل وقفُ الوالدين وصلةُ الأرحامِ وزيارةُ أصدقائهما كلّها بـِرٌّ في والدَيْك.
أسألُ اللهَ أن يعينَنا علَى برِّهِم منْ قلْبِ مُحِبٍّ جرَّبَها ووَجَدَ أثرَها العظيم.
أنا خادمُ أمّي .. وخادمُ أبي ~
إعزم على عمَلٍ تبَرّ به والِدَيْكَ اليَوْمَ وانشُر احتساباً وفَّقكَ الله
******************
١) شراءُ أغراض البيت بدون علمهم.
٢) تسديدُ فواتير جوّالاتهم عن طريق حسابك دون علمهم أو الكهرباء أو الماء.
٣) شراءُ مجموعة من ماء الصحَّة والعصائر المفضَّلة لهم ووضعها في غرفتهم.
٤) شراءُ شيء يحبّونه و يتمنّونه دائماً.
٥) شراءُ سجّادات طبّيَّة مُريحة لكبار السِّن.
٦) تفقـُّدُ أثاث المنزل وتغيير ما يلزم.
٧) تفقـُّدُ السّباكة في البيت دون طلب من الوالدين وإصلاح ما يلزم.
٨) زيارة أو مكالمة لأصدقائهم أو مدحهم أمامهم.
٩) إحضارُ الفواكه لهم عند زيارتهم.
١٠) إحضارُ هاتف متحرِّك لاسلكي حتّى يسهل عليهم الرَّد على المكالمات.
١١) بالنّسبة للنِّساء عند زيارة الأهل ترتيب المنزل للوالدة وتنظيف الثّلاجة وتنظيف الكنبات والموكيت بنفسك، فذلك يدخلُ السُّرور على الأم.
١٢) الجلوسُ معهم وسماع أحاديثهم دون محاولة تغيير لآرائهم فقط الإستماع.
١٣) شراءُ حلويّات ووضعها في غرفة الوالدة حتى تقدِّمها للأحفاد.
١٤) شراءُ مسجّل صغير لإذاعة القرآن ومصحف إلكتروني بالقلم الناطق.
١٥) هل جرَّبتَ أثرَ غسيل ملابس الوالدة وتعطيرها بنفسك لا تتخيَّلين مقدار السَّعادة التي تشعر بها إنّه الإهتمام وليس الخدمة.
١٦) الرَّسائل القصيرة للوالد والدُّعاء له لها أثرٌ كبير في نفسه.
١٧) الإتصال يومياً بهم وطلب الدُّعاء منهم.
١٨) تقديمُ خدمات مختلفة للمسجد الذي يصلِّي فيه الوالد وتعطيره بالبخور والعود عند مرافقته للمسجد.
١٩) صرفُ مبلغٍ من المال من فئات مختلفة وأكثر من فئة، وإعطائهم حتّى يسهل عليه التّصدق على الآخرين.
٢٠) راقب نظّارة والديك إن كانت بحاجةٍ لتغيير... فقد صَرَفَ نظرَهُ وتعَبَهُ في تربيتك.
٢١) مفاجأتهما بهديَّة كُبرى لهما معاً في السَّنة مرَّة أو مرَّة واحدة في العمر على الأقل.
٢٢) النّظر إلى وجهيهما لأنّه عبادة.
٢٣) تقريبُ الطَّعام لهما ممّا يحبّان.
٢٤) وضعُ مبلغٍ في حسابهما أو تحت فراشهما وتذكَّر كَمْ تُنفق على نفسِكَ وزوجَتِكَ وكُمْ تُنفق عليْهِما؟!
٢٥) الدُّعاء لهما باستمرارٍ، فذلك مفتاحٌ للخير لكَ فإنّ الملائكة تؤمن وتقولُ و لكَ بمِثِل.
٢٦) أما لِمَنْ فَقَدَ والِدَيْهِ أو أحَدِهِما فلا تحزن :
فالبرّ بعد الممات آكِدْ وليس فيه رياء، فلكَ الدُّعاء الدّائم لهُم وإخراجُ مبلغٍ صدقةٍ شهريٍ ثابت ولو قليل، وعمل وقفُ الوالدين وصلةُ الأرحامِ وزيارةُ أصدقائهما كلّها بـِرٌّ في والدَيْك.
أسألُ اللهَ أن يعينَنا علَى برِّهِم منْ قلْبِ مُحِبٍّ جرَّبَها ووَجَدَ أثرَها العظيم.
أنا خادمُ أمّي .. وخادمُ أبي ~
إعزم على عمَلٍ تبَرّ به والِدَيْكَ اليَوْمَ وانشُر احتساباً وفَّقكَ الله