ابو اكرام فتحون
2014-06-09, 01:11
http://www.noor-alyaqeen.com/mlafat/7.gif
أخبار السلف :
الإعتصام بالسنة و الحذر من البدع وأهلها
قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه :
الاقتصاد في السنة خير من الإجتهاد في البدعة .
رواه أحمد في الزهد 198.
و عنه أيضا رضي الله عنه قال :
اتبعوا و لا تبتدعوا فقد كفيتم كل بدعة ضلالة .
اللالكائي 2/56 .
عن الزهري أنه قال :
الإعتصام بالسنة نجاة
.رواه اللالكائي . 2/56 .
عن الأوزاعي أنه قال :
ندور مع السنة حيث دارت .
اللالكائي 2/64 .
عن ابن سيرين قال :
ما كان الرجل مع الآثار فهو على الصراط .
الشرح و الإبانة 161.
عن أبي عثمان الحيري أنه قال :
من أمر السنة على نفسه قولا و فعلا نطق بالحكمة و من أمر الهوى على نفسه نطق بالبدعة
قال تعالى : و ان تطيعوه تهتدوا .
السير 14/64 .
عن أيوب السختياني قال :
ان من سعادة الحدث و الاعجمي أن يوفقهما الله لعالم من أهل السنة .
اللا لكائي 2/60 .
عن عبد الرحمان بن أبي الزناد عن أبيه قال :
مارأيت أحدا أعلم بالسنة من القاسم بن محمد و كان الرجل لا يعد رجلا حتى يعرف السنة .
الحلية 2/184 .
عن ابراهيم الحربي قال :
ينبغي على الرجل اذا سمع شيئا من آداب النبي صلى الله عليه وسلم أن يتمسك به .
الجامع لاخلاق الراوي 1/145.
قال الحسن:
عمل قليل في سنة خير من كثير في بدعة .
الشعب 7/952 .
عن عبد الرحمان بن مهدي أنه ذكر عنده قوم من أهل البدع و اجتهادهم في العبادة فقال :
لا يقبل الله الا ما كان على الامر و السنة ثم قرأ :
و رهبانيتة ابتدعوها ما كتبناها عليهم .
فلم يقبل ذلك منهم ووبخهم عليه .
الحلية 9/80ع
عن جعفربن احمد بن سنان قال: سمعت ابي يقول:
ليس في الدنيا مبتدع الا يبغض اصحاب الحديث واذا ابتدع الرجل بدعة نزعت حلاوة الحديث من قلبه.
السير 12-245
عن الحسن قال:
أهل الهوى بمنزلة اليهود والنصارى.
اللالكائي 2-131 .
عن سفيان الثوري قال:
البدعة أحب الى ابليس من المعصية , المعصية يتاب منها والبدعة لا يتاب منها
اللالكائي 132.
عن اسماعيل ابن نافع ان عبد الله بن المبارك قال :
اعلم أي أخي أن الموت اليوم كرامة لكل مسلم لقي الله على السنة , فانا لله وانا اليه راجعون فالى الله نشكوا وحشتنا وقلة الأعوان
وظهور البدع والى الله نشكوا عظيم ما حل بهذه الأمة من ذهاب العلماء وأهل السنة وظهور البدع .
البدع لابن وضاح 97.
عن يحيى ابن ابي كثير أنه كان يقول :
اذا لقيت صاحب بدعة في طريق فخذ في طريق آخر .
الشعب 7-3463 .
عن سعيد ابن عامر قال :
مرض سليمان التيمي فبكى في مرضه بكاءا شديدا فقيل له ما يبكيك أتجزع من الموت ؟
قال لا ولكن مررت على قدري فسلمت عليه فأخاف أن يحاسبني ربي عز وجل عليه.
الحلية 3-32.
عن سهل ابن عبد الله التستري أنه قال :
من صحح ايمانه وأخلص توحيده :
فانه لا يأنس الى مبتدع ولا يجالسه ولا يؤاكله ولا يشاربه ولا يصاحبه ويظهر له من نفسه العداوة
والبغضاء ‘ ومن داهن مبتدعا سلبه الله تعالى حلا وة السنن‘ ومن تحبب الى مبتدع يطلب عز الدنيا
أو عرضا منها أذله الله تعالى بذلك العز وأفقره بذلك الغنى ‘ ومن ضحك الى مبتدع نزع الله تعالى
نور الايمان من قلبه ومن لم يصدق فليجرب.
- منقول -
أخبار السلف :
الإعتصام بالسنة و الحذر من البدع وأهلها
قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه :
الاقتصاد في السنة خير من الإجتهاد في البدعة .
رواه أحمد في الزهد 198.
و عنه أيضا رضي الله عنه قال :
اتبعوا و لا تبتدعوا فقد كفيتم كل بدعة ضلالة .
اللالكائي 2/56 .
عن الزهري أنه قال :
الإعتصام بالسنة نجاة
.رواه اللالكائي . 2/56 .
عن الأوزاعي أنه قال :
ندور مع السنة حيث دارت .
اللالكائي 2/64 .
عن ابن سيرين قال :
ما كان الرجل مع الآثار فهو على الصراط .
الشرح و الإبانة 161.
عن أبي عثمان الحيري أنه قال :
من أمر السنة على نفسه قولا و فعلا نطق بالحكمة و من أمر الهوى على نفسه نطق بالبدعة
قال تعالى : و ان تطيعوه تهتدوا .
السير 14/64 .
عن أيوب السختياني قال :
ان من سعادة الحدث و الاعجمي أن يوفقهما الله لعالم من أهل السنة .
اللا لكائي 2/60 .
عن عبد الرحمان بن أبي الزناد عن أبيه قال :
مارأيت أحدا أعلم بالسنة من القاسم بن محمد و كان الرجل لا يعد رجلا حتى يعرف السنة .
الحلية 2/184 .
عن ابراهيم الحربي قال :
ينبغي على الرجل اذا سمع شيئا من آداب النبي صلى الله عليه وسلم أن يتمسك به .
الجامع لاخلاق الراوي 1/145.
قال الحسن:
عمل قليل في سنة خير من كثير في بدعة .
الشعب 7/952 .
عن عبد الرحمان بن مهدي أنه ذكر عنده قوم من أهل البدع و اجتهادهم في العبادة فقال :
لا يقبل الله الا ما كان على الامر و السنة ثم قرأ :
و رهبانيتة ابتدعوها ما كتبناها عليهم .
فلم يقبل ذلك منهم ووبخهم عليه .
الحلية 9/80ع
عن جعفربن احمد بن سنان قال: سمعت ابي يقول:
ليس في الدنيا مبتدع الا يبغض اصحاب الحديث واذا ابتدع الرجل بدعة نزعت حلاوة الحديث من قلبه.
السير 12-245
عن الحسن قال:
أهل الهوى بمنزلة اليهود والنصارى.
اللالكائي 2-131 .
عن سفيان الثوري قال:
البدعة أحب الى ابليس من المعصية , المعصية يتاب منها والبدعة لا يتاب منها
اللالكائي 132.
عن اسماعيل ابن نافع ان عبد الله بن المبارك قال :
اعلم أي أخي أن الموت اليوم كرامة لكل مسلم لقي الله على السنة , فانا لله وانا اليه راجعون فالى الله نشكوا وحشتنا وقلة الأعوان
وظهور البدع والى الله نشكوا عظيم ما حل بهذه الأمة من ذهاب العلماء وأهل السنة وظهور البدع .
البدع لابن وضاح 97.
عن يحيى ابن ابي كثير أنه كان يقول :
اذا لقيت صاحب بدعة في طريق فخذ في طريق آخر .
الشعب 7-3463 .
عن سعيد ابن عامر قال :
مرض سليمان التيمي فبكى في مرضه بكاءا شديدا فقيل له ما يبكيك أتجزع من الموت ؟
قال لا ولكن مررت على قدري فسلمت عليه فأخاف أن يحاسبني ربي عز وجل عليه.
الحلية 3-32.
عن سهل ابن عبد الله التستري أنه قال :
من صحح ايمانه وأخلص توحيده :
فانه لا يأنس الى مبتدع ولا يجالسه ولا يؤاكله ولا يشاربه ولا يصاحبه ويظهر له من نفسه العداوة
والبغضاء ‘ ومن داهن مبتدعا سلبه الله تعالى حلا وة السنن‘ ومن تحبب الى مبتدع يطلب عز الدنيا
أو عرضا منها أذله الله تعالى بذلك العز وأفقره بذلك الغنى ‘ ومن ضحك الى مبتدع نزع الله تعالى
نور الايمان من قلبه ومن لم يصدق فليجرب.
- منقول -