siham djedid
2014-06-06, 14:09
السلام1
مضى و انقضى.. كان من أجمل الأمور التي عايشتها..
أهو القدر؟ أم نحن؟ ما هو السببْ ؟؟ لكن سبب ماذا..
ليس هناك فراق بيّن.. ولا نهاية واضحة..
هناك فقط آآآلاآآآم.
. مهما يكن.. رغم قساوتها .. الا انها رمزك.. آالااامك.. هي الذكرى الوحيدة.....
لم يكن هناك لقاء.. لم يكن هناك كلام.. لا ابتسامة ولا حتى نظرة...
فكيف اذاً استطعت الوصول الي.. الى قلبي و روحي..
لم تكن حلماً.. و الأن لست بحقيقة.. أنت مجرد ذكرى.. اليوم على الأقل ستكون.
.... و غداً... أنت غبارٌ من الماضي...
غابت جميع الحلول... لِعدمِ وجود القاعدة...
غابت جميع الكلمات.. جميع اللحظات و جميع الوعود لعدم وجود الثقة..
فهل لك أن ترى الحقيقة.. فحتْى الكفيف الأعمى يعرف الطريق.. فكيف لا.. وأنت لست بكفيف..
أسباب تلك التي قدمتها؟؟ لا.... تسمى لغة... بأعذار..
أ وعود تلك التي قدمتها؟؟ لا.... تسمى لغة بأكاذيب..
أيام قضيناها معا..ولابد للتسليم بسنة الحياة و بقواعد الكون..
لكل شيء بداية و نهاية..
وبعد كل نهاية... بداية جديدة.. تعتبرها نهاية جيدة أم سيئة..أو ربما مستحقة..على رأيك أنت..
بالنسبة لي ما هي الا قصة بدل قراءتها.. لعبنا أدوارها..
وبعد ذلك تطفء أضواء المسرح و يوضع السيناريو على رفوف منسية..
مضى و انقضى.. كان من أجمل الأمور التي عايشتها..
أهو القدر؟ أم نحن؟ ما هو السببْ ؟؟ لكن سبب ماذا..
ليس هناك فراق بيّن.. ولا نهاية واضحة..
هناك فقط آآآلاآآآم.
. مهما يكن.. رغم قساوتها .. الا انها رمزك.. آالااامك.. هي الذكرى الوحيدة.....
لم يكن هناك لقاء.. لم يكن هناك كلام.. لا ابتسامة ولا حتى نظرة...
فكيف اذاً استطعت الوصول الي.. الى قلبي و روحي..
لم تكن حلماً.. و الأن لست بحقيقة.. أنت مجرد ذكرى.. اليوم على الأقل ستكون.
.... و غداً... أنت غبارٌ من الماضي...
غابت جميع الحلول... لِعدمِ وجود القاعدة...
غابت جميع الكلمات.. جميع اللحظات و جميع الوعود لعدم وجود الثقة..
فهل لك أن ترى الحقيقة.. فحتْى الكفيف الأعمى يعرف الطريق.. فكيف لا.. وأنت لست بكفيف..
أسباب تلك التي قدمتها؟؟ لا.... تسمى لغة... بأعذار..
أ وعود تلك التي قدمتها؟؟ لا.... تسمى لغة بأكاذيب..
أيام قضيناها معا..ولابد للتسليم بسنة الحياة و بقواعد الكون..
لكل شيء بداية و نهاية..
وبعد كل نهاية... بداية جديدة.. تعتبرها نهاية جيدة أم سيئة..أو ربما مستحقة..على رأيك أنت..
بالنسبة لي ما هي الا قصة بدل قراءتها.. لعبنا أدوارها..
وبعد ذلك تطفء أضواء المسرح و يوضع السيناريو على رفوف منسية..