star joujou
2014-06-04, 23:09
بالمساواة أو التفاوت
أنا إخترت الموضوع الثاني
أنا هكذا كتبت
لمقدمة: من ان وجد الإنسان وهو يعيش حياة الفطرة والت تسيرها القوانين الطبيعية ، لكن تطورت حياته وأصبحت أكثر تنظيما من ذي قبل ،وأصبح اجتماعي الطبع لا يستطيع العيش بمعزل عن الجماعة ،وذا المجتمع تسير مجموعة من القوانين التي تنظم حياة الفرد منا العدالة الاجتماعية التي ي ذلك التوافق والتلازم بين الحقوق والواجبات أو كما عرفا برود ون "...ذلك الاحترام المتبادل الذي يشعر بيه المرء تلقائيا للكرامة الإنسانية لأي إنسان مما كان وفي كل ظرف تكون هذه الكرامة موضع تهديد و أيا كانت هذه المخاطرة التي تتعرض لها بسبب تصديها لدفاع عنها.."وقد حدث جدال في الأوساط الفلسفية حول تحقيق العدالة الاجتماعية، فهناك من يرى أنها تتحقق بالمساواة وهناك البعض الأخر أنها تتحقق بالتفاوت، فهل العدالة الاجتماعية تتحقق بالمساواة أو التفاوت؟
محاولة حل المشكلة:
عرض منطق الأطروحة يدور منطق هذه الأطروحة عن العدالة الإجتماعية تقق بالتفاوت
البرهان: يرى بعض المفكرين والفلاسفة إن العدالة الاجتماعية تتحقق بالتفاوت بين الإفراد وهذا ما أكده أنصار الفلسفة الكلاسيكية من بينهم أفلاطون الذي قسم المجتمع إلى ثلاث طبقات طبقة الحاكمة والجنود والعبيد والتي تقابل مستويات النفس الثلاثة العاقلة و الغضبة والشهوانية وهذا التقسيم يؤكد على التفاوت وهذا ما أكده أرسطو" حيث أعتقد أن الناس يولدون عبيدا بالفطرة ولا يصلحون إلا للعبودية
عرض نقيض الأطروحة يرى بعض المفكرين والفلاسفة إن العدالة الاجتماعية تتحقق بالمساواة بين الأفراد وهذا ما أكد "فلاسفة القانون الطبيعي"،باعتبارهم ان المساواة هي أساس العدالة الاجتماعية ، وان الذين كانوا يعيشون حياة الفطرة يتمتعون بالمساواة المطلقة ومارسوا حقوقهم الطبيعية على أكمل وجه هذا إضافة إلى أن الناس متساوون في القدرات العقلية و الجسدية وان وجد اختلاف فو بسيط إضافة إلى أن الناس متساوون جميعا في القدرة على التعلم ّ، والمساواة بين الحقوق والواجبات هو ما يحقق العدالة الاجتماعية ،وإضافة إلى الذين أكد على المساواة نجد "فلاسفة نظرية العقد الاجتماعي حيث يرى هؤلاء أن العدالة تقوم على المساواة بين الأفراد من منطلق أن الأفراد تعاقدوا من الخروج من حالة الفطرة إلى الحياة الاجتماعية أكثر تطور وتنظيم حيث كانوا يتمتعون بمساواة مطلقة في المجتمع الطبيعي و بانتقالهم إلى المجتمع السياسي أصبحت حياتهم أكثر تنظيما تخاف على مساواتهم الطبيعية
التركيب نستنتج مما سبق أن الأطروحة القائلة صحيحة و يمكن الدفاع عنها
أنا إخترت الموضوع الثاني
أنا هكذا كتبت
لمقدمة: من ان وجد الإنسان وهو يعيش حياة الفطرة والت تسيرها القوانين الطبيعية ، لكن تطورت حياته وأصبحت أكثر تنظيما من ذي قبل ،وأصبح اجتماعي الطبع لا يستطيع العيش بمعزل عن الجماعة ،وذا المجتمع تسير مجموعة من القوانين التي تنظم حياة الفرد منا العدالة الاجتماعية التي ي ذلك التوافق والتلازم بين الحقوق والواجبات أو كما عرفا برود ون "...ذلك الاحترام المتبادل الذي يشعر بيه المرء تلقائيا للكرامة الإنسانية لأي إنسان مما كان وفي كل ظرف تكون هذه الكرامة موضع تهديد و أيا كانت هذه المخاطرة التي تتعرض لها بسبب تصديها لدفاع عنها.."وقد حدث جدال في الأوساط الفلسفية حول تحقيق العدالة الاجتماعية، فهناك من يرى أنها تتحقق بالمساواة وهناك البعض الأخر أنها تتحقق بالتفاوت، فهل العدالة الاجتماعية تتحقق بالمساواة أو التفاوت؟
محاولة حل المشكلة:
عرض منطق الأطروحة يدور منطق هذه الأطروحة عن العدالة الإجتماعية تقق بالتفاوت
البرهان: يرى بعض المفكرين والفلاسفة إن العدالة الاجتماعية تتحقق بالتفاوت بين الإفراد وهذا ما أكده أنصار الفلسفة الكلاسيكية من بينهم أفلاطون الذي قسم المجتمع إلى ثلاث طبقات طبقة الحاكمة والجنود والعبيد والتي تقابل مستويات النفس الثلاثة العاقلة و الغضبة والشهوانية وهذا التقسيم يؤكد على التفاوت وهذا ما أكده أرسطو" حيث أعتقد أن الناس يولدون عبيدا بالفطرة ولا يصلحون إلا للعبودية
عرض نقيض الأطروحة يرى بعض المفكرين والفلاسفة إن العدالة الاجتماعية تتحقق بالمساواة بين الأفراد وهذا ما أكد "فلاسفة القانون الطبيعي"،باعتبارهم ان المساواة هي أساس العدالة الاجتماعية ، وان الذين كانوا يعيشون حياة الفطرة يتمتعون بالمساواة المطلقة ومارسوا حقوقهم الطبيعية على أكمل وجه هذا إضافة إلى أن الناس متساوون في القدرات العقلية و الجسدية وان وجد اختلاف فو بسيط إضافة إلى أن الناس متساوون جميعا في القدرة على التعلم ّ، والمساواة بين الحقوق والواجبات هو ما يحقق العدالة الاجتماعية ،وإضافة إلى الذين أكد على المساواة نجد "فلاسفة نظرية العقد الاجتماعي حيث يرى هؤلاء أن العدالة تقوم على المساواة بين الأفراد من منطلق أن الأفراد تعاقدوا من الخروج من حالة الفطرة إلى الحياة الاجتماعية أكثر تطور وتنظيم حيث كانوا يتمتعون بمساواة مطلقة في المجتمع الطبيعي و بانتقالهم إلى المجتمع السياسي أصبحت حياتهم أكثر تنظيما تخاف على مساواتهم الطبيعية
التركيب نستنتج مما سبق أن الأطروحة القائلة صحيحة و يمكن الدفاع عنها