كاتب المقامات
2014-06-01, 20:56
خريطة الطريق التربوية
بقلم: البشير بوكثير / رأس الوادي
إنّ منظومتنا التربوية بحاجة إلى ميكانيزمات الحياة لإخراجها من غرفة الإنعاش، ولن يتأتّى ذلك إلاّ بتوفير الشروط الموضوعية الآتية:
- الإطار التربوي الكفْء واتباع سياسة تكوينية ناجعة ، لأنّه لن يستقيم الظلّ والعود أعوج!
- صياغة فلسفة تربوية نابعة من صميم هُويتنا العربية الإسلامية، وموروثنا التاريخي والحضاري.
- جناحا التحليق التربوي : المزج بين الأصالة والمعاصرة .
- صياغة سياسة تربوية وطنية قِوامها بناء الإنسان، لأنّ بناء الإنسان قبل بناء الجدران.
- إعطاء الجانب التكنولوجي - التطبيقي حقّه في الممارسة التربوية للنهوض بمستوى المتعلّم قصد مواكبة الطفرة العلمية العالمية الباهرة و التي لامناص من التحكم في ناصيتها.
من دون هذه الأسس الأصيلة، والغايات النبيلة لايمكن ألبتّة تحقيق الريادة والسيادة المنشودتيْن.
بقلم: البشير بوكثير / رأس الوادي
إنّ منظومتنا التربوية بحاجة إلى ميكانيزمات الحياة لإخراجها من غرفة الإنعاش، ولن يتأتّى ذلك إلاّ بتوفير الشروط الموضوعية الآتية:
- الإطار التربوي الكفْء واتباع سياسة تكوينية ناجعة ، لأنّه لن يستقيم الظلّ والعود أعوج!
- صياغة فلسفة تربوية نابعة من صميم هُويتنا العربية الإسلامية، وموروثنا التاريخي والحضاري.
- جناحا التحليق التربوي : المزج بين الأصالة والمعاصرة .
- صياغة سياسة تربوية وطنية قِوامها بناء الإنسان، لأنّ بناء الإنسان قبل بناء الجدران.
- إعطاء الجانب التكنولوجي - التطبيقي حقّه في الممارسة التربوية للنهوض بمستوى المتعلّم قصد مواكبة الطفرة العلمية العالمية الباهرة و التي لامناص من التحكم في ناصيتها.
من دون هذه الأسس الأصيلة، والغايات النبيلة لايمكن ألبتّة تحقيق الريادة والسيادة المنشودتيْن.