تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : حال العرب


somsom1515
2014-05-30, 23:01
حال العرب محزن و مفرح.. محزن لنا و مفرح لاعدائنا .... اصبح الشعب يرفض مبادئ الدين و يركض وراء الخزي و العار... ياللأسف حالنا أصبح مخجل... فأصبح في بلد ام الدنيا... البريء فيه يسجن و يعذب و يسب و يلعن و القاتل يكرم و ينحنى له اصبحت الراقصة تكرم اصبحت الامهات و البنات ترقص علنا في الشوارع فرحا بالذي سيدمرها عاجلا أم اجلا ... اصبحت فلسطين اامن من دوله أكثرها لاجئين فلسطينين اصبحت هذه الدولة شعبها لاجئ الى دول اخرى مرحبة له و اخرى غير مرحبة ... وطني العربي أبكاني حالك.. .. فقد تفرق ابنائك و اصبح الاخ يكره اخاه لانه مسلم ... و يقول انه اخواني و كأن الاخواني هو ارهابي للاسف اصبحنا شعب نرفض مبادئ الاسلام و ننادي بالعلمانية و نركض وراء عادات الغرب

أَحمــد
2014-05-30, 23:15
كثير من الناس تخطئ ... ويربطون الاسلام بالاخوان

الإخوان المسلمين ليسوا هم الإسلام.

زرقـآء اليمآمـة
2014-05-31, 01:20
السلام عليكم
هذه المشاكل العربية بدات منذ 1492 م ......................... الله المستعان

بلقيس الهدى
2014-05-31, 08:23
.........مكرر

بلقيس الهدى
2014-05-31, 08:27
حال العرب محزن و مفرح.. محزن لنا و مفرح لاعدائنا .... اصبح الشعب يرفض مبادئ الدين و يركض وراء الخزي و العار... ياللأسف حالنا أصبح مخجل... فأصبح في بلد ام الدنيا... البريء فيه يسجن و يعذب و يسب و يلعن و القاتل يكرم و ينحنى له اصبحت الراقصة تكرم اصبحت الامهات و البنات ترقص علنا في الشوارع فرحا بالذي سيدمرها عاجلا أم اجلا ... اصبحت فلسطين اامن من دوله أكثرها لاجئين فلسطينين اصبحت هذه الدولة شعبها لاجئ الى دول اخرى مرحبة له و اخرى غير مرحبة ... وطني العربي أبكاني حالك.. .. فقد تفرق ابنائك و اصبح الاخ يكره اخاه لانه مسلم ... و يقول انه اخواني و كأن الاخواني هو ارهابي للاسف اصبحنا شعب نرفض مبادئ الاسلام و ننادي بالعلمانية و نركض وراء عادات الغرب



http://m.youtube.com/watch?v=-esh_163aqE
لمن نشكو مآسينا؟
ومن يُصغي لِشكوانا، ويُجدينا؟
أنشكو موتَنا ذُلاً لِوالينا؟
وهَل مَوتٌ سَيُحيينا؟
قَطيعٌ نَحنُ والجزارُ راعينا؛
ومَنفيّونَ نَمشي في أراضينا؛
ونَحمِلُ نَعشنا قَسراً بأيدينا؛
ونُعرِبُ عن تعازينا لنا فينا؛
فوالينا، أدام الله والينا،
رآنا أُمّةً وسطاً، فما أبقى لنا دُنيا،
ولا أبقى لنا دينا؛
ولاةُ الأمرِ : ما خُنتُم، ولا هِنتُم،
ولا أبديتُم اللينا،
جزاكم ربنا خيراً، كفيتُم أرضنا بلوى أعادينا،
وحقّقتُم أمانينا،
وهذي القدسُ تَشكُرُكُم،
فَفي تَنديدِكُم حينا،
وفي تَهديدِكم حينا،
سحبتم أنفَ أمريكا،
فلم تَنقُل سَفارَتها،
ولو نَقلت - معاذ الله لو نقلت - لضيعنا فلسطينا؛
ولاةُ الأمرِ هذا النصرُ يَكفيكُم، ويَكفينا،
تهانينا!

الشاعر الثائر : أحمد مطر