ahmedsayah
2014-05-28, 23:10
حسب التصريحات الاخيرة للوزيرة وزيرة التربية الوطنية يستنتج المتتبع لشؤون التربية ما يلي
-1 ما يخص الحجم الساعي للبرنامح السنوي / 30 اسبوع/ تتوافق مع التوقيت السنوي المخصص في الدول المجاورة و بالتالي السيدة الوزيرة معلوماتها مغلوطة او مغالطة.
-2 اعادة النظر في البرنامج ليس من حقها لان المجلس الاعلى للتربية هو الوحيد من يقرر رسم الاهداف الاديولوجية و التربوية للاجيال و ليس من حق فرد واحد فرض أديولوجيته. و لهذا من حق النقابات ان تطالب بهذا المطلب الاساسي
-3 الظروف المحيطة بالتدريس للمربي و التلميذ معا سيئة جدا الاكتظاظ الامراض المهنية..فليست افضل ليثقل كاهل المعلم و التلميذ بضغوط اخرى ككثافة البرنامج و الحجم الساعي مرة اخرى في ظل هذه الظروف القائمة لحد الان.
-4 ان مانستخلصه من تدخل السيدة الوزيرة هو فرض الامر الواقع و الهروب الى الامام و ليس حلا ملائما لمشاكل التلميذ و المعلم معا.
:sdf:
و لهذا علينا جميعا و على من يمثلنا قانونيا و اقصد النقابات الفاعلة الاستعداد و التجنيد معا بالوسائل الاتية.
1- مواصلة النضال من أجل تحقيق ما اتفق عليه من قبل و على رأسها الادماج
2- قبل اعادة النطر في الحجم الساعي ينبغي الاعتراف بالامراض المهنية العصبية و غيرها...
3- تحسين ظروف التعلم و التعليم بالنسبة للتلميذ و المعلم و ذلك بازالة اسباب التوتر و العنف المدرسي و الذي من بين اسبابه الاكتظاظ.. و غياب طرق التاديب الناجعة
4- يجب ان تتذكر النقابات أن السيدة الوزيرة تريد بدخلتها هذه غير العادية عدم معالجة شؤون مهنية عالقة بقدر ما تريد معالجة شؤون بداغوجية و اتمام اصلاحات بن زاغو المعروفة..و بذلك تتخطى عقبة النقابات..
-1 ما يخص الحجم الساعي للبرنامح السنوي / 30 اسبوع/ تتوافق مع التوقيت السنوي المخصص في الدول المجاورة و بالتالي السيدة الوزيرة معلوماتها مغلوطة او مغالطة.
-2 اعادة النظر في البرنامج ليس من حقها لان المجلس الاعلى للتربية هو الوحيد من يقرر رسم الاهداف الاديولوجية و التربوية للاجيال و ليس من حق فرد واحد فرض أديولوجيته. و لهذا من حق النقابات ان تطالب بهذا المطلب الاساسي
-3 الظروف المحيطة بالتدريس للمربي و التلميذ معا سيئة جدا الاكتظاظ الامراض المهنية..فليست افضل ليثقل كاهل المعلم و التلميذ بضغوط اخرى ككثافة البرنامج و الحجم الساعي مرة اخرى في ظل هذه الظروف القائمة لحد الان.
-4 ان مانستخلصه من تدخل السيدة الوزيرة هو فرض الامر الواقع و الهروب الى الامام و ليس حلا ملائما لمشاكل التلميذ و المعلم معا.
:sdf:
و لهذا علينا جميعا و على من يمثلنا قانونيا و اقصد النقابات الفاعلة الاستعداد و التجنيد معا بالوسائل الاتية.
1- مواصلة النضال من أجل تحقيق ما اتفق عليه من قبل و على رأسها الادماج
2- قبل اعادة النطر في الحجم الساعي ينبغي الاعتراف بالامراض المهنية العصبية و غيرها...
3- تحسين ظروف التعلم و التعليم بالنسبة للتلميذ و المعلم و ذلك بازالة اسباب التوتر و العنف المدرسي و الذي من بين اسبابه الاكتظاظ.. و غياب طرق التاديب الناجعة
4- يجب ان تتذكر النقابات أن السيدة الوزيرة تريد بدخلتها هذه غير العادية عدم معالجة شؤون مهنية عالقة بقدر ما تريد معالجة شؤون بداغوجية و اتمام اصلاحات بن زاغو المعروفة..و بذلك تتخطى عقبة النقابات..