جودي جوري
2014-05-27, 13:28
مراحل المقال هي :mh92: ·
· المرحلة 1=و يمثلها كتاب الصحف الرسمية امثال رفاعة رافع الطهطاوي و ميخائيل عبد السيد. و كانت اساليب مقالاتهم اقرب الى اساليب عصر الضعف حافلة السجع و الزخرف اللفظي. ركزوا فيها على الاحوال الاجتماعية و السياسية
· المرحلة 2= عكست مقالات هذه المرحلة اهتمامات الجماهير بمختلف فئاتها بتاثير من حركة الاصلاح التي قادها جمال الدين الافغاني و محمد عبده و بعدها ابن باديس و الابراهيمي. حيث بدات مقاللاتهم تتخلص تدريجيا من قيود السجع و الصنعة اللفظية و تميل نحو السهولة و الوضوح .
· المرحلة 3= ظهرت طلائع المدرسة الصحفية الحديثة التي نشات في ظل الاحتلال الاوروبي و تاثرت بالنزعات الحزبية يمثل هذه المرحلة الرافعي و الكواكبي و طه حسين و العقاذ و غيرهم ممن قادوا الحركة الادبية و الفكرية و الاجتماعية و هنا تحررت الامقالة من قيود الصنعة فصارت حرو طليقة سهلة تهتم بالمعنى دون ان تهمل المبنى
المرحلة 4= يمثلها ادباء اخذوا بحظ وافر من الثقافة الغربية و في فترة استقام فيها اسلوب التعبير العربي . فنزعت المقالة الى التحرر من كل قيد و توخي المعاني الدقيقة و العبارات السهلة حسب مقتضيات الموضوع . و يمثل هذه الفترة ادباء امثال العقاد طه حسين الزيات مي الزياد اضافة الى ادباء المهجر امثال جبران ميخائيل نعيمة و هي الفترة كثرت فيها الصحافة التي تبارى على صفحاتها عمالقة الادب و تركوا بصماتهم على الحياة الادبية و الفكرية
· المرحلة 1=و يمثلها كتاب الصحف الرسمية امثال رفاعة رافع الطهطاوي و ميخائيل عبد السيد. و كانت اساليب مقالاتهم اقرب الى اساليب عصر الضعف حافلة السجع و الزخرف اللفظي. ركزوا فيها على الاحوال الاجتماعية و السياسية
· المرحلة 2= عكست مقالات هذه المرحلة اهتمامات الجماهير بمختلف فئاتها بتاثير من حركة الاصلاح التي قادها جمال الدين الافغاني و محمد عبده و بعدها ابن باديس و الابراهيمي. حيث بدات مقاللاتهم تتخلص تدريجيا من قيود السجع و الصنعة اللفظية و تميل نحو السهولة و الوضوح .
· المرحلة 3= ظهرت طلائع المدرسة الصحفية الحديثة التي نشات في ظل الاحتلال الاوروبي و تاثرت بالنزعات الحزبية يمثل هذه المرحلة الرافعي و الكواكبي و طه حسين و العقاذ و غيرهم ممن قادوا الحركة الادبية و الفكرية و الاجتماعية و هنا تحررت الامقالة من قيود الصنعة فصارت حرو طليقة سهلة تهتم بالمعنى دون ان تهمل المبنى
المرحلة 4= يمثلها ادباء اخذوا بحظ وافر من الثقافة الغربية و في فترة استقام فيها اسلوب التعبير العربي . فنزعت المقالة الى التحرر من كل قيد و توخي المعاني الدقيقة و العبارات السهلة حسب مقتضيات الموضوع . و يمثل هذه الفترة ادباء امثال العقاد طه حسين الزيات مي الزياد اضافة الى ادباء المهجر امثال جبران ميخائيل نعيمة و هي الفترة كثرت فيها الصحافة التي تبارى على صفحاتها عمالقة الادب و تركوا بصماتهم على الحياة الادبية و الفكرية