محمد التابعي
2014-05-25, 22:26
بسم الله الرحمن الرحيم
في مسند الدارمي(317)عن مجاهد قال: «ما أدري أي النعمتين علي أعظم: أن هداني للإسلام، أو عافاني من هذه الأهواء».
وقال الفضيل بن عياض: «طوبى لمن مات على الإسلام والسنة». اللالكائي(268).
وقال ابن عون : «من مات على الإسلام والسنة فله بشير بكل خير» اللالكائي(60).
وقال الإمام أحمد: «مَنْ مَاتَ عَلَى الإِسْلاَمِ وَالسُّنَّةِ مَاتَ عَلَى الخَيْرِ كُلِّهِ».سير أعلام النبلاء (11/296)
وقال الإمام مالك: «من مات على السنة فليبشر،من مات على السنة فليبشر،من مات على السنة فليبشر».
وقال: «لو أن رجلاً ارتكب جميع الكبائر ثم لم يكن فيه شيء من هذه الأهواء لرجوت له، من مات على السنة فليبشر».
وقال أيضاً: «لو لقي الله رجل بملء الأرض ذنوباً ثم لقي الله بالسنة لكان في الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً». ذم الكلام وأهله (5/76-77).
وقال معتمر بن سليمان: دخلت على أبي وأنا منكسر، فقال:مالك؟ قلت:مات صديق لي، قال: مات على السنة؟ قلت:نعم، قال:فلا تخف عليه. اللالكائي(61).
وقال أبو بكر المروذي: قلت لأبي عبد الله: من مات على الإسلام والسنة مات على خير؟فقال لي: «اسكت!من مات على الإسلام والسنة مات على الخير كله». الورع (192).
قال طلحة بن عبيد الله البغدادي: «وافق ركوبي ركوب أحمد بن حنبل في السفينة…، فكان يطيل السكوت، فإذا تكلم قال: اللهم أمتنا على الإسلام والسنة».أخرجه الخطيب في تاريخ بغداد(9/354)، ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق(5/323) .
وفي تاريخ دمشق(5/323)عن الحسن بن أيوب البغدادي: قال: قيل لأبي عبدالله أحمد بن حنبل: أحياك الله يا أبا عبدالله. قال: على الإسلام والسنة.
في مسند الدارمي(317)عن مجاهد قال: «ما أدري أي النعمتين علي أعظم: أن هداني للإسلام، أو عافاني من هذه الأهواء».
وقال الفضيل بن عياض: «طوبى لمن مات على الإسلام والسنة». اللالكائي(268).
وقال ابن عون : «من مات على الإسلام والسنة فله بشير بكل خير» اللالكائي(60).
وقال الإمام أحمد: «مَنْ مَاتَ عَلَى الإِسْلاَمِ وَالسُّنَّةِ مَاتَ عَلَى الخَيْرِ كُلِّهِ».سير أعلام النبلاء (11/296)
وقال الإمام مالك: «من مات على السنة فليبشر،من مات على السنة فليبشر،من مات على السنة فليبشر».
وقال: «لو أن رجلاً ارتكب جميع الكبائر ثم لم يكن فيه شيء من هذه الأهواء لرجوت له، من مات على السنة فليبشر».
وقال أيضاً: «لو لقي الله رجل بملء الأرض ذنوباً ثم لقي الله بالسنة لكان في الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً». ذم الكلام وأهله (5/76-77).
وقال معتمر بن سليمان: دخلت على أبي وأنا منكسر، فقال:مالك؟ قلت:مات صديق لي، قال: مات على السنة؟ قلت:نعم، قال:فلا تخف عليه. اللالكائي(61).
وقال أبو بكر المروذي: قلت لأبي عبد الله: من مات على الإسلام والسنة مات على خير؟فقال لي: «اسكت!من مات على الإسلام والسنة مات على الخير كله». الورع (192).
قال طلحة بن عبيد الله البغدادي: «وافق ركوبي ركوب أحمد بن حنبل في السفينة…، فكان يطيل السكوت، فإذا تكلم قال: اللهم أمتنا على الإسلام والسنة».أخرجه الخطيب في تاريخ بغداد(9/354)، ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق(5/323) .
وفي تاريخ دمشق(5/323)عن الحسن بن أيوب البغدادي: قال: قيل لأبي عبدالله أحمد بن حنبل: أحياك الله يا أبا عبدالله. قال: على الإسلام والسنة.