ندى العيون
2014-05-08, 18:52
الأمومة
روعة الأمومة.. قردة تبكي على رحيل إبنها وترفض دفنه حتى تحلل في يدها! أمي عطاء زاخر.. فيه فيضه بحر خضم".. كلمات قالها أحد الشعراء تعبيراً منه على روعة الأمومة وعطائها الفياض النابع من الوجدان، فهي العلاقة الأسمى التي لا مثيل لها في الوجود على الإطلاق.
http://uploads.sedty.com/imagehosting/384514_1370521801.jpg
لا يوجد فرق في الأمومة سواء كانت الأمومة بشرية أو حيوانية، فهي في النهاية غريزة رائعة من الحنان بثها المولى في قلب الأمهات جميعاً، منذ لحظة ميلاد الطفل وحتى أن يأذن الله في عمر أي منهما.
http://uploads.sedty.com/imagehosting/384514_1370521875.jpg
ومن الطبيعي أن يقطر قلب الأم ألماً على رحيل أحد أبنائها وهي على قيد الحياة، ونحن الآن أمام هذه الحالة التي تعكس روعة الأمومة وصدقها بعدما رفضت قردة دفن إبنها الذي مات، وأخذت تنخرط في البكاء.
http://uploads.sedty.com/imagehosting/384514_1370521926.jpg
رفضت الأم أن تترك ابنها الذي فارق الحياه، وأخذت تنظر إليه وكأنها لا تصدق الأمر، أملاً أن تدب فيه الروح من جديد ويعود إلى الحياة يقفز ويلهو كما كان يفعل مع أشقاءه الصغار.
http://uploads.sedty.com/imagehosting/384514_1370521972.jpg
أيقنت الأم أخيراً أنه لا مفر من القدر، فكبت وجهها في الصخرة ألماً على ضياع فقيدها العزيز، كما لو كانت تصيح بأعلى صوت: "يا ليتني كنت مت قبل أن أحيا هذا اليوم الذي اتكبد فيه ألماً على فراقك يا ولدي الحبيب!.
http://uploads.sedty.com/imagehosting/384514_1370522016.jpg
لحظة اليأس
http://uploads.sedty.com/imagehosting/384514_1370522048.jpg
روعة الأمومة.. قردة تبكي على رحيل إبنها وترفض دفنه حتى تحلل في يدها! أمي عطاء زاخر.. فيه فيضه بحر خضم".. كلمات قالها أحد الشعراء تعبيراً منه على روعة الأمومة وعطائها الفياض النابع من الوجدان، فهي العلاقة الأسمى التي لا مثيل لها في الوجود على الإطلاق.
http://uploads.sedty.com/imagehosting/384514_1370521801.jpg
لا يوجد فرق في الأمومة سواء كانت الأمومة بشرية أو حيوانية، فهي في النهاية غريزة رائعة من الحنان بثها المولى في قلب الأمهات جميعاً، منذ لحظة ميلاد الطفل وحتى أن يأذن الله في عمر أي منهما.
http://uploads.sedty.com/imagehosting/384514_1370521875.jpg
ومن الطبيعي أن يقطر قلب الأم ألماً على رحيل أحد أبنائها وهي على قيد الحياة، ونحن الآن أمام هذه الحالة التي تعكس روعة الأمومة وصدقها بعدما رفضت قردة دفن إبنها الذي مات، وأخذت تنخرط في البكاء.
http://uploads.sedty.com/imagehosting/384514_1370521926.jpg
رفضت الأم أن تترك ابنها الذي فارق الحياه، وأخذت تنظر إليه وكأنها لا تصدق الأمر، أملاً أن تدب فيه الروح من جديد ويعود إلى الحياة يقفز ويلهو كما كان يفعل مع أشقاءه الصغار.
http://uploads.sedty.com/imagehosting/384514_1370521972.jpg
أيقنت الأم أخيراً أنه لا مفر من القدر، فكبت وجهها في الصخرة ألماً على ضياع فقيدها العزيز، كما لو كانت تصيح بأعلى صوت: "يا ليتني كنت مت قبل أن أحيا هذا اليوم الذي اتكبد فيه ألماً على فراقك يا ولدي الحبيب!.
http://uploads.sedty.com/imagehosting/384514_1370522016.jpg
لحظة اليأس
http://uploads.sedty.com/imagehosting/384514_1370522048.jpg