تأبطَ شَيْئاً..!
2014-05-06, 12:25
للإنصاف و للتاريخْ
ليلى جانبت بعض الصواب في "بعض" تنكيلها..
فأنا معلول- حسب رأيها - بعلة تدعى الغباء والطمع المزمن
وهما علّتان عظيمتان
ولأنها حريصة على شفائي قلبت أوعية الكتب بحثاً عن تشويرة لهذا الوباء
في أمهات كتب الطاعون
والجنون
و الشعر
وجغرافيا الجزائر
و ها قد أكرم الله جهدها بأن وجدت رأياً لطبيب لا ريب في أنه كان عميلاً لها
استأصل هذا الخبيث برأيه كل أمل في شفائي إذ قال :
لكل داء دواء يستطب به *** إلا الحماقة أعيت من يداويها
و أنا بصراحة أعييتها وقد أفنت مالها وأبلت شبابها في محاولة لتكويري إلى شيء مفيد في قصرها ولكن عبثاً تحاول فكل محاولاتها باءت بالفشل
ولعلها تحمد الله في ذلك !!
فما عاد لها مفر من الحل الأخير الذي أوصاها به سيء الذكر
صاحب الدروس
و الإشارات في العلل
و الحكم
والعنتريات التي لم تنجح في تمكينه حتى من أن يعتلي ولو منصب (شاف ضيعة ):
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً *** وحسب المنايا أن يكن أمانيا
وأنا لم أكن لأتمنى الموت له عليه من الله ما يستحق
ولكنها وجاهة ليلى التي وصلت إليه قبل أن تصل إليه صفارة الموت.
وأنا من مكاني هذا
و من منتداي هذا
أحذر ليلى
وكل نياشين ليلى
و شياتيها
ومن يبغضون ليلى
ومن لا يشتهون ليلى من قتلي لإنهم إن فعلوا فلن تجد ليلى ما يبرر لها لاحق سعنتها ..!!
يَسآرِي / على الضِفَةٍ
( عُضْوِيَة مَجْهُولَة )
ليلى جانبت بعض الصواب في "بعض" تنكيلها..
فأنا معلول- حسب رأيها - بعلة تدعى الغباء والطمع المزمن
وهما علّتان عظيمتان
ولأنها حريصة على شفائي قلبت أوعية الكتب بحثاً عن تشويرة لهذا الوباء
في أمهات كتب الطاعون
والجنون
و الشعر
وجغرافيا الجزائر
و ها قد أكرم الله جهدها بأن وجدت رأياً لطبيب لا ريب في أنه كان عميلاً لها
استأصل هذا الخبيث برأيه كل أمل في شفائي إذ قال :
لكل داء دواء يستطب به *** إلا الحماقة أعيت من يداويها
و أنا بصراحة أعييتها وقد أفنت مالها وأبلت شبابها في محاولة لتكويري إلى شيء مفيد في قصرها ولكن عبثاً تحاول فكل محاولاتها باءت بالفشل
ولعلها تحمد الله في ذلك !!
فما عاد لها مفر من الحل الأخير الذي أوصاها به سيء الذكر
صاحب الدروس
و الإشارات في العلل
و الحكم
والعنتريات التي لم تنجح في تمكينه حتى من أن يعتلي ولو منصب (شاف ضيعة ):
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً *** وحسب المنايا أن يكن أمانيا
وأنا لم أكن لأتمنى الموت له عليه من الله ما يستحق
ولكنها وجاهة ليلى التي وصلت إليه قبل أن تصل إليه صفارة الموت.
وأنا من مكاني هذا
و من منتداي هذا
أحذر ليلى
وكل نياشين ليلى
و شياتيها
ومن يبغضون ليلى
ومن لا يشتهون ليلى من قتلي لإنهم إن فعلوا فلن تجد ليلى ما يبرر لها لاحق سعنتها ..!!
يَسآرِي / على الضِفَةٍ
( عُضْوِيَة مَجْهُولَة )