Wahidw13
2014-05-03, 20:30
مازلت اذكر ! ذات شهر بارد..!
مازلت اذكر جيدا.. رغم ان ذاكرتي بدات تنهار *.. اصابها *الوهن *نخرتها بعض الامراض *التي داستها *و جعلتها اضحوكة للغير .. ذاكرتي كمراة عجوز *اهانتها *سنون الرجال.. رغم *ذلك مازالت فيها بقية من ارتجاف *تسرق *منها بعض *الذكريات استطاعت *ان تولدها *من عمق العقل بولادة قيصرية.. يوم *البسوني *تهمة *كسر *القوانين ودوسها * ...تهمتي كانت مخاطة علي المقاس *يومها......! *دردشة... تمادي في زرع الحروف *هنا ... و .. لست ادري ماذا ايضا... يومها خنقوا *حنجرتي كي لا ادافع عن نفسي .. مزقوا الاحبال التي تنسج منبت الكلام *.. يومها حنطت ...لا اقوي علي الحراك ولا *الهمس *.. اسروني *من خلف الحاسوب *اسر *بطل *يابي الخنوع *منعوني من ولوج *بيتي هذا *لايام *مرت علي كما السنين *اليابسة * * *نزعوا لساني من فمي *.... *قطعوا * اناملي كي *لاتداعب مفاتيح الة *بيتي *لكنهم *مهما *فعلوا *..تلك الفكرة التي تسكن داخل راسي لم يستطيعوا وادها ...عبثا حاولوا لكنها كانت كما الزئبق *تنساب *عن خناجرهم *و في كل مرة *تنجو .. مازلت اذكر .. و لن انسي .. ثم تم العفو عني فرجعت الي البيت *كما الغريب .. تغامز * علي ...عيونهم طوتها جفانهم *...السنتهم نذرت *صوما * بلا اجر ..ارجلهم * اصابها الخدر *ان تطا ركنا ما *اكون *فيه *كما لو كنت *مجرما ... لكنهم نسوا * اني خارج *من رحم *الاسود *و فحولة الرصاص * لا ارضي *الخنوع * وطاطاة *الانوف *.. لم انس .. و لن انسي عقولا *تغزل النفاق *كما امي *العجوز التي اعمتها خيوط *الصوف *...و اليوم ...اه ....عليك * ايها اليوم .. ماذا اري ....تلك التهم التي حيكت ضدي *ذات شهر *بارد هي *اليوم في *بيتي *تجري *مجري *الدم *من *شريان الي *وريد... غرف للغزل .. بيوت للسمر.. ..احتكار *للحروف *عمدا. *لسد بروز *حروف اخري ... دموع *نازلة كدموع * ليلي الورقية ...اطلال * بنيت * هنا * وهناك... ثم رغم ذلك لم يحذث *امرا ...لا تهم .. لا قمع كلمة .. لا حجز مفتاح .. لا اسر خارج البيت .. و لا ... كان العيون التي رمقتني *عميت .. مثل الذي حذث *لي رغم *اني *لم *افعل *مثل الذي يفعلون .. هل في بيتنا *مواطنون *واهالي * ..ووو *...هل في بيتي *من هم فوق الذي ياسر ...ام هم انفسهم *من ياسرون الناس... ويشربون *نخب اذلالهم *بليل *جبان.؟ ... الا ترون ..؟ الا تسمعون ؟... وزعوا *نظراتكم هنا وهناك *...ام علي *قلوب اقفالها ......لكن *يوم كنت *مظلوما *انا *.. خرجت *احمل * فوق خدي *دمعة حارقة.. و كفي تنادي *من *فوق السحب ..... السحب. استجابت ..لي *حين بكت معي *دموعا *كما *الطفل * لمتوجع *لحنان امه ... *ثم احيت *كل ميت *بدواخلي .. ..واليوم الا ترون ان السحب *عقمت *..و اضربت *عيونها *عن الدموع * التي تنبت *الميت *من جديد ...الا تعتبرون *....اليست رووسكم *تحمل *عقولا *وقلوبكم * تحمل *نبض *حياة *حبر دمها ؟ ام العقول *والنبض **من نوع تايوان........ عذرا لمن لم *يتمكن *من شق حروفي * و توليد *الغازها *الدامعة * .. لكن الامور *واضحة ...و المظالم لا تزال *تدق كل الابواب ...منهم من فتح لها ...و منهم *من نام و لم *يسمع *ركل *الابواب ...و منهم من فتح *وطاطا * كما الذليل.... وحيد
ارحب بالمارين الذين مزقوا اسمال النفاق...
مازلت اذكر جيدا.. رغم ان ذاكرتي بدات تنهار *.. اصابها *الوهن *نخرتها بعض الامراض *التي داستها *و جعلتها اضحوكة للغير .. ذاكرتي كمراة عجوز *اهانتها *سنون الرجال.. رغم *ذلك مازالت فيها بقية من ارتجاف *تسرق *منها بعض *الذكريات استطاعت *ان تولدها *من عمق العقل بولادة قيصرية.. يوم *البسوني *تهمة *كسر *القوانين ودوسها * ...تهمتي كانت مخاطة علي المقاس *يومها......! *دردشة... تمادي في زرع الحروف *هنا ... و .. لست ادري ماذا ايضا... يومها خنقوا *حنجرتي كي لا ادافع عن نفسي .. مزقوا الاحبال التي تنسج منبت الكلام *.. يومها حنطت ...لا اقوي علي الحراك ولا *الهمس *.. اسروني *من خلف الحاسوب *اسر *بطل *يابي الخنوع *منعوني من ولوج *بيتي هذا *لايام *مرت علي كما السنين *اليابسة * * *نزعوا لساني من فمي *.... *قطعوا * اناملي كي *لاتداعب مفاتيح الة *بيتي *لكنهم *مهما *فعلوا *..تلك الفكرة التي تسكن داخل راسي لم يستطيعوا وادها ...عبثا حاولوا لكنها كانت كما الزئبق *تنساب *عن خناجرهم *و في كل مرة *تنجو .. مازلت اذكر .. و لن انسي .. ثم تم العفو عني فرجعت الي البيت *كما الغريب .. تغامز * علي ...عيونهم طوتها جفانهم *...السنتهم نذرت *صوما * بلا اجر ..ارجلهم * اصابها الخدر *ان تطا ركنا ما *اكون *فيه *كما لو كنت *مجرما ... لكنهم نسوا * اني خارج *من رحم *الاسود *و فحولة الرصاص * لا ارضي *الخنوع * وطاطاة *الانوف *.. لم انس .. و لن انسي عقولا *تغزل النفاق *كما امي *العجوز التي اعمتها خيوط *الصوف *...و اليوم ...اه ....عليك * ايها اليوم .. ماذا اري ....تلك التهم التي حيكت ضدي *ذات شهر *بارد هي *اليوم في *بيتي *تجري *مجري *الدم *من *شريان الي *وريد... غرف للغزل .. بيوت للسمر.. ..احتكار *للحروف *عمدا. *لسد بروز *حروف اخري ... دموع *نازلة كدموع * ليلي الورقية ...اطلال * بنيت * هنا * وهناك... ثم رغم ذلك لم يحذث *امرا ...لا تهم .. لا قمع كلمة .. لا حجز مفتاح .. لا اسر خارج البيت .. و لا ... كان العيون التي رمقتني *عميت .. مثل الذي حذث *لي رغم *اني *لم *افعل *مثل الذي يفعلون .. هل في بيتنا *مواطنون *واهالي * ..ووو *...هل في بيتي *من هم فوق الذي ياسر ...ام هم انفسهم *من ياسرون الناس... ويشربون *نخب اذلالهم *بليل *جبان.؟ ... الا ترون ..؟ الا تسمعون ؟... وزعوا *نظراتكم هنا وهناك *...ام علي *قلوب اقفالها ......لكن *يوم كنت *مظلوما *انا *.. خرجت *احمل * فوق خدي *دمعة حارقة.. و كفي تنادي *من *فوق السحب ..... السحب. استجابت ..لي *حين بكت معي *دموعا *كما *الطفل * لمتوجع *لحنان امه ... *ثم احيت *كل ميت *بدواخلي .. ..واليوم الا ترون ان السحب *عقمت *..و اضربت *عيونها *عن الدموع * التي تنبت *الميت *من جديد ...الا تعتبرون *....اليست رووسكم *تحمل *عقولا *وقلوبكم * تحمل *نبض *حياة *حبر دمها ؟ ام العقول *والنبض **من نوع تايوان........ عذرا لمن لم *يتمكن *من شق حروفي * و توليد *الغازها *الدامعة * .. لكن الامور *واضحة ...و المظالم لا تزال *تدق كل الابواب ...منهم من فتح لها ...و منهم *من نام و لم *يسمع *ركل *الابواب ...و منهم من فتح *وطاطا * كما الذليل.... وحيد
ارحب بالمارين الذين مزقوا اسمال النفاق...