ATTABIAYOUB
2009-07-16, 19:38
ماذا يحدث في بلد الإسلام والعروبة ؟
شعب الجزائر مسلم و إلى العروبة ينتسب قالها أحد أئمة الجزائر
بعض الجرائد اليومية و الاسبوعية في الجزائر لا تحمل إلا اسم جريدة فنية و هذا الفن الذي يتغنون به هو العري و الفسق أين رقابة وزارة الثقافة أين رقابة وزارة الشؤون الدينية أين كل من يملكون الحل و الربط هل وصل بنا الحد إلى درجة التقليد الأعمى لليهود و النصاري في نشر الصور الفاضحة المخلة بالحياء في جرائدنا و كتابة مواضيع لا صلة لها بثقافتنا ولا ديننا ولا هويتنا و الله إنني أشكو كل من يملك الأمر إلى الله ولا شكوى إلا لسواه فهذه فتاة تريد العودة إلى حبيبها و هي تبكي و تلك الجريدة تقوم بدور الوسيط لإيصال علاقتهما إلى المشبوه و الحرام و هذا يحب فتاة و تلك الجريدة تعينه كيف يمكنه الاتصال بها و الخوض في غمار حرب الفسق و هذه الجريدة أو المجلة تنشر صور العريانات أمام الملأ أليس هذا عار و الله إنني أكاد أجزم أن هناك فئة تعين على هذا و فئة أخرى لا يهمها إلا المال ، و الثانية انتشار الخمارات و السكارى أمام الملأ فهل تهمة السكر العلني سقطت بعد دخول الألفية أم أن البعض يخيط على مقاسه لقد رأيت بأم عيني السكارى ينتشرون في الشارع و هم يشربون الخمر علنا و يمر عليهم من كان في يده أن يرميهم حيث يستحقون لكنه يمر عليهم مرور الكرام و كأن الأمر لا يعنيه أهذه المهمة النبيله التي نحملها على عاتقنا أبهذا نتطور و نتحضر أبهذا نرضي ربنا لينزل علينا المطر و الخير كلا إن يد الله هي العليا
لم يبق لي إلا حل واحد بعد الدعاء لربي أن يزيل الغم و هو أن استدعي كل من يلبي النداء للم الشمل و رفع القضايا الواحدة تلو الأخرى أما القضاء و العدالة لإغلاق هذه الصحف نهائسا و تقديم التعويضات كاملة لكل من مسه الضرر المادي و المعنوي من هذه التصرفات من كان في صف بناء الدولة الجديثة التي بدأهها الأمير عبد القادر فلينظم و عليكم بالتوقيع و البداية هي الآن و ليس غدا فلنجرنهم أمام المحاكم ختى لا يبقى لهم ولا فلس حرام مما جنوه طيلة سنوات مضت
يا بوتفليقة اننا نستنجد بك أغثنا يا ولي أمرنا أغثنا فأنت ولي أمرنا و قد بايعناك على السمع و الطاعة و ها نحن نستغيث بك الله الله أغثنا مما نحن فيه يا ولي أمرنا فأنت حامي الدين و الوطن.
شعب الجزائر مسلم و إلى العروبة ينتسب قالها أحد أئمة الجزائر
بعض الجرائد اليومية و الاسبوعية في الجزائر لا تحمل إلا اسم جريدة فنية و هذا الفن الذي يتغنون به هو العري و الفسق أين رقابة وزارة الثقافة أين رقابة وزارة الشؤون الدينية أين كل من يملكون الحل و الربط هل وصل بنا الحد إلى درجة التقليد الأعمى لليهود و النصاري في نشر الصور الفاضحة المخلة بالحياء في جرائدنا و كتابة مواضيع لا صلة لها بثقافتنا ولا ديننا ولا هويتنا و الله إنني أشكو كل من يملك الأمر إلى الله ولا شكوى إلا لسواه فهذه فتاة تريد العودة إلى حبيبها و هي تبكي و تلك الجريدة تقوم بدور الوسيط لإيصال علاقتهما إلى المشبوه و الحرام و هذا يحب فتاة و تلك الجريدة تعينه كيف يمكنه الاتصال بها و الخوض في غمار حرب الفسق و هذه الجريدة أو المجلة تنشر صور العريانات أمام الملأ أليس هذا عار و الله إنني أكاد أجزم أن هناك فئة تعين على هذا و فئة أخرى لا يهمها إلا المال ، و الثانية انتشار الخمارات و السكارى أمام الملأ فهل تهمة السكر العلني سقطت بعد دخول الألفية أم أن البعض يخيط على مقاسه لقد رأيت بأم عيني السكارى ينتشرون في الشارع و هم يشربون الخمر علنا و يمر عليهم من كان في يده أن يرميهم حيث يستحقون لكنه يمر عليهم مرور الكرام و كأن الأمر لا يعنيه أهذه المهمة النبيله التي نحملها على عاتقنا أبهذا نتطور و نتحضر أبهذا نرضي ربنا لينزل علينا المطر و الخير كلا إن يد الله هي العليا
لم يبق لي إلا حل واحد بعد الدعاء لربي أن يزيل الغم و هو أن استدعي كل من يلبي النداء للم الشمل و رفع القضايا الواحدة تلو الأخرى أما القضاء و العدالة لإغلاق هذه الصحف نهائسا و تقديم التعويضات كاملة لكل من مسه الضرر المادي و المعنوي من هذه التصرفات من كان في صف بناء الدولة الجديثة التي بدأهها الأمير عبد القادر فلينظم و عليكم بالتوقيع و البداية هي الآن و ليس غدا فلنجرنهم أمام المحاكم ختى لا يبقى لهم ولا فلس حرام مما جنوه طيلة سنوات مضت
يا بوتفليقة اننا نستنجد بك أغثنا يا ولي أمرنا أغثنا فأنت ولي أمرنا و قد بايعناك على السمع و الطاعة و ها نحن نستغيث بك الله الله أغثنا مما نحن فيه يا ولي أمرنا فأنت حامي الدين و الوطن.