تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : [خاطِرة] إِلَيْهَآ...(1)


تأبطَ شَيْئاً..!
2014-05-02, 22:08
في خاطري لكِ كلام يفيض، هو في الغالب بلا معنى.
كلام يتدفق دون وعي بالكبرياء !
لكن لا بأس سأكتبه هنا، لعلكِ تجيبينْ ذات حنين، او تردينْ بقسوة معهودة منكِ أنْ: تبا لك.

إليها..(1)
شيء منكٍ ما زال يتلصص على تفاصيل يومي كلها، شيء احسبه لم يمت فيكِ بعد، مثل طيفٍ.
لهذا، ربما أكتب الآن، لعل شيئكِ/طيفكِ الشارد يخبركٍ ما بي؛ لا استجداء لعودة أيامكِ، فالايام لا تعود، هكذا اخبرونا، واظنهم صادقون. ولكن لئلا تسأليني عند رؤيتك لي: كيف أنتْ؟.. فأنا لست ممن يضمنون ضعفهم !
كل شيء من دونك يتظاهر في أنه بخير، كل شيء..
كتبي المبعثرة على الارض تتظاهر بأنها تُقرأ باهتمام بشع !
الخزانة تتظاهر بأنها ممتلئة بأشيائكِ، وأن لا حاجة للمزيد !
حتى الهاتف، ما عاد يتحجج بالشحن وينطفأ، فتقعد الدنيا ولا تقوم، أثر غيرتكِ !
أنا ايضآ اتظاهر، بأني لا زلت ذو معنى لكِ، وأنك تقرأين بأهتمام ما أكتب !











""
يَسَآرْ ..!
(عضويَة مَجْهُولَة)

تأبطَ شَيْئاً..!
2014-05-02, 22:29
إليها..
احاول إعادة ترتيب مفهومي للحنين، فتبا لي !
ذاكرتي متخمة بك، التفاصيل اكثر من ان اتجاهلها.
احاول تعويض غيابك بان اكون انتِ، استعرت تصرفاتك كلها: طريقتك البشعة في التهام السندويج، مزاحك السمج مع النادل عامل المقهى، الذي يسألني عنك كل حين، مقالبك الكثيرة مع جيرانك.. كل شيء استعرته منك، لاعوض حنيني لك.
ولذلك صار بعض معارفنا ينعتوني ب"الوضيع" مثلك تماما !
ارستقراطية الكبرياء عندي تتفوق على حنيني، غير ان غيابك لا يعوض.





أَنَآ هُوَ
~ْ/ عُضْوِيَة مَجْهُولَةَ

ايمان و امل
2014-05-02, 22:49
أنت مجنون ككل العاشقين

تأبطَ شَيْئاً..!
2014-05-02, 22:55
أنت مجنون ككل العاشقين




لا فأًنَآ مُتَمَيّزْ مَعَ مَرْتَبَة الغُرُورْ بدَرَجَة ..!!

شكْراً يا بُنَيّة

walddz
2014-05-03, 01:24
لست غريبا على اعرفك من مكان ما........

فقط لو تنعش هته الذاكرة
ايها الجميل جدا....
تحيتي لك

تأبطَ شَيْئاً..!
2014-05-03, 12:51
لست غريبا على اعرفك من مكان ما........

فقط لو تنعش هته الذاكرة
ايها الجميل جدا....
تحيتي لك



شكراً لعيناك التي تقرأ ،
ثمّ
لي طلبْ
لا تجهد نفسك في البحث عني رجاءً يا صديقْ الجمال
فأنا لست أنا منذ مدّة ؟!






'' مُتَأَكِدْ أَنَآ مِنْ أَنَكْ تَعْرِفُنِي "

تأبطَ شَيْئاً..!
2014-05-03, 12:54
أُكْتُبْ لَهُمْ يَآ تَلّ التُفَآحْ ..أُكْتُب.!!

رملة قسنطينة
2014-05-03, 14:42
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هناك أناس يبدعون في القرب وفي البُعد وأخالك منهم

أرواح متشبعة بالجمال فلا تُفرز إلا الجمال

..............

تأبطَ شَيْئاً..!
2014-05-03, 20:45
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هناك أناس يبدعون في القرب وفي البُعد وأخالك منهم

أرواح متشبعة بالجمال فلا تُفرز إلا الجمال

..............



هنا يركع الاعتزاز و يسجدْ
رملة الجميلة شكراً لكِ

نُـون
2014-05-04, 12:02
في خاطري لكِ كلام يفيض، هو في الغالب بلا معنى.
كلام يتدفق دون وعي بالكبرياء !
لكن لا بأس سأكتبه هنا، لعلكِ تجيبينْ ذات حنين، أو تردينْ بقسوة معهودة منكِ أنْ: تبا لك.

إليها..(1)
شيء منكٍ ما زال يتلصص على تفاصيل يومي كلها، شيء أحسبه لم يمت فيكِ بعد، مثل طيفٍ.
لهذا، ربما أكتب الآن، لعل شيئكِ/طيفكِ الشارد يخبركٍ ما بي؛ لا استجداء لعودة أيامكِ، فالأيام لا تعود، هكذا أخبرونا، وأظنهم صادقين. ولكن لئلا تسأليني عند رؤيتك لي: كيف أنتْ؟.. فأنا لست ممن يضمنون ضعفهم !
كل شيء من دونك يتظاهر في أنه بخير، كل شيء..
كتبي المبعثرة على الأرض تتظاهر بأنها تُقرأ باهتمام بشع !
الخزانة تتظاهر بأنها ممتلئة بأشيائكِ، وأن لا حاجة للمزيد !
حتى الهاتف، ما عاد يتحجج بالشحن وينطفئ، فتقعد الدنيا ولا تقوم، أثر غيرتكِ !
أنا أيضا أتظاهر، بأني لا زلت (ما زلت إن كنت تقصد الاستمرارية) ذو معنى لكِ، وأنك تقرئين باهتمام ما أكتب !











""
يَسَآرْ ..!
(عضويَة مَجْهُولَة)



...

تأبطَ شَيْئاً..!
2014-05-04, 12:21
في خاطري لكِ كلام يفيض، هو في الغالب بلا معنى.
كلام يتدفق دون وعي بالكبرياء !
لكن لا بأس سأكتبه هنا، لعلكِ تجيبينْ ذات حنين، أو تردينْ بقسوة معهودة منكِ أنْ: تبا لك.

إليها..(1)
شيء منكٍ ما زال يتلصص على تفاصيل يومي كلها، شيء أحسبه لم يمت فيكِ بعد، مثل طيفٍ.
لهذا، ربما أكتب الآن، لعل شيئكِ/طيفكِ الشارد يخبركٍ ما بي؛ لا استجداء لعودة أيامكِ، فالأيام لا تعود، هكذا أخبرونا، وأظنهم صادقين. ولكن لئلا تسأليني عند رؤيتك لي: كيف أنتْ؟.. فأنا لست ممن يضمنون ضعفهم !
كل شيء من دونك يتظاهر في أنه بخير، كل شيء..
كتبي المبعثرة على الأرض تتظاهر بأنها تُقرأ باهتمام بشع !
الخزانة تتظاهر بأنها ممتلئة بأشيائكِ، وأن لا حاجة للمزيد !
حتى الهاتف، ما عاد يتحجج بالشحن وينطفئ، فتقعد الدنيا ولا تقوم، أثر غيرتكِ !
أنا أيضا أتظاهر، بأني لا زلت (ما زلت إن كنت تقصد الاستمرارية) ذو معنى لكِ، وأنك تقرئين باهتمام ما أكتب !











""
يَسَآرْ ..!
(عضويَة مَجْهُولَة)



...


شَآطْرَة جِداً

شكراً لِكَمْ الهَمزَة ..!!

الاستاذة رجاء
2014-05-04, 20:56
يَسَآرْ ..!
(عضويَة مَجْهُولَة)
******************
بتوقيعك هذا و كأنك تلمح بأنك كنت حاضرا هنا من قبل بعضوية اخرى و الله اعلم
هو فقط مجرد تخمين او استنتاج او يمكنك اعتبارها ملاحظة بسيطة
اسفة على التدخل و التطفل و لكن خواطرك التي يلتمسها الاحتراف
و التوقيع بهذه الطريقة لفت انتباهي
*****************************
على كل حال ما يهم هنا هو الاستمتاع بقراءة الخواطر و الاستفادة منها و التعلم منها
*****************
تحياتي

تأبطَ شَيْئاً..!
2014-05-07, 14:38
يَسَآرْ ..!
(عضويَة مَجْهُولَة)
******************
بتوقيعك هذا و كأنك تلمح بأنك كنت حاضرا هنا من قبل بعضوية اخرى و الله اعلم
هو فقط مجرد تخمين او استنتاج او يمكنك اعتبارها ملاحظة بسيطة
اسفة على التدخل و التطفل و لكن خواطرك التي يلتمسها الاحتراف
و التوقيع بهذه الطريقة لفت انتباهي
*****************************
على كل حال ما يهم هنا هو الاستمتاع بقراءة الخواطر و الاستفادة منها و التعلم منها
*****************
تحياتي



و مرحبا
ايّ نعمْ كنت هاهنا دوما لكن بنصف اصابعْ و ربع عينْ ..!!

و استمتعي ارجوكْ بما يفيد
و الباقي لعرض الحائطْ

شكرا لك مرة اخرى

نسيم12
2014-05-07, 14:44
حروفك رائعة حد الهذيان
يا كهل :)

أريج الغار
2014-06-06, 10:14
في خاطري لكِ كلام يفيض، هو في الغالب بلا معنى.
كلام يتدفق دون وعي بالكبرياء !
لكن لا بأس سأكتبه هنا، لعلكِ تجيبينْ ذات حنين، او تردينْ بقسوة معهودة منكِ أنْ: تبا لك.

إليها..(1)
شيء منكٍ ما زال يتلصص على تفاصيل يومي كلها، شيء احسبه لم يمت فيكِ بعد، مثل طيفٍ.
لهذا، ربما أكتب الآن، لعل شيئكِ/طيفكِ الشارد يخبركٍ ما بي؛ لا استجداء لعودة أيامكِ، فالايام لا تعود، هكذا اخبرونا، واظنهم صادقون. ولكن لئلا تسأليني عند رؤيتك لي: كيف أنتْ؟.. فأنا لست ممن يضمنون ضعفهم !
كل شيء من دونك يتظاهر في أنه بخير، كل شيء..
كتبي المبعثرة على الارض تتظاهر بأنها تُقرأ باهتمام بشع !
الخزانة تتظاهر بأنها ممتلئة بأشيائكِ، وأن لا حاجة للمزيد !
حتى الهاتف، ما عاد يتحجج بالشحن وينطفأ، فتقعد الدنيا ولا تقوم، أثر غيرتكِ !
أنا ايضآ اتظاهر، بأني لا زلت ذو معنى لكِ، وأنك تقرأين بأهتمام ما أكتب !











""
يَسَآرْ ..!
(عضويَة مَجْهُولَة)



قيل لنا أنه من العبث أن ننتظر سفينة ما لم نكن أرسلنا سفينة أصلا
في حين أن هناك من السفن التي نرسلها و تقرر ألا تعود
و نرتكب الحمق إذ نسكن الميناء و نرتب المرسى لإستقبالها

قد تلتقيها و تكابر ألا تقترف الضعف
فتترك لها الكلام على عيونك على أمل أن تفهم

جميل أني مررت من هنا
تحياتي / أريج

خجل الجوري
2014-06-06, 10:38
في خاطري لكِ كلام يفيض، هو في الغالب بلا معنى.
كلام يتدفق دون وعي بالكبرياء !
لكن لا بأس سأكتبه هنا، لعلكِ تجيبينْ ذات حنين، او تردينْ بقسوة معهودة منكِ أنْ: تبا لك.

إليها..(1)
شيء منكٍ ما زال يتلصص على تفاصيل يومي كلها، شيء احسبه لم يمت فيكِ بعد، مثل طيفٍ.
لهذا، ربما أكتب الآن، لعل شيئكِ/طيفكِ الشارد يخبركٍ ما بي؛ لا استجداء لعودة أيامكِ، فالايام لا تعود، هكذا اخبرونا، واظنهم صادقون. ولكن لئلا تسأليني عند رؤيتك لي: كيف أنتْ؟.. فأنا لست ممن يضمنون ضعفهم !
كل شيء من دونك يتظاهر في أنه بخير، كل شيء..
كتبي المبعثرة على الارض تتظاهر بأنها تُقرأ باهتمام بشع !
الخزانة تتظاهر بأنها ممتلئة بأشيائكِ، وأن لا حاجة للمزيد !
حتى الهاتف، ما عاد يتحجج بالشحن وينطفأ، فتقعد الدنيا ولا تقوم، أثر غيرتكِ !
أنا ايضآ اتظاهر، بأني لا زلت ذو معنى لكِ، وأنك تقرأين بأهتمام ما أكتب !











""
يَسَآرْ ..!
(عضويَة مَجْهُولَة)






اليها

محضوضة هي فكل هذا الجمان اليها فقط


رائع قلمك أخي الفاضل تأبط شعرا


تقديري واحترامي لشخصك الفاضل