المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الشــرف


hadjeb medkour
2014-04-28, 20:27
الشــرف

بمجرد سماع هذه العبارة

يقفز بنا التفكير مباشرة إلى شرف المرأة

وأول ما ينتقد به المرأة هو ذكر شرفها وهذا منطقي

فالغير منطقي حسي رأيي

يكاد من العدم أن ينتقد الرجل عن شرفه ولا يذكر ما اذا قارناه بالمراة

هل الشرف خلق للمرأة فقط

آم أننا نحن من قتل ذكره اتجاه الرجل

أم مبين
2014-04-29, 13:52
حسب اعتقادي ان الشرف هو صفة تقيم مستوى الفرد في المجتمع، ومدى ثقة الناس به بناء على أفعاله وتصرفاته، وأحيانا نسبه، وفي تلك الحالة تصف مدى النبل الذي يتمتع به الفرد اجتماعيا. أو هو ان تدافع عن حق المستضعفين اقتصاديا و\أو اجتماعيا و\أو جنسيا و\أو عقائديا و\أو لا عقائديا و\أو سياسيا و\أو عرقيا، وأن تكون صادقا في هذا الدفاع ايمانا منك بحق الجميع في الحياة الكريمة والحرة والعادلة. عدمه: ان تستقوي على من هم أضعف منك اقتصاديا و\أو اجتماعيا و\أو جنسيا و\أو عقائديا و\أو لا عقائديا و\أو سياسيا و\أو عرقيا.
كما يعد الشرف من الأخلاق الحميدة، كما يستدل به على نقاء السريرة والأمانة المادية والأخلاقية، وأيضاً البعد عن الأفعال الآثمة أو التي يجرمها المجتمع، كالسرقة والاغتصاب والقتل والسلب والنهب ، وإن كانت تختلف من مجتمع لآخر ومن ثقافة إلى أخرى.فالشرف ليس حكرا فقط على المراة

LOUNIS HOUAS
2014-04-29, 14:29
السلام عيكم
في نظري الشرف متعلق بالجنسين و أكثر ما يتعلق بالزنا و اللواط فهذين الفاحشتين هما اكثر ما يكسران زجاجة الشرف

malika38
2014-04-30, 19:48
الشرف من الضروريات التي حثنا ديننا عليه سواء للمراة او الرجل

زياني *****
2014-04-30, 19:56
الشرف شرف سواء للمراة او للرجل

وكل شئ يجي ويروح الا الشرف اذا راح ما يرجع



ودي واحترامي على الطرج الجيد
تحياتي ياغالي

** مريم **
2014-05-01, 17:43
الشــرف

بمجرد سماع هذه العبارة

يقفز بنا التفكير مباشرة إلى شرف المرأة

وأول ما ينتقد به المرأة هو ذكر شرفها وهذا منطقي

فالغير منطقي حسي رأيي

يكاد من العدم أن ينتقد الرجل عن شرفه ولا يذكر ما اذا قارناه بالمراة

هل الشرف خلق للمرأة فقط

آم أننا نحن من قتل ذكره اتجاه الرجل




أكثر الخُلق عُرِف به العرب : " الشرف ". لم يكن هذا الخلق متصلا بالمرأة. فشرف الرجل كان و وجب دوما ان يكون في صفاته كلها كحفظ الأمانة والوفاء بالعهد ..
أما اليوم ، و أنا أنظر الى هذا المفهوم الذي يعطيه الرجل مفهوما كي يخفي عدم شرفه و قلة رجولته، و التي تحتسبه المرأة و كأنها بلغت الشرف إن حفطت فرجها فأنا لا أوافق هذا المفهوم.
الرجل هو السبب في تدنيس ما يسمونه الآن " شرف المرأة " و كثيرات هن من حفظن فروجهن و لكنهن يؤذين أزواجهن بإفشاء أسرارهم .. ا لنساء و الرجال : لا حفظ للعهد، ولا للوعد، لا أمانة
محصنات ، و لكن لا حصن للّسان ..
كلنا مجبولون على الخطأ و الخطيئة ، و ليس فينا من هو خير من الآخر . فالشرف مقياس خاص نقيس به الشخص في " مروءته " مع غيره و " قناعته " مع نفسه و ليس علينا حساب أحد، إن حسابنا إلا على الله.

ليس كل من حفظت فرجها شريفة ، و ليس الشرف صفة للنساء فقط .

شكرا على الموضوع

الاستاذة رجاء
2014-05-01, 18:48
الشرف هو قيمه اخلاقيه مضمونها ان يكون الانسان صادقا في نقل الواقع الذي يشهده من جانب ومن جانب اخر يكون صادقا في طرح مايجول في خاطره للاخرين ومجمل ذلك يشكل مصداقيه الانسان داخل مجتمعه لذلك نجد الانسان داخل مجتمعه يسعى لاكتساب هذه الصفه وهذا السعي قد يكون شعوريا اولاشعوريا ويكسب الانسان من خلال امتلاك هذه الصفه الاخلاقيه كرامه واحترام مجتمعه الذي يعيش فيه لذلك فان العامل الاجتماعي يتدخل بنسبه كبيره في تحديد معالم هذا الشرف لكل انسان لكن تبقى القيمه الاساسيه لماهيه الشرف هي مصداقيه الانسان مع المبادئ والقيم الانسانيه التي تجعل منه مودبا مع غيره نافعا له غير ضار وان الوسيله التي يستخدمها الانسان في التعبير عن شرفه هي الكلمات التي تخرج من فمه كي يشرح حقيقه الواقع الذي يريد ان يعبر عنه لذلك وصف مكان الشرف عند الانسان بين شفتيه لان الشفاه هي التي يخرج من خلالها كلام الانسان الى محيطه , هذا الواقع ينطبق على كل المجتمعات الانسانيه باستثناء مجتمعنا العربي والاسلامي لان مصداقيه الانسان في نقل الحقيقه التي يشهدها او المصداقيه في طرح مايجول في خاطره لايمثل عندهم شرفا وانما الشرف عندهم ينحسر في اعضائهم الجنسيه وهذا الكلام لاينطبق فقط على عامه الناس بل يشمل نخب المجتمع وخصوصا الذين يتسلقون الى السلطه ومنهم روساء الدول لهذه المجتمعات فهم لايترددوا في الكذب على شعوبهم والعالم في سبيل تدعيم سلطانهم وعندما تكشف اكاذيبهم لايعتبرون هذا الكذب انتهاكا لشرفهم لانهم يعتقدون ان شرفهم يبقى سالما طالما اعضائهم الجنسيه سالمه , هذا يدفعنا الى ان نبحث في اسباب اختلاف مفهوم الشرف في المجتمع العربي عن باقي مجتمعات العالم ولكون كل القيم العليا التي يكسبها الانسان من واقعه الاجتماعي تترسخ في العقل الباطن او اللاشعور عند كل انسان وتصبح جزا من ضميره واذا اردنا ان نبحث عن طبيعه هذه القيم في واقع مجتمعنا العربي فنجد مصدرها عقيده الدين الاسلامي لذلك سوف نبحث عن مفهوم الشرف في عقيده الدين الاسلام
مصداقيه دعوى النبي محمد

بنيت دعوى النبي محمد على ادعائه ان الخالق ارسل اليه رسولا من عنده يدعى جبرائيل حملا له رساله متضمنه تعليمات من الخالق لينشرها بين الناس والمشكله في ادعائه هذا ان هذا الرسول لم يشاهده او يسمعه احد سوى النبي محمد واذا اردنا ان نبحث في صحه ادعائه بعد ان نزيل جميع الرتوش التي احيطت بهذا الادعاء كي تعطيها صوره افضل فلا نجد في هذه الدعوى سوى ادعاء لايدعمه اي دليل يويد صحه هذا الادعاء وهناك مثل دارج بين عامه الناس يقول ( بين الصدق والكذب اربعه اصابع ) والاربع اصابع هنا تعني المسافه بين ما تراه العين يكون صحيحا وبين ماتسمعه الاذن فيكون كذبا ونحن نعلم ان كل انسان في الوجود يمكن له ان يدعي مايشاء والمهم هو ان يثبت صحه هذا الادعاء بشكل علمي وملموس كي يكتسب مصداقيه هذا من جانب ومن جانب اخر دعونا نتسائل فيما اذا كان هناك خالق واراد ان يرسل رساله الى الناس فلماذا اختار شخص امي لايجيد المعرفه الفكريه والعلميه سوى بعض المعلومات عن الديانه المسيحيه التي تعلمها عند حضوره الى دار الارقم ابن الارقم العائد الى ابن عم زوجته خديجه والمدعوا ورقه ابن نوفل فكان الاجدر بالخالق ان يختار شخص يمتلك المعرفه العلميه والفكريه او من فلاسفه ذلك الزمان الذين كانوا يبحثون في الوجود الانساني كي يكلفه بايصال هذه الرساله لانه في كل الاحوال يكون هو الاجدر بايصال مثل هذه الرسائل التي تتفق مع نمط فكره وبحثه اوان يظهر الخالق او رسوله في كل زمان ومكان على الناس ليبلغهم برسالته بانفسهم كي تكون مصداقيه لهذه الرساله , لذلك فان دعوى النبي محمد هذه لم تبنى على واقع حقيقي ملموس وانها لاتتعدى الادعاء فقط وهذا يعني ان درجه مصداقيتها ضعيفه جدا هذا من جانب ومن جانب اخر وجدنا النبي محمد ياتي بايات قرانيه يدعي انها من الخالق وبعد ان لايجد فيها مايخدم مصلحته في الاستمرار بدعوته ينسخها وياتي بايات اخرى تناقض الايات المنسوخه ومن الطبيعي هذا التناقض يلغي مصداقيته , والمشكله التي احدثتها هذه الدعوى هي انها اعطت صفه القدسيه على القيم البدويه ومنها قيمه الشرف في المفهوم البدوي عند ادعائه انها قيما اللاهيه وهذا بدوره احدث مشكله للانسان العربي لانه لايستطيع ان يضع قدمه على اي مشروع حضاري الا اذا تجاوز هذه القيم الديننيه ذات الصبغه البدويه وفي نفس الوقت تجاوزه لهذه القيم الينيه يعني تمرده على عقيدته الدينيه التي ورثها من اسلافه وتربى عليها منذ صغره واصبحت راسخه في عقله الباطن وهذا ادى بدوره الى جعل الانسان العربي يعيش في حاله ازدواجيه للشخصيه بين التمرد على هذه القيم الباليه وبين التمسك بها


ازواجيه شخصيه الانسان العربي وتاثيرها على مفهوم الشرف

مشكله الانسان العربي انه ورث مفهوم الشرف من القيم البدويه التي وصلت اليه عن طريق عقيده الاسلام الدينيه وتزامن ذلك مع تطور المجتمعات الانسانيه وتشكيل الدوله المدنيه الحديثه لذلك وجد الانسان العربي نفسه يعيش في حاله من الازدواجيه فهو من جانب يريد اللحاق بركب الحضاره الانسانيه من خلال التمسك بالدوله المدنيه وقوانينها الوضعيه والتمتع بمنافعها ومن جانب اخر هو لايستطيع التخلي عن القيم البدويه المتخلفه التي ورثها من عقيده الدين الاسلامي وهذا ادى بدوره الى ان يكون الانسان العربي مثل الكره تقاذفه السلطه والمال السياسي والديني واعلامهما وهي التي تحرك اتجاه بوصلته فقد وجدناه في مطلع السبعينات من القرن الماضي يتجه بقوه نحو الدوله المدنيه المتحضره عندما كانت السلطه بيد العلمانين دعاه الدوله المدنيه وقد اكتسبت المرأه العربيه في هذه المرحله قسطا وافر من الحريه لذلك انخفض بشكل كبير معيار قياس الشرف بالاعضاء التناسليه للمرأه وقد ارتفع مقياس شرف الانسان بمصداقيته مع الاخرين ومع نفسه لذلك وجدنا الانسان العربي يلعن قيم البدواه وعقيده الدين الاسلامي التي اوصلته الى مرحله التخلف التي مربها وكان الشارع العربي منتدى كبير يناقش فيه قيم الفكر الانساني لكل اتجاه وبعد ان امتلكت التيارات الديني المال الوفير الذي لايعرف مصدره سواء كان شرقيا اوغربيا لكن في كل الاحوال تفوح منه رائحه النفط العربي والايراني وقد استطاعت هذه التيارات من خلال هذا المال ان تنشأ كيانات الدين السياسي وتستقطب من خلالها الانسان العربي اليها وتستحوذ على السلطه لنفسهم من العلمانين دعاه الدوله المدنيه وكان من الموسف ان نجد الكثير من دعاه الدوله المدنيه قد انخرطوا في هذه التيارات الدينيه وغيروا مناهج فكرهم العلمانيه وحتى الشارع العربي تغيرت لغته من النقاش في الفكر الانساني الى النقاش الديني السفسطائي اما المرأه فقد خسرت هامش حريتها وعادت الى ادراجها الذي رسمه لها الدين الاسلامي المفعم بالقيم البدويه والشرف عاد الى سابق عهده مثلما عادت ريمه الى عادتها القديمه وبدأ الانسان العربي يفقد مصداقيته مع نفسه ومع الاخرين وخير دليل على ذلك مانجده من نفاق اجتماعي وفساد اخلاقي ومالي واجتماعي عند التيارات الدينيه التي اعتلت سده الحكم في الدول العربيه ومنها العراق ومصر ونشرهذا النفاق والفساد في عموم مفاصل مجتمعاتهم مستخديمن مختلف الوسائل الاعلاميه والماديه
منقول

الأزرق الملكي
2014-05-01, 19:41
انا في رأي الشرف يبدا عند الرجل لانا الرجل هو المسؤول على ابنته و زوجته.
اذا ماتت الغيرة عند الرجل فحتما سينتحر الحياء عند المراة

نور العقل
2014-05-06, 06:48
الشرف مصطلح تختلف معانيه حسب السياق الذي هو فيه،ولايمكن حصر معنى الشرف في عفاف المرأة،،وهي فكرة يونانية تكلم عنها أفلاطون قديما عندما صنف الناس الى فئات ،والنساء من فئة الطبقة الشهوانية الفضيلة عند هذه الطبقة هي العفة،خاصة المتعلقة بالعلاقة مع الجنس الآخر,
ومن فكر بكل ـان ادرك أن الشرف قيمة اخلاقية عليا لافرق بين الرجال والنساء ،وعفة الرجل مثل عفة المرأة.

samsoma97
2014-05-12, 23:02
الشرف للاثنيين