فارس وجواد
2014-04-25, 15:50
الســــــــلام علـــــــيكم:
.
.
هي كلمات فقط جمعتها من أجل فلسطين ... و القضية الفلسطينية .
.
.
.
.
.
.
.
* ليست قضية أهل فلسطين وحدهم، ولا قضية العرب، لماذا تسمونها عربية، وفي العرب من لا يرى فيها رأيكم... لما لا تجعلونها إسلامية، إن أيدي المسلمين جميعاً تمتد إليكم لتكون معكم إن جعلتموها جهاداً في سبيل الله...
.
*إن هذه الانتفاضة جهاد بالمعنى الذي عرفه الإسلام، بذل الروح لله وحده، وابتغاء الجزاء منه وحده...جهاد من يظفر به يظفر بنيل الأماني وبلوغ الغايات ومن يمت ينل ما هو أكبر من متع الدنيا كلها، رضا الله والجنة.
.
* لقد علمونا في المدرسة أن كل أمر مخالف لطبيعة الأشياء التي طبعها الله عليها لا يمكن أن يدوم، فهل ترونه أمراً طبيعياً أن تعيش دولة صغيرة قائمة على الباطل وعلى سرقة الأرض وطرد سكانها؟!
.
* هؤلاء الذين لا يملكون إلا حجارة أرضهم وأيديهم التي تطلقها، لو كان عندهم مثل سلاح اليهود، أو كان عندهم نصفه، أو رُبْعه أو عُشْره هل كان يبقى اليهود في فلسطين؟!
.
* إن الذين دعوتموهم جنود الحجارة ما ضعفوا وما استكانوا، جادوا بأرواحهم (والجود بالروح أقصى غاية الجود)، ثبتوا هذه الأيام الطوال... ونحن المسلمين الذين فرض الله علينا أخوتهم وأوجب علينا نصرتهم ألا نُلام؟
.
* إن القدس بقيت قرابة قرن من الزمان بيد الصليبيين، فهل دام في القدس حكم الصليبيين؟
.
* ما أوقح إسرائيل!...هل احترمت مقدسات أحد حتى تطالب بأن تحترم مقدساتها التي لا قداسة لها؟ أما أحرقت المسجد الأقصى؟ أما حاولت زعزعة أساسه، وهز أركانه لعله يسقط؟ أما حفروا بحذاء جداره.. ينزلون في بطن الأرض يأملون أن يصلوا إلى الأساس، فيظهر تحته أثر هيكل سليمان، وليس أمامهم إلا جدار الأقصى، ولو حفروا بحذاء قلعة خمسة عشر متراً لتزعزع جدارها ومالت لتنهار... أما دنسوا وآذوا كنيسة القيامة التي يقدسها النصارى وسرقوها.
.
* إنها معركة الخير والشر قد عادت، ونحن أبداً حملة لواء الخير في الدنيا، ونحن حماة الحق في الأرض، ما أضعنا الأمانة التي وضعها على عواتقنا خمسة ملايين من شهدائنا نثرناهم على الأرض خلال قرون.
.
ما سمعت أذن الزمان تاريخاً أحفل منه بالمفاخر، وأعنى بالنصر، وأملأ بالأمجاد، ووالله الذي جعل العزة للمؤمنين وجعل الذلة لليهود.. لنكتُبَنَّ هذا التاريخ مرةً ثانية، ولنَتلُوَنَّ على الدنيا سفْر مجدٍ ينسي ما كتب الجدود..
.
* لا تيأسوا، إن المستقبل لنا، وسنسترد فلسطين، سنستردها، والله الذي لا إله إلا هو، كما استرددناها من قبل، ممن كانوا أقوى وكانوا أغنى، وكانوا أكثر من الصليبيين، استرددنا القدس بعدما بقيت في أيديهم نحواً من مائة سنة.
.
* في كل شبر من فلسطين بقعة حمراء من أثر الدم الذكي، دم الشهداء الذين سقطوا صرعى دفاعاً عن بيوتهم وقريتهم، وعن شرفهم ودينهم، ودم النساء والأطفال الذين ذبحهم اليهود.
.
* هل في الدنيا رجل يحترم رجولته، وإنسان يقدر إنسانيته، يقر منطق الصهيونية وأنصارها، يا صاحب الدار: إني أريد أن أسكن في دارك، فاخرج منها وتنازل لي عنها، وإلا ذبحتك وذبحت أولادك!!
.
* إنّ أبطال الرياضة إذا لم يتدربوا، قبل أن يدخلوا المباريات المتعبة تذهب قوتهم، ونحن المسلمين أبطال البشر، وكلما بعد عهدنا بالتدريب كتب الله علينا دورة تدريبية جديدة، وكلما انقضت مباراة جاءت مباراة أشد منها.
.
.
.
.
عــــــــــــــــــــــــــــذرا فلسطين .
.
.
هي كلمات فقط جمعتها من أجل فلسطين ... و القضية الفلسطينية .
.
.
.
.
.
.
.
* ليست قضية أهل فلسطين وحدهم، ولا قضية العرب، لماذا تسمونها عربية، وفي العرب من لا يرى فيها رأيكم... لما لا تجعلونها إسلامية، إن أيدي المسلمين جميعاً تمتد إليكم لتكون معكم إن جعلتموها جهاداً في سبيل الله...
.
*إن هذه الانتفاضة جهاد بالمعنى الذي عرفه الإسلام، بذل الروح لله وحده، وابتغاء الجزاء منه وحده...جهاد من يظفر به يظفر بنيل الأماني وبلوغ الغايات ومن يمت ينل ما هو أكبر من متع الدنيا كلها، رضا الله والجنة.
.
* لقد علمونا في المدرسة أن كل أمر مخالف لطبيعة الأشياء التي طبعها الله عليها لا يمكن أن يدوم، فهل ترونه أمراً طبيعياً أن تعيش دولة صغيرة قائمة على الباطل وعلى سرقة الأرض وطرد سكانها؟!
.
* هؤلاء الذين لا يملكون إلا حجارة أرضهم وأيديهم التي تطلقها، لو كان عندهم مثل سلاح اليهود، أو كان عندهم نصفه، أو رُبْعه أو عُشْره هل كان يبقى اليهود في فلسطين؟!
.
* إن الذين دعوتموهم جنود الحجارة ما ضعفوا وما استكانوا، جادوا بأرواحهم (والجود بالروح أقصى غاية الجود)، ثبتوا هذه الأيام الطوال... ونحن المسلمين الذين فرض الله علينا أخوتهم وأوجب علينا نصرتهم ألا نُلام؟
.
* إن القدس بقيت قرابة قرن من الزمان بيد الصليبيين، فهل دام في القدس حكم الصليبيين؟
.
* ما أوقح إسرائيل!...هل احترمت مقدسات أحد حتى تطالب بأن تحترم مقدساتها التي لا قداسة لها؟ أما أحرقت المسجد الأقصى؟ أما حاولت زعزعة أساسه، وهز أركانه لعله يسقط؟ أما حفروا بحذاء جداره.. ينزلون في بطن الأرض يأملون أن يصلوا إلى الأساس، فيظهر تحته أثر هيكل سليمان، وليس أمامهم إلا جدار الأقصى، ولو حفروا بحذاء قلعة خمسة عشر متراً لتزعزع جدارها ومالت لتنهار... أما دنسوا وآذوا كنيسة القيامة التي يقدسها النصارى وسرقوها.
.
* إنها معركة الخير والشر قد عادت، ونحن أبداً حملة لواء الخير في الدنيا، ونحن حماة الحق في الأرض، ما أضعنا الأمانة التي وضعها على عواتقنا خمسة ملايين من شهدائنا نثرناهم على الأرض خلال قرون.
.
ما سمعت أذن الزمان تاريخاً أحفل منه بالمفاخر، وأعنى بالنصر، وأملأ بالأمجاد، ووالله الذي جعل العزة للمؤمنين وجعل الذلة لليهود.. لنكتُبَنَّ هذا التاريخ مرةً ثانية، ولنَتلُوَنَّ على الدنيا سفْر مجدٍ ينسي ما كتب الجدود..
.
* لا تيأسوا، إن المستقبل لنا، وسنسترد فلسطين، سنستردها، والله الذي لا إله إلا هو، كما استرددناها من قبل، ممن كانوا أقوى وكانوا أغنى، وكانوا أكثر من الصليبيين، استرددنا القدس بعدما بقيت في أيديهم نحواً من مائة سنة.
.
* في كل شبر من فلسطين بقعة حمراء من أثر الدم الذكي، دم الشهداء الذين سقطوا صرعى دفاعاً عن بيوتهم وقريتهم، وعن شرفهم ودينهم، ودم النساء والأطفال الذين ذبحهم اليهود.
.
* هل في الدنيا رجل يحترم رجولته، وإنسان يقدر إنسانيته، يقر منطق الصهيونية وأنصارها، يا صاحب الدار: إني أريد أن أسكن في دارك، فاخرج منها وتنازل لي عنها، وإلا ذبحتك وذبحت أولادك!!
.
* إنّ أبطال الرياضة إذا لم يتدربوا، قبل أن يدخلوا المباريات المتعبة تذهب قوتهم، ونحن المسلمين أبطال البشر، وكلما بعد عهدنا بالتدريب كتب الله علينا دورة تدريبية جديدة، وكلما انقضت مباراة جاءت مباراة أشد منها.
.
.
.
.
عــــــــــــــــــــــــــــذرا فلسطين .