أبو ساعدة
2014-04-23, 14:19
إنّ العمل الصحافي من الأمور المستحدثة في هذا العصر، والمسلم لا يمكنه أنْ يعيش منعزلا عن العالم الذي هو فيه ولا بعيدا عنه.
ولكنْ هو مُطالب بأنْ يسير على الهدى والحقّ الذي بيّنه الشارع الحكيم.
وإذا أراد أنْ يكون صحافيا، في أيّة وسيلة من وسائل الإعلام فعليه أنْ يعلم:
1) أنّ الصحافي المسلم مأمور بالإخلاص لله، والوقوف عند الحدود المبيّنة له.
2) أنّ الصحافي المسلم ليس همّه الشهرة وحب الظهور على حساب دينه وشرفه.
3) أنّ الصحافي المسلم لا يكون متحيّزا لفئة أو جهة، ولا لعرق أو جماعة... ولا يكون متعصبا لفكرة.
4) أنّ الصحافي المسلم مطالب بالتزام الدقة والتحري في نقل الأخبار واللياقة في نشر الصور المعبرة عن الأحداث.
5) أنّ الصحافي المسلم من الواجب عليه أنْ يتريّث دوما؛ لا ينقل خبرا أو صورة ... إذا تبيّن له أنّ ذلك يأتي بنتائج عكسية.
6) أنّ الصحافي المسلم لا يفرح بما يحققه من سبْق صحفي ، ولكنْ يحمد الله على أنْ وفّقه للنجاح.
7) أنّ الصحافي المسلم لا يذيع خبرا ولا ينشر مقالة ولا يشهر صورة بحجة أنّه الواقع إذا علم أنّ ذلك يشيع الفتنة في المجتمع ويهدد أمن المواطن.
8) أنّ الصحافي المسلم لا يغترّ بالأضواء ولا يلهيه الإطراء
9) أنّ الصحافي المسلم لا يكون مُغرضا متشفيا متاجرا بآلام الناس وأحزانهم.
10) أنّ الصحافي المسلم لا ينتهك خصوصيات الناس وأسرارهم...
11) أنّ الصحافي المسلم عليه أنْ يتحفّظ على الصور الدموية والصور اللاأخلاقية وغيرها مكتفيا بالإشارة إلى ما تعبر عنه من حقائق، مبتعدا عن كل عبارة مهوِّلة.
12) وفي الأخير يجب أنْ يكون أسلوب الصحافي المسلم علميا دقيقا لا أدبيا ولا خطابيا، ولا نريد منه أنْ يكون سلطة رابعة ولا خامسة، ولكنْ ناقلا أمينا للأحداث والوقائع.
ولكنْ هو مُطالب بأنْ يسير على الهدى والحقّ الذي بيّنه الشارع الحكيم.
وإذا أراد أنْ يكون صحافيا، في أيّة وسيلة من وسائل الإعلام فعليه أنْ يعلم:
1) أنّ الصحافي المسلم مأمور بالإخلاص لله، والوقوف عند الحدود المبيّنة له.
2) أنّ الصحافي المسلم ليس همّه الشهرة وحب الظهور على حساب دينه وشرفه.
3) أنّ الصحافي المسلم لا يكون متحيّزا لفئة أو جهة، ولا لعرق أو جماعة... ولا يكون متعصبا لفكرة.
4) أنّ الصحافي المسلم مطالب بالتزام الدقة والتحري في نقل الأخبار واللياقة في نشر الصور المعبرة عن الأحداث.
5) أنّ الصحافي المسلم من الواجب عليه أنْ يتريّث دوما؛ لا ينقل خبرا أو صورة ... إذا تبيّن له أنّ ذلك يأتي بنتائج عكسية.
6) أنّ الصحافي المسلم لا يفرح بما يحققه من سبْق صحفي ، ولكنْ يحمد الله على أنْ وفّقه للنجاح.
7) أنّ الصحافي المسلم لا يذيع خبرا ولا ينشر مقالة ولا يشهر صورة بحجة أنّه الواقع إذا علم أنّ ذلك يشيع الفتنة في المجتمع ويهدد أمن المواطن.
8) أنّ الصحافي المسلم لا يغترّ بالأضواء ولا يلهيه الإطراء
9) أنّ الصحافي المسلم لا يكون مُغرضا متشفيا متاجرا بآلام الناس وأحزانهم.
10) أنّ الصحافي المسلم لا ينتهك خصوصيات الناس وأسرارهم...
11) أنّ الصحافي المسلم عليه أنْ يتحفّظ على الصور الدموية والصور اللاأخلاقية وغيرها مكتفيا بالإشارة إلى ما تعبر عنه من حقائق، مبتعدا عن كل عبارة مهوِّلة.
12) وفي الأخير يجب أنْ يكون أسلوب الصحافي المسلم علميا دقيقا لا أدبيا ولا خطابيا، ولا نريد منه أنْ يكون سلطة رابعة ولا خامسة، ولكنْ ناقلا أمينا للأحداث والوقائع.