مشاهدة النسخة كاملة : سؤال للأستاذ ابراهيم
RELIZANE48
2014-04-21, 19:46
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ممكن أستاذ سؤال
كم من مقالة في الإحساس والادراك
هل هناك ثلاث مقالات؟
أرجو أن تشرح لي وبارك الله فيك
هشام123456
2014-04-21, 23:09
و عليكم السلام بامكاني مساعدتك في هذا السؤال بالرغم انني فقط تلميذ مثلك نعم توجد ثلاث مقالات
المقالة الاولي وسيلة ادراك العالم الخارجي العقل ام التجربة - هناك مذهب عقلاني الذين يقولون ان عملية ادراك تتم عن طريق العقل و المذهب تجريبي يقولون عن طريق الاحساس و التجربة
المقالة الثانية بين موضوع المدرك والذات المدركة بين جشطاليون و الظواهريون
المقالة الثالة هل يمكن الفصل بين الاحساس و الادراك مذهب عقلاني و الترجيبي يقولون نعم نستطيعوا و جشطاليون و ظواهريون يقولون لا هما متكاملان و كل طرف يخدم الاخر و يعطي لنا الادراك الحسي
في انتظار الاستاذ الذي طلبتي منه كي يوضح لك اكثر و اكثر الذي اؤكده لك ان يوجد ثلاث التي وضعتها لك
كمال كمال100
2014-04-22, 12:10
كاين مقالة رابعة : ايهما اسبق الاحساس ام الادراك؟
مقالة خامسة ما الفرق بين الاحساس والادراك؟
والمقالة الرئيسية : هل الادراك يعود الى العوامل الذاتية ام الموضوعية ؟
RELIZANE48
2014-04-23, 16:31
و عليكم السلام بامكاني مساعدتك في هذا السؤال بالرغم انني فقط تلميذ مثلك نعم توجد ثلاث مقالات
المقالة الاولي وسيلة ادراك العالم الخارجي العقل ام التجربة - هناك مذهب عقلاني الذين يقولون ان عملية ادراك تتم عن طريق العقل و المذهب تجريبي يقولون عن طريق الاحساس و التجربة
المقالة الثانية بين موضوع المدرك والذات المدركة بين جشطاليون و الظواهريون
المقالة الثالة هل يمكن الفصل بين الاحساس و الادراك مذهب عقلاني و الترجيبي يقولون نعم نستطيعوا و جشطاليون و ظواهريون يقولون لا هما متكاملان و كل طرف يخدم الاخر و يعطي لنا الادراك الحسي
في انتظار الاستاذ الذي طلبتي منه كي يوضح لك اكثر و اكثر الذي اؤكده لك ان يوجد ثلاث التي وضعتها لك
شكــــــــــــرا بارك الله فيك
RELIZANE48
2014-04-23, 16:33
كاين مقالة رابعة : ايهما اسبق الاحساس ام الادراك؟
مقالة خامسة ما الفرق بين الاحساس والادراك؟
والمقالة الرئيسية : هل الادراك يعود الى العوامل الذاتية ام الموضوعية ؟
أضن الرابعة هي نفسها وسيلة ادراك العالم الخارجي العقل ام التجربة
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir