تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : كرامتي قدت من دبر !!!!!


Wahidw13
2014-04-19, 16:45
مدخل
قد تنجح خلف الستار
لكن المسرحية تقف فوق الخشبة
لتسجل نجاحها

الوجع.... الالم ... الانين ...والجراح ... اللذغة الرابعة ..... رغم ذلك ساظل واقفا هنا.......

مازلت رغم لملمة الجراح

التي *نخرت**قلبي بحرف

صارم * طعنا ذات صباح

قلبي المسكين *يومها نزف

دمعا يابسا و دما. *مباح

يومها حرفي الدامي*انكسر

كما الزجاج شظايا *لا تلتحم

يومها لساني تصلب كما الحجر

*وحرفي ذابل *يببغي *النواح

**يومها راسي تصدع حتي انفجر

وافكاري غرقي *بذاك * السيل

* الذي * * انهمر*




* اناملي *انطوت اصابها الخذر

والقلم تولي في اناة وحذر

يستنطق الحرف *ما السبب؟

اجبني *يا حرف ما *الخبر؟

والحرف يومها اعلن في غضب

صوما. * * لا كلم *..لا همس*

لا نطق .. لا شفاه تهتز و *تنبس





يومها حرفي * * *انتكس*

وخز الالم * لذغ * السقم

جوعا. * لا اكل و لا شرب

كانه *راض * *ان ينتحر

قلمي *يومها جف * وانكمش*

و قرر *غصبا. *ان *ينكسر

مادام الحرف. * مضربا

عن حق *قد سلب. * * ثم اسر

*في معتقل ظلما. *كمالبطل




حرفي من *يومها. *ذبل

وقرر *جورا. *ان * *يعتزل

*هو *ذا حرفي * *قد هرم*

بضربة *اقلام * * تشتعل.

قتلته. *فورا. * قبل *الاجل*


يومها حرفي كما * الشهيد
*
جفت الاقلام * كي لا يغتسل

*تعلن الحداد *والريق *انفعل

تجمد بين اللسان *كما الصنم*

والحرف يغفو ميتا *كما الوليد

في مهده ساكنا * كالملاك

و قلمي يدمع كما الثكلي تنتحب*

يرثي الابن * *الذي *اغتصب*

*يومها *قلمي *قرر *ان ينتحر

حزنا علي الحبيب *الذي *هجر

*بلا رجعة خلف الظلام *المنتشر*

وقلمي في غفلة *يبلع *حبره

حتي فاض *من راسه ثم انفجر


مخرج *ظلم الحروف جراح لا تندمل .. و موت الحرف * تحكي *قلما * ذابلا اجوف يحدث اصواتا فارغة *تحبس*فوق الاحبال كي نشنق بلا محاكمة *التي قد * تسد المدخل

* وحيد بقلمي .. 06/04/14 * *18:11
*

الاستاذة رجاء
2014-04-19, 22:37
اللذغة الرابعة
لا اعلم كيف نجوت من اللذغات الثلاث الاولى
و ان نجوت و شفيت من سمها كيف لم تستطع صد الرابعة
اضن ان ثلاث لذغات تعادل تجربة في الحياة و التجارب تعلمنا كيف نصد الاذى
************************************************** **********
ارجو لك ان لا تلذغ مرة اخرى
كلماتك مملوءة بالتشاؤم الممزوج بالحزن
رغم ان الحزن يضفي على الخواطر نوعا من الجمال و رونقا من الاحساس
الا ان التفاؤل و الفرح تشعرك بالابتهاج و السعادة
اعجبني ما كتبت
تحياتي و احتراماتي

Wahidw13
2014-04-20, 08:37
اللذغة الرابعة
لا اعلم كيف نجوت من اللذغات الثلاث الاولى
و ان نجوت و شفيت من سمها كيف لم تستطع صد الرابعة
اضن ان ثلاث لذغات تعادل تجربة في الحياة و التجارب تعلمنا كيف نصد الاذى
************************************************** **********
ارجو لك ان لا تلذغ مرة اخرى
كلماتك مملوءة بالتشاؤم الممزوج بالحزن
رغم ان الحزن يضفي على الخواطر نوعا من الجمال و رونقا من الاحساس
الا ان التفاؤل و الفرح تشعرك بالابتهاج و السعادة
اعجبني ما كتبت
تحياتي و احتراماتي

لك ودي وتحيتي اختي علي مرورك وترك بصمة من بصماتك التي تعودنا عليها تحيتي ودمت وفية لنا

فاطمة شلف
2014-04-21, 09:07
اخي وحيد والله كلمات رائعة كاد راسي ينفجر من الحرف هل من مسكن
يعجبني حرفك كثيرا رغم اللدغة ساتظل واقفا ورغم الالم الانين والجراح
نزيف الدموع وكانه اصبح اليوم واجب نعم انه قلم راقي ولذيذ يصب بحبره مختلف المعاني وعن الظلام المنتشر قال
بارك الله فيك وفي قلمك الجياش والرائع ايها المعلم منك نتعلم
تقديري واحترامي لك

Wahidw13
2014-04-21, 14:43
اخي وحيد والله كلمات رائعة كاد راسي ينفجر من الحرف هل من مسكن
يعجبني حرفك كثيرا رغم اللدغة ساتظل واقفا ورغم الالم الانين والجراح
نزيف الدموع وكانه اصبح اليوم واجب نعم انه قلم راقي ولذيذ يصب بحبره مختلف المعاني وعن الظلام المنتشر قال
بارك الله فيك وفي قلمك الجياش والرائع ايها المعلم منك نتعلم
تقديري واحترامي لك

اختي فاطمة يسعدني انك وفية لما اكتب اقدر فيك حبك لنبض الحرف وارتجاف القلم تحيتي والود اليك

ياسين الساهر
2014-04-21, 15:19
؛


[ الحزنُ ] ضجيجٌ لا يُجيدُ إخراسَهُ من يُسدل الستائرَ الطويلةَ ليقفَ خلفَها ، ويُغني !
رُبما يصفعُه ب الخُذلانِ ، ف يمتدَّ إلى آخر السَّطرِ ويظلَّ الحرفَ يتحدثُ ب ببياضٍ و حُزن !

.
.

أهلاً كثيراً ب محبرتكِ يا أ ـ وحيدْ ،
وستظلُ أحاسيس الجلفة تترقبُ غيوم الحرفِ المُمطرة ، :)

Wahidw13
2014-04-21, 16:19
؛


[ الحزنُ ] ضجيجٌ لا يُجيدُ إخراسَهُ من يُسدل الستائرَ الطويلةَ ليقفَ خلفَها ، ويُغني !
رُبما يصفعُه ب الخُذلانِ ، ف يمتدَّ إلى آخر السَّطرِ ويظلَّ الحرفَ يتحدثُ ب ببياضٍ و حُزن !

.
.

أهلاً كثيراً ب محبرتكِ يا أ ـ وحيدْ ،
وستظلُ أحاسيس الجلفة تترقبُ غيوم الحرفِ المُمطرة ، :)

سعدت بنزولك ضيفا لدي صفحتي المتواضعة تقديري لك واعجابي كبير بابداعك ودي

هند الامل
2014-05-10, 14:28
مدخل
قد تنجح خلف الستار
لكن المسرحية تقف فوق الخشبة
لتسجل نجاحها

الوجع.... الالم ... الانين ...والجراح ... اللذغة الرابعة ..... رغم ذلك ساظل واقفا هنا.......

مازلت رغم لملمة الجراح

التي *نخرت**قلبي بحرف

صارم * طعنا ذات صباح

قلبي المسكين *يومها نزف

دمعا يابسا و دما. *مباح

يومها حرفي الدامي*انكسر

كما الزجاج شظايا *لا تلتحم

يومها لساني تصلب كما الحجر

*وحرفي ذابل *يببغي *النواح

**يومها راسي تصدع حتي انفجر

وافكاري غرقي *بذاك * السيل

* الذي * * انهمر*




* اناملي *انطوت اصابها الخذر

والقلم تولي في اناة وحذر

يستنطق الحرف *ما السبب؟

اجبني *يا حرف ما *الخبر؟

والحرف يومها اعلن في غضب

صوما. * * لا كلم *..لا همس*

لا نطق .. لا شفاه تهتز و *تنبس





يومها حرفي * * *انتكس*

وخز الالم * لذغ * السقم

جوعا. * لا اكل و لا شرب

كانه *راض * *ان ينتحر

قلمي *يومها جف * وانكمش*

و قرر *غصبا. *ان *ينكسر

مادام الحرف. * مضربا

عن حق *قد سلب. * * ثم اسر

*في معتقل ظلما. *كمالبطل




حرفي من *يومها. *ذبل

وقرر *جورا. *ان * *يعتزل

*هو *ذا حرفي * *قد هرم*

بضربة *اقلام * * تشتعل.

قتلته. *فورا. * قبل *الاجل*


يومها حرفي كما * الشهيد
*
جفت الاقلام * كي لا يغتسل

*تعلن الحداد *والريق *انفعل

تجمد بين اللسان *كما الصنم*

والحرف يغفو ميتا *كما الوليد

في مهده ساكنا * كالملاك

و قلمي يدمع كما الثكلي تنتحب*

يرثي الابن * *الذي *اغتصب*

*يومها *قلمي *قرر *ان ينتحر

حزنا علي الحبيب *الذي *هجر

*بلا رجعة خلف الظلام *المنتشر*

وقلمي في غفلة *يبلع *حبره

حتي فاض *من راسه ثم انفجر


مخرج *ظلم الحروف جراح لا تندمل .. و موت الحرف * تحكي *قلما * ذابلا اجوف يحدث اصواتا فارغة *تحبس*فوق الاحبال كي نشنق بلا محاكمة *التي قد * تسد المدخل

* وحيد بقلمي .. 06/04/14 * *18:11
*
جودة حرف شدنا اليه جمال النسج تقديرنا اليك و لقلمك

تأبط شر
2014-05-11, 10:34
أصدقك القول والله لم أفهم العنوان

زياني *****
2014-05-11, 14:54
كفاك جراح ..
كفاك الما..
كفاك صراخ..
كفاك يا غالي فالصدق هنا ليس مباح...
كفاك حزنا
كفاك لوعا
كفاك كفاك
فلن يسمع انينك سوى السراب..
فزمن الصدق راح راح



ألق حرفكَ خلـاْب
و كلمكْ المرادِ أمضى ..
وفقت

مصرية وأفتخر
2014-05-18, 21:19
وليد
حرفك راقنى
تقديرى