تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : εïз εïз أين نجد راحة البال ?εïз εïз


moh140
2014-04-18, 11:18
السعاده بحثت عنها في كل قاموس الحياه فلم أجد أجابه شافيه وأخيرا ً وبعد بحث مضني وجدتها
السعاده ليست في جمع المال فكثير ممن لديهم اموال طائله ليسو بسعداء وبالمقابل نجد الفقير سعيد !!!

بحثت عنها في كثرة الاولاد ولم أجدها ايضا كثيرا ً ممن لديهم الاولاد ليسو بسعداء وبالمقابل نجد المحروم من نعمه الاطفال سعيد

بحثت عنها كثيرا ً ووجدتها في راحة البال
السعيد من اراح باله ونام وضميره مرتاح
ينام قرير العين ويبدأصباحه بأبتسامه مشرقه
ولكن أين نجد راحة البال ؟؟؟؟؟

نجدها بالرجوع إلي الله العوده الصادقه إلي الدين الاسلامي تطبيقه في كافه امور حياتنا اليوميه

http://files.mothhelah.com/img/E9745368.jpg


http://files.mothhelah.com/img/s0146375.jpg



http://files.mothhelah.com/img/91746375.jpg



http://files.mothhelah.com/img/wgm46375.jpg


http://files.mothhelah.com/img/PFO47628.jpg


http://files.mothhelah.com/img/0TL46375.jpg

http://files.mothhelah.com/img/J9j47628.jpg


http://files.mothhelah.com/img/M0w47628.jpg


http://files.mothhelah.com/img/Kow47628.jpg


http://files.mothhelah.com/img/z7l47628.jpg


http://files.mothhelah.com/img/EXB45368.jpg

نحاول ان يكون هدفنا الآخره وليس الدنيا
الدنيا فانيه والآخره باقيه وهي الهدف الذي يجب ان نضعه امام اعيننا ونسعى للوصول الي الهدف باقل المعاصي الممكنه بالابتعاد عن المنهيات والمنكرات وبعدها نشعر بسعاده تغمرنا من جميع الاتجاهات وبعدها نكسب الدنيا والآخره

BAROUD
2014-04-18, 11:37
https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/t1.0-9/10003445_692190947490628_390377014_n.jpg

اللهُمَ اجعَلنيِ لا اسّعدُ إلا بِكّ ولا اشّتاقُ إلا إلِيكّ
ولايُحزننى شَئ سِوىَ البُعد عَنك

https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn1/t1.0-9/10150662_696299917079731_1637940541_n.jpg

إكرام ملاك
2014-04-18, 11:59
السلام عليكم

قيل سابقاا
راحة البال ما تشرى بالمال

https://encrypted-tbn3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQuPWXSg3uQSNFJa3kvJ3e8hIuaBDJlv EDokywqdhk6H8RP4qF6

أبو الناي
2014-04-18, 16:06
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTsRFYVJYINRe_46_ug5x8wJu99T4a8k tXKR8nsEp4Yy5SR4dK3

بارك الله فيك أخي على الموضوع

minaflower
2014-04-18, 17:57
" الا بذكر الله تطمئن القلوب "
جمييل ما قرأت...

بارك الله فيك أخي على الموضوع
http://im54.gulfup.com/jt7CEt.gif

الاستاذة رجاء
2014-04-18, 18:59
http://files2.fatakat.com/2013/3/13629908975708.jpg
http://files.fatakat.com/signaturepics/sigpic339558_94.gif
http://www.ibtesama.com/vb/imgcache2/69849.gif
http://graphics.way2allah.com/shaga3ne/m/1%20(1).jpg

القسطلي
2014-04-18, 19:22
ولكن أين نجد راحة البال ؟؟؟؟؟

نجدها بالرجوع إلي الله العوده الصادقه إلي الدين الاسلامي تطبيقه في كافه امور حياتنا اليوميه




ومنها عدم دعمنا أو التصويت لمن يحكم الديمقراطية والعلمانية وغيرها

tawfi
2014-04-18, 23:22
بارك الله فيك

hadjer amira
2014-04-19, 06:48
" الا بذكر الله تطمئن القلوب "

------> {صدقتَ أخي} جزاك الله خيرااااااااااااااااااااااااااا

الحزين المبتسم
2014-04-19, 08:18
السلام عليكم ورحمة الله
جزاك الله خيرا على الموضوع أخي راحة البال أخي نبحث عنها في هذه الدنيا وهي غير موجودة لكن اللبيب يعلم ان الراحة الحقيقية في الجنة فيجعل العمل الصالح سفينة ليصل إلى تلك الدار .. ورحم الله القائل: إن لله عبادا فطنا طلقوا الدنيا وخافوا الفتنا نظروا فيها فلما عرفوا أنها ليست لحي وطنا جعلوها لجة واتخذوا صالح الأعمال فيها سفنا ..
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كنا جلوساً مع الرسول صلى الله عليه وسلم فقال: يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة فطلع رجل من الأنصار تنطف لحيته من وضوئه قد علق نعليه في يده الشمال، فلما كان الغد قال النبي صلى الله عليه وسلم مثل ذلك، فطلع ذلك الرجل مثل المرة الأولى، فلما كان اليوم الثالث قال النبي صلى الله عليه وسلم مثل مقالته أيضا، فطلع ذلك الرجل على مثل حالته الأولى فلما قام النبي صلى الله عليه وسلم تبعه عبدالله بن عمرو بن العاص فقال: إني لا حيت أبي فأقسمت ألا أدخل عليه ثلاثاً فإن رأيت أن تؤويني إليك حتى تمضي فعلت فقال: نعم. قال أنس وكان عبدالله يحدّث أنه بات معه تلك الليالي الثلاث فلم يره يقوم من الليل شيئاً غير أنه إذا تعار وتقلب على فراشه ذكر الله عز وجل وكبر حتى يقوم لصلاة الفجر قال عبدالله: غير أني لم أسمعه يقول إلا خيرا، فلما مضت الثلاث ليال، وكدت أن أحقر عمله قلت: يا عبدالله إني لم يكن بيني وبين أبي أيُّ غضبٍ ولا هجر ولكن سمعت رسول الله صلى لله عليه وسلم يقول لك ثلاث مرار : يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة فطلعت أنت، فأردت أن آوي إليك لأنظر ما عملك فأقتدي به فلم أرك تعمل كثير عمل، فما الذي بلغ بك ما قال الرسول صلى الله عليه وسلم؟ فقال: ما هو إلا ما رأيت غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشاً، ولا أحسد أحداً على خير أعطاه الله إياه، فقال عبدالله: هذه التي بلغت بك وهي التي لا نطيق) رواه الإمام أحمد