مشاهدة النسخة كاملة : الى كل من يساند النظام الحالي..
جمعي البشاري
2014-04-10, 18:44
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم وفقنا إلى ما تحبه وترضاه من الأقوال والأفعال، اللهم إنا نعوذ بك من فتنة الحياة الدنيا، اللهم إنا نعوذ بك من فتنة الحياة الدنيا، اللهم اهدنا فيمن هديت وتولنا فيمن توليت وبارك لنا فيما أعطيت وقنا واصرف عنا برحمتك شر ما قضيت، فإنك تقضي ولا يقضى عليك إنه لا يذل من واليت ولا يعز من عاديت تباركت ربنا وتعاليت.
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه.
وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
:dj_17::dj_17::dj_17::dj_17::dj_17::dj_17::dj_17:
تصريح لرئيس الأسبق الراحل علي كافي ضد العهدة الرابعة رحمة الله عليه
https://www.youtube.com/watch?v=teE8PJ97eQ8
وشكرا
الدولة هي النظام ، الدولة هي الشعب والأرض والمؤسسات ، والحكومة والشرطة و البلدية ...لا فرق بين النظام والدولة لذلك فالكل يساند الدولة الجزائرية ، الحكام يذهبون ، لكن نحن حريصون على عدم ذهاب الدولة .
abdellah36
2014-04-10, 20:53
ما بني على باطل فهو باطل اخري العزيز .....................فاية دولة تلك التي تبنى على الدساتير الوضعية من الدستور الفرنسي الى البريطاني الى الروسي .....
هل هذه تسمى دولة .........................يا اخي عودوا الى رشدكم ...........و قولوا كلمة الحق و لو مرة واحدة في حياتكم ..........هذا كله نفاق ...................
دولة تضع في مادتها الاولى من الدستور الاسلام دين الدولة .....................ثم تذهب تحكم شعبها بانظمة نابليون و اشباهه من الكفرة الانجاس ................
فاي اسلام هذا ..................اين علماء الاسلام من هذه الدولة و في هذه الدولة ....................
كل الرؤساء الذين تناوبوا على الجزائر منذ استقلالها و الى يومنا هذا لم يعينوا مستشارا واحدا في يتعلق بنظام الحكم و السياسة و ضل كل علماء الدين مهمشين و محتقرين من طرف هذه الدولة المزعومة ارضاءا للشرق و الغرب ..............
فهللا هذه تسمى دولة اسلامية .........................لماذا الكذب و النفاق و الضحك على الذقون ....هل هناك خلاف بين علماء المسلمين في وجوب تحكيم الشريعة نبؤونا بعلم ان كنتم صادقين ..............
فالحقيقة الناصعة التي لا ريب فيها ان هذه الدول هي في الحقيقة انظمة و ليست دول انظمة تابعة للدول الكافرة التي وضعتها فرنسا و بريطانيا و امريكا .................
و من المعلوم ان فرنسا و امريكا و بريطانيا ما هما في الحقيقة الا الوجه الاخر للكيان الصهيوني الذي يعد النصارى باعادة الالاه الابن الى الحياة بعد ان يقام الهيكل من جديد ....................
اين هم النصارى الذين قتلوا اليهود و اغتصبوهم و هجروهم من اروبا في القرون الوسطى ..................
لا يوجد منهم شيئ اليوم كلهم اصبحوا يدا ضاربة لليهود ينفذون خططهم في محاربة الاديان و القضاء عليها بطرق شتى ..............
اذن يا اخي الدولة الحقيقية هي الدولة التي تصنع نفسها بنفسها و ليست تلك التي يصنعها الاستعمنار ثم يسلطها علتى الرقاب ليضمن عبوديتهم و ولاءهم الدائمين .................
هذه هي التي الحقيقة التي لا مفر منها ....................و انا اتحدى من من يقول غير ذلك ان ياتينا بدليل .............
اين كانت هذه الدول التي تدعي الاسلام عندما تم احتلال العراق و اين كانت عندما تم احتلال فلسطين و لبنان و غزة .......................
جمعي البشاري
2014-04-10, 21:23
ما بني على باطل فهو باطل اخري العزيز .....................فاية دولة تلك التي تبنى على الدساتير الوضعية من الدستور الفرنسي الى البريطاني الى الروسي .....
هل هذه تسمى دولة .........................يا اخي عودوا الى رشدكم ...........و قولوا كلمة الحق و لو مرة واحدة في حياتكم ..........هذا كله نفاق ...................
دولة تضع في مادتها الاولى من الدستور الاسلام دين الدولة .....................ثم تذهب تحكم شعبها بانظمة نابليون و اشباهه من الكفرة الانجاس ................
فاي اسلام هذا ..................اين علماء الاسلام من هذه الدولة و في هذه الدولة ....................
كل الرؤساء الذين تناوبوا على الجزائر منذ استقلالها و الى يومنا هذا لم يعينوا مستشارا واحدا في يتعلق بنظام الحكم و السياسة و ضل كل علماء الدين مهمشين و محتقرين من طرف هذه الدولة المزعومة ارضاءا للشرق و الغرب ..............
فهللا هذه تسمى دولة اسلامية .........................لماذا الكذب و النفاق و الضحك على الذقون ....هل هناك خلاف بين علماء المسلمين في وجوب تحكيم الشريعة نبؤونا بعلم ان كنتم صادقين ..............
فالحقيقة الناصعة التي لا ريب فيها ان هذه الدول هي في الحقيقة انظمة و ليست دول انظمة تابعة للدول الكافرة التي وضعتها فرنسا و بريطانيا و امريكا .................
و من المعلوم ان فرنسا و امريكا و بريطانيا ما هما في الحقيقة الا الوجه الاخر للكيان الصهيوني الذي يعد النصارى باعادة الالاه الابن الى الحياة بعد ان يقام الهيكل من جديد ....................
اين هم النصارى الذين قتلوا اليهود و اغتصبوهم و هجروهم من اروبا في القرون الوسطى ..................
لا يوجد منهم شيئ اليوم كلهم اصبحوا يدا ضاربة لليهود ينفذون خططهم في محاربة الاديان و القضاء عليها بطرق شتى ..............
اذن يا اخي الدولة الحقيقية هي الدولة التي تصنع نفسها بنفسها و ليست تلك التي يصنعها الاستعمنار ثم يسلطها علتى الرقاب ليضمن عبوديتهم و ولاءهم الدائمين .................
هذه هي التي الحقيقة التي لا مفر منها ....................و انا اتحدى من من يقول غير ذلك ان ياتينا بدليل .............
اين كانت هذه الدول التي تدعي الاسلام عندما تم احتلال العراق و اين كانت عندما تم احتلال فلسطين و لبنان و غزة .......................
يوجد فئة غير قابلة لتغيير
لقد تم غسل عقولهم بالفساد والتزوير والرشوة والمصالح وهده هي المدرسة الجزائرية
+
النجاح يكون من نصيب من تحلو بالشجاعة ليفعلو شيئا , لكنه نادرا ما يكون من نصيب الخائفين من العواقب.
+
عليك أن ندرك بأنّ قرارتك، وليس ظروفك، هي التي تقرر مصيرك.
لا حياة لمن تنادي يااخي
بلقيس الهدى
2014-04-25, 17:33
الدولة هي النظام ، الدولة هي الشعب والأرض والمؤسسات ، والحكومة والشرطة و البلدية ...لا فرق بين النظام والدولة لذلك فالكل يساند الدولة الجزائرية ، الحكام يذهبون ، لكن نحن حريصون على عدم ذهاب الدولة .
أنت متناقض يا أخي
من جهة تقول : الحكام ذاهبون
ومن جهة تتمسك برئيس مقعد
لا أستغرب أن يصيبك الانهيار إذا مات
ما بني على باطل فهو باطل اخري العزيز .....................فاية دولة تلك التي تبنى على الدساتير الوضعية من الدستور الفرنسي الى البريطاني الى الروسي .....
هل هذه تسمى دولة .........................يا اخي عودوا الى رشدكم ...........و قولوا كلمة الحق و لو مرة واحدة في حياتكم ..........هذا كله نفاق ...................
دولة تضع في مادتها الاولى من الدستور الاسلام دين الدولة .....................ثم تذهب تحكم شعبها بانظمة نابليون و اشباهه من الكفرة الانجاس ................
فاي اسلام هذا ..................اين علماء الاسلام من هذه الدولة و في هذه الدولة ....................
كل الرؤساء الذين تناوبوا على الجزائر منذ استقلالها و الى يومنا هذا لم يعينوا مستشارا واحدا في يتعلق بنظام الحكم و السياسة و ضل كل علماء الدين مهمشين و محتقرين من طرف هذه الدولة المزعومة ارضاءا للشرق و الغرب ..............
فهللا هذه تسمى دولة اسلامية .........................لماذا الكذب و النفاق و الضحك على الذقون ....هل هناك خلاف بين علماء المسلمين في وجوب تحكيم الشريعة نبؤونا بعلم ان كنتم صادقين ..............
فالحقيقة الناصعة التي لا ريب فيها ان هذه الدول هي في الحقيقة انظمة و ليست دول انظمة تابعة للدول الكافرة التي وضعتها فرنسا و بريطانيا و امريكا .................
و من المعلوم ان فرنسا و امريكا و بريطانيا ما هما في الحقيقة الا الوجه الاخر للكيان الصهيوني الذي يعد النصارى باعادة الالاه الابن الى الحياة بعد ان يقام الهيكل من جديد ....................
اين هم النصارى الذين قتلوا اليهود و اغتصبوهم و هجروهم من اروبا في القرون الوسطى ..................
لا يوجد منهم شيئ اليوم كلهم اصبحوا يدا ضاربة لليهود ينفذون خططهم في محاربة الاديان و القضاء عليها بطرق شتى ..............
اذن يا اخي الدولة الحقيقية هي الدولة التي تصنع نفسها بنفسها و ليست تلك التي يصنعها الاستعمنار ثم يسلطها علتى الرقاب ليضمن عبوديتهم و ولاءهم الدائمين .................
هذه هي التي الحقيقة التي لا مفر منها ....................و انا اتحدى من من يقول غير ذلك ان ياتينا بدليل .............
اين كانت هذه الدول التي تدعي الاسلام عندما تم احتلال العراق و اين كانت عندما تم احتلال فلسطين و لبنان و غزة .......................
شريعة نابوليون و أشباهه أهدى و أرحم و أصلح من شريعة طالبان و القاعدة و آل سعود... لا داعي الكذب على أنفسنا. فلو خيرت المسلمين بين العيش تحت جنح طالبان و أمثالهم أو في الدول العلمانية الكافرة فسترى خياراتهم واضحة جلية...
لقد انتهى عمليا زمن الشريعة كما تتصورونها، لأنها شريعة غير إلهية... هذه هي الحقيقة التي لا مفر منها...
الدولة هي النظام ، الدولة هي الشعب والأرض والمؤسسات ، والحكومة والشرطة و البلدية ...لا فرق بين النظام والدولة لذلك فالكل يساند الدولة الجزائرية ، الحكام يذهبون ، لكن نحن حريصون على عدم ذهاب الدولة .
يا زمزوم. ارحم المنطق
abdellah36
2014-04-26, 14:53
شريعة نابوليون و أشباهه أهدى و أرحم و أصلح من شريعة طالبان و القاعدة و آل سعود... لا داعي الكذب على أنفسنا. فلو خيرت المسلمين بين العيش تحت جنح طالبان و أمثالهم أو في الدول العلمانية الكافرة فسترى خياراتهم واضحة جلية...
لقد انتهى عمليا زمن الشريعة كما تتصورونها، لأنها شريعة غير إلهية... هذه هي الحقيقة التي لا مفر منها...
ان كنت تقضصد ان شريعة نابليون ارحم من شريعة رب العالمين افانت كافر زنديق لا حط لك من الاسلام ..........
اما اذا كنت تقصد ان شريعة طالبان و ال سعود انها مبتدعة و غير موافقة لشريعة الاسلام ...........فهذا فيه نظر و يمكن ان نجادلك فيه ..........
اما بالنسبة الى العيش في ضل نظام طالبان او نظام نابليون فانا اقول لك و ماذا عن نظام النبي صلى الله عليه و سلم .............هل تفضل العيش في ضل نظام رسول الله ام في ضل نظام امريكا ..........فالمسلم الذي وقر الايمان في قلبه لن يفكر ابدا و سيختار نظام الاسلام دون اي تفكير .................
و اما ضعيف الايمان فربما يختار نظام الكفر ليس حبا منه في الكفار و انما طمعا في ما عندهم من العيش الكريم و الملذات الظاهرة و هي فتنة ابتلى الله بها عباده .......................
و اما اعداء الله من المنافقين و الكفار و الملحدين فسيختارون الكفر و يتحالفون معه ضد الاسلام بغضا منهم له و حقدا منهم عليه و تمنيا منهم لزواله و انهزامه ..................
و لكن الله عز وجل يقول هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون.............
بوتفليقة ليس خالدا لكنه الأنسب والأفضل بين المترشحين ، بوتفليقة رشحه المجتمع المدني وانتخب عليه 8 ملايين ، المنطق يقول نحترم رغبة
هؤلاء الذين انتخبوا ، أما المقاطعين فلكل واحد سبب في انقطاعه وليس بالضرورة هم ضد هذا الشخص أو ذاك ، وإذا افترضنا أنهم ضد بوتفليقة وهذا غير صحيح فجزء كبير منهم لا تستهويه السياسة وقد خطفهم دعاة المقاطعة لزيادة رصيدهم والضغط والابتزاز ، فلماذا لم يشاركوا في العملية السياسية " باعتبارهم أغلبية " كما يزعم البعض بورقة بيضاء أو بمرشح حتى يتغلبوا على المترشح عبدالعزيز بوتفليقة وقد كان الصندوق أمامهم .
تعريف الدولة في القانون :
هي جمع من الناس يخضعون لنفس التشريع ونفس السلطة السياسية ، وتعني أيضا كلمة الدولة تلك السلطة السياسية نفسها ، فالدولة إذن هي السلطة السياسية ومجموع الهياكل والمؤسسات ( وزارات ، ولايات ، مراكز شرطة ، سجون ، محاكم ... إلخ ) التي تمارس من خلالها هذه السلطة . ( هذا التعريف منقول )
tlemcenforever
2014-04-26, 15:26
8 ملاييين علي حسب نسبة النظام و لنفرض هذا صحيح واش نقولو 14 مليون لما صوتوش
ان كنت تقضصد ان شريعة نابليون ارحم من شريعة رب العالمين افانت كافر زنديق لا حط لك من الاسلام ..........
اما اذا كنت تقصد ان شريعة طالبان و ال سعود انها مبتدعة و غير موافقة لشريعة الاسلام ...........فهذا فيه نظر و يمكن ان نجادلك فيه ..........
اما بالنسبة الى العيش في ضل نظام طالبان او نظام نابليون فانا اقول لك و ماذا عن نظام النبي صلى الله عليه و سلم .............هل تفضل العيش في ضل نظام رسول الله ام في ضل نظام امريكا ..........فالمسلم الذي وقر الايمان في قلبه لن يفكر ابدا و سيختار نظام الاسلام دون اي تفكير .................
و اما ضعيف الايمان فربما يختار نظام الكفر ليس حبا منه في الكفار و انما طمعا في ما عندهم من العيش الكريم و الملذات الظاهرة و هي فتنة ابتلى الله بها عباده .......................
و اما اعداء الله من المنافقين و الكفار و الملحدين فسيختارون الكفر و يتحالفون معه ضد الاسلام بغضا منهم له و حقدا منهم عليه و تمنيا منهم لزواله و انهزامه ..................
و لكن الله عز وجل يقول هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون.............
أنا أتحدث و أقارن ما هو موجود بين يدينا في الوقت الراهن... دعاة الدولة الإسلامية هم دعاة لدولة فاشية قمعية ظلامية متخلفة لا تحترم حقوق الإنسان و كرامته و لا تحترم العلم و العقل و حرية الناس في الفكر و المعتقد... نماذجهم العنيفة و المتهورة و الحمقاء و غير المتسامحة و المتشددة شاهدة عليهم... الإسلاميون الذين نجحوا في تحسين أوضاع بلدانهم هم الذين تبنوا نظم الحكم و الإدارة الوضعية و الحديثة، و هؤلاء أعقل و أفهم لأنهم لا ينظرون لدولة رسول الله بوصفها نموذجا إداريا بل نموذجا أخلاقيا...
abdellah36
2014-04-26, 18:22
أنا أتحدث و أقارن ما هو موجود بين يدينا في الوقت الراهن... دعاة الدولة الإسلامية هم دعاة لدولة فاشية قمعية ظلامية متخلفة لا تحترم حقوق الإنسان و كرامته و لا تحترم العلم و العقل و حرية الناس في الفكر و المعتقد... نماذجهم العنيفة و المتهورة و الحمقاء و غير المتسامحة و المتشددة شاهدة عليهم... الإسلاميون الذين نجحوا في تحسين أوضاع بلدانهم هم الذين تبنوا نظم الحكم و الإدارة الوضعية و الحديثة، و هؤلاء أعقل و أفهم لأنهم لا ينظرون لدولة رسول الله بوصفها نموذجا إداريا بل نموذجا أخلاقيا...
يعني الحمد لله انك تنسب النقص للمسلمين و لا تنسبه للاسلام لانك ان اعتقدت ان دين الله عز وجل فيه تلك المصائب التي ذكرتها فهذا لا يمكن ان يصدر من مسلم ابدا ..........بل حتى النصارى لا يتهمون الانجيل و لا اليهود يتهمون التوراة انما الاتهام عادة ما يقع في ما يتعلق بالفهم و التطبيق و العمل و ما الى ذلك من الامور ..............................
اما ما ذكرته من فهم المسلمين للاسلام و عملهم به في ميدان السياسة و الاقتصاد و الحكم ...............فالجواب عنه اه لا يوجد اليوم على وجه الارض نموذج للنظام الاسلامي كما جاء به رسول الله صلى الله عليه و سلم ...........
انما توجد في الغالب انظمة ديكتاتورية قمعية تنبا لها النبي صلى الله عليه وسلم قبل اربعة عشر قرنا فقال تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكًا عاضًا فيكون ما شاء الله أن يكون، ثم يرفعها إذا شاء الله أن يرفعها، ثم تكون ملكًا جبرية فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، ثم سكت.....
فالخلافة التي نعيشها اليوم من هذا النوع و الله اعلم ..........اي انها ملك و جبر في نفس الوقت و هذا المصطلح يعبر عنه في العصر الحديث بالديكتاتورية ....................و ليتها ديكتاتورية محلية بل انها ديكتاتورية تستمد شرعيتها من دعم اعداء الاسلام لها و على راسهم اليهود و النصارى .......................
و لكن هذا لا يعتبر ذريعة لتنبهر بانظمة الكفار العلمانية المحاربة لدين الله و شرعه و المخالفة لفطرة الانسان ............
فهل من العقل و الدين ان يبحوا للناس حرية الاعتقاد و الكفر .............و هل من العقل و الدين ان يبحوا لهم الربى و الزنى و الشذوذ الجنسي و قطيعة الارحام و التعدى الصارخ على ثروات الشعوب و نهبها بغير حق و قتل المؤمنين الا لانهم قالوا ربنا الله و اخراجهم من ديارهم كما حصل سابقا في اغلب بلاد الاسلام و يحصل الان في فلسطين و العراق و بورما و البانيا و يوغسلافيا و البوسنة و الهرسك و غيرها من البلاد التي دخلها الاسلام ....................
الكلام يطول في هذه المسائل ..........و لنني حقيقة اتعجب من افكارك ........بالامس فقط و انا اتابع ارمة مغنية للراب في فرتسا ترتدي الجلباب و تعلن اسلامها و اخريات في بريطانيا بل انهم خرجوا من بلادهم ذاهبين الى ارض الشام ليجاهدوا ......................
و انت المسلم ابن السلم اعاشر جد تعيش بين المسلمين ثم تصدر منك مثل هذه الافكار ................فلا حول و لا قوة الا بالله ...............
fouad ramla
2014-04-26, 18:27
فهل من العقل و الدين ان يبحوا للناس حرية الاعتقاد و الكفر ............................
هههههههه هل أنت في كامل قواك العقلية ؟ أم أنك نسيت أنه في الاسلام حرية الاعتقاد والكفر ؟
كلمات مبعثرة
2014-04-26, 18:30
اي دولة هاته التي تزول بزوال اشباه الرجال؟؟
تناقض فاضح من جهة لادولة بدون بوتفليقة وحاشيته ومن جهة اخرى الحكام يدهبون
نعم يدهبون من عهدة الى عهدة
سفيان الحسن1
2014-04-26, 18:34
اولا مناصرة الباطل البست لباس شرعب اسمه الطاعة
فكان قسم من المغرر بهم من دوي الاتجاهات الشرعية
لكن مثل اولئك الناس يسقطون في اختبار الولاء بمعدل صفر
بعضهم يطيع في مسائل لكنه يخالف قوانين المرور
وقوانين التجارة وغيرها فهو مطيع غشاش
الصنف الثاني لجهله بشيء اخر غير الولاء الاعمى
واكثرهم اما من حدثاء الاسنان الذين لم يعرفوا في حياتهم شيء غير نمط معين من الافكار اولئك
صنف وليد مراحل مرت بها الجزائر
الصنف الثالث هم رعاة الفساد سدنة الباطل اساقفة دور الفساد
يعششون في الخراب لا يحبون الاصلاح والصلاح
يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين امنوا
قال لي احد الشباب في نقاش جماهيري عن ماهية التغيير
وكان اللقاء يجمع علمانيين واسلاميين مع عوام الناس فقال شاب نخاف ان يتغير النظام وياتي نظام
يمنع عنا السهر والخمر والنساء
قلت له تحصر مصير وطن في شهوة
صنف ثالث اكثر ذكاء هم من اكل ريع الوطن
هم شياطين الفساد هم من خرب العقول واولئك من يقالتون لاجل بقاء الامر طويلا
صنف اخر هم عوام الناس من لم يفهم مرامي التغيير
ولا يعرف اي احد من دعاة التغيير
هذا الصنف مخلص يحب الوطن وعلينا ان ننصحه
نبين له مرامي الاصلاح وان النظام ليس شخصا ولا مؤسسة وان الله سيحسابنا امام الله عن السكوت والرضا بالفساد
نسال الله الصلاح والاصلاح
...........
و لكن هذا لا يعتبر ذريعة لتنبهر بانظمة الكفار العلمانية المحاربة لدين الله و شرعه و المخالفة لفطرة الانسان ............
فهل من العقل و الدين ان يبحوا للناس حرية الاعتقاد و الكفر .............
................
توظيف مصطلحات الكفر و الإيمان لتقييم النظم الوضعية للبشر هو مغالطة و خروج عن النص... هؤلاء الذين تنعتهم بالكفار أسسوا نظم سياسية و إدارية تخدم مواطنيهم و ترعى حقوقهم و تداوي مرضاهم و تطعم جائعهم و تعلم جاهلهم بغض النظر عن لونه و دينه و جنسه... و رغم أنها أنظمة ناقصة إلا أنها من أفضل من توصل إليه البشر. لذا فالأجدر أن نتعلم منهم لأنهم أرشد و أعقل...
أما حرية الإعتقاد و الكفر فهو حق طبيعي للبشر، فلا إكراه في الدين و من شاء فليؤمن و من شاء فليكفر... و في هذا المجال نحن من يقع في التناقض إذ نتباكى على حرية المعتقد و نحن لا نسمح بها في بلداننا، هم يسمحون لنا ببناء المساجد و تأسيس الجمعيات الدعوية و نشر و توزيع القرآن و الكتب الإسلامية في حين نمنع ذلك في بلداننا ...
بقية المسائل الإجتماعية و الثقافية و السلوكية فتخضع لمعايير مختلفة، لك أن تأخذ منها ما تراه حسنا و تترك ما تراه قبيحا...
abdellah36
2014-04-27, 18:18
هههههههه هل أنت في كامل قواك العقلية ؟ أم أنك نسيت أنه في الاسلام حرية الاعتقاد والكفر ؟
لا يوجد شيئ اسمه حرية الاعتقاد في الاسلام لا في الحياة الدنيا و لا في الحياة الاخروية ..................
اما في الاخرة فالامر ظاهر ....الله عز وجل توعذ الكفار بنار جهنم خالدين فيها و وعد المسلمين بالجنة فكيف يقال ان هناك حرية ..............لو كانت هناك حرية في الاعتقاد لما كان هناك فرق بين الكافر و المسلم ...............
و اما في الحياة الدنيا و الاحكام التي يجب ان يطبقها الحاكم المسلم ...........................فايضا لا يوجد شيئ اسمه الحرية الدينية ...................
فالمرتد و هو الذي يكون على الاسلام ثم يغير دينه الى اليهودية او النصرانية او غيرها من الملل او يكفر بالله عز وجل كان يسب الله او يستهزء بالدين او ينكر البعث او يهين المصحف الشريف و غيرهعا من الاعمال المكفرة ...........
هذا يجب على الحاكم المسلم ان يطلب منه التوبة و الرجوع فان تاب فذاك و الا طبق عليه الحد الشرعي و هو القتل ضربة بالسيف ..........
و اما اليهود و النصارى الذين ولدوا و نشاوا على هذا الدين فيجوز لهم ان يعيشوا في بلا الاسلام و لكن بشروط و من بينها ان يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون و هذا لا شك انه مخالف لمبدا الحرية الدينية المزعومة ..............و من الشروط ايضا ان لا يجهر اليهود و النصارى بكفرهم و شركهم و ان لا يدعوا الناس الى دينهم و غيرها من الشروط المعروفة في كتب احكام اهل الذمة .................
و من المعلوم ايضا بالضرورة من دين الاسلام قوله تعالوا و قاتلوهم حتى لا تكون فتنة و يكون الدين كله لله ........و هي اية تامر بقتال جميع اصناف الكفار على وجه الارض حتى يخضعوا جميعا لسلطان الاسلام ....و قد طبق الصحابة رضوان الله عليهم هذه الاية فوصل الاسلام بسببها ما وصل الى الشرق و الغرب .......................
و اما قوله تعالى لا اكراه في الدين ..................فهذه الاية معناها انه لا ينبغي اكراه الناس على ان يسلموا لانهم ان اسلموا مكرهين فهذا لا ينفعهم عند الله عز وجل ...و لكن عدم اكراهه على الاسلام لا يعني انه حر يفعل ما يشاء .............بل يجب اخضاعه لشروط الاسلام و احكامه في ما يفعل و يذر ..............
و المقصود انه في كل الاحوال الاسلام لم يدعوا قط الى حرية المعتقد التي يدعوا اليها المساسونيون اعداء الاديان و يشجعونها في القوانين و المواثيق الدولية ...................
abdellah36
2014-04-28, 19:26
الفاشيويرون يرون أن الأمم الاقوى لها الحق في مد نفوذها بإزاحة الأمم الأضعف ......ام الاسلام فيرى ان اهل الباطل لا يجوزوا لهم ان يعيشوا الا تحت سلطة دين الحق و هو الاسلام .................فالارض لله يورثها لمن يشاء من عباده ..............و قد حكم شرعا انها لعباده الصالحين ...........
فالاسلام لا يفرق بين الناس بحسب اللون او اللغة او القوة و الضعف و لكن يفرق بينهم بحسب الدين .................
فمن اسلم فقد سلم و من كفر فليس بيننا و بينه الا السيف ....................و ذلك طبعا بشرط توفر القدرة و ان لا يكون هناك نفض للعهود و المواثيق ................
~طَـــمُـــوحْ~
2014-04-28, 20:44
سئمت من الجزائر افففففففففففف
أم تسنيم ومعاد
2014-05-02, 00:42
بوتفليقة ليس خالدا لكنه الأنسب والأفضل بين المترشحين ، بوتفليقة رشحه المجتمع المدني وانتخب عليه 8 ملايين ، المنطق يقول نحترم رغبة
هؤلاء الذين انتخبوا ، أما المقاطعين فلكل واحد سبب في انقطاعه وليس بالضرورة هم ضد هذا الشخص أو ذاك ، وإذا افترضنا أنهم ضد بوتفليقة وهذا غير صحيح فجزء كبير منهم لا تستهويه السياسة وقد خطفهم دعاة المقاطعة لزيادة رصيدهم والضغط والابتزاز ، فلماذا لم يشاركوا في العملية السياسية " باعتبارهم أغلبية " كما يزعم البعض بورقة بيضاء أو بمرشح حتى يتغلبوا على المترشح عبدالعزيز بوتفليقة وقد كان الصندوق أمامهم .
تعريف الدولة في القانون :
هي جمع من الناس يخضعون لنفس التشريع ونفس السلطة السياسية ، وتعني أيضا كلمة الدولة تلك السلطة السياسية نفسها ، فالدولة إذن هي السلطة السياسية ومجموع الهياكل والمؤسسات ( وزارات ، ولايات ، مراكز شرطة ، سجون ، محاكم ... إلخ ) التي تمارس من خلالها هذه السلطة . ( هذا التعريف منقول )
كاشما شربولك واقيل .....ولا جربو فيك الدوا تع فخامته قبل مايشربوهولو ...........روح دير سكانار على روحك ولا ترقي ولا تقطع .......
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir