مشاهدة النسخة كاملة : اريد جوابا من طلاب شعبةاللغات
kamilia bado
2014-04-07, 08:58
السلام عليكم تعيشو مقالة اللغة و الفكر عندنا المقالة الرئسية اللغة و الفكر متصلان ام منفصلان يقدرويديرولنا مقالة ثانوية مثال نتاع لغة الانسان و الحيوااان
سارعو في الاجابة جزاكم الله
أم أسيل الاثرية
2014-04-07, 15:14
مقالة اللغة والفكر راي مقالة انتاع شعبة اطاب وفلسفة
hanane.dado
2014-04-07, 16:48
لالا اختي راكي غالطة اللغة والفكر تاع اللغات احنا قريناهم
kamilia bado
2014-04-07, 16:55
ouiii 9rinahaaaa t3icho gololi tani ma9ala nta3 horia nahafdhoha w tani nta3 horia w mas2oulia ya3ni koul wahda whadha ?
kamilia bado
2014-04-07, 16:59
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الموضوع : تحليل مقال فلسفي
نص المقال : هل تستطيع اللغة أن تعكس كل ما يدور في فكرنا ؟
الطريقة : جدلية
طرح المشكلة : إن علماء النفس يطلقون معنى اللغة على مجموع الإشارات التي يعبر بها عن الفكر، فنحن عندما نتحدث مع الغير فإنه من الواضح أننا ننطق بألفاظ نرتبها حسب المعنى، وعندما نتحدث لأنفسنا لا ننطق بألفاظ ولكننا نرتب المعاني حسب الصورة المنطوقة مما يبدو معه أن كل تفكير يحتاج إلى تعبير وأن كل تعبير يحتاج إلى تفكير، إلا أن مسألة اللغة والفكر ظلت موضع جدال بين الفلاسفة والعلماء فهل يمكن قيام فكر بدون لغة ؟ بمعنى آخر هل اللغة والفكر منفصلان عن بعضهما أم أنهما مظهرين لعملية نفسية واحدة ؟
محاولة حل المشكلة :
الموقف الأول : يذهب أنصار الاتجاه الثنائي إلى التمييز بين اللغة والفكر، ويفصلون بينهما فصلا واضحا ، ويعتبرون أن الفكر سابق عن اللغة وأوسع منها، لأن الإنسان يفكر بعقله أولا ثم يعبر بلسانه ثانيا ، لذلك قد تتزاحم الأفكار في ذهن الإنسان ولكنه يعجز عن التعبير عنه مما يجعل اللغة عائقا للفكر ولعل هذا ما يدفع بالإنسان إلى الاستعانة بالإشارات لتوضيح أفكاره أو اللجوء إلى وسائل بديلة للتعبير اللغوي كالرسم والموسيقى وغيرهما. وهذا ما أكده الفيلسوف الفرنسي برغسون حين قال : (اللغة عاجزة عن مسايرة ديمومة الفكر) بمعنى أن تطور المعاني أسرع من تطور الألفاظ، فالمعاني بسيطة متصلة بينما الألفاظ مركبة منفصلة، ويقول الشاعر الفرنسي فاليري : ( أجمل الأفكار هي تلك التي لا نستطيع التعبير عنها ) بمعنى أن اللغة عاجزة عن إبراز المعاني المتولدة عن الفكر إبرازا كاملا، فلا يمكنها أن تجسد كل ما يختلج في نفس الإنسان ، ولهذا قيل : ( الألفاظ قبور المعاني ).
مناقشة :غير أن هذا الاتجاه بالغ في التقليل من شأن اللغة ووصفها بالعجز والجمود ، وبالمقابل الرفع من قيمة الفكر وتمجيده، ولكن هل يمكن أن يوجد فكر خالص عار من اللغة ؟ ثم كيف نميز بين الأفكار والمعاني إن لم تدرج في قوالب لغوية تعرف بها وترسم حدودها ؟ وفوق هذا ألم تكشف الدراسات في علم النفس أن تكوين المعاني لدى الأطفال يتم مع اكتساب وتعلم اللغة ؟
الموقف الثاني : يذهب أنصار الاتجاه الواحدي إلى عدم التمييز بين اللغة والفكر فهم لا يفصلون بينهما ولا يرون وجود فرق بينهما، بل يرون أنه لا يمكن أن يوجد فكر بدون لغة، كما لا توجد لغة من دون فكر. فاللغة ليست مجرد أداة للتبليغ والتعبير بل هي الأساس الذي يقوم عليه التفكير، ومن بين الفلاسفة الذين يؤكدون على وجود وحدة عضوية بين اللغة والفكر الفيلسوف اليوناني أرسطو حيث قال : ( ليس ثمة تفكير بدون رموز لغوية ) ، كما ذهب الفيلسوف الألماني هيغل إلى أن الرغبة في التفكير بدون كلمات لمحاولة عديمة المعنى، حيث قال: ( الكلمة تعطي الفكر وجوده الأسمى )، وهكذا فإن أنصار الاتجاه الواحدي يعتبرون أن اللغة والفكر كل موحد وأن العجز الذي توصف به اللغة فهو عجز في التفكير، وأن عدم التناسب بين القدرة على الفهم والقدرة على التبليغ يعود إلى عجز المتكلم عن إيجاد الألفاظ المناسبة للفكرة لا إلى عجز اللغة، وقد قيل: ( الألفاظ حصون المعاني ).
مناقشة: لكن هذا الاتجاه الذي يعطي الاعتبار للغة ويساوي قيمتها مع الفكر لا يعني الخضوع للقوالب اللغوية الجامدة لأن قيمة أي لغة إنما تقاس بثروتها الفكرية وبدقتها في التعبير ، لذلك لا بد من الحذر من استعمالاتها وإخضاعها لتعديلات عميقة وشاملة ، لأن اللغة ينبغي أن تكون من السيولة والمرونة ما يجعلها قادرة على تتابع الفكر الحي في سيولته وحركته المستمرة .
التركيب : لقد حاول الكثير من الفلاسفة من خلال آرائهم التوفيق بين الفكر واللغة، فلا فكر بدون لغة ولا لغة بدون فكر، كما أن الفكر متضمن داخل اللغة واللغة لباس الفكر، وهذا ما ذهب إليه دولاكروا حين قال: (( إن الفكر يصنع اللغة، وهي تصنعه ))، بالإضافة إلى تأكيد الدراسات والأبحاث العلمية اللسانية لهذه العلاقة والتي تشبه العلاقة بين وجه الورقة النقدية وظهرها حيث يقول دو سوسير : (( إن الفكر هو وجه الصفحة ، بينما الصوت هو ظهر الصفحة ، ولا يمكن قطع الوجه دون أن يتم في الوقت نفسه قطع الظهر ، وبالتالي لا يمكن في مضمار اللغة فصل الصوت عن الفكر ، أو فصل الفكر عن الصوت )).
حل المشكلة : في الأخير يمكن أن نؤكد على أن علاقة اللغة بالفكر هي علاقة تداخل وتكامل، وإن كانت بينهما أسبقية فهي منطقية لا زمنية، كما إن كان بينهما تمييز فهو نظري لا مادي، وقد عبر عن هذه العلاقة هاملتون بقوله: (إن المعاني شبيهة بشرار النار لا تومض إلا لتغيب فلا يمكن إظهارها وتثبيتها إلا بالألفاظ).
اللغة والفكرمقالة جدلية حول العلاقة بين الإنسان على التفكير وقدرته على التعبير
المقدمة :
طرح الإشكالية
يعتبر التفكير ميزة أساسية ينفرد بها الإنسان عن باقي الكائنات الأخرى ومن منطلق أن الإنسان كائن اجتماعي بطبعه فإنه يحتاج ولا شك إلى وسيلة إلى الاتصال والتواصل مع غيرك من الناس وللتعبير عن أفكاره وهذا ما يعرف في الفلسفة بالغة فإذا كنا أمام موقفين متعارضين أحد هما يرى أن العلاقة اللغة بالفكر انفصال والأخر يرى أنها علاقة اتصال فالمشكلة المطروحة هل العلاقة بين اللغة والفكر علاقة اتصال أم انفصال ؟
التحليل:
عرض الأطروحة الأولى
ترى هذه الأطروحة(الاتجاه الثنائي) أن العلاقة بين اللغة والفكر علاقة انفصال أي أنه لايوجد توازن بين لا يملكه الإنسان من أفكار وتصورات وما يملكه من ألفاظ وكلمات فالفكر أوسع من اللغة أنصار هذه الأطروحة أبو حيان التوحيدي الذي قال << ليس في قوة اللغة أن تملك المعاني >> ويبررون موقفهم بحجة واقعية إن الإنسان في الكثير من المرات تجول بخاطره أفكار لاكته يعجز عن التعبير عنها ومن الأمثلة التوضيحية أن الأم عندما تسمع بخبر نجاح ابنها تلجأ إلى الدموع للتعبير عن حالتها الفكرية والشعورية وهذا يدل على اللغة وعدم مواكبتها للفكر ومن أنصار هذه الأطروحة الفرنسي بركسون الذي قال << الفكر ذاتي وفردي واللغة موضوعية واجتماعية >>وبهذه المقارنة أن اللغة لايستطيع التعبير عن الفكر وهذا يثبت الانفصال بينهما .
النقد
هذه الأطروحة تصف اللغة بالعجز وبأنها تعرقل الفكر لكن اللغة ساهمت على العصور في الحفاظ على الإبداع الإنساني ونقله إلى الأجيال المختلفة .
عرض الأطروحة الثانية
ترى هذه الأطروحة (الاتجاه الو احدي ) إن هناك علاقة اتصال بين اللغة والفكر مما يثبت وجود تناسب وتلازم بين ماتملكه من أفكار وما تملكه من ألفاظ وعبارات في عصرنا هذا حيث أثبتت التجارب التي قام بها هؤلاء أن هناك علاقة قوية بين النمو الفكري والنمو اللغوي وكل خلل يصيب أحداهما ينعكس سلبا على الأخر ومن أنصار هذه الأطروحة هاملتون الذي قال << الألفاظ حصون المعاني وقصد بذلك إن المعاني سريعة الظهور وسريعة الزوال وهي تشبه في ذلك شرارات النار ولايمكن الإمساك بالمعاني إلا بواسطة اللغة>>
النقد
هذه الأطروحة ربطت بين اللغة والفكر لاكن من الناحية الواقعية يشعر أكثر الناس بعدم المساواة بين قدرتهم على التفكير وقدرتهم على التعبير .
التركيب : الفصل في المشكلة
تعتبر مشكلة اللغة والفكر أحد المشكلات الفلسفية الكلاسيكية واليوم يحاول علماء اللسانيات الفصل في هذه المشكلة بحيث أكدت هذه الدراسات أن هناك ارتباط وثيق بين اللغة والفكر والدليل عصر الانحطاط في الأدب العربي مثلا شهد تخلفا في الفكر واللغة عكس عصر النهضة والإبداع ومن المقولات الفلسفية التي تترجم وتخلص هذه العلاقة قول دولا كروا << نحن لانفكر بصورة حسنة أو سيئة إلا لأن لغتنا مصنوعة صناعة حسنة أو سيئة >>
الخاتمة: حل الإشكالية
وخلاصة القول أن اللغة ظاهرة إنسانية إنها الحل الذي يفصل بين الإنسان والحيوان ولا يمكن أن نتحدث عن اللغة إلا إذا تحدثنا عن الفكر وكمحاولة للخروج من الإشكالية إشكالية العلاقة بين اللغة والفكر نقول أن الحجج والبراهين الاتجاه الو احدي كانت قوية ومقنعة ومنه نستنتج العلاقة بين العلاقة بين اللغة والفكر علاقة تفاعل وتكامل .
اختى خيرى المقالة لتعجبك..................... foza2014
kamilia bado
2014-04-08, 11:24
mrc khoya mé hado ma9alat mach tawa3na hna andna 3ala9a logha belfikr brk chokran
هادو تانى يحكيو على علاقة اللغة بالفكر وادا حبيتى تاع اللغة خاصية حيوانية الأستاذ عمران مراد
السؤال : إذا كنت أمام موقفين متعارضين أحدهما يقول :(أن اللغة خاصية طبيعية لجميع الكائنات) وثانيهما يقول : (أن اللغة خاصية إنسانية ) وطلب منك الفصل فما عساك أن تفعل ؟
مقالة جدلية :اللغة الإنسانية و الحيوان
طرح الإشكالية : الطبيعة البيولوجية المشتركة بين الإنسان والحيوان تجعلهما بحاجة دائمة للتواصل و كان هذا التواصل عند الإنسان ما يسمى باللغة.إذ تعرّف اللغة حسب لالاند بأنها مجموعة أصوات ورموز تستخدم بهدف التواصل و يعرّفها الجرجاني ما يستخدمه قوم لتحقيق أغراضهم .رغم بساطة تعريف اللغة الا أن المدارس اللسانية اختلفت فيما اذا كان للحيوان لغة تماثل لغة الإنسان .وهذا ما تؤّكده المدرسة الفيزيولويجة لـ فان فريتش أما المدرسة اللسانية المعاصرة لي د و سو سير و ارنست كاسير المدرسة العقلية أن اللغة خاصية إنسانية.فهل فعلا التواصل المشترك بين الإنسان و الحيوان يسمح لنا بقول أن للحيوان لغة كما أكد فون فريتش؟أم أن اللغة خاصية إنسانية كونها تتميز بالوعي؟
محاولة حل الإشكالية:
عرض الأطروحةالأولى: للحيوان لغة تماثل لغة الإنسان ويمثل هذه الأطروحة الفيزيولوجي فون فريتش و المدرسة اللسانية القديمة لـ أفلاطون و الآلية للروسي بافلوف و المدرسة السلوكية لـ ثروندايك و واسطن . إذ ترى أن للحيوان لغة تماثل لغة الإنسان فقط لا نفهمها.
الحجة : يعتبر أفلاطون أن أصل نشوء اللغة عند الإنسان هو تقليد لأصوات ورموز و الإشارات المتواجدة في الطبيعة بما فيه أصوات الحيوان وهذا التقليد هو الذي ساعده على التواصل فاكتسب لغة من الطبيعة ومن الحيوان و أبحاث الفيزيولوجين المعاصرين تؤكد موقف أفلاطون إذ أكد عالم الحيوان كارل فون فريتش من خلال تجاربه على عالم النحل أن الحيوان يملك لغة لم نستطع بعد فكّ رموزها فإذا وجد النحل مكان الطعام فانه يقوم برقصات وحركات دائرية تفهم من خلالها العاملات مكان الطعام و بعده عن الخلية كما أكد أن الببغاء يملك القدر على الكلام والتخاطب وكذلك نجد في الآية القرآنية من سورة النمل الآية 18 , قال الله تعالى : (حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) ، تثبت أن للنمل لغة تخاطب و بالتالي فهو يملك لغة تماثل لغة الإنسان وأما الدراسة النفسية المعاصرة اثبت فيها الفيزيولوجيون (الآلية) أن للحيوان قدرة على التعلم تماثل قدرة الإنسان.
النقــد : اذا ما اعتبرنا أن للنحل لغة تماثل لغة الإنسان فهي ثابتة تفتقر لكثير من الخصائص تعتمد عل الرموز و الإشارات بينما لغة الإنسان تخاطبية متغيرة ومتعددة فأغراضها تتجاوز البيولوجية لا يمكن أن نعتبر أن للحيوان لغة تماثل الإنسان.
عرض نقيض الأطروحة : اللغة خاصية إنسانية ويمثل هذه الأطروحة كل من ديكارت وأرسطو و المدرسة اللسانية المعاصر لدي سوسير و ارنست كاسير ترى أن اللغة خاصية إنسانية لها خصائص تجعلها بعيدة عن متناول الحيوان.
الحجة: يقول أرسطو (الإنسان الكائن الوحيد القادر على ترجمة أفكاره و مشاعره إلى رموز و عبارات مفهومة له و لمجتمعه) و على هذا الاعتبار وضع باحثي اللغة الذين سميوا قديما اللغويين و يسمون اليوم باللسانين مجوعة من الخصائص تميز اللغة الإنسانية عن غيرها
-متعددة ومتنوعة لتنوع ثقافات شعوب العالم
-متجدّدة إبداعية فهي حركة في حركة ديناميكية مستمرة بدأت بالحجة البيولوجية إلى الحاجة النفسية الانفعالية كما تعبر عن العلوم وإذا كانت اللغة وسيلة التواصل فهي عبارة عن ألفاظ يتم النطق بها فتتحول إلى أصوات كلامية يعرف الجرجاني اللغة (هي الكلمات يعبر بها القوم عن أغراضهم) أما قاموس larousse الفرنسي يحدد اللغة******** المشتقة من اللاتينية langua التي تعني الكلام و الخطاب أما الكلمة اليونانية logos فهي تستخدم لعدّة معاني كاللسان الكلام الخطاب العقل لهذا اللفظ يتكون من دال و مدلول وذلك داخل اللغة القدرة على إظهار المعنى و إخفائه كما تستطيع كل جماعة ان تنشئ مصطلحات تفاهم خاصة بها الكلمة الواحدة تغير معناه بمجرد تغير حركتها (مُعلم/معلم...عالم/عالم)
النقد : اذا كانت اللغة خاصية إنسانية تتميز كونها لفظية تنطق من خلال أصوات فالببغاء يقوم بنفس العملية وإذا كانت مركبة من مجموعة فونيماتو مورفيمات فالآلة الموسيقية تصدر أيضا أصوات وفق نوتات.مما يعني أن اللغة ليست خاصية إنسانية.
التركيب: الأصوات ليس لها أي علاقة باللغة فالآلة الموسيقية تصدر أيضا أصوات لاكن ليست لغة كما إن الإنسان الأول قبل أن ينشئ لنفسه لغة اصدر أصوات للتواصل مقلدا ما في الطبيعة ولم يعرف اللغة الا عندما أنشئ الأبجدية كلاميا و أنشئ منها الألفاظ هي الكلمات ثم عبارات
حل الإشكالية: للغة مجموعة خصائص لو بحثنا عنها في التواصل الحيواني لنجد منها :
تأدية وظيفة التواصل فأي تجمع يحتاج إلى التواصل وتستخدم تعبيرات الوجه و رموز و إشارات .
وإصدار أصوات ... وهذه الخصائص المشتركة يستطيع الإنسان الاستغناء عنها بكلمات بسيطة أو جمل أما الحيوان فتبقى ثابتة الأجهزة مشتركة بينهما مما يعني أن اللغة حالة وعي يقول : (غوسدروف) في تجربة العلماء على الطفل والقرد إنهما يتساوى طفل مع القرد في تعبيرات لكن بمجرد أن ينطق الطفل أو كلمة يدخل عالم الإنسانية ويبقى القرد حبيس حياة البيولوجية ويؤكد ديكارت الببغاء يتكلم لكن لا يعي مايقول لأنها مجرد غريزة) ومنه اللغة خاصية إنسانية.
ĵűşţ Đŗєɑ̶̷̩̥̊͡m
2014-04-22, 16:41
li kaTebh had el ma9ala الأستاذ عمران مراد !!! ?Slm .... MerCii 3la el ma9ala + Ta3rfo
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir