المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عــاجل ..... عــاجل


alitim
2014-04-05, 17:40
الــسلام عــليكم و رحـــمة الله و بـــركاته إخوانــي مــانيش فــاهم شــحال من مـــقالة فــي النــظم الــسياسية و اللــي يــعرف يــحطلنــا شرح مــبسط شكرا.

iman14
2014-04-05, 18:22
فيها مقالتين مقالة اولى بين الحكم الفردي و الحكم الجماعي و مقالة الثانية بين الديمقراطية السياسية و الديمقراطية الاجتماعية

sami milanista
2014-04-06, 17:53
اربعة 1/ السياسة والاخلاق
2/ الدولة
والاثنان كما قالت الاخت ايمان

ابراهيم داود
2014-04-06, 19:20
1هل النظام السياسي يحتاج الى الاخلاق ؟
2هل وجود الدولة ضروري ؟
3هل النظام الديمقراطي هو افضل نظام سياسي؟
4هل ترى ان افضل طريقة لممارسة الديمقراطية تعتمد على الحرية السياسية ام على المساواة الاجتماعية ؟
هذه المقالات سبق و وضعتها كلها في المنتدى

besmakhawla
2014-04-07, 11:47
أرجو منك يا أستاذ أن تساعدنا بوضع هذه المقالات لأنها محذوفة وجزاك الله خيراا

wahid_dz
2014-04-07, 13:11
شكرا أستاذ على المقالات

مقالة موسعة حول السياسة و الأخلاق (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=913688)

مقالة موسعة عن الدولة هل هي ضرورية أم يمكن الاستغناء عنها

alitim
2014-04-07, 14:27
مـــشكورين و بــارك الله فــيك يــا أســتاذ إبراهيم :)

ابراهيم داود
2014-04-08, 09:44
مـــشكورين و بــارك الله فــيك يــا أســتاذ إبراهيم :)

مشكور عزيزي alitim واتمنى لك التوفيق من كل قلبي، بالنسبة لمقالة السياسة والاخلاق و مقالة ضرورة الدولة هما مقالتان ثانويتان لكن اوضاع البلاد الحالية تشبه تماما ما هو مذكور في المقالتين بحول الله ساضع المقالتين غدا لاني اكتب الان من الهاتف

alitim
2014-04-08, 10:03
بــارك اللـه فيــك يـا آستــاذ و إن شاء الله نحققو كامل النــجاح الــسنة و آنت آول المــشكورين يــا أستــاذ لانك كــنت دائما واقف معــانا بـارك الله فيك و في آعمالك و جزاك كل خير :)

ابراهيم داود
2014-04-08, 16:12
بــارك اللـه فيــك يـا آستــاذ و إن شاء الله نحققو كامل النــجاح الــسنة و آنت آول المــشكورين يــا أستــاذ لانك كــنت دائما واقف معــانا بـارك الله فيك و في آعمالك و جزاك كل خير :)

أنصحك بأن لا تهمل الرياضيات حتى اذا كنت ضعيفا فيها و ايضا الغات الفرنسية و الانجليزية هذا بالخصوص لمن يريد الحصول على معدل جيد يؤهله لدخول المدارس العليا

besmakhawla
2014-04-08, 22:16
شكرا لك يا أستاذ لمساعدتك لنا و تعاونك الدائم :) و كذا أخي alitim

alitim
2014-04-09, 09:10
الــرياضيات الســنة آعطــيتها آولوية كبيرة و لم أهملها أما بالنسبة للفرنسية الحمد لله نسلكوها -مشكور يا أستاذ-

أسامة غليزان
2014-04-09, 21:41
بارك الله فيك يا أستاذ على المساعدة وجزاك الله كل خير

محاربة الصحراء
2014-04-10, 14:45
ana rani n3ani bzzzzzzzzzf m riyadiyèèt

ابراهيم داود
2014-04-18, 16:03
طرح المشكلة: تحتاج الدولة في تنظيم شؤونها الى هيئة مسيرة تعرف بالسلطة الحاكمة وضع القوانين و تطلب من الأفراد الالتزام بها قصد تحقيق المصلحة العامة الا أن هذه القوانين قد لا تقوى على ضبط العلاقات الاجتماعية ضبطا كاملا، فتنظيم علاقة الفرد بالفرد من جهة و علاقة الفرد بالجماعة من جهة أخرى يجعل للأخلاق دورا في التنظيم السياسي ، لكن الفلاسفة و رجال السياسة اختلفوا و تجادلوا حول أهمية الأخلاق في النشاط السياسي فمنهم من قال بوجوب التقيد بها في العمل السياسي ومنهم من رفضها و قال أنها تتعارض مع الدولة و السياسة ، من هنا نتساءل هل الأخلاق ضرورية في العمل السياسي أم لا ؟ و بتعبير آخر هل يمكن الفصل بين السياسة و الأخلاق ؟ ألا تقتضي الممارسة السياسية والدولة بصفة عامة الالتزام بالقيم الأخلاقية ؟
محاولة حل المشكلة: عرض منطق الأطروحة: يعتقد رواد هذا الاتجاه أن الدولة يجب أن تقوم على أسس أخلاقية حتى تحفظ كرامة الإنسان و أمنه و مصالحه العامة فالسياسة تقتضي التحلي و الالتزام بالقيم الأخلاقية ، و أهم هؤلاء نجد الفيلسوف الألماني كانط Kant (1724-1804) و الفيلسوف الانجليزي برتراند راسل (1872-1972) Bertrand Russell الحائز على جائزة نوبل للسلام ،و أيضا العلامة العربي عبد الرحمن بن خلدون (1332-1406).
الحجج و البراهين: و قد برروا موقفهم بالحجج التالية: ﺇذ يبرر بن خلدون حاجة السياسة إلى الأخلاق بأن الطبيعة الخيرة للإنسان تجعله أهلا للسياسة و الأخلاق معا و هما صفتان لا نجدهما لدى الحيوان و فيما يتعلق بالدولة عند ابن خلدون فهي لها عمر مثل عمر الإنسان، فعند نشأتها تحتاج للسيف ( القوة ) لمواجهة المعارضين لها، و عند سقوطها لكثرة الطامعين فيها، و يرد بن خلدون سقوط الدول إلى التخلي عن الفضائل و الأخلاق و الانغماس في اللهو و المجون و في ذلك ربط صريح بين السياسة و الأخلاق عند بن خلدون
و نفس الفكرة نجدها فيما بعد عند جون جاك روسو( 1712-1778) Jean Jacques Rousseau في كتابه العقد الاجتماعي ( الإنسان خير بطبيعته ) كما أنه ﺇذا كانت غاية السياسة تحقيق الخير للمجتمع فينبغي للحكام مراعاة مصالح الناس ، وذلك يتطلب أن يتحلوا بالأخلاق ( العفو، الكرم، الصبر على المكارة، الوفاء بالعهد... ). يؤكد برتراند راسل أن مصير الإنسانية واحد في ظل الحروب التي تسود العالم لذلك لا بد من التعاون بين الشعوب على أساس القيم الأخلاقية. يؤكد كانط أنّ الإنسان بما أنه يملك إرادة خيرة و هي مقيدة بالواجب الأخلاقي فانه ينشد الخير في سلوكه ، والدولة بدورها لا تخرج عن هذه الطبيعة بالتالي فالسياسة يجب ان تكون مستمدة من المثل الأخلاقية السامية كالنزاهة و العفة و الاحترام .وقد دعا كانط في كتابه مشروع السلام الدائم الى أن الحياة السياسية داخل المجتمع الواحد و خارجه يجب أن تقوم على العدل و المساواة و طالب بإنشاء هيئة دولية تعمل على نشر السلام و فك النزاعات بطرق سلمية و تغليب الأخلاق في السياسة و هو ما تجسد لاحقا في عصبة الأمم ثم هيئة الأمم المتحدة.
ﺇنّ غاية الدولة هي المحافظة على الانسان و ترقيته و من هنا يجب أن تقوم السياسة على أسس أخلاقية و ما يؤكد ذلك هو الحروب المنتشرة في العالم بسبب غياب الأخلاق و أفضل مثال على الاستعانة بالأخلاق في العمل السياسي سلوك رواد النضال السلمي مثل المهاتما غاندي (1869-1948) Le Mahatma Gandhi و هو زعيم حركة التحرير الوطني الهندية و قد منح لقب المهاتما الذي يعني الروح الأعظم، و أيضا مارتن لوثر كينج (1929-1968) Martin Luther King و الذي حصل على جائزة نوبل للسلام سنة 1964، إضافة الى زعيم جنوب إفريقيا نيلسون مانديلا .فقد نجح كل هؤلاء في إيقاظ ضمائر الناس و تحفيز هممهم عبر مختلف الوسائل السلمية و الأخلاقية لمقاومة الاستعمار و الظلم السياسي.
النقد : لا يمكن إنكار أهمية الأخلاق في الممارسة السياسية، ﺇلا أن ذلك يبقى مجرد دعوة نظرية فقط فالقيم الأخلاقية و حدها كقيم معنوية سامية لا تكفي لتجعل النظام السياسي قويا و قادرا على فرض وجوده و احترام الناس للقانون و هي لا تكفي أيضا لضمان بقاء الدولة و استمرارها خاصة في الدول التي تكثر فيها الطائفية و تعدد الأديان كالعراق مثلا ، لهذا فدولة كانط التي ينشدها هي مملكة للملائكة و ليست للبشر.فتحلي القائد أو الحاكم بالأخلاق قد يجعل البعض يظن أنه ضعيف الشخصية فيكيدون له و يدبرون للخلاص منه أو التحكم فيه.
عرض نقيض الأطروحة: على النقيض مما سبق يدعو بعض الفلاسفة و المفكرون الى ضرورة الفصل بين الأخلاق و العمل السياسي لأنه يتطلب في الحقيقة استخدام القوة و المكر والخداع فغاية السياسة هي المحافظة على الدولة من خلال تحليل الوضع القائم أما الأخلاق فإنها تهتم بما يجب أن يكون و أهم من قال بذلك الفيلسوف الايطالي نيكولا مكيافيللي (1469-1527) Nicolas Machiavel و الفيلسوف الانجليزي توماس هوبز (1588-1679) Thomas Hobbes، و الألماني نيتشه (1844-1900) Nietzsche .
الحجج و البراهين :و قد برروا موقفهم بالحجج التالية:
يقدم مكيافيللي في كتابه الأمير جملة من النصائح للأمراء و الحكام حتى يدوم حكمهم و يترسخ سلطانهم و هي كلها قائمة على الفصل بين السياسة و الأخلاق، فقد نصح الأمير بألا يعبأ بالفضائل و أن يلجأ الى التظاهر بالأخلاق فقط و هذا حتى يتقي شر الرعية، لكن ﺇن تعارضت الأخلاق مع مصالحه و مصالح الدولة ينبغي له عدم الاكتراث بها فلا يجب على الأمير أن يكون كريما لأنّ الكرم يؤدي الى الفقر و هو ﺇن افتقر سيخسر هيبته لدى رعاياه ﺇذ لو قام بصرف الأموال على الشعب سيخسر الكثير عند قيان الحروب أو إقامة المشاريع مما يتطلب فرض الضرائب و عندئذ سينسى الشعب مدى كرمه معهم و لذا فالبخل ان صح تسميته كذلك أفضل
هذا فيما يتعلق بالسياسة الداخلية للحاكم ، أما بخصوص السياسة الخارجية أي علاقة الأمير بالدول الأخرى فيصفها مكيافيللي بأنها غابة، و نصحه بأن يكون ثعلبا و أسدا في نفس الوقت ( أن يستعمل أسلوب الحيوان )، أي يتبع أسلوب الثعلب القائم على المكر و الخداع و الحيلة و المراوغة و النفاق و الرياء و أن لا يفي بالعهود التي يقطعها على نفسه ﺇلا ﺇذا حققت له مصلحة. وأن يتبع أسلوب الأسد القائم على القوة و البطش و العنف و ينصحه بأن يبني جيشا نظاميا يدين له بالولاء و أن لا يعتمد على المرتزقة الأوغاد الذين لا يدينون بالولاء ﺇلا للمال
كما يؤكد هوبز أن الإنسان شرير بطبعه فهو لا يستجيب ﺇلا لمنطق القوة و المكر و لا يمكن ان نحد من أنانيته و طبيعته الشريرة ﺇلا بواسطة سلطة سياسية قوية لان القوة معروفة و لا تحتاج إلى نقاش
و هذا ما يؤدي الى تصارع دائم بين الناس و قد كانت حياة المجتمع الطبيعي عبارة عن حرب الجميع ضد الجميع فتنازل الناس عن جميع حقوقهم لشخص قوي شريطة أن يضمن لهم الأمن و الاستقرار ،و لضمان ذلك لا بد من فصل السياسة عن الأخلاق لأنها تضعف الحاكم.
و يؤكد فيلسوف القوة نيتشه أنّ السياسة لا تتفق مع الأخلاق؛ و الحاكم المقيد بالقيم الأخلاقية ليس بسياسي بارع و هو لذلك لن يعمر في السلطة و الحكم،فالفضائل الإنسانية من إخلاص و أمانة و محبة تصير رذائل في السياسة و على الحاكم ان يكون قويا لان الأخلاق هي سلاح الضعفاء
النقد: رغم ان أطروحة مكيافيللي لها مبرراتها و هي حالة الحرب الأهلية الدائمة بين الإمارات الايطالية و حلمه أن يرى بلاده ايطاليا و قد توحدت في دولة واحدة ﺇلا أنه مع ذلك فان تبنى السياسيون أطروحة مكيافيللي نتج عنها الاستبداد و الظلم و الإفراط في استخدام القوة و إهدار حقوق الانسان و الشعوب و انتشار الحروب و غياب السلم الدولي، كما أن القول أن الانسان شرير بطبعه زعم و افتراض وهمي ليس له أي أساس من الصحة فالإنسان مثلما يحمل الاستعداد للشر يحمل أيضا الاستعداد للخير و وظيفة الدولة هي تنمية جوانب الخير فيه أما اعتمادها على القوة فدليل على عجزها عن القيام بوظائفها و ﺇلا فلا فرق بين الدولة كمجتمع سياسي منظم و المجتمع الطبيعي حيث يسود قانون الغاب ﺇذ توظيف القوة المفرطة في السياسة يفقد الناس الطمأنينة و يجعلهم يعيشون في خوف دائم و هذا ما يتنافى مع الغاية التي من أجلها أوجد الانسان الدولة و ما يحدث في سوريا أفضل مثال على ذلك حيث أفرط الرئيس بشار الأسد في استخدام القوة العسكرية ضد شعبه بحجة المحافظة على النظام العام.
التركيب: ظاهريا الأطروحتان متعارضتان لكنهما في الحقيقة غير ذلك فالممارسة السياسية تتطلب استعمال القوة و الدهاء و الحيلة لكن الأخلاق هي التي تمنح للقوة و السلطة مشروعيتهما فوجود الدولة و استمرارها يقتضي تكامل السياسة مع الأخلاق ﺇذ لا بد أن يعمل الحاكم على تجسيد القيم الأخلاقية و ترقية مواطنيه و الحفاظ على حقوقهم و هذا يتطلب نوعا من الحزم و القوة حتى لا تنهار الدولة.
حل المشكلة: ﺇن التحليل السابق يفضي الى النتيجة التالية و هي أن الممارسة السياسية تتطلب استعمال القوة لكن مع ضرورة مراعاة القيم الأخلاقية الفاضلة كالعدل و الرحمة و الأمانة، فالقوة بدون أخلاق مطية للتعسف الظلم؛ كما أن أخلاقا بدون قوة عنوان للضعف و فقدان السلطة لهيبتها و زوال للدولة التي بدونها لا قيام حياة اجتماعية طبيعية

alitim
2014-04-20, 09:56
بـــارك الله فيك يــا آســتاذ و آسف عـــلى الــتآخر فـــي الــرد لأنــي لــم آكــن آدخــل عــلى المنــتدى كثيـــرا. جــازاك الله كل خيــر يــا آستاذنا الحــبيب و الكــريم ♥.

RELIZANE48
2014-04-21, 14:09
هناك 4 مقالات
1-الدولة ضرورية غير ضرورية
2- الحكم الفردي والجماعي
3 الديمقراطية
4- الأخلاق والسياسة