تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : سرقة الاولاد


مشكلتي
2014-03-30, 22:21
السلام عليكم
انصحوني جزاكم الله خيرا
ذات مرة وضعت مبلغ من المال*
فأخذه إبني الصغير *بدون علمي وصرفه هو واصحابه مبلغ سبعة الاف دج
إنصحوني كيف اتعامل مع هذه المشكلة
واستدرجته في الحديث*
أقر لي بعد عناء انه هو *الفاعل

knives66
2014-04-01, 11:46
هذا يتوقف على تربيتكم

وكيفاه تصرفوا على ولادكم

رحمة 20
2014-04-01, 11:58
ربي يعينكم

optimism
2014-04-01, 12:12
السلام عليكم
احيانا نحن من نساعدهم على ذلك ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,هم لما يطلبوا المال حنا عادي نقول روح دي من حقيبة,,,,,,او نحن من نمد..........,,بالتعود يعتبره عادي,,,,,,,,,,,,,مرة القادمة مايسالك ويروح يدي , ...................,دائما نحن لنعزهم لن نشك فيهم ,,,,,,,,,,,,,لهذا لابد من التربية والحزم والمتابعة,,,,,,,,,,,,,لي يعملها مرة فهو لم يدرك ,,,,,,,,,,,,,,فالمشكل اذا تكرر

نارينا
2014-04-01, 12:51
حاولي ان تفهميه ان اخذ المال من دون اذن وليه ليس بالامر المقبول وانه يعتبر بشكل ما سرقة,,,,وهذا لا يعني بالضرورة ان الطفل سارق,,,,ربما طيش طفولة فالاطفال يحاولون تجريب كل ماهو جديد وغريب

sarl02
2014-04-01, 15:26
عادة سيئة يبتلى بها بعض المراهقين وللاسف وقد تصل مرحلة المرض مستقبلا يعني راحد يدي مبلغ اكبر اذا اتيحت له الفرصة ...حاولي معالجته نفسيا وبهدوء لان العنف لن يجدي معه نفعا.

سارية الأثرية
2014-04-01, 17:14
ابني يسرق


تُعد السرقة عملا مرفوضًا شرعًا وعرفًا فالجميع ينكرونه، وينظرون إلى فاعله بازدراء وقد يبتلى بعض الآباء بأولاد يمارسون هذا الفعل القبيح.

قد يعود الطفل من مدرسته وتكتشف الأم بأنه يحمل بحقيبته شيئًا لا يخصه قد أخذه من زميل له بغير علمه.... أي أنه قد سرقه!

وقد تمتد يد الصغير إلى لعبة في أحد المحلات فيأخذها دون أن يُعلم والديه، أو أن يأخذ بعض الحلوى ويضعها في جيبه أو يأكلها في نفس المكان ويترك الغلاف وراءه دون انتباه الوالدين.

من الصعب في كثير من الأحيان أن نطلق على ما يأخذه الطفل بدون وجه حق أو دون استئذان: تذكارا، تذكري أن مفهوم السرقة بالنسبة له ليس كما هو بالنسبة إليك. لقد خرج لتوه إلى الحياة العامة بعدما اعتاد لسنوات طويلة وهو في البيت أن يمد يده إلى ما يريده فيحصل عليه.

وضحي له مبادئ الملكية وقدمي له مفهوم السرقة والاعتداء على أملاك الآخرين بغير رضاهم، وأكدي على أن عملًا كهذا من الأعمال التي لا يعملها المسلم ولا يحبها الله ويعاقب عليها القانون.. وعالجي الموضوع بالحكمة والحزم مع الرفق واللين، وألزميه أن يعيد الشيء إلى صاحبه دون أن يرافق ذلك أي إذلال أو عقوبة، مع الوعد الأكيد بألا يكرر مثل هذه الأفعال.

ولكن للأسف إن كثيرًا من الأمهات والآباء لم يراقبوا أولادهم مراقبة تامة فيما يرونه معهم من أمتعة وأشياء ونقود... فبمجرد أن يدعي الأولاد أنهم التقطوها من الشارع أو أهداها لهم أحد الأصدقاء .. صدقوهم، وأخذوا بأقوالهم الكاذبة، دون أن يكلفوا أنفسهم مهمة التدقيق والتحقيق.. ومن الطبيعي أن يبرر الولد لسرقته مخافة الاتهام والفضيحة، ومن الطبيعي أن يتمادى الولد في الإجرام حين لم يجد من مربيه البحث الدقيق، والاهتمام البالغ.

مشكلة السرقة:

يمكن تعريف السرقة على أنها عملية ترمي إلى الحصول على ما يملكه الآخرون بإرادة منه وأحيانًا باستغفال مالك الشيء، وهو من السلوكيات التي يكتسبها الطفل من بيئته عن طريق التعلم. ولا يكون الطفل في مستهل حياته قادرا على التمييز بين ما يملكه هو وبين ما يملكه الآخرون ولكنه باتساع مداركه وتقدمه في السن ولا سيما بعد السادسة من العمر يكون مدركا لما يملكه الآخرون؛ ولذلك فإن الاعتداء على ما يملكون يعتبر مشكلة .

وعليه يجب أن يعرف الطفل أن أخذ شيء ما يتطلب إذنًا معينًا للحصول عليه، وإلا يعتبر سرقة.

فيجب على الوالدين عدم توجيه اللوم والعتاب على الطفل في عمر ثلاث سنوات ما دام لم يفهم معنى السرقة ومخاطرها ونكتفي بالقول له ألا يأخذ من أصدقائه شيئا دون إذن منهم كما أنك لا ترضى أن يؤخذ من أغراضك شيء. وفي محل الحلويات نخبر الطفل أنه لا مانع من أن نأخذ الحلوى بشرط أن نبقي الغلاف لكي ندفع قيمته وإلا اعتبر سرقة.

ولكن إذا سرق الطفل بعمر أكبر - أي من أربع سنوات وما فوق - فهذا يعتبر اضطرابا سلوكيا قد يتطور فيصبح جنوحًا في مرحلة المراهقة. لذا فإن الطفل الذي يسرق لا يعني أنه لم يتلق التربية الحسنة أو أن والديه يبخلان عليه بالأموال، بالرغم من أن هذين العاملين من أهم العوامل التي تدفع بالأطفال إلى السرقة.

إن السرقة في مثل هذا العمر تكون نوعًا من تقليد الآخرين فالطفل يعتقد أنه إذا امتلك شيئًا يمتلكه صديقه أو أخوه الأكبر أو والده فإنه بالضرورة يصبح مثله، فالطفل في مثل هذا السن لا يكون لديه الوعي الأخلاقي ولا يميز بين الخطأ والصواب.

وبالتالي لا يمكن اعتباره سرقة ولا يمكن اعتباره مرضًا إلا إذا تكرر هذا السلوك بالأسباب والدوافع المختلفة للسرقة.

من المعلوم أن الطفل منذ نشأته إن لم ينشأ على مراقبة الله والخشية منه، وإن لم يتعود على الأمانة وأداء الحقوق.. فإن الولد سينشأ على الغش والسرقة والخيانة، وأكل أموال الناس بغير حق، بل يكون شقيًّا مجرمًا يستجير منه المجتمع، ويستعيذ من سوء أفعاله الناس.

لهذا يلزم الآباء والمربين أن يغرسوا في نفوس أبنائهم عقيدة المراقبة لله، والخشية منه، وأن يعرفوهم بالنتائج الوخيمة التي تنجم عن السرقة وتستفحل بسبب الغش والخيانة، وأن يُبَصِّروهم بما أعد الله للمجرمين المنحرفين من مصير فاضح، وعذاب أليم يوم القيامة.

المراجع:

- كتاب (ابني يسرق) د. عبد الرحمن بن عبد الله الصبيحي.

- كتاب (تربية الأولاد في الإسلام) د. عبد الله ناصح علوان.

اعداد :تهاني عبد الرحمن

سارية الأثرية
2014-04-01, 17:15
أسباب السرقة عند الأطفال

ظاهرة السرقة لا تقل خطرًا عن الكذب وهي متفشية في البيئات المتخلفة التي لم تتخلق بأخلاق الإسلام، ولم تتربَّ على مبادئ التربية والإيمان.
يسرق الطفل في الغالب لأنه لم يتلق منذ الصغر التدريب اللازم لاحترام ملكية الآخرين. فإن الأسر الواعية عليها منذ البداية تعليم أطفالها تجنب السرقة والتزام الأمانة في التعامل مع الآخرين كما يتعلم المشي والكلام.
لا يمكن النظر إلى السرقة كحادثة مستقلة منفصلة صادرة عن الفرد بل هي سلوك صادر عن الفرد يؤدي وظيفة معينة، لهذا فإن عوامل عديدة تكمن وراء هذه المشكلة يصعب تحديدها بالدقة التي يتصورها البعض نظرا لتعدد الحاجات والرغبات التي تلح على الأطفال وتدفعهم إلى القيام بهذا السلوك الشاذ .

ومن هذه العوامل والدوافع التي تسهم في جعل الطفل يسرق:
سوء التربية الأسرية: التي لم تعوّد الطفل على احترام ملكية الآخرين أو تخليصه من الأنانية الزائدة التي تدفعه إلى محاولة الاستحواذ على كل الأشياء لنفسه حتى ولو كانت مملوكة لغيره.
حب التملك: وهو امتلاك شيء لا يخصه، أن يكون لدى الطفل نقص في أي شيء ويضطر للسرقة لتعويض ذلك النقص. لسد حاجة ضرورية أو إشباع ميل أو هواية من المتعذر تحقيقها لمن لا يملك نفقاتها إلا بالسرقة.
إن العلاقة السيئة بين الطفل ووالديه نتيجة عدم إشباع حاجته من الحب والعطف والحنان، أو لتعرضه للعقوبة القاسية، تدفع الطفل إلى السرقة ليكسب ما فقده في الأسرة من جهة، ومن جهة أخرى للانتقام من والديه بسبب القسوة التي تعرض لها. ليلفت انتباه الوالدين إليه كأسلوب لاشعوري لإشباع حاجته إلى الأمن حيث يشعر بأنه مهدد، أو كأسلوب للحصول على بديل مادي عن حنان الوالدين المفقود.
مشكلة السرقة عند بعض الأطفال تتكون نتيجة مرافقتهم لأصحاب السوء، وبالتالي فهم يريدون أن يثبتوا أنهم أقوى وقادرون على أي شيء؛ وقد يسرق الطفل رغبةً في تقليد تلك الصحبة أو والده أو أخيه إذا كانوا يمارسون ذلك السلوك الخاطئ.
وقد يسرق الطفل تقليدا لبعض الزملاء في المدرسة بدون أن يفهم عاقبة ما يفعل... أو لأنه نشأ في بيئة إجرامية عوّدته على السرقة والاعتداء على ملكية الغير وتشعره السرقة بنوع من القوة والانتصار وتقدير الذات... وهذا السلوك ينطوي على سلوك إجرامي في الكبر لأن البيئة أصلا بيئة غير سوية.
تأثر الأطفال ببعض الأفلام السينمائية والمسلسلات التلفزيونية التي تظهر اللص بمظهر البطل الذي يتمتع بالجاه والسلطة والقوة.
الأطفال من الطبقات الدنيا قد يتجهون للسرقة من أجل تعويض ما ينقصهم وبسبب فقرهم.
السرقة حبًّا في المغامرة والاستطلاع، ليس بسبب الحرمان وإنما لاكتشاف النتيجة وراء هذا العمل بالمخاطرة وروح المغامرة أو التجربة فقط.
قد تتفاعل الدوافع النفسية مع عوامل أخرى كالعوامل البيئية فتكون السرقة جزءا من حالة نفسية أو مرضية يعاني منها الطفل، وتظهر بشكل اضطراب سلوكي مثير ناتج عن صراعات مرضية شاذة في نفس الطفل لا يمكن معرفتها إلا بعرض الطفل على إخصائي نفسي.
قد يسرق الطفل نتيجة لتصوره أن الحياة عبارة عن أخذ فقط دون عطاء.
السرقة للتخلص من مأزق: إن الخوف من العقاب يعرض الطفل للسرقة كأن يفقد النقود التي معه أو لعبة تضيع منه فإنه يضطر إلى السرقة للتعويض عما فقده حتى لا يتعرض للعقاب من والديه.
قد يدفع أحد الأبوين ابنهم للسرقة بدون قصد، كأن تقول الأم لابنها: اذهب وخذ قلمًا من أخيك قبل أن يأتي، أو يطلب الأخ الكبير من أخيه أن يأخذ بعض المال من حقيبة الأم دون أن تعلم. كل هذا يُعلّم الطفل السرقة دون قصد منهم.
قد ينشأ الطفل في بيئة إجرامية تعوده على السرقة والاعتداء على ملكية الآخرين، فمن القبح أن يجد الولد من أحد أبويه من يدفعه للسرقة، ويشجعه عليها.. فإن الولد سيكون بلا شك عريقًا في الإجرام، متماديًا في الانحراف واللصوصية... فالسرقة كسلوك جانح نجده كثيرًا عند المراهقين وليس عند الطفل الصغير.

قال الشاعر:
وينشأ ناشئ الفتيان منا ... على ما كان عوَّده أبوه

يبحث المراهق عن الفائدة المادية من وراء سلوكه ولا يكون لديه إحساس بالذنب بعد ارتكاب السرقة (مثل: سرقة السيارات، والمنازل... وغيرها) .
السرقة والابتزاز بالترهيب والعنف، تعتبر من أسوأ أنواع السرقة، فهي ظاهرة منتشرة بين طلاب المدارس للأسف الشديد والنوادي الرياضية. وتظهر بسيطرة الكبار على الأصغر سنًا، مثل (سآخذ منك الأقلام وإذا تكلمت سأضربك) أو (أعطني ساعتك أو أكسر رجلك) .

علاج السرقة:
· إن الطفل الذي يمارس السرقة في المرحلة الثانية من عمره بالرغم من عيشه بين أبويه اللذين لا يبخلان عليه بما أمكن من الألعاب والأمور الخاصة به، إن طفلًا كهذا تسهل معالجته وتقويمه من خلال الوقاية من أسباب السرقة المتقدمة، إضافة إلى إشباع حاجته للحنان، والتأكيد على استقلاليته، ومساعدته على اختيار الأصدقاء.
· والوالدان يجب أن يتعاملا مع أبنائهما بعد بلوغهم الخامسة من العمر حين يمارسون السرقة بحزم وقوة، ولا نقصد بها القسوة والشدة، بل يكفي أن يفهم الطفل أن هذا العمل غير صحيح وغير مسموح به، ولا بُدَّ من إرجاع ما أخذه إلى أصحابه والاعتذار منهم.
· تعليم الطفل القيم والأخلاق الحميدة عامل هام لوقاية الطفل من السرقة ؛ ومحاولة الأهل أن يوجهوا الأطفال للعادات الجيدة والابتعاد عن السلوكيات الخاطئة ..
· تجنب إشعار الطفل بالإذلال والمهانة والمبادرة إلى تشجيعه على مواجهة المشكلة بصراحة وموضوعية وتفهم حتى يتغلب عليها .
· توجيه الأبناء إلى الأفلام التي يشاهدونها والروايات التي يقرءونها.
· يتوجب على الأهل خلق جو من التعاون بين الإخوة في البيت، ومنح الطفل الثقة والأمان للتعبير بحرية عما يريد.
· أن يكون الآباء والأمهات قدوة للأطفال في الأمانة والصدق والإخلاص؛ فالطفل يُقلّد من حوله ويستقي منهم خبراته. فعندما يدخل الوالد ومعه بعض أغراض المكتب مثل الأقلام والحاسبة والأوراق، فبالطبع سوف يقلده أبناؤه في ذلك وباعتقادهم أنه شيء عادي دون أن يدركوا أنها ورقة.
· ليس من الحكمة وضع الطفل في موقف المواجهة، بمعنى سؤاله عما إذا سرق أم لا؟
فهذه الطريقة تدفعه للكذب.. ولكن يفضل أن يقول له الأبوان أو أحدهما، إنهم يعرفون من أتى بهذا الشيء (الذي سرقه) ومطالبته برد هذا الشيء إلى أصحابه مع الاعتذار مضيفين أنهم غير راضين أبدًا عن هذا السلوك.
· الفهم: يجب علينا أن نفهم لماذا قام الطفل بذلك وما هي دوافعه، وذلك قد يكون مرجعه إلى الحرمان الاقتصادي بسبب نقص مادي يشعر به الطفل أو لمنافسة زملائه ممن يملكون النقود، وقد يكون السبب الحرمان العاطفي وذلك لشعور الطفل بالحرمان من الحنان والاهتمام ممن هم حوله، وقد يكون لعدم إدراك الطفل لمفهوم السرقة وما الفرق بينها وبين الاستعارة، وبالتالي الفهم الصحيح للسبب يترتب عليه استنتاج الحل المناسب، فإذا كان الدافع اقتصاديا يتم تزويد الطفل بما يحتاجه من نقود وإفهامه بأن يطلب ما يحتاجه، أما إن كان الحرمان عاطفيًّا فيجب إظهار الاهتمام به وبحاجاته وقضاء الوقت الكافي معه، وقد يكون لعدم الإدراك وهنا يجب التوضيح للطفل ما تعني السرقة وما الفرق بينها وبين الاستعارة، وشرح القواعد التي تحكم الملكية له بأسلوب بسيط وتجنب العقاب حتى لا يترتب عليه الكذب.
· كذلك مساعدة الطفل على الشعور بالاندماج في جماعات سوية بعيدة عن الانحراف في المدرسة والنادي وفي المنزل والمجتمع بوجه عام.
بعد ذلك إذا استمر الطفل في عمليات السرقة يجب على الوالدين البحث عن أسباب قد يخفيها الطفل (مثل الشعور بالذنب، الخوف، رغبة اندفاعية يصعب عليه التحكم بها، فقدان الثقة في الذات، القلق، التوتر، أو الرغبة في أن يكون مثل الآخرين، أو الحاجة إلى الحب والحنان والعطف).
إذا تكرر ذلك رغم كل المحاولات السابق ذكرها، يجب ألا يتأخر الوالدان عند هذا الحد عن عرض الطفل على الطبيب النفسي قبل أن تلصق به صفة اللص الصغير.. بشكل ملحوظ أو كان سلوكه مصحوبًا بمجموعة أخرى من السلوك المرضي مثل الكذب والعدوانية مثلًا.
..................

تهاني عبد الرحمن

نفعك الله أختي ...
أرجو أن أكون قد أفدتك

lachiche
2014-04-01, 17:41
أعطيلوا المصروف ميسرقش و عسوا هو لا يفسد
ديرلوا الرياضة و يا ريت السباحة لان الاطفال يحبونها

~’سَمـرٌ*,
2014-04-01, 19:27
السّلآم عليكم
؛؛
لابد من مراعاة عمر الطّفل و كذلك ظروفه و الأصدقاء الذين يحيطون به
وجب عليك تعليمه أن السرقة حرآم و تخويفه من عاقبة السآرق حتى لا تكبر فيه الصفة بتقدم سنّه
و الله المستعان

سلاف26
2014-04-03, 11:23
أنصحك بسؤال شخص مختص أحسن الردود هنا لا تزيدك إلا خوف و توتر زوري اخصائي نفسي و سأليه عن كيفية التصرف مع إبنك لان هذا الموضوع يختلف على حسب عمر إبنك إن كان مراهق أو طفل صغير و ربي يحفظهولك و يجعله من الذرية الصالحة

optimism
2014-04-03, 12:22
السلام عليكم
أنصحك بسؤال شخص مختص أحسن الردود هنا لا تزيدك إلا خوف و توتر ’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’يااسفاه

سارية الأثرية
2014-04-03, 14:40
أنصحك بسؤال شخص مختص أحسن الردود هنا لا تزيدك إلا خوف و توتر


لا تعممي يا رعاك الله ..

samira135
2014-04-03, 15:16
لازم تعاقبيه من المرة الاولى ولا يوالف بالسرقة وفهميه انو حرااام

مناد بوفلجة
2014-04-03, 15:46
السلام عليكم

تأنيب الضمير

حاولي إستدراك تأخرك في توعيته حتى لا يتعود على السرقة
لا تستخدمي القوة ، بل التوعية

و ربي يوفق

om_hadil
2014-04-03, 22:55
لا اله الا الله.... كم عمر ابنك ؟؟؟؟

djazia87holi
2014-04-16, 00:26
القسوة على الاولاد احيانا ليست بالكره بل تليها المتابعة والنصح وربي يعينك يااااااارب