مشاهدة النسخة كاملة : عاجل غدا لدي اختبار العلوم الشرعية ساعدوني الله ينجحكم
~~يسرى~~
2014-03-15, 11:12
السلام عليكم و رحمة الله
ارجو منكم اجابتي على هذه الاسئلة
1/ ماهي انواع التفاسير
2/ ما هي الشروط الخمسة التي اشترطها البخاري لنقل الحديث
3/يتميز القران المدني عن المكي بخصائص ما هي ( هل ندكر خصاائس المني الموضوعيو و الاسلوبية ؟؟ )
4/
ما هو الباب العظيم الذي استحدث من أجل علاج الأمور المشتبهات و هل هو جامد , ثابت , أم متغير , مع تقديم الدليل على ذلك
ارجوووكم لا تبخلو ...... :sdf::sdf:
إسـرآء كـوثــر
2014-03-15, 11:20
أنواع التفسير:
التفسير نوعان، التفسير بالمأثور، والتفسير بالرأي.
* ـ التفسير بالمأثور: هو التفسير الذي يعتمد على صحيح المنقول، بالقرآن، أو بالسنة النبوية، أو بما روي عن الصحابة الكرام، أو بما قاله كبار التابعين.
ـ أشهر كتب التفسير بالمأثور: ـ تفسير ابن عباس. ـ تفسير ابن عيينة. ـ المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية الأندلسي. ـ جامع البيان في تفسير القرآن لابن جرير الطبري. ـ تفسير القرآن العظيم لابن كثير. ـ فتح القدير للشوكاني...
* ـ التفسير بالرأي: المراد بالرأي الاجتهاد. ومعنى التفسير بالرأي: تفسير القرآن بالاجتهاد بعد معرفة مصادر التفسير التي ذكرنا آنفا. وهذا النوع من التفسير جائز ويمكن الاستدلال عليه بما يلي:
قال الله تعالى: ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ القُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ) سورة محمد الآية 24.
وقوله تعالى: ( وَلَقَدْ يَسَّرْنَا القُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُّدَّكِرٍ ) سورة القمر الآية 17.
وقوله عز وجل: ( وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الاَمْرِ مِنْهُم لَعَلِمَهُ الذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ ) سورة النساء الآية 83.
وقوله تبارك وتعالى: ( وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ اِنَّ السَّمْعَ وَالبَصَرَ وَالفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولاً ) سورة الإسراء الآية 36.
ـ أشهر كتب التفسير بالرأي: ـ تفسير الرازي. ـ أنواع التنزيل للبيضاوي. ـ مدارك التنزيل وحقائق التأويل للنسفي. ـ لباب التأويل في معاني التنزيل للخازن. ـ البحر المحيط لأبي حيان. غرائب القرآن ورغائب الفرقان للنيسابوري...
*~عَبدُ الحَليمِْ~*
2014-03-15, 11:22
هادي انواع التفاسير
http://im89.gulfup.com/xu7Ia.jpg
http://im89.gulfup.com/KWga2.jpg
إسـرآء كـوثــر
2014-03-15, 11:22
) ضوابط و مميزات المكي والمدني:
ـ ضوابط المكي: * كل سورة فيها سجدة. * كل سورة فيها لفظ كلا. * كل سورة فيها ( يا أيها الناس ). * كل سورة فيها قصص الأنبياء والأمم الغابرة. * كل سورة فيها قصة آدم وإبليس ما عدا البقرة. * كل سورة تفتح بحروف التهجي مثل: آلم، آلر، حم، ما عدا البقرة وآل عمران.
ـ مميزات المكي: * الدعوة إلى التوحيد وعبادة الله، وذكر القيامة والجنة والنار، ومجادلة المشركين. * فضح أعمال المشركين من سَفْك دماء، وأكل أموال اليتامى ، ووأد البنات. * قوة الألفاظ مع قصر الفواصل وإيجاز العبارة. * الإكثار من عرض قصص الأنبياء وتكذيب أقوامهم لهم للعبرة، والزجر، وتسلية للرسول صلى الله عليه وسلم.
ـ ضوابط المدني: * كل سورة فيها فريضة أو حدّ. * كل سورة فيها ذكر المنافقين. * كل سورة فيها مجادلة أهل الكتاب. * كل سورة تبدأ بـ (يا أيها الذين آمنوا ).
ـ مميزات المدني: * بيان العبادات والمعاملات، والحدود، والجهاد، والسِّلْم، والحرب، ونظام الأسرة، وقواعد الحكم، ووسائل التشريع. * مخاطبة أهل الكتاب ودعوتهم إلى الإسلام. * الكشف عن سلوك المنافقين وبيان خطرهم على الدين. * طول المقاطع والآيات في أسلوب يقرر قواعد التشريع وأهدافه ومراميه.
*~عَبدُ الحَليمِْ~*
2014-03-15, 11:24
البخاري اشترط المعاصرة و اللقاء و يكون المحدث ثقة و يكون من الدرجة الاولى
~~يسرى~~
2014-03-15, 11:28
مشكور اخي كلاس مان و اختي اسراء كوثر
لكن قالنا الاستاذ البخاري اشترط اللقاء و المعاصرة و الشروط الخمسة
لم افهم
إسـرآء كـوثــر
2014-03-15, 11:31
مشكور اخي كلاس مان و اختي اسراء كوثر
لكن قالنا الاستاذ البخاري اشترط اللقاء و المعاصرة و الشروط الخمسة
لم افهم
عفوا
نحن لم نتطرق لهذه النقطة في الدرس او اننا لم ندرس هذا الدرس
ماهو عنوانه ؟؟؟؟<الدرس قصدي>
إسـرآء كـوثــر
2014-03-15, 11:33
4/
ما هو الباب العظيم الذي استحدث من أجل علاج الأمور المشتبهات و هل هو جامد , ثابت , أم متغير , مع تقديم الدليل على ذلك
هل هذا في درس المشتبهات ؟؟؟
اذا كان كذلك ما تطرقنالهاش
~~يسرى~~
2014-03-15, 11:46
عفوا
نحن لم نتطرق لهذه النقطة في الدرس او اننا لم ندرس هذا الدرس
ماهو عنوانه ؟؟؟؟<الدرس قصدي>
درس السنة
اما الاخر فهو الشبهات ( ان الحلال بين)
إسـرآء كـوثــر
2014-03-15, 12:09
درس السنة
اما الاخر فهو الشبهات ( ان الحلال بين)
درس السنة مادرناهش باسكو رانا محبسين عند التفسير
و في درس الشبهات ما حكيناش على هذيك النقطة
آسفة ذاك ما توفر لدي
بالمناسبة حتى انا لدي اختبار الاجتماعيات و الشريعة غدا
كشما تحضير
~~~~~~~
~~يسرى~~
2014-03-15, 12:14
درس السنة مادرناهش باسكو رانا محبسين عند التفسير
و في درس الشبهات ما حكيناش على هذيك النقطة
آسفة ذاك ما توفر لدي
بالمناسبة حتى انا لدي اختبار الاجتماعيات و الشريعة غدا
كشما تحضير
~~~~~~~
انا عندي غدا الادب و الشريعة
هل نراجع معا ؟؟
إسـرآء كـوثــر
2014-03-15, 12:21
انا عندي غدا الادب و الشريعة
هل نراجع معا ؟؟
لنبدأ
آ انا الادب حتى ليوم الاربعاء فالمساء هو و الفزيك تكون عندي مدة يوم الثلاثاء في المساء و الاربعاء الصباح و نريفيزيهم :d
هيا نبدأ بالشريعة واش رايك ؟ باقيلي زوج دروس ماحفظتهمش علوم القران و التفسير
~~يسرى~~
2014-03-15, 12:27
حسنا فلنبدا
من اين ننطلق
إسـرآء كـوثــر
2014-03-15, 12:41
حسنا فلنبدا
من اين ننطلق
هيا لنحل هذ الموضوع و يلا ما عرفناش حاجة نرجعوا للكراس
http://2as.ency-education.com/uploads/1/0/9/0/1090282/6781003.png?778
إسـرآء كـوثــر
2014-03-15, 12:51
are you here sis§
ღصمتـﮯ~ لغتـﮯღ
2014-03-15, 13:01
السّلآم عليْكم و رحمَة الله و برَكآتُه؛؛
4/
ما هو الباب العظيم الذي استحدث من أجل علاج الأمور المشتبهات و هل هو جامد , ثابت , أم متغير , مع تقديم الدليل على ذلك
هذآ البآب العظيم هو القلب حيث قآل صلّى الله عليه و سلّم فيمآ روي عن النعمآن بن بشير رضي الله عنه:«ألَا فِي الْجسَدِ مُضْغَة ،إذَا صَلحَت صلح الجسَد كلُّه، و إذاَ فسَدت فسَد الجسَد كلُّه،ألَا و هِي القَلب»[رواه البخاري و مُسلم] ...و الله أعلم
أرجو لك كلّ التّوفِيق
رنيم الرجاء
2014-03-15, 13:21
الباب هو رد المتشابه إلى المحكم
قوله تعالى : ( هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آَيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ) آل عمران/7
المراد منه أن القرآن الكريم فيه المحكم والمتشابه ، والمحكم هو البيّن الواضح الذي لا يلتبس أمره ، وهذا هو الغالب في القرآن ، فهو أمّ الكتاب وأصل الكتاب ، وأما المتشابه ، فهو الذي يشتبه أمره على بعض الناس دون بعض ، فيعلمه العلماء ولا يعلمه الجهال ، ومنه ما لا يعلمه إلا الله تعالى .
وأهل الحق يردون المتشابه إلى المحكم ، وأما أهل الزيغ فيتبعون المتشابه ، ويعارضون به المحكم ، ابتغاء الفتنة ، وجريا خلف التحريف والتضليل .
قال ابن كثير رحمه الله في تفسيره (2/6) : " يخبر تعالى أن في القرآن آيات محكمات هن أم الكتاب، أي: بينات واضحات الدلالة، لا التباس فيها على أحد من الناس، ومنه آيات أخر فيها اشتباه في الدلالة على كثير من الناس أو بعضهم، فمن ردّ ما اشتبه عليه إلى الواضح منه، وحكم محكمه على متشابهه عنده، فقد اهتدى. ومن عكس انعكس.."
انتهى؛ نقلا من موقع الإسلام سؤال وجواب
وأما موضوع الثابت والمتغير فإليك هذه الفتوى من فتاوى الشيخ محمد علي فركوس حفظه الله
الفتوى رقم: 914
الصنف: فتاوى منهجية
في حكم تقسيم الشريعة إلى ثوابت ومتغيرات
السـؤال:
نريد معرفةَ ما يتردَّد على ألسنة بعض الأساتذة مِن أنَّ الشريعة تنقسم إلى ثوابتَ ومُتغيِّراتٍ؟ فهل هذا التقسيمُ صحيح؟ أفيدونا جزاكم الله خيرًا.
الجـواب:
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على مَنْ أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصَحْبِهِ وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمّا بعد:
فتقسيمُ الدِّين الإسلاميِّ إلى ثوابتَ ومُتغيِّراتٍ باطلٌ، لا يُعرف له أصلٌ في الشرع، والمعلوم أنَّ الله تعالى أكملَ أحكامَه وشرعَه ودِينَه بنبيِّه صلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم، وتمَّت نعمتُه واستقرَّت، فدِينُ الله كلُّه حقٌّ ثابتٌ ﴿لاَ يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنـزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ﴾، وليس لأحدٍ أن يُغيِّرَ شيئًا منه أو يبدِّلَ أو يزيدَ عليه أو يُنقصَ منه؛ لأنَّ الشريعة كاملةٌ غيرُ منقوصةٍ، وتامَّةٌ لا تحتاج إلى زيادة المبتدعين واستدراكاتِ المستدركين، وقد أتمَّ اللهُ هذا الدِّينَ فلا ينقصه أبدًا، ورضيه فلا يَسْخَطُهُ أبدًا، كذا ينبغي أن يكون عليه إيمان المسلم الصادق، قال تعالى: ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا﴾ [المائدة: 3]، وقال صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «وَأَيْمُ اللهِ لَقَدْ تَرَكْتُكُمْ عَلَى مِثْلِ البَيْضَاءِ لَيْلُهَا وَنَهَارُهَا سَوَاءٌ»(1).
هذا، وإن أُريد بالمتغيِّرات آراءُ المجتهدين الذين يبذلون الوسعَ في النظر في الأدلة الشرعية لاستنباط الأحكام الشرعية منها، فقد يُغيِّر الرأيَ في المسألةِ المجتهَدِ فيها أو في حقِّ نازلةٍ يبْحَث فيها في محاولةٍ للكشْفِ عن حُكمها الشرعيِّ، فإنه يجوز للمجتهِد تغييرُ رأيِهِ وتبديلُ اجتهادِه، والعدولُ عنه إلى قولٍ آخرَ اتباعًا للدليلِ الشرعي، والقولُ بالمتغيِّرات بهذا الوجهِ هو محمَلُ هؤلاء الأساتذة؛ لأنَّ المجتهِد لا يصحُّ أن يقطع بصواب قوله وخطأِ مَن خالفه، فيما إذا كانت المسألة محتملة، إلاَّ أنَّ الجدير بالتنبيه والتذكيرِ في باب الاجتهاد أنَّ آراء المجتهِد وأنظارَه وأقوالَه لا يُسمَّى تشريعًا، فإنَّ التشريع هو الكتاب والسُّنَّة، أمَّا الاجتهاد فهو رأيُ الفقيه أو حُكم الحاكم، وقد قال النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم لأمير سرية: «وَإِذَا حَاصَرْتَ أَهْلَ حِصْنٍ فَأَرَادُوكَ أَنْ تُنْزِلَهُمْ عَلَى حُكْمِ اللهِ فَلاَ تُنْزِلْهُمْ عَلَى حُكْمِ اللهِ وَلَكِنْ أَنْزِلْهُمْ عَلَى حُكْمِكَ، فَإِنَّكَ لاَ تَدْرِي أَتُصِيبُ حُكْمَ اللهِ فِيهِمْ أَمْ لاَ»(2).
فالحاصل: أنه كما أنَّ اجتهادات المجتهدين لا تنقسم إلى ثوابتَ ومتغيِّرات؛ لأنَّ المسائل الاجتهادية ظنِّيةٌ في الغالب، لا يُقطع فيها بصحة القول وخطئه، فهي قابلةٌ للتغيير متى كانت مخالفةً للدليل الشرعي، فليس في اجتهاداتهم ثوابتُ، بل هي من المتغيرات، وبالعكس فأحكام الله قضايا تشريعية يقينية يجزم فيها بحكم الله تعالى، فهي حقٌّ ثابتٌ لا يقبل التغيير ولا التبديلَ، ولذلك فنسبة الثوابت والمتغيرات للدِّين غيرُ صحيحٍ، وإضافتها إلى المجتهدين غير سليمٍ.
وأخيرًا، نلفت النظر إلى أنه بواسطة تسمية الحقِّ بغيره تأتي مثل هذه العبارات يتشوَّف بها أهل الأهواء تسلُّلاً للوصول إلى تمييع الدِّين وصرف الناس عن الحقِّ، ﴿وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ بَلْ أَتَيْنَاهُم بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَن ذِكْرِهِم مُّعْرِضُونَ﴾ [المؤمنون: 71].
والعلمُ عند اللهِ تعالى، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا.
الجزائر في: 22 جمادى الأولى 1429ه
الموافق ل: 27 ماي 2008م
1- أخرجه ابن ماجه في «سننه» كتاب المقدمة، باب اتباع سنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (5)، من حديث أبي الدرداء رضي الله عنه، والحديث حسنه الألباني في «السلسلة الصحيحة»: (688)، وفي «صحيح الجامع»: (9).
2- أخرجه مسلم «صحيحه» كتاب الجهاد والسير، باب تأمير الإمام الأمراء على البعوث ووصية إياهم بآداب الغزو وغيرها: (4522)، وأبو داود في «سننه» كتاب الجهاد، باب في دعاء المشركين: (2612)، والترمذي في «سننه» كتاب السير، باب ما جاء في وصيته في القتال: (1617)، وأحمد في «مسنده»: (22521)، من حديث بريدة الأسلمي رضي الله.
~~يسرى~~
2014-03-16, 08:33
are you here sis§
اسسسفة اختي اسراء انقطعت النت :mad:
تقبدي اعتذاراتي
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir