اسيل منة الله
2014-03-13, 19:24
مساء الخير اختي وعدتكي ان اساعدكي ولكن اعتذر على التاخير ..........................:sdf:
ورثت الجزائر عن الاستعمار وضعا، اقتصاديا مترديا هدد استقرارها فوضعت الجزائر المستقلة التحدي بانتهاج
هدد استقرارها فرفعت الجزائر المستقلة التحدي بانتهاج سياسة التنمية الوطنية الشاملة فماهي مظاهر واهم التحولات الاقتصادية والاجتماعية .وكيف كان الوضع غداة الاستقلال ؟
ورثت الجزائر عن الاستعمار وضعا اقتصاديا (متدهورا) تمثل في التبعية الاقتصادية: هي ارتباط الاقتصاد الوطني لبلد ما باقتصاد أجنبي تمارس الدول الكبرى من خلاله كل
أنواع الاستغلال والاحتكار...)ويشمل هذا المصطلح التبعية الزراعية والصناعية و التجارية والماليةوالتكنولوجية وإهمال المواد الأولية( المواد المعدنية والطاقوية ) والتركيز على الزراعة التجارية على حساب الزراعة
المعاشية.وسيطرة الشركات الاحتكارية على استخراج المواد الأولية وتسويقها وتحكمها في مختلف النشاطات الصناعية و
التركيز على الصناعة الخارجية وخدمة المستعمر وكذلك هيمنة الشركات الاحتكارية على المحروقات الجزائرية وسيلدة الزراعة التجارية وقد تعرض لواقع مزري الا وهو البطالة والامية .
فانتهجت الجزائر الأسلوب الاشتراكي كوسيلة للتنمية والقضاء على مخلفات الاستعمار وتمثل مظاهر التحولات في التأميم:والذي شمل أراضي المعمرين( 1963 ) وجميع الأملاك الشاغرة وتطبيق نظام التسيير الذاتي سبتمبر 1963 والبنوك الأجنبية ( 1966 ) وشركات التأمين والتجارة الخارجية وقطاع النقل، وتأميم المناجم1966 ) والمحروقات ( فيفري 1971 )
إنشاء دواوين وشركات وطنية: حيث أنشأت الدولة عدة دواوين وشركات وطنية ومنحت هذه الشركات احتكار مواد التجهيز وتسويقها وتشجيع الإنتاج الوطني .
كما شهدت تحولات اجتماعية تمثلت في نموالمدن حيث وصلت في الستينات الى%25 نتيجة انتقال الجزائريين إلى المدن وظاهرة النزوح الريفي حيث ساهمت حرب التحرير في استفحال الظاهرة وكذلك التعليم حيث كان في وضع كارثي ومتدهور اذا بلغت نسبة الأمية سنة 1962 الى 98 % وكذلك الصحة حيث كانت الوضعية الصحية للفرد الجزائري في عهد الاستعمار سيئة للغاية وكذلك الدخل الفردي ومستوى المعيشي حيث تردي وضع الجزائريين من الناحية الاجتماعية في العهد الاستعمار يبسبب إبعادهم عن الوظائف الإدارية في البلاد
ولهذا نقترح حلول قد تنقض الوضع الاقتصادي والاجتماعي للجزائر وذلك بي إعتماد خطط تنموية صحيحة مبينة على تخطيط محكم وإعداد إطارات فنية كفؤة الاستغلال العقلاني للموارد الطبيعية كالتحكم في المياه والري واستصلاح الأراضي الزراعية و استغلال مداخيل المواد الطاقوية في المشاريع والمخططات التنموية وفي تسديد الديون وفي انجاز المصانع
وحلول اجتماعية عساه تنقض الوضع وذلك بي تشجيع السكان على الاستقرار في الريف من خلال إعادة بعث الفلاحة وتشجيع البناء الريفي و استحداث صندوق الجنوب للتنمية( برنامج الجنوب الكبير) ...............لخ
الفاصلة4 اتمنى قد افتكي مع ان المقال كان متعب نوع ما مي معليش مهم يستفيدوااا غالين :mh92:
ورثت الجزائر عن الاستعمار وضعا، اقتصاديا مترديا هدد استقرارها فوضعت الجزائر المستقلة التحدي بانتهاج
هدد استقرارها فرفعت الجزائر المستقلة التحدي بانتهاج سياسة التنمية الوطنية الشاملة فماهي مظاهر واهم التحولات الاقتصادية والاجتماعية .وكيف كان الوضع غداة الاستقلال ؟
ورثت الجزائر عن الاستعمار وضعا اقتصاديا (متدهورا) تمثل في التبعية الاقتصادية: هي ارتباط الاقتصاد الوطني لبلد ما باقتصاد أجنبي تمارس الدول الكبرى من خلاله كل
أنواع الاستغلال والاحتكار...)ويشمل هذا المصطلح التبعية الزراعية والصناعية و التجارية والماليةوالتكنولوجية وإهمال المواد الأولية( المواد المعدنية والطاقوية ) والتركيز على الزراعة التجارية على حساب الزراعة
المعاشية.وسيطرة الشركات الاحتكارية على استخراج المواد الأولية وتسويقها وتحكمها في مختلف النشاطات الصناعية و
التركيز على الصناعة الخارجية وخدمة المستعمر وكذلك هيمنة الشركات الاحتكارية على المحروقات الجزائرية وسيلدة الزراعة التجارية وقد تعرض لواقع مزري الا وهو البطالة والامية .
فانتهجت الجزائر الأسلوب الاشتراكي كوسيلة للتنمية والقضاء على مخلفات الاستعمار وتمثل مظاهر التحولات في التأميم:والذي شمل أراضي المعمرين( 1963 ) وجميع الأملاك الشاغرة وتطبيق نظام التسيير الذاتي سبتمبر 1963 والبنوك الأجنبية ( 1966 ) وشركات التأمين والتجارة الخارجية وقطاع النقل، وتأميم المناجم1966 ) والمحروقات ( فيفري 1971 )
إنشاء دواوين وشركات وطنية: حيث أنشأت الدولة عدة دواوين وشركات وطنية ومنحت هذه الشركات احتكار مواد التجهيز وتسويقها وتشجيع الإنتاج الوطني .
كما شهدت تحولات اجتماعية تمثلت في نموالمدن حيث وصلت في الستينات الى%25 نتيجة انتقال الجزائريين إلى المدن وظاهرة النزوح الريفي حيث ساهمت حرب التحرير في استفحال الظاهرة وكذلك التعليم حيث كان في وضع كارثي ومتدهور اذا بلغت نسبة الأمية سنة 1962 الى 98 % وكذلك الصحة حيث كانت الوضعية الصحية للفرد الجزائري في عهد الاستعمار سيئة للغاية وكذلك الدخل الفردي ومستوى المعيشي حيث تردي وضع الجزائريين من الناحية الاجتماعية في العهد الاستعمار يبسبب إبعادهم عن الوظائف الإدارية في البلاد
ولهذا نقترح حلول قد تنقض الوضع الاقتصادي والاجتماعي للجزائر وذلك بي إعتماد خطط تنموية صحيحة مبينة على تخطيط محكم وإعداد إطارات فنية كفؤة الاستغلال العقلاني للموارد الطبيعية كالتحكم في المياه والري واستصلاح الأراضي الزراعية و استغلال مداخيل المواد الطاقوية في المشاريع والمخططات التنموية وفي تسديد الديون وفي انجاز المصانع
وحلول اجتماعية عساه تنقض الوضع وذلك بي تشجيع السكان على الاستقرار في الريف من خلال إعادة بعث الفلاحة وتشجيع البناء الريفي و استحداث صندوق الجنوب للتنمية( برنامج الجنوب الكبير) ...............لخ
الفاصلة4 اتمنى قد افتكي مع ان المقال كان متعب نوع ما مي معليش مهم يستفيدوااا غالين :mh92: