العثماني الخامس
2014-03-13, 17:15
أعلن اليوم رؤساء المؤسسات الاقتصادية و التجارية المنخرطين ضمن " منتدى رؤساء المؤسسات " دعمهم ترشح عبد العزيز بوتفليقة إلى ولاية رئاسية رابعة عقب تصويت برفع الأيادي شهدته جمعية عامة استثنائية انتظمت بفندق الأوراسي أعالي العاصمة الجزائر .
و حسب مصادر من داخل الاجتماع فإن ما بين 90 إلى 95 عضوا من بين 350 عضو يحصيهم المنتدى ، شاركوا في الجمعية العامة بصيغتي الحضور الشخصي أو الوكالة ، حيث أفضى الاجتماع إلى إعلان دعم بوتفليقة للرابعة .و تحدثت المصادر عن أعضاء غادروا القاعة استنكارا للطريقة التي تم بها الانتخاب الذي كان من المفروض أن يجري في شكل سري .
و حسب بيان توّجت به الجمعية العامة الاستثنائية أعلن المنتدى اليوم الخميس 13 مارس رسميا دعمه للرئيس المترشح و برنامجه و جدد رؤساء المؤسسات الاقتصادية إرادتهم البقاء إلى جانب السلطات العمومية من أجل المساهمة إيجابيا في جهود بناء اقتصاد قوي . و
تحدث بيان المنتدى عن " ظروف دولية متوترة" يستوجب معها " دعم استراتيجية الحكومة و سياستها المتجّهة نحو دعم القطاع المنتج و تطوير الاستثمار و إنشاء مؤسسات جديدة و تثمين الامكانات الاقتصادية قصد إعطاء حيوية لمسار التنمية الاقتصادية و الاجتماعية المرغوب فيها .
و كان موقع " كل شيء عن الجزائر " كشف في 12 مارس الجاري أن رجل الأعمال الكبير علي حداد ، المعروف باستثماراته الهائلة في قطاع البناء و المنشآت التحتية نجح في جمع لصالح الرئيس المترشح ما مقدراه 200 مليون دج أي 20 مليار سنتم من لدن رجال أعمال كثيريين . و تساءل الموقع : هلى الرئيس المترشح في حاجة إلى مبلغ مالي مهم كهذا لحملته الانتخابية و هو المدعوم سلفا من طرف حزبين ( الأفلان ) و ( الأرندي ) اللذين يتوفران على امكانات مالية هامة لتنشيط حملته الانتخابية .
الحدث الجزائري
و حسب مصادر من داخل الاجتماع فإن ما بين 90 إلى 95 عضوا من بين 350 عضو يحصيهم المنتدى ، شاركوا في الجمعية العامة بصيغتي الحضور الشخصي أو الوكالة ، حيث أفضى الاجتماع إلى إعلان دعم بوتفليقة للرابعة .و تحدثت المصادر عن أعضاء غادروا القاعة استنكارا للطريقة التي تم بها الانتخاب الذي كان من المفروض أن يجري في شكل سري .
و حسب بيان توّجت به الجمعية العامة الاستثنائية أعلن المنتدى اليوم الخميس 13 مارس رسميا دعمه للرئيس المترشح و برنامجه و جدد رؤساء المؤسسات الاقتصادية إرادتهم البقاء إلى جانب السلطات العمومية من أجل المساهمة إيجابيا في جهود بناء اقتصاد قوي . و
تحدث بيان المنتدى عن " ظروف دولية متوترة" يستوجب معها " دعم استراتيجية الحكومة و سياستها المتجّهة نحو دعم القطاع المنتج و تطوير الاستثمار و إنشاء مؤسسات جديدة و تثمين الامكانات الاقتصادية قصد إعطاء حيوية لمسار التنمية الاقتصادية و الاجتماعية المرغوب فيها .
و كان موقع " كل شيء عن الجزائر " كشف في 12 مارس الجاري أن رجل الأعمال الكبير علي حداد ، المعروف باستثماراته الهائلة في قطاع البناء و المنشآت التحتية نجح في جمع لصالح الرئيس المترشح ما مقدراه 200 مليون دج أي 20 مليار سنتم من لدن رجال أعمال كثيريين . و تساءل الموقع : هلى الرئيس المترشح في حاجة إلى مبلغ مالي مهم كهذا لحملته الانتخابية و هو المدعوم سلفا من طرف حزبين ( الأفلان ) و ( الأرندي ) اللذين يتوفران على امكانات مالية هامة لتنشيط حملته الانتخابية .
الحدث الجزائري