تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : بمناسبة عيد المراة تحية لكل استاذة ومعلمة


*مجيد*
2014-03-08, 08:47
بمناسبة عيد المراة نقول لكل استاذة ومعلمة لك منا كل التقدير والاحترام لماتبذلينه في مهمتك النبيلة فالف مبروك

AMIRA76
2014-03-08, 10:26
شكرا لك اخي الكريم

http://i81.servimg.com/u/f81/09/01/48/10/fete8m10.jpg

http://gce.njb.kau.edu.sa/Images/363/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%A7%D8%AA%2 0%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85%20%D8%A7%D9%84%D8%B 9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%20%D9%84%D9%84%D9%85%D8% B1%D8%A3%D8%A9.jpg

الأمين66
2014-03-08, 10:30
معذرة اخي الكريم

أي عيد هذا الذي تتكلم عنه ........................

البشر إذا أرادوا إهانة أي شيئ جعلو ا له عيد ......

منال100
2014-03-08, 10:34
شكرا على هذه الالتفاتة الطيبة
وأنا بدوري أهنئ كل عضوات المنتدى وأتمنى لهن عيدا سعيدا مليئا بالخير والحب والتفاني في العمل لهذا الوطن المفدى
جعل الله أيامكن كلها أعيادا
وأخص بالذكر نور ليال التي نورت المنتدى بانضمامها الينا وشكرا للجميع

سعيد بذكر الرحمان
2014-03-08, 10:41
ان الله تعالى اكرمنا بعيدين يعقبان ركنان للاسلام
اما اعياد الغرب والكفار فليست لنا
لكم دينك ولي دين
اما الذين ينادون بيوم في السنة للمراة فهم الذين ينظرون الى جسدها ولا يرون ان المراة هي في حياتنا دائما فهي الام والبنت والاخت والعمة والخالة
(لكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا)

ريتاج الدين 92
2014-03-08, 10:49
كل عام وأمهاتنا بألف خير ولا ننسي استاداتنا الفاضلات

حكيم2010
2014-03-08, 12:33
كل عام وأمهاتنا بألف خير ولا ننسي استاداتنا الفاضلات

hunter079
2014-03-08, 13:35
اجمل التحية من اعالي جرجرة لكل النساء الجزائريات el a3id amervouh

رحمة من المولى
2014-03-08, 13:37
الله يسلمك و يخليك

amirr22
2014-03-08, 17:07
تحياتى لكن ... انتن نعمة من الله علينا ...
وأثبتن كفاءة وقدرة على مناطحة الرجال فى كل المجالات لكن لا تتركو مهمتكم الاساسية ...
المهمة التى خلقته من اجلها وهى رعاية الرجل والعطف عليه ولا تستغربو ذلك الرجل بحاجة للعطف منكن فعلا ... اذا فعلتن ذلك تأكدو انكن ملكتن العالم ...

kamel benaboud
2014-03-08, 17:18
بمناسبة عيد المراة نقول لكل استاذة ومعلمة لك منا كل التقدير والاحترام لماتبذلينه في مهمتك النبيلة فالف مبروك
حكم الاحتفال بعيد المرأة والأم، ولو بأبسط مظاهره؟
الاثنين 14 مارس 2011 يعدها الشيخ أبو عبد السلام



Enlarge font Decrease font
الجواب عن هذا السؤال، لا يجاوز مثـلث المنهج الصحيح: الكتاب والسُنّة وهدي السّلف الصالح لهذه الأمّة. والإسلام دين الله على هذه الأرض، والّذي ختم الله به جميع الأديان والرسالات، شرَّف المرأة وكرّمها وأعطاها حقوقها المادية وحقوقها المعنوية، وقد كانت آخر وصية للنّبيّ، صلّى الله عليه وسلّم، وجّهها لأمّة الإسلام مشتملة على وجوب الإحسان للنّساء وتحريم ظلمهنّ. فكيف نغض الطرف عن دين الله الحق المتّصف بالعدل والإحسان، لنقبل على تشريعات يُمليها أعداء هذا الدِّين من الكفار والمشركين. ومن المعلوم أنّه إن غفَل النّاس عن أمر واحتقروه ولم يهتموا به، خصّصوا له يومًا ليذكر في المحافل، أو لتُعطى فيه زهرة سرعان ما تذبل وينطفئ جمالها، ولنسمع إلى قوله تعالى: {وعاشروهنَّ بالمعروف فإنْ كرهتموهُنَّ فعَسَى أن تكرهوا شيئًا ويجعَلَ اللهُ فيه خيرًا كثـيرًا}، النساء .19 وقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: ''خيارُكُم خيارُكُم لأهلِهِ''، رواه أحمد والترمذي، وهو صحيح.
فلا يكون الرجل فاضلاً حتّى يكون حسن المعاملة مع أهله، وقال صلّى الله عليه وسلّم في رواية أخرى: ''أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خُلُقًا، خيارُكم خيارُكم لنسائهِم (خُلُقًا)''، رواه الترمذي، وهو حديث حسن صحيح. وفي رواية، قال صلّى الله عليه وسلّم: ''خيرُكم خيركُم لأهله وأنَا خيرُكم لأهلي''، رواه الترمذي، وهو صحيح. وقال صلّى الله عليه وسلّم في خطبة الوداع: ''اتّقوا الله في النِّساء، فإنّهُنّ عَوَانٌ عندكم، أخذتموهُنَّ بأمانة الله واستحللتُم فروجهُنّ بكلمة الله ولهنّ عليكم رِزقُهنّ وكسوتُهنّ بالمعروف''، رواه مسلم.
والأم داخلة في عموم هذه النصوص، وقد خصَّت بآيات وأحاديث عظيمة توجِب برّها والإحسان إليها والعطف عليها في كلّ حين وعلى كلّ حال، وتحرّم عقوقها، فقد ثـبت في الصّحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه أنّ رجُلاً قال: ''يا رسول الله، مَن أحَقُّ النّاس بحُسن صحابتي؟ قال: أُمُّك، قال: ثـمّ مَن؟ قال: أمُّك. قال: ثـمّ مَن؟ قال: أمُّك. قال: ثـمّ مَن؟ قال: أبوك''، رواه البخاري ومسلم. وفي هذا دليل على عِظَم حق الأم، بل جعله الله بعد حقِّه مباشرة حيث قال: {واعبُدوا الله ولا تُشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا}، النساء .36
وتخصيص الأم بالبر والمرأة بالإحسان بيوم واحد في السنة، لِتُعق الأم بعد ذلك وتُظلَم المرأة ليس من الإسلام في شيء، بل هو من عادات الكفار والمشركين الّذين لا يُدينون بدين الإسلام، فلَم يعرفوا أحكامه وتشريعاته العظيمة الّتي أعطَت لكلّ ذي حقٍّ حقَّه. فعلى المسلمين أن يتفطّنوا ويرجعوا إلى دين الإسلام، بعقيدته وشريعته وآدابه، فلا سبيل لهم إلى النُّهوض والتقدّم والسيادة إلاّ بالرجوع إلى كتاب الله وسُنّة نبيّه صلّى الله عليه وسلّم، قال تعالى: {كُنتم خيرَ أُمّة أُخْرِجَت للنّاس، تأمُرون بالمعروفِ وتنهونَ عن المنكَر وتُؤمنون باللهِ}، آل عمران .110 وقال تعالى: {ولَوْ أنَّ أهلَ القُرى آمنوا واتّقَوْا لفتحنا عليهم بركاتٍ منَ السّماء والأرضِ}، الأعراف .96 غير أنّه إن كان الاحتفال خاليًا من سلوكات لا دينية، وجرَت حسب العرف للزيادة في الاحترام والتّقدير وللفتِ الانتباه للغافلين عن مكانة المرأة في المجتمع، فأرجو أن يكون في ذلك متسع
- See more at: http://www.elkhabar.com/ar/autres/fatawa/247335.html#sthash.d1zGMY3G.dpuf

سعيد بذكر الرحمان
2014-03-08, 17:27
حكم الاحتفال بعيد المرأة والأم، ولو بأبسط مظاهره؟
الاثنين 14 مارس 2011 يعدها الشيخ أبو عبد السلام



Enlarge font Decrease font
الجواب عن هذا السؤال، لا يجاوز مثـلث المنهج الصحيح: الكتاب والسُنّة وهدي السّلف الصالح لهذه الأمّة. والإسلام دين الله على هذه الأرض، والّذي ختم الله به جميع الأديان والرسالات، شرَّف المرأة وكرّمها وأعطاها حقوقها المادية وحقوقها المعنوية، وقد كانت آخر وصية للنّبيّ، صلّى الله عليه وسلّم، وجّهها لأمّة الإسلام مشتملة على وجوب الإحسان للنّساء وتحريم ظلمهنّ. فكيف نغض الطرف عن دين الله الحق المتّصف بالعدل والإحسان، لنقبل على تشريعات يُمليها أعداء هذا الدِّين من الكفار والمشركين. ومن المعلوم أنّه إن غفَل النّاس عن أمر واحتقروه ولم يهتموا به، خصّصوا له يومًا ليذكر في المحافل، أو لتُعطى فيه زهرة سرعان ما تذبل وينطفئ جمالها، ولنسمع إلى قوله تعالى: {وعاشروهنَّ بالمعروف فإنْ كرهتموهُنَّ فعَسَى أن تكرهوا شيئًا ويجعَلَ اللهُ فيه خيرًا كثـيرًا}، النساء .19 وقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: ''خيارُكُم خيارُكُم لأهلِهِ''، رواه أحمد والترمذي، وهو صحيح.
فلا يكون الرجل فاضلاً حتّى يكون حسن المعاملة مع أهله، وقال صلّى الله عليه وسلّم في رواية أخرى: ''أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خُلُقًا، خيارُكم خيارُكم لنسائهِم (خُلُقًا)''، رواه الترمذي، وهو حديث حسن صحيح. وفي رواية، قال صلّى الله عليه وسلّم: ''خيرُكم خيركُم لأهله وأنَا خيرُكم لأهلي''، رواه الترمذي، وهو صحيح. وقال صلّى الله عليه وسلّم في خطبة الوداع: ''اتّقوا الله في النِّساء، فإنّهُنّ عَوَانٌ عندكم، أخذتموهُنَّ بأمانة الله واستحللتُم فروجهُنّ بكلمة الله ولهنّ عليكم رِزقُهنّ وكسوتُهنّ بالمعروف''، رواه مسلم.
والأم داخلة في عموم هذه النصوص، وقد خصَّت بآيات وأحاديث عظيمة توجِب برّها والإحسان إليها والعطف عليها في كلّ حين وعلى كلّ حال، وتحرّم عقوقها، فقد ثـبت في الصّحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه أنّ رجُلاً قال: ''يا رسول الله، مَن أحَقُّ النّاس بحُسن صحابتي؟ قال: أُمُّك، قال: ثـمّ مَن؟ قال: أمُّك. قال: ثـمّ مَن؟ قال: أمُّك. قال: ثـمّ مَن؟ قال: أبوك''، رواه البخاري ومسلم. وفي هذا دليل على عِظَم حق الأم، بل جعله الله بعد حقِّه مباشرة حيث قال: {واعبُدوا الله ولا تُشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا}، النساء .36
وتخصيص الأم بالبر والمرأة بالإحسان بيوم واحد في السنة، لِتُعق الأم بعد ذلك وتُظلَم المرأة ليس من الإسلام في شيء، بل هو من عادات الكفار والمشركين الّذين لا يُدينون بدين الإسلام، فلَم يعرفوا أحكامه وتشريعاته العظيمة الّتي أعطَت لكلّ ذي حقٍّ حقَّه. فعلى المسلمين أن يتفطّنوا ويرجعوا إلى دين الإسلام، بعقيدته وشريعته وآدابه، فلا سبيل لهم إلى النُّهوض والتقدّم والسيادة إلاّ بالرجوع إلى كتاب الله وسُنّة نبيّه صلّى الله عليه وسلّم، قال تعالى: {كُنتم خيرَ أُمّة أُخْرِجَت للنّاس، تأمُرون بالمعروفِ وتنهونَ عن المنكَر وتُؤمنون باللهِ}، آل عمران .110 وقال تعالى: {ولَوْ أنَّ أهلَ القُرى آمنوا واتّقَوْا لفتحنا عليهم بركاتٍ منَ السّماء والأرضِ}، الأعراف .96 غير أنّه إن كان الاحتفال خاليًا من سلوكات لا دينية، وجرَت حسب العرف للزيادة في الاحترام والتّقدير وللفتِ الانتباه للغافلين عن مكانة المرأة في المجتمع، فأرجو أن يكون في ذلك متسع
- See more at: http://www.elkhabar.com/ar/autres/fatawa/247335.html#sthash.d1zGMY3G.dpuf

بارك الله فيك

جاكباور
2014-03-08, 18:30
كل عام وأمهاتنا بألف خير ولا ننسي استاداتنا الفاضلات