〆 بٰٰاولو 乄
2014-03-07, 19:12
المجال: القيم الاجتماعية والأسرية
الوحدة: المودة والسكينة ودورهما في بناء الأسرة
الكفاءة المستهدفة: معرفة قدسية الأسرة في الإسلام، والأسس التي تقوم عليها مقارنة بما كانت عليه في الجاهلية، والحضارات القديمة المختلفة.
العناصر المفاهيمية المستهدفة للبناء:
ـ العلاقة الأسرية في الحضارات القديمة.
ـ العلاقة الأسرية في الجاهلية.
ـ العلاقة الأسرية في الاسلام.
ـ دور المودة والسكينة في بناء الأسرة.
وضعية الانطلاق:
قال الله تعالى: (( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون))[ الروم: 21]
س:من خلال قراءتك للآية استخرج الحكمة من الزواج.
الحكمة من الزواج هو تحقيق السكينة.
س: ما هو أساس بناء العلاقة الأسرية الناجحة حسب الآية؟
أساس بناء العلاقة الأسرية الناجحة هو المودة والرحمة فبهما يتحقق الاستقرار والسكينة.
وضعية بناء التعلمات:
س: بماذا كانت تتميز العلاقة الأسرية في الحضارات القديمة؟
ـ كانت تتميز بمايلي:
أ ـ سلب حق المرأة في اختيار الزوج، وكذا حق الرجل في اختيار الزوجة.
ب ـ كان العقد نوعا من الاستعباد، فلا حق للمرأة في المهر، وكانت تشترى.
ج ـ كانت سلطة الأب مطلقة إلى درجة أن الأب له الحق في بيع أولاده.
س: كيف كانت العلاقة الأسرية في الجاهلية قبل مجيء الإسلام؟
ـ كانت تتميز بمايلي:
أ ـ نشوء الأسرة من غير ضوابط فلم يكن الزواج المعروف اليوم هو العلاقة الوحيدة بين الرجل والمرأة، فقد كان هناك نكاح المتعة، ونكاح البدل، ونكاح المقت.
ب ـ سلب حق الاختيار للمرأة، فقد كانت في بعض الأحيان تزوج بالبدل ومن غير صداق وهو ما يعرف بنكاح الشغار.
ج ـ وأد البنات خشية العار.
د ـ قتل الأولاد خشية الفقر.
س: ماذا نستنتج من كل ما سبق.
نستنتج أن العلاقة الأسرية كانت قبل مجيء الإسلام تفتقد إلى النظام والعدل ومراعاة كرامة الإنسان وخاصة المرأة، ولم تكن قائمة على أساس المودة والرحمة.
س: ما هو الطريق المشروع لقيام العلاقة بين الرجل والمرأة في الإسلام.
إن الطريق المشروع لذلك هو الزواج الشرعي.
س: ماهي أركان هذا الزواج؟
الزوجان، رضا الطرفين(الصيغة)، الشهود، الصداق، الولي
س: ما ذا يجب على الزوجين الالتزام به؟
يجب على الزوجين الالتزام بأداء الحقوق والواجبات ، من أجل استقرار الأسرة.
س: إذن ما هو مفهوم الأسرة في الإسلام؟
الأسرة هي الجماعة التي ارتبط ركناها ( الزوج والزوجة) بالزواج الشرعي، والتزمت بالحقوق والواجبات، فلا أسرة إلا بالزواج الذي يتم بالرضا والشهود والصداق والولي.
س: كيف إذا تبدو لك العلاقة الأسرية في نظر الإسلام؟
تبدو علاقة مقدسة، وذات شأن كبير.
س: بماذا تتميز هذه العلاقة إذا ما قارناها بالعلاقات الجاهلية.
تتميز بما يلي :
أ ـ علاقة طويلة الأجل ومستمرّة.
ب ـ علاقة بنّاءة بعيدة عن العلاقات غير الشرعية الفاسدة.
ج ـ علاقة محمية بمختلف الالتزامات والضوابط.
د ـ الهدف منها تحقيق المودة والسكينة.
س: ما دور المودة والسكينة في بناء الأسر؟
تحقيق الاستقرار والاستمرارية والسكينة.
س: بماذا يمكن تحقيق المودة والسكينة داخل الأسرة؟
يمكن تحقيق المودة والسكينة داخل الأسرة بما يلي:
أ ـ مراعاة الحقوق والواجبات بين الزوجين .
ب ـ تربية الأبناء على الفضيلة.
ج ـ طاعة الأبناء للوالدين.
الوضعية الختامية
س: من خلال معرفتنا لنظام الأسرة في الاسلام، هل يمكن أن تنشأ الأسرة بغير زواج؟
ـ الأسرة في الإسلام لا تنشأ إلا بالزواج.
س: على أي أساس تبنى العلاقة الأسرية في الاسلام؟ وما هو واجبك تجاه ذلك؟
ـ الأسرة في الاسلام تبنى على السكينة والمودة، لذا علي أن أسعى إلى تحقيقها في أسرتي والمحافظة عليها بشتى السبل، فأطيع والدي، وأتجنب كل ما يغضبهم.
الوحدة: المودة والسكينة ودورهما في بناء الأسرة
الكفاءة المستهدفة: معرفة قدسية الأسرة في الإسلام، والأسس التي تقوم عليها مقارنة بما كانت عليه في الجاهلية، والحضارات القديمة المختلفة.
العناصر المفاهيمية المستهدفة للبناء:
ـ العلاقة الأسرية في الحضارات القديمة.
ـ العلاقة الأسرية في الجاهلية.
ـ العلاقة الأسرية في الاسلام.
ـ دور المودة والسكينة في بناء الأسرة.
وضعية الانطلاق:
قال الله تعالى: (( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون))[ الروم: 21]
س:من خلال قراءتك للآية استخرج الحكمة من الزواج.
الحكمة من الزواج هو تحقيق السكينة.
س: ما هو أساس بناء العلاقة الأسرية الناجحة حسب الآية؟
أساس بناء العلاقة الأسرية الناجحة هو المودة والرحمة فبهما يتحقق الاستقرار والسكينة.
وضعية بناء التعلمات:
س: بماذا كانت تتميز العلاقة الأسرية في الحضارات القديمة؟
ـ كانت تتميز بمايلي:
أ ـ سلب حق المرأة في اختيار الزوج، وكذا حق الرجل في اختيار الزوجة.
ب ـ كان العقد نوعا من الاستعباد، فلا حق للمرأة في المهر، وكانت تشترى.
ج ـ كانت سلطة الأب مطلقة إلى درجة أن الأب له الحق في بيع أولاده.
س: كيف كانت العلاقة الأسرية في الجاهلية قبل مجيء الإسلام؟
ـ كانت تتميز بمايلي:
أ ـ نشوء الأسرة من غير ضوابط فلم يكن الزواج المعروف اليوم هو العلاقة الوحيدة بين الرجل والمرأة، فقد كان هناك نكاح المتعة، ونكاح البدل، ونكاح المقت.
ب ـ سلب حق الاختيار للمرأة، فقد كانت في بعض الأحيان تزوج بالبدل ومن غير صداق وهو ما يعرف بنكاح الشغار.
ج ـ وأد البنات خشية العار.
د ـ قتل الأولاد خشية الفقر.
س: ماذا نستنتج من كل ما سبق.
نستنتج أن العلاقة الأسرية كانت قبل مجيء الإسلام تفتقد إلى النظام والعدل ومراعاة كرامة الإنسان وخاصة المرأة، ولم تكن قائمة على أساس المودة والرحمة.
س: ما هو الطريق المشروع لقيام العلاقة بين الرجل والمرأة في الإسلام.
إن الطريق المشروع لذلك هو الزواج الشرعي.
س: ماهي أركان هذا الزواج؟
الزوجان، رضا الطرفين(الصيغة)، الشهود، الصداق، الولي
س: ما ذا يجب على الزوجين الالتزام به؟
يجب على الزوجين الالتزام بأداء الحقوق والواجبات ، من أجل استقرار الأسرة.
س: إذن ما هو مفهوم الأسرة في الإسلام؟
الأسرة هي الجماعة التي ارتبط ركناها ( الزوج والزوجة) بالزواج الشرعي، والتزمت بالحقوق والواجبات، فلا أسرة إلا بالزواج الذي يتم بالرضا والشهود والصداق والولي.
س: كيف إذا تبدو لك العلاقة الأسرية في نظر الإسلام؟
تبدو علاقة مقدسة، وذات شأن كبير.
س: بماذا تتميز هذه العلاقة إذا ما قارناها بالعلاقات الجاهلية.
تتميز بما يلي :
أ ـ علاقة طويلة الأجل ومستمرّة.
ب ـ علاقة بنّاءة بعيدة عن العلاقات غير الشرعية الفاسدة.
ج ـ علاقة محمية بمختلف الالتزامات والضوابط.
د ـ الهدف منها تحقيق المودة والسكينة.
س: ما دور المودة والسكينة في بناء الأسر؟
تحقيق الاستقرار والاستمرارية والسكينة.
س: بماذا يمكن تحقيق المودة والسكينة داخل الأسرة؟
يمكن تحقيق المودة والسكينة داخل الأسرة بما يلي:
أ ـ مراعاة الحقوق والواجبات بين الزوجين .
ب ـ تربية الأبناء على الفضيلة.
ج ـ طاعة الأبناء للوالدين.
الوضعية الختامية
س: من خلال معرفتنا لنظام الأسرة في الاسلام، هل يمكن أن تنشأ الأسرة بغير زواج؟
ـ الأسرة في الإسلام لا تنشأ إلا بالزواج.
س: على أي أساس تبنى العلاقة الأسرية في الاسلام؟ وما هو واجبك تجاه ذلك؟
ـ الأسرة في الاسلام تبنى على السكينة والمودة، لذا علي أن أسعى إلى تحقيقها في أسرتي والمحافظة عليها بشتى السبل، فأطيع والدي، وأتجنب كل ما يغضبهم.