[ أخبار بلاد ميكي ] : اعتقال ناشطين معارضين لترشح بوتفليقة

[العثماني]

أبوظبي - سكاي نيوز عربية
اعتقلت الشرطة الجزائرية السبت ناشطين كانوا يعتزمون تنظيم تجمع لمعارضة ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية رئاسية رابعة، أمام مقر جامعة بالعاصمة الجزائرية.

وأفادت مصادر إعلامية بأن المعتقلين تم اقتيادهم إلى مركز الشرطة قبل موعد إقامة التجمع وفقا لوكالة الأنباء الألمانية.

وكانت مجموعة من الشباب من مختلف التوجهات السياسية دعت عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلى التظاهر لمعارضة استمرار الرئيس بوتفليقة في الحكم والدعوة إلى احترام الدستور.

ويواجه بوتفليقة، معارضة شديدة من قبل أحزاب سياسية وشخصيات وطنية دعته إلى عدم الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة في 17 أبريل المقبل لسوء حالته الصحية.

[العثماني]

توثيق الخبر بالفيديو

http://www.youtube.com/watch?v=tYO1EL96oNs

http://www.youtube.com/watch?v=-M3zpa1AVcs

[pauvre]

و الله أنا لا أخاف على الجزائر من الناشطين الذين يبلغون أكثر من 30 سنة في العمر و لكن سيكون عليهم مواجهة الأجيال التي تأتي بعدهم فالذي يشكل خطرا حقيقيا حسبما رأيت في طريقة تفكير الصغار الذين يتراوح سنهم ما بين 15 و 19 سنة هذه الفئة هي التي تشكل خطرا فلقد لاحظت أن كثيرا منهم لا يخاف من شيء و لا يخاف حتى من والديه و لا يعترف لا بوطنية و لا برجل دين هم مستقلون في تفكيرهم و لا يفكرون في عواقب أفعالهم و لا يفرقون بين حلال و حرام و هذه غلطة المدرسة الجزائرية التي لم تحسن تكوينهم من الجانب الأخلاقي فأرجو من الله أن يسترنا و يبعد عنا كل بلاء

[الإدريسي العلوي]

و الله أنا لا أخاف على الجزائر من الناشطين الذين يبلغون أكثر من 30 سنة في العمر و لكن سيكون عليهم مواجهة الأجيال التي تأتي بعدهم فالذي يشكل خطرا حقيقيا حسبما رأيت في طريقة تفكير الصغار الذين يتراوح سنهم ما بين 15 و 19 سنة هذه الفئة هي التي تشكل خطرا فلقد لاحظت أن كثيرا منهم لا يخاف من شيء و لا يخاف حتى من والديه و لا يعترف لا بوطنية و لا برجل دين هم مستقلون في تفكيرهم و لا يفكرون في عواقب أفعالهم و لا يفرقون بين حلال و حرام و هذه غلطة المدرسة الجزائرية التي لم تحسن تكوينهم من الجانب الأخلاقي فأرجو من الله أن يسترنا و يبعد عنا كل بلاء

بارك الله فيك،لقد أصبت كبد الحقيقة
وضعت يدك على الداء والدواء
فالقضية قضية تربية في المدارس
وما مدى فاعلية المنهاج التربوي

[biba2012]

يقولنا رانا في بلد ديمقراطي وللاسف من يتكلم عن النضام يروح للحبس هم لهم الحق بان لن يترشح بوتفليقة كفانا نريد وجوه جديدة لم نرها من قبل تجرب حضها في المجال السياسي ولازم يكونوا هؤلاء مثقفين لهم مستوى عالي لكي يحكموا البلاد لا الجهال راهم هلكوا البلاد ومازال الخير القدام الله يستر وسايجازهم الله عقاب عسير عن شن الفوضى لا عدل ولا حكم الحقرة والرشوة والله ماقلش هكدا راه جايكم يوم الحشرة الساعة قريبة بادن الله الا تخافون الله يا ضلام

[souhiel]

و الله أنا لا أخاف على الجزائر من الناشطين الذين يبلغون أكثر من 30 سنة في العمر و لكن سيكون عليهم مواجهة الأجيال التي تأتي بعدهم فالذي يشكل خطرا حقيقيا حسبما رأيت في طريقة تفكير الصغار الذين يتراوح سنهم ما بين 15 و 19 سنة هذه الفئة هي التي تشكل خطرا فلقد لاحظت أن كثيرا منهم لا يخاف من شيء و لا يخاف حتى من والديه و لا يعترف لا بوطنية و لا برجل دين هم مستقلون في تفكيرهم و لا يفكرون في عواقب أفعالهم و لا يفرقون بين حلال و حرام و هذه غلطة المدرسة الجزائرية التي لم تحسن تكوينهم من الجانب الأخلاقي فأرجو من الله أن يسترنا و يبعد عنا كل بلاء

غلطة المدرسة الجزائرية والعائلة والمسجد والمجتمع والإعلام الفاسد الذي يروج للعهدة الرابعة اين ذهبوا الا يتحملون المسؤولية ايضا يعني انا اذا ما ربيتش ولادي في داري علاه نطالب غيري باه يربيلي ولادي التربية تبدأ من العائلة ثم المجتمع ثم المدرسة والمسجد الكل يتحمل المسؤولية