مشاهدة النسخة كاملة : طقوس الولاء
غياب يتبعه عتاب
http://www.qzal.net/01/2013-01/13637982661.gif
وهاهي الذكريات لا تنسى اي من تفاصيل الماضي
ترسم صورا ثابتة
وتلتمس فيها لحنا لمالك الحزين
تبحث عن الحقيقة في كل الوجوه
وترسل حروفا يتجلى فيها المراد
http://www7.0zz0.com/2013/10/29/17/294100567.gif
لا ترحل ايها الطيف ولا تغادر فؤادي
لا ترحل فقد اعلنت كلماتي الاستقرار هنا
وها أنا ذا افتح كل حقائبي
واعيد رسم لوحة لحياتي
اناديكم بأسماء الاماني
واقوم بطقوس الولاء بنبض يعانق اوراقي
صدقني لا اعرف سر اهتمامي
فأنا لازلت على ابواب الاحلام انتظر
واذا غيرت الوجهة فوسف تبقى انت أمامي
لقد قطعت مسافات طويلة وانا لازلت بمكاني
هل هذا وهم ام انه النور بشكل ثاني
انها الشمس قد اشرقت وهاهو قلمي يعود لأدراجي
بقلمي نور
فاطمة شلف
2014-02-15, 19:20
مااروع قلمك يانور والله قد اعجبتني الكلمات كثيرا تسلم قلمك
بارك الله فيك اخيتيدمت ودام الكلام المبدع
مااروع قلمك يانور والله قد اعجبتني الكلمات كثيرا تسلم قلمك
بارك الله فيك اخيتيدمت ودام الكلام المبدع
شكرا لك غاليتي
انتم ترونها خواطروانا اوقعها كرسائل احيانا لنفسي واحيانا اخرى لغيري
ههههههههههههههههه لم أجد لها وصفا حالتي مزرية اليس كذلك؟
قَاسِمٌ.قَاسِم
2014-02-15, 23:13
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،..
أستاذة نور
هي حقا بارعة تلك الانوار في وميضها المترامي الحامل شفرات لا يفكها غير من استشفّها
هي رسائل وإن غلفت بالخواطر
تتحكمين بيراعك بدقة لم نعهدها عند الكثيرين
لا تأسريه في عتمات الادراج المدلجة
سلا..م
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،..
أستاذة نور
هي حقا بارعة تلك الانوار في وميضها المترامي الحامل شفرات لا يفكها غير من استشفّها
هي رسائل وإن غلفت بالخواطر
تتحكمين بيراعك بدقة لم نعهدها عند الكثيرين
لا تأسريه في عتمات الادراج المدلجة
سلا..م
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
استاذي الكريم لا زلت لا أجيد الحروف المشفرة هناك شيئ ما يفضحني ولا أعرف ما هو هههههههههههههههه ضيعت الكود
كرم منكم الرد على خواطري البسيطة
مااروع قلمك يانور والله قد اعجبتني الكلمات كثيرا تسلم قلمك
بارك الله فيك اخيتيدمت ودام الكلام المبدع
ماذا اسمع.........ماذا أرى
هل أرى معالم جديدة واكبت العولمة وأنا كنت غائبة
هل المعالم واضحة وأنا لا افقها شيئا
المستقبل غيْب..
أم أنا غيبت طـــــــــــــــــويلا
وكمّ من المفاجآت وتسارُع الأحداث طوينا
انذرتنا بالكثيــــــــــــــــر المصاحب لكل ماهو آت
وهذا من أقوى مما لقيـــــــت لعقل يبصر ويتــــــــــــدبر
لذلك كان في حد ذاته سببًا للحمد
أَنَّ المُستقبلَ غيب..
والحيـــــــــــــــــــــاة فُسْحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــة
تمنحــــــــــــــــــــــــــك فرصة للعبادة والنصح
وربما أكثــــــــــــــــــــــــــــــــــر..
الم عارض
على وجه الايام اللئيمة
الامـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
دعــــــــــــــــــوةٌ للصــــــــــــــــــــــــمود..
ولكن تبقى كلمات "كذب – إساءة - شتيمة" تحتفظُ بمكاني الأزليِّ
عند كل منعطف قريب..
فالأمل ينفع أحيانًا لدرجةِ بعث حياه
أو توضيــــــــــــــــــــــــــح هدف منشود لغايــــــــــــــــــــــة
أو إنارةِ عقـــــــــــــــــــــــــــــــــلٍ مُغلَقٍ مُظلــــــــــــــــــــــــــــــم..
ولكـــــــــــــــــــــــــــــــن الإغــــــــــــــــــــــــراقَ فيه حتــــــــــــمًا يضــــــــــــــــــــــرّ
وربما كان أكثر آفات الامل إصابةً لــــــــــــــــــــــــــه
هو اليــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــأ س ..
أحــــــــــــــــــــــيانًا يقتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــل..
وفي مجالسي.................
رأيـــــــــــــــــــــــــــــــت النصح لا يُفرزُه الاستهــــــــــــــزاء
ورأيـــــــــــــــــــــــت النصــح لا تُفــــــــرزُه الاتهامات
ورأيــــت النصح لا تبعثه المجاملات او المعاملات
حتى تكتشفُ بعدها أنك لم تكون منصف في الكلمات
رأيــــــــــــــــــــــــــتُ نصحا لا تفرزه ظلاميــــــــة
والرغبــــــــة في التنصل من المسئولية
وحتى الرغبة في الهروب
من الهموم المتلاحقة..
قد تزجُّ بك في حالة تفاؤلٍ أحمق
وتخاذلٍ في معالجة الأسباب
لا تــــــدرك بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــها
إلا المزيـــــــــــد من الهــــــــــــــــموم..
وفي كل مرة
كان هناك ضحايا
صـــــــــــفات الناصـــــــــــــــح الـــــــــــــــــعادل
من بينهــــــــــــم نفســـــــــــــك..
فقد رأيتُ القلة بحق..
رأيتُ منهم الانصاف أبهرني
وعجزْت تمامًا عن تخيُّل وجوده واستمراره
حتى وافتْني ثمارُه المبهجة
ورأيت أصحابه يجنُونها بكل سعادةٍ أمام عينيّ..
فعرفت حينها كيف تكون صفاء القلب
ورباطةُ جأش الروح ورفضُ سوء الظن
رأيتُ تفاؤلًا تزرعُه شعاع نافذة بالحق
رأيت نصحا تبعثه بنجاح بين بلـــــــــــدان وفكر لا يتقارب
رأيت الناصح الثاني صرخته الأولى معلنا انتقاله من عالم الأسماك الصامت
إلى عالم تتحرك أحباله الصوتية بتلفيق وإكساب الحق الجائر
وترى الزميل الأقرب يقفز درجة أخرى في مضمار النصح طالب
وترى الأبناء يتقافزون في سعادة غامرة وقد أعْلَنْتَ لهم
أنَّ "ست الحبايب" تجاوزت والفت سقطات
دون تصويب دائم
رأيت تفاؤلًا يبعثه الإنعاشُ الناجح،
واكتشافُ جديــــــــــــــــــد
ولبراءة الاكتشاف وارد
والأكثر تفاؤلا حين يصير متاحًا
في كل المدارس العربية
ببراءة انجاز
رأيت التفاؤل يجعلُكَ تؤجلُ التقويم
وتمنحُ ذلك القلبَ الهامِدَ بنصح خالــــــــــــــــــــد
رأيت بعيني ذلك القلب الهامد
يعود للتراقص بكل همة وبالجديد الزائد
ورأيتُ الدموع الجامحة
وسَجَداتِ الشكر الخاشعة
تعقبُ ذلك
وما كان سببًا لكل هذه الحكايات
إلا نصيحة
شتَّانِ بين القلم الذي يبعثه حسنُ التوكل..
وبين القلم تفرزُه الاتكالية والتواكل..
نفس الفارق بين النـــــــــــــور
و الظلام البائد
هل ترى بينهما أية صلة؟
غير أن الأولى ذروة فَلاح المؤمنين
ومكانها على حبل الله المتين..
و "لا انْفِصَامَ لَهَا"
أما الثانية
فلا تهم سوى صاحبها
ومكانها معلــــــــــــــــــــــــــــوم
ويبقى انفصامها منفعة..
خلاصة القول:
هناك غثٌّ.. وطيب،
فالقلم يرفع درجتك ويرتقي بإنسانيتك
ويربطك بحبل الله المتين..
والسخرية والاستهزاء يشدّك إلى الأرض
بين حفر التسويف والتأجيل..
دعوتي
أنْ تقفَ لحظة مع نفسك دون أيِّ دافع من خارجِها
وتستحضرَ كلَّ التفاؤل الذي تعرفُ طريقه..
ويرى هُو نفسُهُ طرِيقَه..
ثم تلقي به نظرةً سريعة على مستقبلك،
وأنت فرد لا تنفصل عن أمة
تشاركُك مستقبلك..
قولي لنا رأي سديــــــــــــــــــــــــد
وانا من النصح قريب
وبأخـــــــــــــــــــــــــــــــــلاق امنا عائشة لاأحيـــــــــــــــــــــــــــــــد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احمد الله على هذا الاحساس الذي يخالجني
حينما يكون لك هدف في حياتك لا تهمك كل العراقيل
لا تتوقف كثيرا حينما تراودك الشبهات او تاخذك الظنون بالناس
انما نسير بيقين لا يتزحزح ان المؤمن مصاب والصبر مفتاح الفرج
سماحة القلب لا بد منها وترك الخلاف لمجرد الخلاف واجب والامانة في القول كما هي في الفعل
الكلمة الطيبة كشجرة طيبة لا تثمر الا طيبا ولو بعد حين
هي لحظة توقف واستبصار مع دعاء لا ينقطع
ربنا اهدينا واغفر لنا زلاتنا
بارك الله فيك اختي سامية سعدت بكل حرف صادق كتبته بقلب محب للخير
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir