المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عندما يتحل مجتمعنا بارونات صغار


مريم الصابرة
2014-02-12, 19:12
................

الباديسي
2014-02-12, 19:24
بارك الله فيك اختنا الغالية مريم.ان شاء الله تكوني بخير

مريم الصابرة
2014-02-12, 19:40
بارك الله فيك اختنا الغالية مريم.ان شاء الله تكوني بخير
السلام عليكم اخي الكريم
وفيك بركة اخي الباديسي جزاك الله كل خير
انا بخير شكرا لك اخي كيف حالك ؟ شكرا لك

karim vovinam
2014-02-12, 19:52
السلام عليكم
أختي لا أعرف إن حذف وضوعي ’’’؟؟؟؟؟؟؟
شكرا لك أختي و أسف عل الإزعاج و المشاكل
تقبلي مروري و السلام عليكم

مريم الصابرة
2014-02-12, 20:05
السلام عليكم
أختي لا أعرف إن حذف وضوعي ’’’؟؟؟؟؟؟؟
شكرا لك أختي و أسف عل الإزعاج و المشاكل
تقبلي مروري و السلام عليكم
السلام عليكم اخي الكريم
لا مشكل ي مشاكل كنت اتوقع أن يحذف الموضوع وأنت كتبت امامهم جيمعا لا مشاكل والحمد لله أنت لم تخطأ وانا لم اخطئ انا احب مساعدتك اخي الكريم ولا مشكل انا هنا راسلني او ضع موضوع بقسم مشاكل إجتماعية وانا بالخدمة
اهلا وسهلا بك وشكرا على الثقة بارك الله فيك

ام ملاك.
2014-02-12, 20:29
بارك الله فيك على الموضوع

*ثزيري*
2014-02-12, 21:37
السلام عليكم اختي مريم عالسلامة وعودة ميمونة

مشكل المخدات اصبح مشكل الكبير وحتى الصغير

مراهقين مروجوا المخدرات في المؤسسات التربوية

الامر اخذ منعرج خطير
المجتمع في خطر
المسؤولية الاسرة اولا واخيرا
اما المدرسة في الفضاء الخصب لانتشارها
ولو حملنا المدرسة وحدها المسؤولية ارى اننا اهملنا جوانب كثيرة
دعمت انتشارها
شكرا مريم على الموضوع المميز

مريم الصابرة
2014-02-12, 22:54
بارك الله فيك على الموضوع
السلام عليكم اختي
وفيك بركة وشكرا لك على تنوير الموضوع جزاك الله كل خير

مريم الصابرة
2014-02-12, 22:57
السلام عليكم اختي مريم عالسلامة وعودة ميمونة

مشكل المخدات اصبح مشكل الكبير وحتى الصغير

مراهقين مروجوا المخدرات في المؤسسات التربوية

الامر اخذ منعرج خطير
المجتمع في خطر
المسؤولية الاسرة اولا واخيرا
اما المدرسة في الفضاء الخصب لانتشارها
ولو حملنا المدرسة وحدها المسؤولية ارى اننا اهملنا جوانب كثيرة
دعمت انتشارها
شكرا مريم على الموضوع المميز
السلام عليكم
اهلا ريشاس اهلا بك اختي نعم انا ونيروز عملنا هجوم :1:
المسكل اختي المخدرات باتت للأسف كانت تدرس لتلاميذنا ولكن الآن البعض يجربها للأسف
المشكل المدرسة ترى ان دورها ينتهي عند دق الجرس وخروج التلميذ ولا يعرف المداراء والأساتذة نها داخل المؤسسة وبشكل خطير
شكرا وبارك الله فيك وجزاك الله كل خير

الباديسي
2014-02-13, 14:07
السلام عليكم اخي الكريم
وفيك بركة اخي الباديسي جزاك الله كل خير
انا بخير شكرا لك اخي كيف حالك ؟ شكرا لك


احمد الله واشكره ++++++++++++++++شكرا

* عبد الجليل *
2014-02-13, 17:24
السلام عليكم ورحمة الله

اسعد الله مساءك اخت مريم الصابرة بكل خير

شكرا لكِ على الموضوع القيم فعلا يستحق النقاش بارك الله فيك

إن عصر الحداثة وحضارة العولمة سخر ويسر الكثير من سبل الحياة، وسمح بالمزيد من الإمكانيات، إلا أنه في نفس الوقت فرض على الإنسان العديد من المشاكل والمنغصات حتى ضاقت الصدور من مسايرة ومعايشة الواقع الأليم الذي أصبح مثقلا بالمرارة والتطلع بأمل للمستقبل، فنجد الكثير منهم يرتمون في عالم الضياع والدمار بسبب التجائهم إلى المواد المخدرة بشتى أنواعها والتي بدورها تجلبهم بسحرها المغناطيسي وتجعلهم يسبحون في عالم اللاشعور والأحلام ولما لا حتى الأوهام.
أينما تولي وجهك تجد مآسي شباب اختلطت عليهم الأمور فامتزجت المعرفة بالحيرة والقدرة بالتعصب رغم عقولهم الممتلئة بالذكاء وقلوبهم التي تفيض بالطيبة والإيمان والإصرار على عيش الحاضر والمستقبل لكن في لمح البصر يغيرون عزمهم وتصميمهم سواء طوعا أو غصبا أو جهلا وقد يكون قدرهم هو الذي جرفهم إلى أسهل طرق النسيان أو الانتحار البطيء لأن ليس هنا أي مقام قائم لتبرير أي مغامرة أو سلوك فالمخطأ يتوجب ردعه في كل الأحوال.
لم تخلو المجتمعات في الماضي والحاضر من تعاطي المخدرات إلا أن تلك المواد المخدرة المستعملة لم تكن تتعدى التبغ والمشروبات الكحولية والحشيش والأفيون وبعض مشتقاته. إلا أن العصر الحالي وما يعرفه من هيمنة التقدم والأحداث المتعاقبة والذي جعل العالم خصوصا العربي يعاني ويمر من قبضة إلى أخرى أسوء منها حتى بلغ به الحال إلى ما هو عليه الآن، أمم مجروحة الكبرياء، مهضومة الحقوق وشباب ضائع افرزه عصر الهزائم المتتالية حتى خنقه الإحباط وانهك رؤاه وحرمه من الحلم بمستقبل زاهر، فضاعت منه قواه وأمله في الحاضر والمستقبل ومن تم انهار عنده رمز الحياة فالتجأ إلى بعض العادات المستهجنة والقبيحة مثل تعاطي المخدر ومن تم الإدمان عليه إذ كانت أعمار المدمنين في السابق تتعدى العشرون سنة فإذا بها تدنت بكثير في الوقت الراهن لتصل إلى أطفال لا تتجاوز أعمارهم 12 سنة، كذلك كان الإدمان يقتصر على الذكور بينما الآن شمل حتى الإناث.
مشكلة تعاطي المخدرات
تعتبر من اصعب المشاكل النفسية والاجتماعية التي يواجهها المجتمع والعالم و المشكلة في مختلف الطبقات الاجتماعية ومختلف الأعمار وإن كان أكثر في مرحلة المراهقة والشاب وهي المرحلة التي تعتمد عليها الدولة في إنتاج أبنائها .
تزايد أنواع المخدرات الطبيعية والصناعية المدمرة والقاتلة مثل الهيروين والكوكايين وحبوب المهدئة والمنشطة التي يستخدمها الشباب .
مشكلة تعاطي المخدرات واحدة من أخطر المشكلات النفسية والاجتماعية التي تواجه العالم كله بمختلف مجتمعاته العربية والغربية وهناك كثير من الدلائل المتعددة التي تكشف عن مدى خطورة هذه
وهناك مشكلة التعاطي تسبب كثير من المشكلات الاجتماعية كالسرقة والقتل والاغتصاب والنزاع الأسري .
وإذا كانت المخدرات تمثل هذه الخطورة على الفرد والمجتمع على حد سواء
فماهي العوامل التي تؤدي إلى الإدمان نذكر منها على سبيل المثال الأسباب الرئيسية وهي :
1- التعرض لثقافة المخدرات عن طريق السماع عن المخدرات والرؤية المباشرة للمخدرات ووجود أصدقاء يتعاطون المخدرات .
2- الظروف الاجتماعية المهيئة للتعاطي مثل أسلوب الشدة في المعاملة أو التدليل دون الحد وزيادة عدد أفراد الأسرة ووقوع الطلاق وحدوث الانحلال الأخلاقي داخل الأسرة .
3- خصائص وسمات شخصية المتعاطي مثل ارتفاع سمة العصبية والتوتر والقلق ، كما تتصف سمات شخصية المدمن بالخجل والشعور بالنقص وعدم التوافق النفسي والاجتماعي الجيد .
4- أهمية المخدر بالنسبة للمدمن ، خفض التوتر ، خفض مستوى الدفاعية ، الخروج عن الواقع والهروب من المشكلات النفسية والاجتماعية .حيث تشير الإحصاءات إلى أن أكثر المدمنين للمخدرات في العالم من الشباب حيث تبلغ نسبتهم حوالي سبعين بالمائة، ووجد أن من أهم أسباب انحرافهم: الاضطرابات الأسرية، وبعد الأب عن مسؤوليته التربوية بالوفاة، أو بسوء أسلوبه ومنهجه في التربية.
ومما يدفع الشباب -أيضاً- لتعاطي المخدرات: الفشل في الحياة، وعدم الثقة بالنفس، والعزلة، وعدم وجود الأنيس، إلى جانب عدم وجود الروابط الاجتماعية القوية المتنوعة. كما دلت بعض البحوث على أن أهم الأسباب المفضية إلى تعاطي هذه السموم: ترجع إلى الفراغ الممل، ومخالطة رفقاء السوء، ووصفت أحدى هذه البحوث أفراد العينة التي أجري عليها البحث أنهم ينتمون إلى فئات ذات ذكاء منخفض، ومستوياتهم الاجتماعية والاقتصادية أيضاً منخفضة. أي: أن أكثر المتعاطين لهذه السموم من الفقراء المحتاجين، إذ يستغل المروجون حاجتهم وعوزهم لتحقيق مآربهم الخبيثة في نشر المخدرات، وبيعها بواسطة هؤلاء المحتاجين، أو بيعها عليهم خداعاً منهم بأنها تخفف عنهم هموم الفقر والحاجة، فيتورطون فيها.
ولا شك أن استغلال حاجات الفقراء في مثل هذه الأعمال من أخبث الوسائل الدنيئة البعيدة عن الإنسانية، حيث تدل على ما انطوت عليه نفوس هؤلاء المروجين من خبث ودهاء ومكر. لهذا فإنه لا بد للدولة المسلمة أن تتكفل بالفقراء، خاصة الأحداث منهم، وتقدم لهم العون من مال، أو سكن، أو تعليم، وغير ذلك من ضروريات الحياة؛ حفاظاً على أخلاقهم، وحماية لهم من الانحراف، فليس من البدع تخصيص رواتب مستمرة من بيت المال لمثل هؤلاء الأطفال، فقد كان الطفل العادي في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه يعطي مائة درهم تبدأ منذ الولادة ثم تزيد حسب الحاجة، ويشترك في هذا العطاء السخي حتى اللقطاء من الأطفال، وبهذا الإجراء يمكن أن تحمي الدولة كثيراً من أبناء المسلمين المحتاجين من أن تستغل حاجتهم وعوزهم في مثل هذه المهلكة.
أما وسائل الإعلام فإن لها دوراً خطيراً في الترويج للمخدرات بصورة غير مباشرة، يقول أحد الأطباء المختصين بعلاج الإدمان: "قد ظهر واضحاً لنا أن أهم عوامل إقبال الشباب على إدمان المخدرات هو التقليد الأعمى لما يشاهدونه في أفلام الفيديو، ومن يتخذونهم من مثل عليا ممن يسمون بالفنانين، سواء كانوا في العالم الغربي، أو في عالمنا العربي، وما يشيعونه من تقليعات يقلدها الشباب".
ومن المعلوم حجم تأثير التلفزيون على الأطفال، وقدرة هذا الجهاز على توجيههم، فإن ظهور الممثل وهو يتعاطى المخدر -خاصة إن كان هو بطل القصة- فإن هذا يعد من أنجح أساليب الترويج للمخدرات، إذ إن طبقة الفنانين والممثلين تعد عند العامة والأطفال - بصفة خاصة- طبقة راقية، يقتدى بها.
ولا بد من القول: بأن ما تقدم من الأسباب التي تدفع لتعاطي المخدرات: لا تتجاوز أن تكون انحرافات فرعية لانحراف رئيسي أساسي، هو السبب الأهم والأعظم في وجود كل الانحرافات الأخرى، وهو: ضعف الوازع الديني في قلوب متعاطي هذه المواد، وقلة صلتهم بالله عز وجل، إذ لافقر، ولا ملل، ولا مشكلة أياً كان حجمها يمكن أن تسوق المؤمن المتصل بالله إلى مثل هذه الجريمة والهاوية السحيقة، فقد اتفق المصلحون على أن ضعف الوازع الديني هو سبب انتشار المخدرات، وهذا يعني أن الحل الأمثل لهذه المشكلة، ومحاربتها، وحماية النشء منها يكون بالتوعية الدينية، والتربية الإسلامية الصحيحة، في البيت، والمسجد، والمدرسة، مع التزام أجهزة الإعلام بنشر النافع. فكل مؤسسة تربوية تساهم بنصيبها في هذا المجال، مع حماية الشباب من السفر خارج البلاد حيث تنتشر المخدرات بصورة أكبر على جميع المستويات، إلا في أضيق الحدود.
أما البيت فهو أهم هذه المؤسسات، إذ يقف الأب قواماً عليه فاتحاً أبواب الخير إليه، مغلقاً أبواب الفساد عنه، فوجود الأب الصالح في البيت أعظم سبب للإصلاح - بعد توفيق الله- كما أن غيابه، وذهاب سيطرته، وسلطانه يعد أهم أسباب تشرد الأجيال الحديثة، وانغماسها في الرذائل والانحرافات المختلفة.
وإن مسؤولية الأب في هذا الجانب تتمثل في توعية الأولاد بخطر المخدرات، وطبيعة انتشارها، ويكون ذلك من خلال اصطحابهم إلى المحاضرات العامة المخصصة لمثل هذه الموضوعات. كما أن جلوسه من وقت لآخر ليزودهم بالمعلومات في هذا الموضوع يعد أبلغ في نفس الولد من غيره من الوسائل، ولا بأس بتزويدهم ببعض النشرات في هذا المجال.
ويحذر الأب أولاده من رفقاء السوء خاصة في المدرسة، والمناطق المشبوهة، وينبههم أن لا يأخذوا شيئاً من المأكول أو المشروب إلا من شخص موثوق معروف، إذ من الممكن وضع المخدر في الشراب، أوالأكل. ولا بأس بمصارحة الأولاد بهذه القضية لخطورتها، خاصة إن كان الأب يعيش في بلد يكثر فيه انتشار المخدرات، ولا ينبغي له أن يهمل في توعية أولاده بهذا الخطر فلعل تأخير يوم أو أكثر يسبب ندماً طويلاً.
اظن انني اعطيت ولو وجهة نظر عن الموضوع

شكرا ليك على الموضوع مرة اخرى بارك الله فيك

احتراماتي

بصمة لاتنسى
2014-02-13, 20:42
السلام عليكم
أجل هي ظاهرة مؤسفة وقد انتشرت في كل مكان
وكيف لتلميذ لا يراقبه أهله أن يراقبه أساتذته الكل تخلى عن المسؤولية أختي مريم
وأيضا لو روقب الشباب من طرف الأهل فإن للاصدقاء والمجتمع الدور الكبير في التاثير على الشباب
شكرا
سلام

you92cef
2014-02-13, 21:44
في الجزائر هناك الكثير من الناس بطونهم تسبق ارجلهم

مع احترامتنا للفئة الاخرى

soha1987
2014-02-15, 12:19
مريموة كيف الحال كاش اخبار على سوسو توحشتها بزاف ونتي ثاني
مشكورة على الوضوع المفيد

ويناروز
2014-02-15, 12:32
بارك الله فيك
لي عودة