مشكلتي
2014-02-08, 11:48
هل يمكن ان يضيع الانسان بين اهله هل يمكن ان يعيش واحدة فى عائلة كثيرة العدد هل يمكن ان يحس الانسان بالغربة بالبيت اللدى تربى فيه هل هو عادى ان يصبح الاخوة اعداء والوالدين مصدر للشقاء والالم هل يا ترى لانى لا ادر على البيت مالا ام لانى لم اتزوج بعد ام لانى اعيش بنية و بسداجة واكره النفاق والضرب تحت الحزام
بعد ان يفقد الاحترام والاخلاق بالبيت وهل يستطيع ان يعيش الانسان حياته فاقدا للاحترام ولحسن الكلمة وحفظ الحقوق اقراب ال (27) من العمر الا انى اعامل كالاطفال يقتلنى دالك الكبرياء اللدى يمنعنى من الشكوى للوالدين ممن هن اصغرن ببساطة لانى الاكبر تقتلنى تلك العجرفة عن المطالبة بابسط الحقوق ومحاولة كل تجاهل بالبيت اتصدقون انه يوما رمى بثيابى بكرتونة بحجة عدم توفر المكان وكان الامر طبيعيا جدا عادى بالنسبة للبنت الكبرى اللتى لانها بكل الاحوال لن تتكلم بل ستتالم بصمت وتدعى انها لمم تتاثر عادى فان لم يكفى المكان لمن يتقن جلب حقوقهن بالقوة فستتدخل الوالدة لاخلاء مكانى لواحدة منهن وملا بسى فى الكرتون لا باس
لا باس ان تاخد نقودك وتقطع ملابسك من حين لاخر من طرف احداهن ان غضبت منك سيقول الجميع لست انا و ستقول الوالدة ببساطة ومادا سافعل لك انا بينما لو كانت احداهن تقف امامى وتوبخنى اتصدقون ان تجادلت مع احداهن ولو كانت الصغرى تصرخ فى وجهى ان اصمت واحترم اختى بينما هى تخافها و تعرف بانى ساصمت احتراما لها
لا باس ان لا تحصلى على اى مصروف لغير حاجتك لانك لا تطلبينه ببساطة و سيدم دائما لمن تصرخ وترفع صوتها على الكبير والصغير
لا باس ان يتفق الصغيرات على مكيدة لك وبالرغم من كل هدا تكدبين رغم يقين الجميع بانى مستحيل ان افعل شيئا مماثلا
لا باس ان تشتمى من قبل هاته او تلك وانت تمرين من امامها ثم ببساطة ان حاولت الاستفسار فانت تكدبين وتنافقين
اسبحت احس انى مريضة نفسيا لم اعد اطيق شيئا ولا اكلم احدا
حتى الاكل يستخصرونه فى فان قمت باعداده اكل وان كنت متعبة فاعاقب بحرمانه
لم تهمنى يوما كل هاته التفاهات لكن القلب ضاق وضاق الامل
بمنزلى كل شىء مباح لا الصغير يحترم الكبير ولا الكبير يعطف على الصغير دات 6 سنوات لها الحق فى ان تتصرف كما يحلو لها فان امرت ان تقفى من امام التلفاز يهب الوالدين لها مسمعين ايك شتى البهادل لانك لم تطيعى اوامر ملكة الدار وان دهبت شاكية ببراءة و شقاوة الطفولة لا يجد ان حرجا فى توبيخك ر قوقل كلام جارح لمجرد ان صغيرته غضبت لا باس تحملى انت الاكبر
ان ارادت المراهقة بك مكرا وتوتت لوالدتك ببعض الكلمات لتصدق بانك تقومين باردل الافعال خفية خشية ان تفضحيها على ما اكتشفت انها تفعله وخوفا عليها لم تفصحى
ببيتى كل شىء مباح الكل يكدب و ينمم و الضحية كبيرة البنات واللتى لا توافق على معظم التصرفات الطائشة هنا وهناك
لم اكن اعرف سبب تقلب اهلى المفاجىء عنى و سبب الكلمات الجارحة هتا وهناك الا يوم عدت بصمت الى الابد واسمعهن يكلمن الوالدة و يلصقن بى كل التهم عجبا هؤولاء اخواتى و هده امى
لا اعرف لما كل اجتماعتهن عنى وان حدث و اشترى لى اهلى شيئا ونادرا ما يحدث الجميع يثور لما هى رغم انهن دائما يشترين تقام الدار راسا على عقب
لمادا هدا الحقد ببيتنا لما انعدم الاحترام والحنان والرقة بهدا البيت لما كل افراد البيت كئيبون يكرهون بعضهم ولا مشكلة باختلاق الاكاديب و ادية بعضهن كلهن جميلات ومنعلمات لمادا نعيش هكدا
كيف اصلح الوضع اتسمعون عن عائلة لا يكلم احد فيها الاخر الا سبابا او خصاما ولا تسمع الا الكلمات الجارحة جميعهن يستسلمن للدموع بسهولة الكل مجروح مهموم
هناك من يعيش بالبيت بقوة صوته وهناك من تفعل ما تريد و ليخبط الباقى رؤوسهن بالحائط وهناك مدللة الوالد طلباتها اوامر وهناك معشوقة الوالدة وايضا طلباتها وكلامها ما وراءه كلام
اما من لا تجيد النفاق وتخاف على مشاهر الوالدين وليس لها حظ فى قلبهما فلا باس فلتدهب الى الجحيم
لا افهم ان كنت اجدت التعبير ام خدلت لكنى لم اعد افهم ولا استطيع ان احلل
الكل ينظر الينا و يتمنى ان نكوم نحن ونحن نعيش فى ضنك ما بعده ضنك ان كانت اخطاءا بالتربية فما الحل لاصلاحها
ان كانت حالات نفسية ما السبيل لها
بالله عليكم هل يستطيع الانسان ان يعيش داخل العائلة بدون عائلة
اعيش بصمت وعزلة واقسم انى ورغم كل ما يحدث احب الجميع وارغب احيائا بشق صدرى وادخال والدى بداخله لان لا يضرهما سوء
لكنى لا اجد سببا لكل هدا لما انا
كنت دائما الاكثر عطفا والاكثر تضحية ولم اجلب لهم غير السيرة الحسنة ولم اخطىء يوما
فلما اعيش هكدا صحيح انى حساسة لابعد الحدود لكن هل هكدا اجازى لولا تطابق شكلى مع الوالد ومن يرانى يقول ابنة فلان لقلت انى لست ابنتهم
المشكلة انهم لا يتركون شيئا لادلالى به وفى النهاية يستغربون لما انت عابسة لما لا تضحكين و ببساطة ما بك
لا شىء فقط لو اعلم اين سيكون مصيرى بعد الموت لتمنيته لارتاح
استغفر الله العظيم
بعد ان يفقد الاحترام والاخلاق بالبيت وهل يستطيع ان يعيش الانسان حياته فاقدا للاحترام ولحسن الكلمة وحفظ الحقوق اقراب ال (27) من العمر الا انى اعامل كالاطفال يقتلنى دالك الكبرياء اللدى يمنعنى من الشكوى للوالدين ممن هن اصغرن ببساطة لانى الاكبر تقتلنى تلك العجرفة عن المطالبة بابسط الحقوق ومحاولة كل تجاهل بالبيت اتصدقون انه يوما رمى بثيابى بكرتونة بحجة عدم توفر المكان وكان الامر طبيعيا جدا عادى بالنسبة للبنت الكبرى اللتى لانها بكل الاحوال لن تتكلم بل ستتالم بصمت وتدعى انها لمم تتاثر عادى فان لم يكفى المكان لمن يتقن جلب حقوقهن بالقوة فستتدخل الوالدة لاخلاء مكانى لواحدة منهن وملا بسى فى الكرتون لا باس
لا باس ان تاخد نقودك وتقطع ملابسك من حين لاخر من طرف احداهن ان غضبت منك سيقول الجميع لست انا و ستقول الوالدة ببساطة ومادا سافعل لك انا بينما لو كانت احداهن تقف امامى وتوبخنى اتصدقون ان تجادلت مع احداهن ولو كانت الصغرى تصرخ فى وجهى ان اصمت واحترم اختى بينما هى تخافها و تعرف بانى ساصمت احتراما لها
لا باس ان لا تحصلى على اى مصروف لغير حاجتك لانك لا تطلبينه ببساطة و سيدم دائما لمن تصرخ وترفع صوتها على الكبير والصغير
لا باس ان يتفق الصغيرات على مكيدة لك وبالرغم من كل هدا تكدبين رغم يقين الجميع بانى مستحيل ان افعل شيئا مماثلا
لا باس ان تشتمى من قبل هاته او تلك وانت تمرين من امامها ثم ببساطة ان حاولت الاستفسار فانت تكدبين وتنافقين
اسبحت احس انى مريضة نفسيا لم اعد اطيق شيئا ولا اكلم احدا
حتى الاكل يستخصرونه فى فان قمت باعداده اكل وان كنت متعبة فاعاقب بحرمانه
لم تهمنى يوما كل هاته التفاهات لكن القلب ضاق وضاق الامل
بمنزلى كل شىء مباح لا الصغير يحترم الكبير ولا الكبير يعطف على الصغير دات 6 سنوات لها الحق فى ان تتصرف كما يحلو لها فان امرت ان تقفى من امام التلفاز يهب الوالدين لها مسمعين ايك شتى البهادل لانك لم تطيعى اوامر ملكة الدار وان دهبت شاكية ببراءة و شقاوة الطفولة لا يجد ان حرجا فى توبيخك ر قوقل كلام جارح لمجرد ان صغيرته غضبت لا باس تحملى انت الاكبر
ان ارادت المراهقة بك مكرا وتوتت لوالدتك ببعض الكلمات لتصدق بانك تقومين باردل الافعال خفية خشية ان تفضحيها على ما اكتشفت انها تفعله وخوفا عليها لم تفصحى
ببيتى كل شىء مباح الكل يكدب و ينمم و الضحية كبيرة البنات واللتى لا توافق على معظم التصرفات الطائشة هنا وهناك
لم اكن اعرف سبب تقلب اهلى المفاجىء عنى و سبب الكلمات الجارحة هتا وهناك الا يوم عدت بصمت الى الابد واسمعهن يكلمن الوالدة و يلصقن بى كل التهم عجبا هؤولاء اخواتى و هده امى
لا اعرف لما كل اجتماعتهن عنى وان حدث و اشترى لى اهلى شيئا ونادرا ما يحدث الجميع يثور لما هى رغم انهن دائما يشترين تقام الدار راسا على عقب
لمادا هدا الحقد ببيتنا لما انعدم الاحترام والحنان والرقة بهدا البيت لما كل افراد البيت كئيبون يكرهون بعضهم ولا مشكلة باختلاق الاكاديب و ادية بعضهن كلهن جميلات ومنعلمات لمادا نعيش هكدا
كيف اصلح الوضع اتسمعون عن عائلة لا يكلم احد فيها الاخر الا سبابا او خصاما ولا تسمع الا الكلمات الجارحة جميعهن يستسلمن للدموع بسهولة الكل مجروح مهموم
هناك من يعيش بالبيت بقوة صوته وهناك من تفعل ما تريد و ليخبط الباقى رؤوسهن بالحائط وهناك مدللة الوالد طلباتها اوامر وهناك معشوقة الوالدة وايضا طلباتها وكلامها ما وراءه كلام
اما من لا تجيد النفاق وتخاف على مشاهر الوالدين وليس لها حظ فى قلبهما فلا باس فلتدهب الى الجحيم
لا افهم ان كنت اجدت التعبير ام خدلت لكنى لم اعد افهم ولا استطيع ان احلل
الكل ينظر الينا و يتمنى ان نكوم نحن ونحن نعيش فى ضنك ما بعده ضنك ان كانت اخطاءا بالتربية فما الحل لاصلاحها
ان كانت حالات نفسية ما السبيل لها
بالله عليكم هل يستطيع الانسان ان يعيش داخل العائلة بدون عائلة
اعيش بصمت وعزلة واقسم انى ورغم كل ما يحدث احب الجميع وارغب احيائا بشق صدرى وادخال والدى بداخله لان لا يضرهما سوء
لكنى لا اجد سببا لكل هدا لما انا
كنت دائما الاكثر عطفا والاكثر تضحية ولم اجلب لهم غير السيرة الحسنة ولم اخطىء يوما
فلما اعيش هكدا صحيح انى حساسة لابعد الحدود لكن هل هكدا اجازى لولا تطابق شكلى مع الوالد ومن يرانى يقول ابنة فلان لقلت انى لست ابنتهم
المشكلة انهم لا يتركون شيئا لادلالى به وفى النهاية يستغربون لما انت عابسة لما لا تضحكين و ببساطة ما بك
لا شىء فقط لو اعلم اين سيكون مصيرى بعد الموت لتمنيته لارتاح
استغفر الله العظيم