بوبكر28
2009-07-02, 03:02
سلاااااااااام عليكم
أنا ومــديري الــعزيز
ككل الموظفين يرأسهم رئيس المصلحة مثلما هو عليه الحال في دولتنا العزيزة ، إلا ان الغريب في رئيس مصلحتنا انه مصدر شك وقلق الكثيرو سخط القليل ، حتى اوحى إلينا ان أمه التي ولدته لا تطيقه من تصرفاته الغبية وتدخلاته الحمقاء وتوجيهاته الاغبى التي يفتخر بها كالمفتخر ببهاء ثوبه الجميل وسط قمامة المدينة ، ليعتبرها في الاخير صرامة العمل ، فهو لايرد التحية على من يدخل منا وعلى من يخرج وكأننا قطع الاثاث التى إشتكت منها الديار ولكنه يسارع لردها إذا تعلق الأمر بالنساء ويبتسم ابتسامته الجريئة المنمقة والمتزينة بأنياب الذئاب ويتبعها بدعابته السامطة التي يعتصر منها القلب وبسببها قد تفر منك الشهية، لايفرق فيها بين متزوجة وغيرها ، ليس لديه مشاعر إنسانية على لاطلاق او حتى حيوانية على الاقل لان الوفاء مخلوق في بعض الكلاب .
ففي الوقت الذي يغيب أحد زملائى الموضفين يسارع الأصدقاء للسؤال عنه او السؤال عن من يسألوه عنه إلا أن رئيس مصلحتنا المسكين يسارع إلى خصم يومه ومنع كل حديث عن الغائب ربما لانه يرى اننا بذلك نعيق العمل ونرفع ضده لواء عدم قدرته في ادارته وعجزه او اننا نعيق تألق نجمه في مصلحتنا .. بيت امه، تكاد أحيانا تجزم من خلال مظهره الصارم أنه يحترم نفسه جدا جدا ولايدخل مكتب موظف إلا انه يدخل احيانا واحيانا جدا مثله كمثل نوادر اشعب إلا أنك لو دخلت مكتب موظفة تجده وكأنه ثابت هناك .... ربما سمح لنفسه ان يكون مزهرية او لوحة حائطية وربما منشفة ارضية هو غبي و غبى فعلا لأنه مجرد بشر مثلى ومثلك لا ينال أكثر مما ننال فهو اولا وقبل كل شئ انسان مكلف بهذا العمل فقط ، والى حين ان يزول بريقه او يصرف من غير تأسف سيرمى و سيرمى وأأكد لك ذلك مثله مثل غيره حاله حال القطط المتشردة او هى ارحم منه لان التشرد وجهلها لوجهتها من شيم طبعها ، ولكن حبه للشهرة والضهور كأبطال المسلسلات وطموحه في جريان اسمه على كل لسان كل الحسنوات جعله يطلب هذا المنصب ويشتريه ببيع همته .يقول سيدى عمر بن الخطاب ( .....وكن ذا همة فإن من ضعفت همته ضعفت منزلته.)..... لكن من كل هذا لم نتفوه لا للمدير ولا لنائبه بشئ رأفة منا لجهل رئيس مصلحتنا الذى دائما ما نشفق عنه لإنسانيتنا و ضيق تفكيره ودرجة حمقه
المدير ونائبه المتواضعين المؤدبين لا يرضيان في كثير من الأحيان بتصرفاته الرعناء الشبيهة بتلك الدجاجة التى تفر فزعا وفرحا من افلونزا الخنازير،إلا أن القرار قد اتخذ وأدبهما و طيبتهما يمنعانهم من عزله عن هذه المهمة التي أفسد بها المصلحة حرصا منهم و شفقا على عائلته التى يبحث عنها عبر حبال اشبه بتلك التى تنشر عليها جوارب امه و التى لم تتأسس اركانها اصلا ..؟؟؟!!!
ولكن ماذا تفعل فلله في خلقه شؤون والغرض من بقائهم حكم و حكم
إذا كان تخصصك لايسمح بهذا التغيير ... هل لك ما تقوله غير (... اذا اتاك الزمان بضره فألبس له ثوب الرضى وارقص للقرد في دولته......الخ.....)
:rolleyes::rolleyes::rolleyes:
الا يحدث هذا في بعض اداراتنا ان لم نجزم على الكل ...؟؟؟:o
هذا حالنا وحال ادارتنا :o
مع حبى وتقديرى لكم
أنا ومــديري الــعزيز
ككل الموظفين يرأسهم رئيس المصلحة مثلما هو عليه الحال في دولتنا العزيزة ، إلا ان الغريب في رئيس مصلحتنا انه مصدر شك وقلق الكثيرو سخط القليل ، حتى اوحى إلينا ان أمه التي ولدته لا تطيقه من تصرفاته الغبية وتدخلاته الحمقاء وتوجيهاته الاغبى التي يفتخر بها كالمفتخر ببهاء ثوبه الجميل وسط قمامة المدينة ، ليعتبرها في الاخير صرامة العمل ، فهو لايرد التحية على من يدخل منا وعلى من يخرج وكأننا قطع الاثاث التى إشتكت منها الديار ولكنه يسارع لردها إذا تعلق الأمر بالنساء ويبتسم ابتسامته الجريئة المنمقة والمتزينة بأنياب الذئاب ويتبعها بدعابته السامطة التي يعتصر منها القلب وبسببها قد تفر منك الشهية، لايفرق فيها بين متزوجة وغيرها ، ليس لديه مشاعر إنسانية على لاطلاق او حتى حيوانية على الاقل لان الوفاء مخلوق في بعض الكلاب .
ففي الوقت الذي يغيب أحد زملائى الموضفين يسارع الأصدقاء للسؤال عنه او السؤال عن من يسألوه عنه إلا أن رئيس مصلحتنا المسكين يسارع إلى خصم يومه ومنع كل حديث عن الغائب ربما لانه يرى اننا بذلك نعيق العمل ونرفع ضده لواء عدم قدرته في ادارته وعجزه او اننا نعيق تألق نجمه في مصلحتنا .. بيت امه، تكاد أحيانا تجزم من خلال مظهره الصارم أنه يحترم نفسه جدا جدا ولايدخل مكتب موظف إلا انه يدخل احيانا واحيانا جدا مثله كمثل نوادر اشعب إلا أنك لو دخلت مكتب موظفة تجده وكأنه ثابت هناك .... ربما سمح لنفسه ان يكون مزهرية او لوحة حائطية وربما منشفة ارضية هو غبي و غبى فعلا لأنه مجرد بشر مثلى ومثلك لا ينال أكثر مما ننال فهو اولا وقبل كل شئ انسان مكلف بهذا العمل فقط ، والى حين ان يزول بريقه او يصرف من غير تأسف سيرمى و سيرمى وأأكد لك ذلك مثله مثل غيره حاله حال القطط المتشردة او هى ارحم منه لان التشرد وجهلها لوجهتها من شيم طبعها ، ولكن حبه للشهرة والضهور كأبطال المسلسلات وطموحه في جريان اسمه على كل لسان كل الحسنوات جعله يطلب هذا المنصب ويشتريه ببيع همته .يقول سيدى عمر بن الخطاب ( .....وكن ذا همة فإن من ضعفت همته ضعفت منزلته.)..... لكن من كل هذا لم نتفوه لا للمدير ولا لنائبه بشئ رأفة منا لجهل رئيس مصلحتنا الذى دائما ما نشفق عنه لإنسانيتنا و ضيق تفكيره ودرجة حمقه
المدير ونائبه المتواضعين المؤدبين لا يرضيان في كثير من الأحيان بتصرفاته الرعناء الشبيهة بتلك الدجاجة التى تفر فزعا وفرحا من افلونزا الخنازير،إلا أن القرار قد اتخذ وأدبهما و طيبتهما يمنعانهم من عزله عن هذه المهمة التي أفسد بها المصلحة حرصا منهم و شفقا على عائلته التى يبحث عنها عبر حبال اشبه بتلك التى تنشر عليها جوارب امه و التى لم تتأسس اركانها اصلا ..؟؟؟!!!
ولكن ماذا تفعل فلله في خلقه شؤون والغرض من بقائهم حكم و حكم
إذا كان تخصصك لايسمح بهذا التغيير ... هل لك ما تقوله غير (... اذا اتاك الزمان بضره فألبس له ثوب الرضى وارقص للقرد في دولته......الخ.....)
:rolleyes::rolleyes::rolleyes:
الا يحدث هذا في بعض اداراتنا ان لم نجزم على الكل ...؟؟؟:o
هذا حالنا وحال ادارتنا :o
مع حبى وتقديرى لكم