halali83
2014-01-24, 19:12
ان مطالب ومواقف المنادين للاضراب تجيبنا على اسئلة كهاته
المطالب :مطلب ادماج المتكونين صاحب المطلب والوصاية يدركون كل الادراك ان تلبيته مستحيلة الا بفتح القانون او بالغاء الادماج الاول والادماج بتثمين الخبرة المهنية وهذا باعادة قراءة القانون
المطلب الملحق الذي يتبرا من الذين لا يلتزمون بشرط الوزارة ويكون صريحا لاول مرة بحيث ينادي بادماج الذين سيتكونون
طبعا الرد وجدوه عند الوصاية وهو امر مستحيل لان النص القانوني ينص بادماج الذين تابعو تكوينا قبل اعتماد القانون اي قبل 2012 وهو ما حرم المتخرجين بعد 2012 وبالتالي الذي يلتزم بشرط الوصاية ليتنازل على خبرته سيعطي فرصة للوزارة مدة سنة او اكثر للتماطل ثم يذهب كل شيء اولا المرحلة الحساسة ستمر وثانيا لادراكهم ان الذي يتنازل مرة لا يمكن ان يتمسك بحقه وبالتالي يمكن ان ينتهك حقه دون اي اشكال
المطلب الفرصة الاخيرة هو انصاف اسلاك التاطير بمنحة هذا المطلب هو الاسهل للتلبية نظرا لانه يخص قانون المنح ولا علاقة له بفتح القانون الخاص ولابد من مطالب للمساومة كالمطلب الاول
طبعا قياديي الانباف متاكدين من ايامهم المحدودة كقياديين وبالتالي هم يسابقون الزمن للظفر بالمنحة لان هذا الاضراب ان لم يكن له حطبا فمن الصعب ايجاد حطبا في القريب العاجل وبعد التغيير المرتقب لقيادة الانباف بقيادة اخرى من الارجح ان يتزعمها اساتذة لمجابهة توسع الكنابست فهم يدركون استحالة ان يدرج مطلب منحة للمسؤول في حالة مسك الاستاذ لزمام الامور في القيادة واسترجاع النقابة
لذلك هي فرصتهم الاخيرة وعلى الجميع الاختيار فمن المستحيل ان يكون في 2014 من ينادي بتحسين ظروف العبودية
ان نظرة بسيطة من اي مبتدا يدرك ان المطلب الاول وضع للمساومة لاستحالة تنفيذه والهدف هو مطلب واحد ووحيد
وسيستعملون كل السبل منها كما يروج لتدخل اصحاب القرار ومن المستحيل ان يكون تدخلهم لخرق القانون ان لم تكن قراءة معتمدة على نصوص وبالتالي ان كان الفانون يخترق فلماذا لا يخترق للجميع ويدمج الجميع تثمينا لخبرتهم المهنية
واحتمال ان تكون الترويجات لتعليق الاضراب بعد الظفر بمنحة تميزهم
لذلك فاسلاك التدريس هم اصحاب الكلمة لتعرية من اراد استغلالهم او استغلال او استغفال زملائهم
والتاريخ لن يتسامح مع كل من ساهم في استغلال زملائه لتحقيق مآرب اخرى وتاويل مطالب واضحة وكانهم مخاطبيهم ليسو باساتذة الحذر الحذر الحذر فالمرحلة حساسة وما ضاع يصعب او يستحيل استرداده فاضعف اليمان ان لا نضيع حقوقنا بايدينا
المطالب :مطلب ادماج المتكونين صاحب المطلب والوصاية يدركون كل الادراك ان تلبيته مستحيلة الا بفتح القانون او بالغاء الادماج الاول والادماج بتثمين الخبرة المهنية وهذا باعادة قراءة القانون
المطلب الملحق الذي يتبرا من الذين لا يلتزمون بشرط الوزارة ويكون صريحا لاول مرة بحيث ينادي بادماج الذين سيتكونون
طبعا الرد وجدوه عند الوصاية وهو امر مستحيل لان النص القانوني ينص بادماج الذين تابعو تكوينا قبل اعتماد القانون اي قبل 2012 وهو ما حرم المتخرجين بعد 2012 وبالتالي الذي يلتزم بشرط الوصاية ليتنازل على خبرته سيعطي فرصة للوزارة مدة سنة او اكثر للتماطل ثم يذهب كل شيء اولا المرحلة الحساسة ستمر وثانيا لادراكهم ان الذي يتنازل مرة لا يمكن ان يتمسك بحقه وبالتالي يمكن ان ينتهك حقه دون اي اشكال
المطلب الفرصة الاخيرة هو انصاف اسلاك التاطير بمنحة هذا المطلب هو الاسهل للتلبية نظرا لانه يخص قانون المنح ولا علاقة له بفتح القانون الخاص ولابد من مطالب للمساومة كالمطلب الاول
طبعا قياديي الانباف متاكدين من ايامهم المحدودة كقياديين وبالتالي هم يسابقون الزمن للظفر بالمنحة لان هذا الاضراب ان لم يكن له حطبا فمن الصعب ايجاد حطبا في القريب العاجل وبعد التغيير المرتقب لقيادة الانباف بقيادة اخرى من الارجح ان يتزعمها اساتذة لمجابهة توسع الكنابست فهم يدركون استحالة ان يدرج مطلب منحة للمسؤول في حالة مسك الاستاذ لزمام الامور في القيادة واسترجاع النقابة
لذلك هي فرصتهم الاخيرة وعلى الجميع الاختيار فمن المستحيل ان يكون في 2014 من ينادي بتحسين ظروف العبودية
ان نظرة بسيطة من اي مبتدا يدرك ان المطلب الاول وضع للمساومة لاستحالة تنفيذه والهدف هو مطلب واحد ووحيد
وسيستعملون كل السبل منها كما يروج لتدخل اصحاب القرار ومن المستحيل ان يكون تدخلهم لخرق القانون ان لم تكن قراءة معتمدة على نصوص وبالتالي ان كان الفانون يخترق فلماذا لا يخترق للجميع ويدمج الجميع تثمينا لخبرتهم المهنية
واحتمال ان تكون الترويجات لتعليق الاضراب بعد الظفر بمنحة تميزهم
لذلك فاسلاك التدريس هم اصحاب الكلمة لتعرية من اراد استغلالهم او استغلال او استغفال زملائهم
والتاريخ لن يتسامح مع كل من ساهم في استغلال زملائه لتحقيق مآرب اخرى وتاويل مطالب واضحة وكانهم مخاطبيهم ليسو باساتذة الحذر الحذر الحذر فالمرحلة حساسة وما ضاع يصعب او يستحيل استرداده فاضعف اليمان ان لا نضيع حقوقنا بايدينا