العملاق الذي أثلج صدور الملايين من المسلمين

[pauvre]

منتظر الزيدي (15 يناير 1979 -) هو مراسل صحفي عراقي ركزت تقاريره على محنة الأرامل والأيتام والأطفال بسبب الحرب على العراق.

اشتهر بقذفه زوجي حذائه صوب الرئيس الأمريكي جورج بوش أثناء انعقاد مؤتمر صحفي في بغداد في 14 ديسمبر 2008، فأصاب أحدهما علم الولايات المتحدة خلف الرئيس الأميركي بعد أن تفادى الحذاء بسرعة فائقة، وبحسب القنوات الفضائية (الرافدين والبغدادية) فقد كسرت ذراعه أثناء اعتقاله من قبل الحرس القائمين على الرئيس الأمريكي ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، وقد أودع في أحد سجون العراق بعد الحادث مباشرة، ويذكر أن الرئيس بوش أكمل المؤتمر الصحفي مع المالكي. وفي تعليق لبوش على الموقف قبل 17 يوم على انتهاء ولايته الدستورية كرئيس للولايات المتحدة قال: «هذا أغرب شيء أتعرض له». ويذكر أن هذه هي الزيارة الرابعة لجورج بوش إلى العراق منذ عام 2003.

سبق لمنتظر أن اختطف في 16 نوفمبر 2007 فيما كان يتوجه إلي مقر عمله وقد عاد إلى أسرته في التاسع عشر من نفس الشهر بعد ثلاثة أيام من اختطافه دون دفع فدية مالية وقد نقلت وكالة أسوشيتيدبريس عن أحد محرري القناة قوله: "إن أحد زملاء الزيدي اتصل بهاتفه المحمول ظهر الجمعة فرد عليه شخص غريب وقال له (إنس منتظر)" وقال المحرر للوكالة "إن هذا عمل عصابة إجرامية، لأن تقارير منتظر كانت دائما معتدلة ومحايدة".

منتظر الزيدي يسكن مدينة الصدر، إحدى ضواحي بغداد والتي تعتبر معقل التيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر. وقد شهد اليوم التالي لحادثة رشق الرئيس بوش بالحذاء تظاهرة شعبية في مدينة الصدر تطالب بإطلاق سراح الزيدي بحجة أنه كان يمارس الديمقراطية التي تدعو إليها الولايات المتحدة.
http://hla7.com/index.php?q=uggc%3A%2F%2Ff50.enqvxny.eh%2Fv129%2F0 812%2F1o%2F457nqosn035n.wct
http://hla7.com/index.php?q=uggc%3A%2F%2Ff46.enqvxny.eh%2Fv111%2F0 812%2F10%2F5q601762r755.wct
http://hla7.com/index.php?q=uggc%3A%2F%2Fv027.enqvxny.eh%2F0812%2F 6r%2Fo3p0spq5s606.wct
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/5/5f/Bushduck.PNG
http://www.albasrah.net/images/articles/sadam_lagosh.jpg

[الرأي الاخر]

منتظر الزيدي الباحث عن الشهرة

[أَحمــد]

والفائدة ... هل خرجت أمريكا من العراق.

[pauvre]

أنتم تقللون يا أعزائي من الشجاعة التي يملكها هذا الرجل ان بعضنا قد يتبول على نفسه لمجرد التفكير في قذف جندي أمريكي عادي بالحذاء و ما بالك بقذف رئيس أقوى دولة في العالم الحديث فتخيلو أنفسكم مكانه ماذا لو كنتم أنتم شخصيا مكانه و كان شارون هو الواقف مكان بوش هل ستمتلكون الشجاعة لضربه بالحذاء أو سيغمى عليكم لمجرد التفكير بذلك فلا تحاولو الانقاص من شجاعة هذا الرجل و أنا حدثت لي مواقف في حياتي السابقة و رأيت كثيرا ممن يدعون الشجاعة يشلون من شدة الخوف فالأمر ليس سهلا صدقوني

[كلمات مبعثرة]

لم تخرج امريكا من العراق لان اشباه الرجال لايصنعون الحرية

[ندى الصبح]

الحق يقال ............... شجااااااااااااااااااااااااااااااع قل مثيله ان لم نقل انعدم

[فارس وجواد]

أحييه على شجاعته .

[nina love]

أشبآه آلرجآل آلرووآفض،،أمآ رجآل آلأنبآر وآلفلووجة وصلآح آلدين أسود وآلله:rolleyes:

[إيمان احمد]

من ورااء شاشااات الكمبيوتر كلكم رجاااال و في الوااقع الله اعلم

[pauvre]

من ورااء شاشااات الكمبيوتر كلكم رجاااال و في الوااقع الله اعلم

الجبان هو الذي تنطبق عليه مقولة أسد علي و في الحروب نعامة فتجدينه شديد و عنيف مع المسلمين و خانع و مستسلم مع الكفار
الشجاع تجده في الخطوط الخلفية اذا تعلق الأمر بقتال اخوانه المسلمين و غالبا قد يهرب من قتالهم مخافة الخلود في النار
و تجدينه في الخطوط الأمامية اذا تعلق الأمر بقتال الكفار
و من الأخير الانسان الذي لا يفعل الخير و لا يرضى عنه الله سبحانه و تعالى سيكون جبانا بالتأكيد لأنه يعلم أين ستأخذه أعماله اذا مات ( الخلود في النار)
و لكن اذا تاب نفس هذا الشخص و عمل صالحا و رضى الله عنه فانه يتحول الى أشجع الشجعان
بقدر كثرة ذنوبك يزداد خوفك من الموت و بكثرة حسناتك تزداد شجاعة
و من يخاف من قول كلمة الحق التي لا تكلفه شيئا فانه يخاف من كل شيء و من كره الشجعان لا يمكن أن يكون مثلهم و من أحب الشجعان يتمنى أن يكون بشجاعتهم