Wahidw13
2014-01-17, 15:01
امنا الجاهلة *ضحية عباوتها التي لا تغتفر *و لانها *كانت قبل اليوم *شامخة و معروفة *بتواضعها المفرط في زمن يوكل فيه من هم من صنفها *لذلك امنا ذات يوم و هي تحت نشوة الثقة في كل *من يصادفها حتي و لو *كان*
من نوع الذياب المفترسة * امنا و قعت في *جرم *اخلاقي *جسيم * من *خلال علاقة كانت *تطنها *شريفة الا انها اوفعتها في خيانة الفراش دون الانتباه لذك لكنها حاولت ان *تصلح *الامر و فض نزاعها مع من داس شرفها الا ان القطار * كان *قد مر بسرعة البرق و لا دليل يثبت الاغتصاب العمدي لذاك فامنا رغم انها فعلت كل *ما يفعل من احل اتباث التعدي عليها و انها غير *مدنبة الا انها في * نطر اولادها ساقطة *و *مدنبة و تحمل كل معاني الخيانه *لا *يمكنها *ان تبرر هذا العمل الشنيع لذا امنا *طلقها الكثير من اولادها المتخمون بالشرف الذي لا يجب ان يدنس و لو بالاغتصاب *امنا في اعينهم كان *عليها ان تنتحر و لا تستسلم لمن *وطا شرفها و اغمس *انونفنا في وحل الاهانة لذلك هاهم اولادها يهجرونها رغم محاولة تكفيرها عن دنوب من صنف * طابو... اما *الان وقد التام الجرح الاخلاقي لكن عدالة المجتمع لا ترحم فهي رغم *مرور *السنين الا ان صورة الخيانه ما تزال معلقة فوق حبينها العريض رغم ان بعضا من *اولادها تعاطفوا *معها *من باب انها الام و ايصا ان الخطا *كان *فيه نوع من التعدي و ليس بطيب خاطر * لم نعد نثق في ام يضخك عليها بسهولة *و يتلاعب بشرفها * كما الصبايا الصغار ... و لان الحهل *يطمس *القلوب قبل العيون * امنا لم تستفد من تلويث بيتها *حتي اصبخت تتغامز عليها الاعين ختي تلك اللتي لا يعنبها ميثاق الشرف ولا توليه ابة اهمية *فهي تنغنس مرة في لعبة الاوساخ حتي و ان كانت *اقل تدتيسا من مغتصبها الاول في تبيع و تستري من تحت الملابس و لو بالدلع لكن هذا لا يعجب ما بقي من اولاد تعاطفوا معها من باب انها *مطلومة * *ام من هذا الصنف لا بد ان تعاقب *ولو بهجرها هذا اقل ما يمكن ان يفعل * بام سقطت سقطات *متتالية ربما بفعل الجهل الذي استوطن راسها... و اليوم اسمع من هنا و هناك صوتا يصيح *كما الديكة *لتبني بعض اولاد هذة الام الخيانه *كم هو مجرم انه نفسه الذي اغتصبها ذات يوم ثم اختفي كما بختفي القمر الي حين *ثم يدعي ان هذه الام لا تحن لاولادها *ربما لانها لم ترصعهم من صدرها*
*لبنا يحمل *الحب كما النمو *كم انت مجرم تفتل ثم تساهم في تحهيز من قتلت *و نكلت به و لطخت دمه بدم ملوث من دم * الاغتصاب انا ان هجرتك *امي لانك لم تكوني اما تحمل هموم اولادها وتموت من اجلهم الا انتي ايضا *ساناضل من اجل تدنيس *من*
تجرا علي تدنيسك حتي *اصبخت اما من صنف بنات * الشوارع رغم ذلك ستبقين امي لكن في *بين اضلعي *فقط *اما قلبي فهو اعمي لم يعد يراك *لكن راسه يحمل الانتقام لمن *اغتنم جهلك *و وطا *عدريتك *ثم ياتي اليوم *كما الاب الحنون *يتلو *علينا قصص االابطال الذين يموتون من احل ان يحيا *ابناوهم * لكن هو نسبي انا لسنا *ابناوه *انت الذي لعبت دورا في تحطيمنا *يوم لعبت علي امنا *و خزتها *بجرم هي *تدفع ثمنه اليوم.والي الابد.....
من نوع الذياب المفترسة * امنا و قعت في *جرم *اخلاقي *جسيم * من *خلال علاقة كانت *تطنها *شريفة الا انها اوفعتها في خيانة الفراش دون الانتباه لذك لكنها حاولت ان *تصلح *الامر و فض نزاعها مع من داس شرفها الا ان القطار * كان *قد مر بسرعة البرق و لا دليل يثبت الاغتصاب العمدي لذاك فامنا رغم انها فعلت كل *ما يفعل من احل اتباث التعدي عليها و انها غير *مدنبة الا انها في * نطر اولادها ساقطة *و *مدنبة و تحمل كل معاني الخيانه *لا *يمكنها *ان تبرر هذا العمل الشنيع لذا امنا *طلقها الكثير من اولادها المتخمون بالشرف الذي لا يجب ان يدنس و لو بالاغتصاب *امنا في اعينهم كان *عليها ان تنتحر و لا تستسلم لمن *وطا شرفها و اغمس *انونفنا في وحل الاهانة لذلك هاهم اولادها يهجرونها رغم محاولة تكفيرها عن دنوب من صنف * طابو... اما *الان وقد التام الجرح الاخلاقي لكن عدالة المجتمع لا ترحم فهي رغم *مرور *السنين الا ان صورة الخيانه ما تزال معلقة فوق حبينها العريض رغم ان بعضا من *اولادها تعاطفوا *معها *من باب انها الام و ايصا ان الخطا *كان *فيه نوع من التعدي و ليس بطيب خاطر * لم نعد نثق في ام يضخك عليها بسهولة *و يتلاعب بشرفها * كما الصبايا الصغار ... و لان الحهل *يطمس *القلوب قبل العيون * امنا لم تستفد من تلويث بيتها *حتي اصبخت تتغامز عليها الاعين ختي تلك اللتي لا يعنبها ميثاق الشرف ولا توليه ابة اهمية *فهي تنغنس مرة في لعبة الاوساخ حتي و ان كانت *اقل تدتيسا من مغتصبها الاول في تبيع و تستري من تحت الملابس و لو بالدلع لكن هذا لا يعجب ما بقي من اولاد تعاطفوا معها من باب انها *مطلومة * *ام من هذا الصنف لا بد ان تعاقب *ولو بهجرها هذا اقل ما يمكن ان يفعل * بام سقطت سقطات *متتالية ربما بفعل الجهل الذي استوطن راسها... و اليوم اسمع من هنا و هناك صوتا يصيح *كما الديكة *لتبني بعض اولاد هذة الام الخيانه *كم هو مجرم انه نفسه الذي اغتصبها ذات يوم ثم اختفي كما بختفي القمر الي حين *ثم يدعي ان هذه الام لا تحن لاولادها *ربما لانها لم ترصعهم من صدرها*
*لبنا يحمل *الحب كما النمو *كم انت مجرم تفتل ثم تساهم في تحهيز من قتلت *و نكلت به و لطخت دمه بدم ملوث من دم * الاغتصاب انا ان هجرتك *امي لانك لم تكوني اما تحمل هموم اولادها وتموت من اجلهم الا انتي ايضا *ساناضل من اجل تدنيس *من*
تجرا علي تدنيسك حتي *اصبخت اما من صنف بنات * الشوارع رغم ذلك ستبقين امي لكن في *بين اضلعي *فقط *اما قلبي فهو اعمي لم يعد يراك *لكن راسه يحمل الانتقام لمن *اغتنم جهلك *و وطا *عدريتك *ثم ياتي اليوم *كما الاب الحنون *يتلو *علينا قصص االابطال الذين يموتون من احل ان يحيا *ابناوهم * لكن هو نسبي انا لسنا *ابناوه *انت الذي لعبت دورا في تحطيمنا *يوم لعبت علي امنا *و خزتها *بجرم هي *تدفع ثمنه اليوم.والي الابد.....