fadel2009
2009-06-28, 22:57
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علئ رسول الله
مااشبه الليلة بالبارحة ,لا شك انكم اخواني المسلمين في مشارق الارض ومغاربها سمعتم اورايتم رسالة منسوبة لصاحب مفاتيح الكعبة والتي تروج منذ زمن ليس بالقريب وفيها انه رائ النبي وانه اعطاه وصية وامره بطبعها ويامربطبعها ومن طبعها سيجدما يسعده وان من يهملها سيجد ما يسوءه...الخ وقد ردالعلماء علئ هذه الوصية المزعومة وحذروا منهاواعلنوا بطلانها.
الامرنفسه عاد اليوم لكن بطريقة اخرئ ومفاد هذه الفرية ان رجل نام ورائ صاحب الرسوم المسيئة للنبي صلئ الله عليه وسلم وهو يحترق في منزله ومعه عائلته ورائ النبي صلئ الله عليه وسلم واخبره ان القيامة قريبة وان الناس كثر فيها الفساد واوصاه بوصية وقال له ان يطبعها ويامر بطبعها كذا من مرة وان من طبعها سيجدما يسره وان من يهملها سيجد ما يسره ....الخ
اناهنا لا اشك ان صاحب تلك الرسوم اللعينة سينجو بفعلته من عقاب الله ان عاجلا او اجلا ولكن احذر المسلمين من مثل هذه البدع التي كما قال العلماء الهدف منها هز عقائد المسلمين وتعليقهم بغير الله فالمعروف ان الاحلام لا يعلق عليها احكام والفت اخواني الئ اخذ الحذر من هذه الخرافات التي تظهر من حين لاخر.
والصلاة والسلام علئ رسول الله
مااشبه الليلة بالبارحة ,لا شك انكم اخواني المسلمين في مشارق الارض ومغاربها سمعتم اورايتم رسالة منسوبة لصاحب مفاتيح الكعبة والتي تروج منذ زمن ليس بالقريب وفيها انه رائ النبي وانه اعطاه وصية وامره بطبعها ويامربطبعها ومن طبعها سيجدما يسعده وان من يهملها سيجد ما يسوءه...الخ وقد ردالعلماء علئ هذه الوصية المزعومة وحذروا منهاواعلنوا بطلانها.
الامرنفسه عاد اليوم لكن بطريقة اخرئ ومفاد هذه الفرية ان رجل نام ورائ صاحب الرسوم المسيئة للنبي صلئ الله عليه وسلم وهو يحترق في منزله ومعه عائلته ورائ النبي صلئ الله عليه وسلم واخبره ان القيامة قريبة وان الناس كثر فيها الفساد واوصاه بوصية وقال له ان يطبعها ويامر بطبعها كذا من مرة وان من طبعها سيجدما يسره وان من يهملها سيجد ما يسره ....الخ
اناهنا لا اشك ان صاحب تلك الرسوم اللعينة سينجو بفعلته من عقاب الله ان عاجلا او اجلا ولكن احذر المسلمين من مثل هذه البدع التي كما قال العلماء الهدف منها هز عقائد المسلمين وتعليقهم بغير الله فالمعروف ان الاحلام لا يعلق عليها احكام والفت اخواني الئ اخذ الحذر من هذه الخرافات التي تظهر من حين لاخر.