تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : دروب الحكايات مع فتون


النجمة الذهبية1
2014-01-13, 14:15
في غرفتها شاردة الذهن والافكار يراودها شعور بالوحدة الخانقة تردد في داخلها سوف تهدأ الاوضاع ولما لا نعم هدوئها جميلا جدا هدوء فتاة في مقتبل العمر واعية بما تفعله صارمة في قرارتها كأنها تعيش في العقد من الخمسين ....,يرن جرس الباب يصيب تلك الفتاة اندهاش !!!من ياترى أأ يعقل تكون تلك الخادمة في العمارة أي عاملة نظافة التي لاتاتي ابدا الى عمارتنا اأأ يعقل هذا؟ منذ شهور لم يتذكرو بأن هناك عمارات بلا تنظيف وسكانها يقومون بذلك؟؟ لاباس.....وصلت للباب فتحته تفاجئت ربما بشاب أصم يحمل بيده أرواق مكتوب فيها اشارات الصم والبكم طالبا بالاشارات الاعانة l راودتها أفكاااار عدة هل هي جمعية ام ماذا؟ مسرعة سرعة البرق الى محفظتها الصغيرة جالبة كل مافيها المهم ارضاء ضميرها اعطته 20الف وغادر , هو شاب في مقتبل عمره لايتكلم مثلنا انتابها حزن شديد .....
فتون لاتعرف التعبير عما بداخلها لا بكتابة او بالكلام بل تترجم مابداخلها بالرسم او التسلية والضحك ,
رغد صديقتها المقربة معها في الجامعة في حزنها قبل فرحها تحب فتون جدا لاترغب لها بالسوء ايعقل هكذا موجود لكن نعم موجود..... في الدراسة نصف الاساتذة تتذمر منهم فتون لالشيء ربما لانهم يتكلمون دائما خلال الدرس هي تحب التلخيص اكتر تحب الهدوء
في جو ذلك اليوم ربيع نهاره كانت امتحانات حفظ وتعب يداهم القليل من الطلبة فتون خائفة جدا لانه آخر عام في دراستها
ياالله ...في جو ساكن مليئ بطمأنينة في القلب على سنة مامستنتا فيها حرب لكن مست اخواننا ألم ورعب يشمل تلك الدول التي تتعالى اصوات المها بشدة متأثرة فتون بكل هذا فهي حساسة بطبعها لكنها اجتماعية ومتسامحة اكثر مع شلتها الجامعية
يوسف الشاب رمز النشاط في الجمعيات لايقنع بأي علم يعطى له الا وعن بحثه فيه هو عالم كمبيوتربالنسبة لشلته افكار صديقه لاتملئ عينه كما يقال بالدارجة عينو كبيرة في كل شيء تساوي طموحه الخيالية.........
سأكمل لكم اللاحق في وقت آخر هذه اول الحكاية ..........رايكم يفيدني ويشرفني

النجمة الذهبية1
2014-01-13, 14:22
في غرفتها شاردة الذهن والافكار يراودها شعور بالوحدة الخانقة
تردد في داخلها سوف تهدأ الاوضاع




ولما لا نعم هدوئها جميلا جدا هدوء فتاة في مقتبل العمر واعية بما تفعله




صارمة في قرارتها كأنها تعيش في العقد من الخمسين .






...,يرن جرس الباب يصيب تلك الفتاة اندهاش !!!من










ياترى أأ يعقل تكون تلك الخادمة في العمارة أي عاملة نظافة التي لاتاتي ابدا الى عمارتنا اأأ يعقل هذا؟









منذ شهور لم يتذكرو بأن هناك عمارات بلا تنظيف وسكانها يقومون بذلك؟؟





لاباس.....وصلت للباب فتحته تفاجئت ربما بشاب أصم يحمل بيده أرواق








مكتوب فيها اشارات الصم والبكم طالبا بالاشارات الاعانة









راودتها أفكاااار عدة هل هي جمعية ام ماذا؟ مسرعة سرعة البرق







الى محفظتها الصغيرة جالبة كل مافيها المهم ارضاء ضميرها اعطته 20الف




وغادر , هو شاب في مقتبل عمره لايتكلم مثلنا انتابها حزن شديد .....












فتون لاتعرف التعبير عما بداخلها لا بكتابة او بالكلام بل تترجم مابداخلها






بالرسم او التسلية والضحك ,
رغد صديقتها المقربة معها في الجامعة في حزنها قبل فرحها...












تحب فتون جدا لاترغب لها بالسوء ايعقل هكذا موجود لكن نعم موجود..






... في الدراسة نصف الاساتذة تتذمر منهم فتون لالشيء ربما لانهم يتكلمون كثيرا لشرح الدرس




هي تحب التلخيص اكتر تحب الهدوء



في جو ذلك اليوم ربيع نهاره كانت امتحانات حفظ وتعب يداهم القليل من الطلبة



فتون متوترة جدا لانه آخر عام في دراستها





ياالله ...في جو ساكن مليئ بطمأنينة في القلب على سنة مامستنتا فيها حرب




لكن مست اخواننا ألم ورعب يشمل تلك الدول التي تتعالى اصوات ألمها بشدة


متأثرة فتون بكل هذا فهي حساسة بطبعها لكنها اجتماعية ومتسامحة اكثر مع شلتها الجامعية




يوسف الشاب رمز النشاط في الجمعيات لايقنع بأي علم يعطى له




الا وعن بحثه فيه هو عالم كمبيوتربالنسبة لشلته افكار صديقه لاتملئ عينه



كما يقال بالدارجة عينو كبيرة في كل شيء تساوي طموحه الخيالية.........






سأكمل لكم اللاحق في وقت آخر هذه اول الحكاية ......


اكتبو لي رأيكم ....رايكم يفيدني ويشرفني

فاطمة شلف
2014-01-19, 10:50
والله يااختي الكريمة قصة جميلة تسلم يدك والى الملتقى في الحكاية الثانية
دمت بود تقبلي مروري

النجمة الذهبية1
2014-06-18, 22:30
مروركم الاجمل وتحياتي لك وللجميع