كرماني
2014-01-11, 18:52
عدّة فلاحي من جسور الرافضة الشيعة في غزو الجزائر! خرجة اليوم
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الجسر الرافضي (عدّة فلاحي) في مقاله اليوم: 9/ ربيع الأول / 1345 بعنوان: (الاشتباك السلفي الشيعي ونداء للمصريين) على جريدة: (شروق) الشيعة في الجزائر:
(حينما سئل آية الله علي الخامنئي وهو الذي يتولى منصب المرشد الأعلى لجمهورية إيران الإسلامية وهو منصب رسمي دستوري في الدولة مما يعني أن أقواله هي التي نعول عليها في تعاملنا مع هذه الدولة الشقيقة وفي تعاملنا مع إخوتنا الشيعة دون الالتفات للدهماء والغلاة، قلت حينما استفتي سماحته حول الاقتداء بأهل السنة في أداء الصلاة وهي الركن الثاني من أركان الإسلام وعماد الدين ، كان رده بأن "الصلاة جماعة لأجل حفظ الوحدة الإسلامية جائزة وصحيحة وبأنه لا إشكال في المشاركة في الصلاة معهم في جمعهم وجماعتهم ومن أن الصلاة معهم صحيحة ومجزية وإن كان بالسجود على السجاد..."، فهل بعد هذا الحديث الوحدوي الذي يترفع عن التفاصيل والجزئيات نتجنى على جماعة الشيعة ونحملهم أوزار ما يصدر من صغار القوم؟ ولكن بالرغم من ذلك قد يعترض البعض على هذا العرض الذي قدمته بعيدا عن الولاء والتعصب، ويفتح دفاتر الفتنة بدعوة أن إيران ترعى مخطط تشييع المنطقة السنية وتعمل على ارتكاب المجازر في عدة مناطق من العالم العربي وبالخصوص في المشرق والشام...ونحن بدورنا نقول حتى وإن حدث ذلك ؟؟؟؟؟وليس بالضرورة هو ترجمة لسياسة إيران الرسمية...)
التعليق:
أوّلا: كلّ من أنصف يدرك أن كثرة كتابات فلاحي عن إيران والشيعة لا تعفيه من إساءة الظن به، فهو صاحب مشروع قذر يقصد إلى بثّه و نشره في أوساط الجزائريين.
ثانيا: أن فلاحي يمشي وفق خطّة الرافضة الخبيثة في نشر باطلهم، وهذا بالتفريق بين السلفيين وأهل السنة، فأسلحتهم موجّه للسلفيين الذين أبقاهم الله لفضح مكائد الزنادقة، وفلاحي على هذا يسير، ولا ينكره إلا مكابر، فلم يا ترى لا نرى فلاحي يكتب عن الرافضة و الاباضية، أو الرافضة و الصوفية، أو الرافضة والإخوان، أو الرافضة و التبليغ؟!! فهنا تكمن الخديعة
ثالثا: فلاحي بخبث خطير يغض الطرف عن كفر الدين الرافضي الذي بنيت أركانه على : الشرك بالله وعبادة الأضرحة و طلب الشفاء من أهلها كما صنع صادق سلايمة عندما طلب الشفاء من قبر الرضا، وكذلك من كفرياتهم: القول بتحريف القرآن، وتكفير الصحابة و على رأسهم أمهات المؤمنين والخلافاء الراشدين، و القول بالرجعة والبداء، وعقائدهم المنكرة في أهل السنة في وجوب قتلهم و التنكيل بهم، وغير هذا كثير جدا
رابعا: من أعظم الأسباب التي جعلت فلاحي يكتب ضلالاته، أنه لم يجد من يرد عليه، ويوصل النكير إلى مسامعه و مسامع من ينشر له، وهذه أول عثرة لأهل السنة في جميع البلدان التي دمرها المدّ الرافضي
خامسا: كل عاقل على وجه البسيطة يوقن بجرائم الرافضة في سوريا والعراق واليمن و لبنان، ويدرك علاقة إيران بكل المجازر التي نسمع بها، لكن فلاحي بوجه وقح يقف وينكر هذا.
سادسا: على أهل السنة في الجزائر بجميع طبقاتهم أن يقفوا في وجه هذا الخائن الدخيل، فهو منكر يجب على كل الناس تغييره كلٌّ على حسب قدرته
والحمد لله رب العالمين
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الجسر الرافضي (عدّة فلاحي) في مقاله اليوم: 9/ ربيع الأول / 1345 بعنوان: (الاشتباك السلفي الشيعي ونداء للمصريين) على جريدة: (شروق) الشيعة في الجزائر:
(حينما سئل آية الله علي الخامنئي وهو الذي يتولى منصب المرشد الأعلى لجمهورية إيران الإسلامية وهو منصب رسمي دستوري في الدولة مما يعني أن أقواله هي التي نعول عليها في تعاملنا مع هذه الدولة الشقيقة وفي تعاملنا مع إخوتنا الشيعة دون الالتفات للدهماء والغلاة، قلت حينما استفتي سماحته حول الاقتداء بأهل السنة في أداء الصلاة وهي الركن الثاني من أركان الإسلام وعماد الدين ، كان رده بأن "الصلاة جماعة لأجل حفظ الوحدة الإسلامية جائزة وصحيحة وبأنه لا إشكال في المشاركة في الصلاة معهم في جمعهم وجماعتهم ومن أن الصلاة معهم صحيحة ومجزية وإن كان بالسجود على السجاد..."، فهل بعد هذا الحديث الوحدوي الذي يترفع عن التفاصيل والجزئيات نتجنى على جماعة الشيعة ونحملهم أوزار ما يصدر من صغار القوم؟ ولكن بالرغم من ذلك قد يعترض البعض على هذا العرض الذي قدمته بعيدا عن الولاء والتعصب، ويفتح دفاتر الفتنة بدعوة أن إيران ترعى مخطط تشييع المنطقة السنية وتعمل على ارتكاب المجازر في عدة مناطق من العالم العربي وبالخصوص في المشرق والشام...ونحن بدورنا نقول حتى وإن حدث ذلك ؟؟؟؟؟وليس بالضرورة هو ترجمة لسياسة إيران الرسمية...)
التعليق:
أوّلا: كلّ من أنصف يدرك أن كثرة كتابات فلاحي عن إيران والشيعة لا تعفيه من إساءة الظن به، فهو صاحب مشروع قذر يقصد إلى بثّه و نشره في أوساط الجزائريين.
ثانيا: أن فلاحي يمشي وفق خطّة الرافضة الخبيثة في نشر باطلهم، وهذا بالتفريق بين السلفيين وأهل السنة، فأسلحتهم موجّه للسلفيين الذين أبقاهم الله لفضح مكائد الزنادقة، وفلاحي على هذا يسير، ولا ينكره إلا مكابر، فلم يا ترى لا نرى فلاحي يكتب عن الرافضة و الاباضية، أو الرافضة و الصوفية، أو الرافضة والإخوان، أو الرافضة و التبليغ؟!! فهنا تكمن الخديعة
ثالثا: فلاحي بخبث خطير يغض الطرف عن كفر الدين الرافضي الذي بنيت أركانه على : الشرك بالله وعبادة الأضرحة و طلب الشفاء من أهلها كما صنع صادق سلايمة عندما طلب الشفاء من قبر الرضا، وكذلك من كفرياتهم: القول بتحريف القرآن، وتكفير الصحابة و على رأسهم أمهات المؤمنين والخلافاء الراشدين، و القول بالرجعة والبداء، وعقائدهم المنكرة في أهل السنة في وجوب قتلهم و التنكيل بهم، وغير هذا كثير جدا
رابعا: من أعظم الأسباب التي جعلت فلاحي يكتب ضلالاته، أنه لم يجد من يرد عليه، ويوصل النكير إلى مسامعه و مسامع من ينشر له، وهذه أول عثرة لأهل السنة في جميع البلدان التي دمرها المدّ الرافضي
خامسا: كل عاقل على وجه البسيطة يوقن بجرائم الرافضة في سوريا والعراق واليمن و لبنان، ويدرك علاقة إيران بكل المجازر التي نسمع بها، لكن فلاحي بوجه وقح يقف وينكر هذا.
سادسا: على أهل السنة في الجزائر بجميع طبقاتهم أن يقفوا في وجه هذا الخائن الدخيل، فهو منكر يجب على كل الناس تغييره كلٌّ على حسب قدرته
والحمد لله رب العالمين