~ءءء)خواطـرُ خيـرٍ..(ءءء~

[صَمْـتْــــ~]

خواطِرُ خيرٍ
سلكَت من نفسي مسالِك
الخفاء
فامتلجَتْ مُهجةَ نابِضٍ
بدّدَتِ الوهْمَ بحِلمٍ وذكاء
* * *
نعيمٌ هو الفِــكرُ
حينَ يُمطِرُ من رحِمِ النّقاء
نسائمَ حرفٍ
بنثْرٍ لطيفٍ يجوبُ السّماء
* * *
سقـــيمٌ هو
إذْ سَقَته هُرَجُ البغاء
يُبيدُ المشاعِر
فيُتخَمُ سوءاً
من مكرِ السِّقاء
* * *
خواطِرُ سِحْرٍ
أعْجمتها صفحاتُ النِّداء
* * *
فصولٌ بها،
كظلٍّ سِماهُ السّخاء
وفيها هطولُ بِوزنِ
الدّواء
يُوازي الصّمودَ بوجهِ
البلاء
يُناجي الوفاء
لِحرْفٍ بصَفْوِهِ يُلْثَمُ
الحياء
،،،،

بِقلمي

[نُـون]

السّلام عليكم ورحمة الله
اشتقنا حرفك الأخضر
فالبنفسج قد سحبك


دمت والألق

[سنابل مجروحة]

حمآكِ ربيِ من شرٍّ حآسدٍ إذآ حسد


أَنثرهآ عبر متصفح الخير هذآ



طِبتِ

[walddz]

في فلسفتي متى ما كان القلب ينبض خيرا
فلا خوف عليه.........
ومتى ما كان الفكر نقيا .....فلا خوف منه.
أتعلمين لما كنا صغارا كنا نحاول دائما أن نواكب أقربهم إلينا........
ولما كبرنا..........غدونا نحاول محاكاة من هم أحسن منا..........
فتقبلي خربشتي هنا.........
...قدمت وعلى رأسك همس من وفاء
قدمت تحمل بين يديك العز مغطا برداء
أسود مزرق
يوحي بطول السهر أو علة ترجوا الدواء
حديث الكلمات كان قاسيا
وكان القصد فينا الثناء......
تهنا وتاهت منا جميلة
كانت بالأمس رمزا للرخاء....
عُلقت على أبوابهم رموز قيل أنها تدفع الحسد.....
وعُلقت قلوبنا بخالق لا يرد البلاء سواه....

[ابوعلاء الطيب]

الحمد للّه على العودة..

قلم افتقدناه كما الهدوء في العاصفة..

لي عودة إن شاء اللّه..

فحرفك يحتاج كثيرا من الانتباه والتّركيز..

دمــتِ بـــودّ..

[صَمْـتْــــ~]

السّلام عليكم ورحمة الله
اشتقنا حرفك الأخضر
فالبنفسج قد سحبك


دمت والألق
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ليس بحجمِ اشتياقي لأَثرِكم الطيِّب..

أسعدني مروركِ غاليتي.

[صَمْـتْــــ~]

حمآكِ ربيِ من شرٍّ حآسدٍ إذآ حسد


أَنثرهآ عبر متصفح الخير هذآ



طِبتِ

وأكلأَكِ الله برعايتِه وحِفظِه..

جزيل الشُّكرِ لعَذْبِ قولِك

دُمتِ بخير.

[صَمْـتْــــ~]

في فلسفتي متى ما كان القلب ينبض خيرا
فلا خوف عليه.........
ومتى ما كان الفكر نقيا .....فلا خوف منه.
أتعلمين لما كنا صغارا كنا نحاول دائما أن نواكب أقربهم إلينا........
ولما كبرنا..........غدونا نحاول محاكاة من هم أحسن منا..........
.
أهلا بالأخ الفاضل قارئا لكلِماتي البسيطة..

وأُصدقُك القول أنّك قد لامستَ مغزى خلَجاتي..
إذِ اختصَره قولُك:

متى كان القلب ينبض خيرا
فلا خوف عليه..
ومتى كان الفكر نقيا ....

فالقلبُ والعقلُ يشترِكانِ في إعطاءِ التّوازُنِ لمشاعِرِنا تمييزا وإدراكا واستِشعارا..
ويمكنهما إخلاص العطاءِ وجعله نِتاجا نافعا خيِّرا يستحقّ القراءة.

فتقبلي خربشتي هنا.........

...قدمت وعلى رأسك همس من وفاء
قدمت تحمل بين يديك العز مغطا برداء
أسود مزرق
يوحي بطول السهر أو علة ترجوا الدواء
حديث الكلمات كان قاسيا
وكان القصد فينا الثناء......
تهنا وتاهت منا جميلة
كانت بالأمس رمزا للرخاء....
عُلقت على أبوابهم رموز قيل أنها تدفع الحسد.....
وعُلقت قلوبنا بخالق لا يرد البلاء سواه....
تقديري لِكلماتِك..
وشُكري على طيبِ حضورِك.

[العاشق المصرى]

ما أجمل النهاية بعد السرد الوافى والتضاد لمعنى جميل .
أنت دائماً رائعة أخت صفوة ..
بارك الله مدادك وفيك .
وما أجمل عودتنا لديننا وذكرنا للمولى جل جلاله .

[ابوعلاء الطيب]

إنّ لِصفاء الذّهن علاقة وطيدة ببنات أفكاه..

فإن تعكّر كانت أفكارنا مليئة بالشّوائب..

كذلك الوعاء النّقي يصفو مُحتواه..

مزيدا من التّألّق سيّدة الحرف..

احتـــرااامي وتقديري..

[صَمْـتْــــ~]

الحمد للّه على العودة..

قلم افتقدناه كما الهدوء في العاصفة..

لي عودة إن شاء اللّه..

فحرفك يحتاج كثيرا من الانتباه والتّركيز..

دمــتِ بـــودّ..

ولله الحمدُ أن سهّلَ أموري
وأعادني لمكانٍ فيه -الهدوءُ- شعوري
فمعكم وبينكم تتولّدُ أفكاري
وأسعد حين تحتضنها أسماعكم
وتُلامِس -جوهرها- أذهانكم


إنّ لِصفاء الذّهن علاقة وطيدة ببنات أفكاه..

فإن تعكّر كانت أفكارنا مليئة بالشّوائب..

كذلك الوعاء النّقي يصفو مُحتواه..

مزيدا من التّألّق سيّدة الحرف..

احتـــرااامي وتقديري..

ولن أزيد عمّا ذكرتَ أعلاه..

فالمغزى طيّب،
زانَهُ حسنُ قولِك..
ورقيّ فكركَ سقَاه

دُمتَ بكلِّ خيرٍ أخي.

[صَمْـتْــــ~]

ما أجمل النهاية بعد السرد الوافى والتضاد لمعنى جميل .
أنت دائماً رائعة أخت صفوة ..
بارك الله مدادك وفيك .
وما أجمل عودتنا لديننا وذكرنا للمولى جل جلاله .


ونِعمَ ما اختتمتَ به الكلام:

ما أجمل عودتنا لدينِنا وذِكرنا لِخالقِنا

كيف والدّين عزّتنا
وحصنُ نفوسِنا وذِكر الله سبيلٌ لسكينتِنا
ونيْلِ مطلبنا في رِضىً وعفوٍ من اللهِ يوسِمُ أفعالنا

سبحانَه جلّت وسمت قدرته.

وفّقنا الله وإيّاكُم.